نعم اعتذر لزوجتي حتى لو كانت هي المخاطئة إلا في حالة واحدة أنها ما تهين كرامتي

لكن لا يأتيني الرد المتوقع بل تنقلب علي الخطيئة.

فماذا تفعل مع هذه المرأة؟؟؟؟

نسبة غير قليلة من الرجال لا يعتذرون لزوجاتهم ولا يتسامحون معهم حتى لو كانوا هم المخطئين !! لماذا ؟؟

لأن أنهم يعتقدون أنهم يتانزلون عن كرامتهم و بعضهم يعتقد أنه هو دائماً في الطرف الصحيح.


يقول الرسول أو ماهو غلآ مضمون الحديث أن الأفضل فيهما هو الأرفق بالأخر سواء الرجل أو المرأة

الحمد لله انا اعتذر وزوجي يعتذر والمركب الحمد لله ماشي............واللي ما يعتذر اعتبره احمق ومغرور ومع الوقت اطنشه ولا اتعامل معاه............

أنا مع الاعتذار إن كنتُ المخطئةبل وأطلب رضاه على الدوام .. وإن كان هو المخطيء أتقبل اعتذاره بابتسامة تزيل الركام ومع وعد بعدم تكرار الخطأ !!

أختكم في الله : أم رضا

انا اقوم بالاعتذار له لكي الامور لاتتطور والحمدلله هو يقدر لي هذا الامر فالحمد لله طيلة فترة زواجي لم ينم ليلة وهو غضبان مني

اكيد اعتذر اذا كنت انا الغلطان

ماشاء الله تبارك الله

ردود الأعضاء في الحقيقة تثلج الصدر وتفرح القلب ، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على ثقافة الأعضاء وسعة اطلاعهم .

ولا زلت في انتظار المشاركات من بقية الأعضاء.

صراحه أنا في رأي أو في تجربتي إنو كل واحد فينا غلطان علي الثاني يروح يعتذر منه إنتي لو عوتيه من البدايه إنو لازم يعتذرلك عمره ماراح يقدر يطنشك وإنتي كمان لما يعتذر لاتزيديها وتمصخيها وماترضي بسرعه يعني طيب منه إلي أعتذر أصلا لأنه مو من طبع الرجال إنو يعتذر بس أنا ولله الحمد والله يتمم عليه وعليكم ويديمها عليه وعليكم إنو زوجي يعتذرلي اذا غلط عليه وأنا أعتذر له إذا غلطت عليه يعني عامل كما تحب أن تعامل
وأسفه علي الإطاله:d
تحياتي : العسوله

أما عن نفسي فأني متعودة أعتذر حتى إلى أخوتي الصغار إذا أخطأت بحقهم فما بالكم بخطيبي أنا دائما أعتذر إذا كان الخطأ من جهتي و هو بالمثل يعتذر لي بعد

ياأخي الكريم

أعتذر إذا أخطيت بعد دقائق بسيطه

وحتى لو هو اخطأ انتظره يعتذر بس مافيه فايده يمكن قلبي مايتحمل على طول اعتذر
مااستغني عنه
افكر اكون المبادره في الصلح بمعنى افكر بالاجر

طول مدة الغضب يزيد المشكله تعقيد وخاصه ان زوجي يطنش وما يهمه يطلع وينبسط وانا يضيق خلقي اخطيت او اخطى علي
يعني في النهايه بنزل نفسي فمن البدايه اولى

الله يأجرنا ويرزقنا الصبر ورضا الله ثم رضاء أزواجنا