![]() |
السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته
جزاك الله ألف خير على موضوعك الرائع و الذي يلمس واقعنا المرير،أخي في الله من خلال رأيي وان أخطأت فمن نفسي والشيطان وأن أصبت فمن الله:على المرأة من قبل أن تتزوج أن تقول لنفسها: ان وهبني الله الزوج فهذا فضل منه ولهذا ان شاء الله سأخلص النية في الزواج وسأتقي الله في زوجي وسأصبر معه وعليه دون معصيتك يا رب وأنا راضية بما قسمته لي وسأسعى يارب لانجاح هذا الزواج ..........بعدها ان لم ينجح زواجها أو تعيش حياة تعيسة فهنا أقول لها أين هو كلامك؟أين هو اخلاصك؟أين هو صبرك؟أين هو رضاك؟وأين وأين؟ هنا يعرف المرأ قدر نفسه هل هو صابر عند الابتلاء، حتى وان كانت الزوجة مطيعة لربها و زوجها و الخطأ يكمن في الزوج...........هذا هو الابتلاء..........عليها اذن أن تشكر ربها في كل حال :ان رزقها زوجا صالحا وهذا فضل وان كان العكس الحمد لله عدد خلقه ورضاء نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته، |
اشكرك اختى ام معاذ
على مرورك الكريم ومشاركتك وباعتقد ان يجب على امراه وكل رجل ان يضعوا كافة الاحتمالات قبل بدا الحياة الزوجيه بينهم ويفترضوا جميع الامور حتى ولو فشلوا فى موقف فان الحياة لا تنتهى عند شخص ولا تنتهى عند فرد ولكنها تستمر وتمشى كما هى شكرا لمرورك مرة ثانيه وفى انتظار تفاعل اكثر من الاعضاء الكرام تحياتى وتقديرى |
الحقيقة المعادلة صعبة جدا ان الست تحب زوجها وتستقل بمشاعرها عنة فى نفس الوقت
المشكلة إن الراجل لما بيحس إن مراتة مستقطعالة لوحدة بيزهد فيها بسرعة عن تجربة شخصية حاولت ممحورش حياتى حولين زوجى بعد ماوصلت لدرجة غريبة من التعلق بيه لدرجة الصراحة حسيت إنةبيتخنق منى ونجحت فعلا شغلت نفسى جامد قوى لدرجة إنى حسيت أنى ببعد عنة وممكن ىىجى يوم أستغنى عنة و محسش باى نقص وزعلت على نفسى قوى لانى كدة بقيت ضعيفة قدام العواصف اللى ممكن تهدد عواطف قلب مشغول وفاضىلواحدة متجوزة مش بقولكم المعادلة صعبة حد عندة حل للمعادلة دى |
جزاك الله خير على موضوعك المهم.
كيف تحافظ المراة على توازنها النفسي والعاطفي امام تغيرات نفسية الرجل فتبقى هادئة مستقرة لا تزعزعها عواصف نزواته و اهوائه ؟ اظن ان الحالات ستختلف من امراة الى اخرى. مثلا بالنسبة لي احاول ان اوطن نفسي على ذلك و اعلم ان الحل هو في تقوية علاقتي مع الله لانه لن يتركني وكل ما عداه يمكن ان يتغير و لقد ادركت هدا الشعور في بداية زواجي.ها انا تركت والدي و...و ها انا في سريره وعندما هو قضى و انا لا نام و تركني و كان ملاذي لله فاحسست حين ذاك ان الناس كلهم يستغنون عنك و ربما بدون وعي منهم الا الله فهو الوحيد الذي يمكنني ان اشكي و احكي له ايا وقت كان و ما عداه فحسب رغبتهم. *و من يتق الله يجعل له مخرجا* فاذن حسب الوضع و حسب تصرف هذا الزوج و مدى صلاحه ستكون ردة فعلي. كما ان الله سيغنيني من فضله ان طلقت بسبب شرعي. |
اشكركم اخواتى الكرام فى المرور والتعليق
ويبدو بان المعادله صعبه ولكن يمكن حلها مع مرور الايام والتفكير الجيد والقوى نتيجة ذلك بان يكون هناك نوع من الاتزان النفسى والعاطفى من جهه والاتزان الوجدانى واليومى من جهه اخرى على اساس ان يتم ذلك وفقا لظروف كل اسرة وكل سيدة . وفى الاخير تقبلوا فائق الاحترام خالص تحياتى وتقديرى |
من واقع تجربتي كان الالتجاء الى الله هو المعين على الصبر والحمد لله ان لنا ربا رحيم وفي نفس الوقت علينا ان نضع الاحتمالاتلكيفية ادارة حياتنا بعد ابتعاد الزوج
اولا طبعا نحاول استرجاعه بكل الطرق ثانيا نفكر هل سأعيش تحت ظله زوجة مهمشة من اجل الاولاد ام استقل في منزل مستقل اصرف فيه من مالي؟ ثالثا وهو الأهم الدعاء |
موضوع رااائع جدااا..
سبحان الله دائما المراءه هي الاضعف والاكثر تاثرا ربما لاننا كنا نتمنى وجود الحب في حياتنا .. وبمجرد الزواج نجد ذالك الحبيب وتكون تلك المشاعر مركزه عليه ويكون هو المنفذ الوحيد لها بحكم التربيه والوازع الديني الذي يمنع من توجيه هذه العاطفه الى احد غيره ... ومع الاسف تجربتي كانت قاسيه جدااا .. وكانت نتيجتها وجود ضغط وقولون عصبي وقلق مستمر ومايترتب على ذالك من نتائج اخرى .. ومع اني لازلت في العشرين .. فقد اصبحت محطمه تماما .. واصبح البكاء دائما رفيقي دائماا وهو يعيش حياته بسعاااااده .. وكما اصبح هو متنفس لمشاعر الحب عندي اصبحت متنفس الغضب عنده والعقوبات اللتي لاتنتهي .. ولكن والحمد لله زادني ذالك تعلق بربي وقربا اليه اصبحت الجئ اليه دائما وانا كلي يقين بانه سيعينني ويصلح حلي وحاله .. لاادري لماذا اكتب هذى كله وانا غارقه بدموعي ولاادري هل ساعتمد الرد ام ساقوم بمسحه كما افعل دائما واحدث نفسي بان هذى لن يفيد .. ولكن رد اختي ام الاسود التى اشعر بحالها واتمعن في ردودها واعتقد ان حالها من حالي ولا ادري من اين اتى هذى الاحساس هو من شجعني على الرد والاسهاب في الحديث .. احدهم قالت لي لاتجعليه محور حياتك اشغلي نفسك باي شئ ولاكني لم استطع فحاجتي اليه والى حبه اكبر من قدرتي على التجاهل .. في النهايه اقول دائما الله لايشغلنا الى بطاعته واحاول ان ابتسم واهتم باطفالي وادعو الله ان يثبت قلبي على دينه ويغنينا بحلاله عن حرامه ... |
اولاً خلينا نركز على أن يكون كل واحد فينا متيقن ، ان ما اصابه لم يكن ليخئطه وما اخطئه لم يكن ليصيبه
قال سبحانه وتعالى {وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ}. الله يجعلنامن الصابرين الذين يوفون اجورهم بغير حساب فكل ما يمر به انسان في هذه الحياة الدنيا ما هي الا فتن يفتن بها وهي امتحان عليه ان يجتازه ويجعل همه الاكبر الدين وحب الله وطاعته {أَحَسِبَ الناسُ أَن يُترَكُوا أَن يَقُولُوا ءامَنا وَهُم لاَ يُفتَنُونَ (2) وَلَقَد فَتَنا الذِينَ مِن قَبلِهِم فَلَيَعلَمَن اللهُ الذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعلَمَن الكَـاذِبِينَ} فمهما كانت المصيبة من فقدان زوج اوهجرانه ، فكله من الله وكله خير ، فلقد قال رسو الله صلى الله عليه وسلم مثلا: "عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله له خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر، فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر، فكان خيرا له" ( نسأل الله العفو والعافية والمعافاة الدائمة في الدين والدنيا والاخرة ولنجعل همنا اكبر واكبر ، ولتكون لاخرة همنا وليس الدنيا ومتاعها الزائل وفقنا الله واياكم لما هو خير لنا |
اختي في الله ام ليان ، اسأل المولى العلي القدير ان يفرج كربك ويعينك على ما بلاك ، توكلي الله يااختاه فهو حسك ، واحتسبي كل امر لوجه الله حتى الكلمة والبسمة ، اصبري وان شاء الله سوف يفرجها عليك العلي العظيم ويعوضك الخير في الدنيا والاخرة توكلي على الله واصبري ولك الجنة ان شاء الله
يامفرج الكربات فرج كرب اختي ام ليان وكرب كل مكروب يارب يارب ياحي ياقيوم |
نشكرك اخي احمد على هذا الموضوع وفتح المجال للأخوات للتعبير عما يجوش في خاطرهم ، اعانكم الله على طاعته وشكره وحسن عبادته
|
الساعة الآن 04:47 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©