المطلق افضل خصوصا اذا كان سبب الطلاق ضعف في الانجاب

ان كان المطلق عنده ضعف أوعقم تام فأنصحك بالمتزوج لأنك بعد الزواج بفترة بسيطة تشبع عندك غريزة الجنس وتبدأين مرحلة غريزة الأمومة وتفكرين في الإنجاب كثيرا ً

مشكورين على الردود ...........
وضع محير , لكن سألت وحدة من الزميلات ماجاها أولاد , والسبب كما تذكر ليس منها ..
لكن قالت لي بالحرف الواحد (قد يعوضك الله بالرجل عن الأولاد )
المشكلة ياأعيش مع رجل حياة حالمة , أو أعيش مع أولاد والرجل له غيري ...
يعني أنا بين غريزتين ..
أصدقكم القول بأني حاليا أريد المطلق , لكن أخشى الندم فيما بعد .....
طبعا الاستخارة من الأمور المسلم بها , وأنا عموما لست من المتعلقين بالأولاد حاليا ولا أدري قد يكون تعطشي للزواج لايتيح لي مجال للتفكير بالأولاد .......

أريد آراء أكثر لو سمحتم , خاصة لنساء عشن مع رجال يوجد بهم (ضعف في الإنجاب ) سواء أنجبت فيما بعد أو مازالت تنتظر ..
هل عانيت من هذه المسألة ؟ هل تألمت كثيرا ودخلت في دوامة من العمليات والأمور الأخرى ؟

اختي المال والبنون زينة الحياة الدنيا وولد واحد قد لا يكون كافي



خصوصا انه ربما يعيش مع والده والرسول صلى الله عليه وسلم اوصى



بالولود الودود فالزوجة فمابالك الرجل

يعتمد الامر على مدى حبك للأطفال ومدى رغبتك في الانجاب ، ان كنتِ من النوع الذي يحب الانجاب وغريزة الامومة لديكِ قوية فلن تسعدي مع المطلق الذي لا ينجب ، اما ان اكتفيتِ بوجود ولد لديكِ وتقبلتِ الامر فاقبلي به .

وبالتوفيق ان شاء الله.

إضافة ..
أحيانا ..حينما يعجز الرجل عن تحقيق ..ما قد حققه غيره من الرجال ..يكون ( وبقدرة قادر) : بلسما للجراح ..وفرح بعد أتراح ..
..
ثم إن كان عجزه منغص ومكدر لصفو حياتكم ..
فالمتزوج ..تحيطه المنغصات من كل حدب وصوب ..

أشكر الجميع على الرد
أختي بسمة رضا شكرا على ردك وأنا تقريبا لدي نفس فكرتك ولكن أبلغك أن الزوج السابق سيأخذ فلذة كبدي قسرا عند زواجي والله المستعان
أريد حاليا زوج ولاأفكر بالأمومة والأطفال , لكن كوني بالعشرينات لاأدري أخشى الندم فيما بعد على هذا القرار ..........
لقد استخرت أكثر من مرة ؛ ومازلت خائفة والتفكير بالموضوع أضناني , والأفكار تلاحقني , والنفس تلح علي تريد الزواج , وأنا أحاول جاهدة تهدئة الوضع حتى أفكر بتعقل ....
رحماك ربي , اللهم خذ بيدي في المضائق واكشف لي وجوه الحقائق ياسميع الدعاء ...
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين