اختي مس هاواي

يعني هذا الكلام اللي اقوله دائما انا لي اسمع هذا الكلام اضحك واسكت او اذا رأيت مدى الجهل كبير ولا يحتمل انسحب وانسحابي مب دليل على ضعفي بالعكس هو اعراض عن السفه.
وكما يقال ان خاطب الجاهل فقل سلاماً (فهم يجهلون فن الكلام ومهاراته)

واعذريني يا اختي بان اجيب على حبيبت الفهد بانه بالعكس الصمت ابلغ من الكلام فانتي عندما تتكلمين معهم يجرونك الى الحفره كما قالت الاخت هاواي فسوف يصبح حديث كبير بعد ان كان مجرد كلمات ويتشعب ولن يخلوا من الكلمات التي ليس لها معنى (انا بالنسبه عن نفسي سوف استصغر نفسي) ولا اعرف كيف شعور الغير.
والاختلاف بالرأي لا يفسد للود قضيه

شكرا جزيلاً اختي مس هاواي على الموضوع الجميل وبارك الله بك وباباك

السلام عليكم،

أعتذر عن تطفلي ولكن تأبى النفس إلا أن تزيح ما علق بها بعد أن قرأتُ هذا المقال!

لستُ أرى - من وجهة نظري على الأقل - إنصافاً في نعتِ كل من انفلت منه تصرفٌ أرعن، أو بادر بكلمة خادشة، أو همّ بعمل غبيّ - أقول لستُ أرى إنصافاً في نعته بالمريض النفسيّ. ولو اضطُررنا إلى وصف أولئك بالمرضى في كل شاردة وواردة، لانتهينا إلى تأصيل قاعدة رديئة للغاية مفادها "أكثر الناس مرضى النفوس إلا من رحم ربي".

وليكنْ بعلمكنّ ياسيداتي الفاضلات، لستُنَّ أنتنّ لوحدكنّ اللائي يجدْنَ تصرفات سيئة وتعليقات لاذعة وبعض "المماحكات" من قِبَلِ غيركنَّ، نساءً كُنّ أو رجالاً من ذوي المحارم.

أكثر العزاب والعزباوات في مجتعنا - ممن لم يجدوا نصيباً أو بُغيةً أو رغبةً أو تمكيناً - يتعرضون لشتى صنوف الخَرَاقة والصفاقة والرعونة. كثيرون هم الذين يسقطون في شِراك الفضول المتنطّع والتندّر الساذج والتعليقات البلهاء، ومن مختلف الفئات والأجناس، سِيّان في ذلك بين صاحب دين أو عديمه، أو صاحب ذوق أو فاقده، أو حكيم أو أحمق، أو رجل أو امرأة.

وليكن لكُنّ في قول الحقِّ تباركَ وتعالى هدى وموعظةً

"وَعِبَادُ الْرَّحْمَنِ الّْذِيْنَ يَمْشُوْنَ عَلَىْ الأَرْضِ هَوْنَاً وَ إذَاْ خَاْطَبَهُمُ الْجَاْهِلُوْنَ قَاْلُوْا سَلامَاً"

وفق الله الجميع،

عبدالله،،،

فعلا الحل فى هذه الامور هو التنطيش

وكلما زاد الكلام زادت البغضاء بين الناس

سلمت اناملك وجزاك الله خيرا على توقيعك الرائع

تطنيش ايه يا جماعة

احنا بشر مش حجر

هطنش ايه ولا ايه

ربنا يكون عون اللي ما يعرفوش يطنشوا

الأخت سيبان.. أشكر مرورك الكريم..





سبحان الله ديننا كامل وشامل.. جزاك الله خيراً.. وأسأله تعالى أن ينصرك على من ظلمك.

أختي الكريمة الريم 80

أشكر مرورك الكريم وسدد الله خطاك.. جزاك الله خيراً..




أخي أو أختي m-alaadeen


ذهبت عن بالي القصة أرجو أن تقصها علينا..


إذا رميت حصوة أستحق أن أرمى بحصوه رداً على الحصوة التي رميتها فنتعادل.. أما أن أرمي حصوة وأقابل بأطواب من الحجارة على مر سنوات ولم يبرد الطرف الآخر من الحصوة أو الحجارة التي رميتها عليه وإن كانت بدون قد أو ليس بيدي !!!!!

أشكر مرورك الكريم..





الأخت بيور سول..

أشكر مرورك الكريم.. رددت على أخت حبيبة الفهد على نفس النقطة.. في ناس لا تستطيعين أن تخاطيهم بالعقل.. لا إستقبال !! فقد صموا أذنايهم لكي لا يسمعوا.. حتى عندما تتحدثي معهم.. لا مجال للرد.. Bla Bla BLa Bla BLa !!!!

أخي الكريم Abdullah.. شرفني مرورك الكريم وأهلا بك في أي وقت في قسمنا الحبيب.


أعتذر عن إضطرارك لسماع ما يؤذي نفسك الطيبة.. وأود أن أشرح لك الأمر حتى أزيل ما علق بخا من أذى..



أخي الكريم.. أعرف جيداً الفرق بين من يخطأ الخطأ الإنساني البسيط الذي سرعان ما يؤنبه ضميره ويعتذر.. وبين من من شيمه إذاء الناس لغرض ما بنفسه.. وبين من يؤذي الناس لعلة فيه لا يستطيع علاج نفسه إلا بتوجيه الإتهامات ويسئ الفهم دون أن يجد مبررات لكي يرضي نفسه العليلة فيبدأ يومه بالتنكيد على الغير لكي يستطيع إكمال يومه بكل نشاط وحيوية !


أنظر الفرق.. لدي صديقتين منذ الطفولة.. نخطأ في حق بعض أحياناً نزعل وهذا تصرف طبيعي.. نتحدث بالأمر بعد أن تهدأ النفوس.. كل يبدي وجهة نظرة ويعتذر إن أخطأ.. ثم نعود كما كنا وأفضل وأكثر فهما وتفهماً..

هؤلاء من الفئة الطبيعية..


أما الفئة التي أتكلم عنها.. تخيل إحدى هذه الشخصيات.. أحلم بها في نومي أنا تحمل مطرقة وتلاحقني أجري بأسرع ما يمكن لكنه ما زالت تركض ورائي تريد أن تمسك بملابس و تضربني بالمطرقة.. هذه مجرد لمحة لما أعاني منه من هذه الشخصيات.. ألا يحق لي أن أنتعتهم بالمرضى النفسيين ؟


على فكرة لدي اخ تعرض لحادث مروري وأصيب بصدمة نفسية وما زال يتعالج منها.. عانينا الكثير معه لمدة 7 سنوات.. لم أحمل في قلبي ذرة بغض أو أستنكاف منه.. فهو مبتلى ومتعب.. ويعترف بمرضه ويعتذر كلما أخطأ.. ويغرقني بالهدايا المالية,, قائلا: لقد تعبتك معي وتحملتيني الكثير خذي مما أملك تعويضاً نفسيا لما عانيتيه.. تخيل !!

أما من يعلم أني أعاني ويزيد معاناتي ويثقل كاهلي بأمور خارجة عن إرادتي.. تخيل أحد من الأشخاص الذي آذوني ذهب لطبيب نفسي يشكيه مني.. قال له المشكلة فيها لكن فيك أنت.. أنت شخصية عدوانية ! وهلم جراً..


غرضي من هذا الموضوع هو نصح أخواتي اللاتي يحرقن في دمهن ومعدتهن على أناس لا يستحقون.. هم يريدون من يجاريهم في الكلام الكثير الغث.. لكن نصيحتي أن لا يعطيهن ما يريدون.. ويبنون السد الذي بناه ذو القرنين ويفرغون عليه قطرا على لا يستطيعون نقبه واختراقه.. ففي ذلك راحة ما بعدها راحة.. لكن المشكلة إن كانت من ذوي القربى فيجبر الإنسان أن يرفع سماعة الهاتف بين الفينة والاخرى بنية صلة الرحم.. وحتى يستجيب الله عز وجل دعائه.


أعلم حق المعرفة أن الرجال يعانون أيضاً مما نعاني منه.. فهذا حال البشر فطروا على ذلك فولا ذلك لما خلقت ا لجنة والنار ويوم الحساب !