![]() |
اقتباس:
نفس اللي افكر فيه وافسر تصرفات زوجك ... اختي .. لا تسمحين ابد لانسانه مثل هذه ان تصل لهدفها من تشويش عقلك وتخريب العلاقه الجميله والمتسقره بينك وبين زوجك .. كفاك الله شرها وجعل كيدها في نحرها .. ولو فعلا هي زوجته كان احضرت العقد .. على قولة المثل ( لو فيه شمس كان بانت من امس ) .. مالك الا الصبرحتى ينتهي من مسلزماته الماديه لها والاول واخيرا ..الدعاء .. ولا تهملي زوجك ابدا كوني كما تكونين دائما .. وان شاء الله ينتهى مابينهما قريبا وتبشرينا يارب ,.. |
شوفي يا اختي رغم اني قليل ما ارد والدليل شوفي عدد مشاركاتي مقارنه بوقت اشتراكي..لكن حسيت موضوعك لااازم ارد فيه وكل يوم ااجل لاني ابي ارد وانا مروقه مابي اكتب لك كلمتين واطلع والحمدلله انهم رجعو فتحوه..
انا بصراحه تضايقت من الردود اللي جتك من قبل.. يعني جزاهم الله الف خير يبون يريحونك لكن انا ما اشوف انه صحيح اني اريحك باني اقولك ترا ماعندك مشكله ابدا وانسي الموضوع !! يعني كيف زوجك يتواصل معاها ومسجات ومكالمات بشكل مستمر واقولك غضي الطرف وانسي وما عندك مشكله!! يعني صحيح زوجك من كلامك باين انه محترم ورزين ورجال لكن هذا ما يمنع انه يغلط وما يعفيه من حقك بالصراحه والوضوح معك !! يعني استغرب من اللي قالو زوجك نادر الوجود واحمدي ربك وانسي الموضوع!! زوجك ما شاء الله انسان رائع لكن فيه زيه كثير الحمدلله وماهو نادر الوجود!! حسستوني اني عايشه بغابه بصراحه؟ يعني الرجال الطيب والمحترم مع زوجته وعياله ويهتم فيهم صار نادر الوجود؟ لا انا اسفه ما اتفق مع هالمقوله انتي الحمدلله عايشه بنعمه مع هالرجال لكن برضوه من حقك تعرفين كل شي بالتفصيل ومن حقك تفهمين وش سر هالعلاقه اللي بينهم ومن حقك ترفضينها!! مهما كان الرجال محترم وملتزم ويحبك ترا ممكن يحب غيرك وياما ناس ادين واعقل منه وغلطو!! والنساء كيدهن عظيم!! شوفي انا مادري بالضبط كيف تحلين مشكله هالغموض لكن انا اشوف بما انكم مرررة متحمسين للبيت الجديد وزوجك حاس بهالشي والدليل انه كل ما حس انك متضايقه قعد يسولف لك عن البيت الجديد عشان يوسع صدرك.. استغلي هالنقطه عشان يحس قد ايش الموضوع مهم ومنكد عليك حياتك.. انا اقترح انك تقولين له خلاص ما نبي البيت الجديد عطها فلوسها وخل نفتك .. حتى لو انتي مو جاده بس عشان يستوعب قد ايش الموضوع معذبك وانك عندك استعداد تتنازلين عن البيت الجديد مقابل الفكة منها قولي احبلي الضيق والكسافه ولا اعاني منها سنين .. بيني له انك جاده جدا جدا وانك مستعده تتنازلين عن اي شي مقابل الراحه منها وانه حياتك نكد بسببها.. وبيني له انه مهما شرح لك انه مافيه شي بينهم انك ما بتتهنين بحياتك.. قولي انا اشوف كوابيس واتعذب ليل نهار لهالدرجة راحتي ما تسوا عندك؟ هالبيت الضيق احبلي مليون مرة من بيت واسع مع نكد وضيقه صدر وكوابيس! بيني له ان الموضوع ابد مب سهل وانا ضد كل من قالك طنشي الموضوع الموضوع مب سهل ابدا ويبيله وقفه حازمه.. الله يوفقك وعلميني وش يصير معاك |
اقتباس:
أشكر لك عودتك واهتمامك أخي أبو حكيم. يبدو لي أن هذا ما سأفعله حالياً، وسأحصر تفكيري في أنه يجاريها فقط حتى ينهي التزاماته المادية نحوها، وقد ذكرت في ردي على إحدى الأخوات في الموضوع السابق أنني بدأت أفكر في أنه ربما كتب لها شيكاً بالمبلغ. ولا أدري لمَ لم يخطر على بالي هذا الأمر طوال كل تلك السنوات رغم أن هذا طبعٌ في زوجي، حتى عندما سلمه أخي مبلغاً من المال من أجل الأسهم كتب له زوجي شيكاً بالمبلغ رغم أنني قلت له ما في داعي واحنا أهل، إلا أنه أصر من باب أن هذا حق وأن الدنيا حياة وممات وكل واحد لازم يكون ضامن حقه. أقدر لك دعمك ونصحك أخي أبو حكيم، ولا تحرمني من دعاءك. أسأل الله أن يرزقك من خير الدنيا وخير الآخرة. |
اقتباس:
أشكركِ يا أختي. |
اقتباس:
موضوع البيت انتهى، فقد اشتريناه بالفعل منذ زمن. كيف أقف وقفة حازمة يا أختي؟ أنا لست من الزوجات اللواتي يذهبن لبيت أهلهن عند الغضب، ولست من الزوجات اللواتي يشتكين لأهلهن أو لأهل أزواجهن عند حدوث مشكلة، ولست من الزوجات اللواتي يقصرن في أداء واجباتهن ومسؤولياتهن الزوجية والأسرية عند حدوث خلاف. ليس ضعفاً أو قلة حيلة، ولكنني لا أقبل هذه التصرفات وأرى أنها عيب أن تصدر من زوجة. أقصى ما فعلته ـ تبعاً لشخصيتي وقناعاتي ـ أنني أخذت موقفاً وزعلت، وكنت أؤدي واجباتي بصمت، وإن تكلمت فالرد على قد السؤال، كان يُقبِل عليّ فلا أصده ـ حتى لا أغضب الله ـ ولكنني لم أكن أبادر بأي شيء، وبقيت هكذا فترة من الزمن، ولكنني أعلم أنني لو صعّدت الموقف أكثر فلن أحصل على مبتغاي، لأن زوجي بقدر ما هو كتوم بقدر ما هو عنيد. المشكلة تؤذيني بكل تأكيد، ويحز في نفسي تكتم زوجي وكم قلت له: فقط أرحني!، فيقول: ارتاحي، لا يوجد ما تخافين منه. وصدقيني، لو تمكن الشيطان مني وصعّدت الموقف بالفعل ووصلنا إلى الطلاق مثلاً، فلن أكون خاسرة كثيراً، على الأقل مادياً، فسأبقى في بيتي، وأبناؤنا سيبقون معي، ومصاريفي ومصاريفهم ستصلني حتى دون أن أطلب، لأن زوجي لا يظلم ولا يجور على حق أحد، فكيف بحقي وبحق أبنائنا، ولكنني والله لا أريد لنا هذا، وبالرغم من الأذى النفسي الذي أشعر به إلا أنني لا أرى ـ بأمانة ـ أن المشكلة تستحق هذه النهاية. على كل حال أقدر لكِ صراحتكِ ونيتكِ يا أختي، ولا تنسيني من دعائكِ. |
عزيزتي -
مادام أنه شكوك وظنون - فتعوذي من الشيطان ولا تشغلي نفسك وزوجك بها ولا تحللين وتزيدين وتعيدين ما اشوفك إلا انتي والأعضاء الكرام مشتغلين محققين ومخبرين :30: الله يكفيك هذه المرأه بما يشاء |
يمكن رجعها بذمته
حتى والله لو ان زوجك ملاك ولايغلط مافيه احد مايغلط |
اقتباس:
ولأن زوجك منصف ويعرف الحق ولا يجور على حق أحد إذن لو كان متزوج بالأخرى لأنصفها وأعطاها حقها من المبيت والنفقه وبما أنه واضح بكل تحركاته وسكناته , إذن لو كان لديه زوجة أخرى لاتضح ذلك جلياً . ____________________ اقتباس:
فكان لزاماً علي أن أكون على قدر المسؤوليه , وأدقق بكل التفاصيل إنصافاً لها ولزوجها . ____________________ اقتباس:
وعندما طُلبت منها البينه راوغت وغيرت الموضوع . خارج الموضوع : كيف يكون الزواج بأخرى غلطه , ممكن توضحي لو سمحتي ؟ |
ابدا ما اشجعك تدخلين لا اهلك ولا اهله بالموضوع وتصرفاتك من وجهة نظري صح..
انا هدفي انه يوصل زوجك قد ايش الموضوع مقلقك.. وان كلماته لك ما تكفي انك تنسين الموضوع وكانت فكرة البيت لهالغرض ولكن مانفعت فخلينا نفكر بشي ثاني لانه زوجك ماهو مستوعب قد ايش الموضوع كبير بالنسبه لك ومتوقع فتره وتعدي وتتعودين لكن حنا نبغاه يعرف انه الموضوع مرة متعب نفسيتك.. انا ماعرف تفاصيل حياتك.. وماعرف الا موضوع البيت.. لذلك اقترح تقولينله اعرض البيت للبيع وسدد لها الدين وشوفي وش يقول وبيني له انك مستعده تتنازلين عن اي شي مقابل الراحه منها.. او انتي فكري وش فيه شي لو سويتيه مقابل الفكه منها رح يتفاجأ زوجك.. يمكن زوجك يشوفك تنازلتي عن شي مرة نفسك فيه وينصدم ويرحمك ويقول في نفسه مادريت ان الموضوع متعبها لدرجة انها مستعده تتنازل عن هالشي مقابل الراحه منها !! عزيزتي انتي انسانه حكيمه ما شاء الله عليك وعارفه ان حتى لو دخلتي اهلك ولا اهله ما بيتغير شي بالعكس بيتعقد الموضوع ومسألة الطلاق ماهي حل ابدا انتي بالعكس كانك تقدمين لها زوجك على طبق من ذهب.. الهدف انه زوجك يعرف انك ما بترتاحين في حياتك الا اذا هو حسم موضوعها.. نصيحتي لا تفوتين موضوع المكالمات والمسجات لانه شكله فيه شوي ميانه بينهم والمفروض ما ترضين.. لو صار نقاش مستقبلي على ضوء الخطه اللي قلتها لك ضروري تفهمينه انه مهما قالك ارتاحي وتطمني مايفيد وانه لو حرمه غيرك كان لا يمكن سكتت كل هالفتره ورضت بالمكالمات والمسجات وانه رغم ثقتك الكبيرة فيه لكنك ماتثقين فيها ووش ممكن تسوي وهالشي مقلق راحتك ومخرب حياتك.. زوجك انسان طيب ويحبك وبعد ما يشوف وش سويتي ووش قلتي ماتوقع انك بتهونين عليه.. |
اقتباس:
ههههه من جد يوم رجعت وقريت كلامي صح ماوضحت انا اقووولك انه يمكن رجع زوجته الاولى واهي ماتدري وهو يحب زوجته اللي معه حاليا ولايبيها تعرف علشان مايخسرها ولا وش هاذي الحرمه اللي ترسل وتاخذ مع طليقهاا بشكل لايجوز والاخت الله يسعدها احسها انه شايفه زوجهااا كامل ومستبعده اشد البعد انه مارجع زوجته الاولى فانا اقول لها لاتعطيه اكبر من حجمه علشان ماتنصدم وووللذلك انا ما وضحت كلامي قبل وانا لست اقول ابدا ابدا ان زواج باخرى غلط لا ولكن احب اقولها لاتشوف زوجها ملاك ثم تنصدم واللله يفرج كربتها |
اقتباس:
وأنا كنت بحاجة لمن يحاول تفسير الأمر بشكل عقلاني ويضع أمام عيني بعض الاحتمالات لسبب استمرار هذه العلاقة، علني أرتاح من وساوسي، لذلك طلبت رأي الأخ أبو حكيم والأخ البليغ والأخ معدن الرجولة تحديداً، دون رد آراء غيرهم من الأعضاء الكرام. أشكركِ يا أختي على دعائكِ. |
اقتباس:
أنا بالتأكيد لن أسعى لإفساد حياتي وتخريبها بيدي، بل إنني ما طرحت موضوعي إلا لأنني أرغب بحق في الإبقاء على حياتي الزوجية والأسرية وحمايتها ممن يريد بها شراً وإفساداً، فلا تقلق يا أخي وثق تماماً أن هذا الطلاق غير مطروح أمامي على الإطلاق. أشكر لك متابعتك. |
اقتباس:
تريدين الصراحة، لا أتوقع أن الموضوع انتهى أو أنه سيقتصر على الوضع الحالي، فبعد المرة الأولى التي راسلتني فيها قلت لنفسي: الموضوع لن ينتهي ولابد أنه سيتكرر، وبالفعل بعد بضعة سنوات اتصلت بي وقالت ما قالت، لذلك أنا أتوقع بما يشبه اليقين أنها ستعاود فعل شيء ما، إما الاتصال بي أو مراسلتي. فإن حدث هذا فسأفكر في اقتراحكِ وفي طريقةٍ أكثر حزماً أُعلِم بها زوجي بضرورة اتخاذ خطوة حاسمة لإنهاء هذا الموضوع، وإن كنت أرى أن موضوع البيت أمره ثقيل على نفسي لأنه لا يتعلق بي فقط وإنما سيؤثر أيضاً على أبنائي، وهم لا ذنب لهم أن يتبهذلوا بسبب مشكلة بيني وبين والدهم، ولكنني سأجد حلاً آخر بإذن الله. أما الآن فأنا لا أريد أن أفتح الموضوع لأنني عرفت بمسألة الاتصالات والرسائل من خلال تفتيش هاتفه، وأعلم أنني لو فتحت الموضوع من هذا المدخل فإنني لن أربح كثيراً. (يا إلهي كم هو مزعج أن تشعري بأنكِ في معركة من هذا النوع!!) امتناني لكِ على حرصكِ واهتمامكِ يا أختي. |
اقتباس:
يا أختي، من يأخذن ويعطين مع رجال أغراب موجودات بيننا، نسمع ونقرأ عنهن، يعني الأمر وارد وغير مستبعد. أما أنا فكوني أنصفت زوجي واعترفت بمميزاته وإيجابياته لا يعني أنني أعطيه أكبر من حجمه أو أنني أراه كاملاً، وكونه تصرف تصرفاً يؤذيني ويزعلني لا يعني أن أمحو من ذهني كل الأمور الطيبة والمعاملة الجيدة التي وجدتها فيه. أنا لست غبية، وكوني متضايقة من تصرفه لا يعني أن أفسر الوقائع التي أراها أمام عيني على غير معناها. صحيح أنني سألته سؤالاً صريحاً إن كان متزوجاً بها أم لا، ولكنني سألته لأنني كنت في حالة نفسية سيئة وليس لأنني مقتنعة بالفعل بذلك، وصحيح أن تلك العلاقة تزعجني بكل تأكيد والاتصالات والرسائل بينهما تثير في نفسي الحيرة والتساؤلات وتشوش ذهني وتوقظ وساوسي، ولكنني حتى الآن لم أرَ ما يثبت أنه تزوجها بالفعل. وربما يكون من المناسب أن أذكر أن زوجي حانت له أكثر من فرصة أن يسافر وحده بدوني، مرة كنت حاملاً فيها والطبيبة منعتني من السفر، ومرة كان قد سمح لي بالسفر مع أهلي لأنه لم يتمكن من الحصول على إجازة في الصيف، وتوقعت أن يعلن أنه سيسافر وحده عندما يتمكن من الحصول على إجازة، ولكنه دوماً كان يرفض السفر وحده ويفضل البقاء معنا. فلو كان متزوجاً، أو حتى لو كان رجلاً سيئاً لكان استغل هذه الفرص على الأقل، أليس كذلك؟ |
اقتباس:
صدقيني لن تتركك في حالك وستؤذيك ارى انك تجلسي مع زوجك وتطلبي منه بحزم ان يكون صريح معك ويخبرك بكل شي وضحي له انك زوجته ستره وغطاه والمفروض مايخبي عنك شي ,, وضحي له انك بتوقفي معاه وتساعديه عشان هو يرتاح وانتي كمان ترتاحي (ورد اختي البحلة بالنفس اعجبني) وبعد مايتخلص من الدين اللي يقول عليه لها اطلبي من زوجك انكم تغيروا ارقامكم انتي وهو ولاعاد يتصل فيها ابدا,, وانتي ياليت تغيري رقمك من الان عشان تتاكدي اذا رجعها والا لا,, لانه بديهيا اذا غيرتي رقمك مستحيل هو راح يعطيها رقمك لكن اذا كان صار ورجعها ومخبي عليك هي راح تاخذ رقمك من جواله عشان تغيضك الا اذا كانت تعرف احد من طرفك وتاخذه منه الله اعلم ... عالعموم اهم شي انك تحاولي في زوجك يحكيلك كل شي بينه وبينها بالتفصيل واوعديه انك تساعديه وتوقفي معاه وخليك عند وعدك وموضوع الدين شوفوا اذا عندكم بيت او قطعة ارض بيعوها وفكوا نفسكم منها واذا يقدر يطلع من البنك قرض (بالحلال) يطلع دين للبنك ولا لحرمة تنكد حياتك ماراح يخلص هذا الدين الا بطلوع روحك ههه (معليش ممكن اسأل ليش الزوج مايكون صريح مع زوجته ويقول لها مشاكله مو الواحد يحتاج لاحد يفضفض له وما اعتقد فيه احسن من الزوجة او الزوج خاصة اذا كان حكيم وفاهم وواعي وثقة؟؟) |
انا استخدمت البيت كمثال فقط.. انتي ابحثي عن شي زوجك عارف كيف اهميته بالنسبه لك وبيني له انك مستعده تستغنين عنه في مقابل الراحه.. اذا بنتتظرين لين ماهي تسوي شي ووقتها بتتخذين موقف حازم برضوه فكرة كويسه بس ان شاء الله ما تطول وما تتعبين وانتي تنتظرين..
لا تبينين له انك تفتشين من وراه طبعا بس تقدرين بسهوله اذا يوم كنت عارفه انه كلمها او مراسلها طفي جوالك وخوذي جواله كلمي منه على اساس جوالك طافي وسوي نفسك اكتشفتي بالصدفه.. فيه خطة ثانيه بس مادري ما قلبتها براسي زين ويمكنها خطره ماعرف بس يمكن لو مكانك اتهور واسويها وقد مريت بموقف وسويت شي مشابه.. هدديها بشي قوي وخوفيها وشوفي وش هي بتسوي يمكن تخاف وتختفي ويمكن تنهار وتسوي تصرف غير محمود لوا تتصل فيك ولا في اهل زوجك ووقتها بيكون صار الموقف اللي تنتظرينه وعلى اساسه بتتخذين موقف حازم مع زوجك وحتى لو اكتشف انك هددتيها ما تنلامين وانتي خايفه على بيتك وبيزعل فتره وبينسا بعدين ويعذرك.. انا مرة وحده متزوجة كانت تلاحق زوجي ووريتها المقسوم ارسلت لها ايميل تهديد وقلتلها اني ممكن اوصل لزوجها واهلها واخرب حياتها وعقبها اختفت بس طبعا وضعي غير وضعك بس انا اقول يمكن تتهور وتكلمك ولا تكلمه وتسوي شي قوي ووقتها بيكون الموقف من صالحك ولو قالك كلمه قولي انت الغلطان ما ريحتني ولا قلتلي وش طبيعه العلاقه بينكم واضطريت احمي بيتي لا تلومني.. ياربي يكون بعونك ويحميك وينور لك طريقك ويسهل لك دربك ويحمي بك بيتك وعيالك ويخليهم لك ويسخرلك لزوجك ويسخر زوجك لك.. يارب العالمين يا قادر على كل شي يا من امرك بين الكاف والنون واذا اردت لامر ان يكون فانما تقول له كن فيكون.. احمي عيالي نظر عيوني من كيد هالمرأة وعز عبدتك الصالحه وارفع قدرها عند زوجها وانصرها على من ظلمها ورد كيد نحر من اراد لها بسوء واحمي بيتها وارحمها برحمتك يا ارحم الراحمين.. لانك طلبتيني ادعي لك :) |
اقتباس:
يبدو أن زوجي ليس من أولئك الذين يحتاجون للفضفضة! وهذا طبع عام فيه وليس في هذه المشكلة فقط. أما مسألة الحزم وضرورة المصارحة والوضوح، فأنا في هذه المعمعمة ما يقارب التسع سنوات، ورغم محاولاتي ـ شدةً وليناً ـ إلا أنني لم أتمكن حتى الآن من سبر أغوار زوجي والوصول إلى ما تخفيه نفسه حول هذا الموضوع. أشكركِ يا أختي. |
اقتباس:
المشكلة أنها بالفعل جريئة وقوية عين ولا تستحي، وأشك أنها ستخاف أو ترتدع، وأقول هذا بسبب مواقفها وردودها السابقة، يا أختي كانت تتكلم وكأنني أنا المتطفلة التي أخذت زوجها منها!! وأذكر الآن أنني بعدما رأيت بعض رسائلها لزوجي في السنة الأولى لزواجنا أرسلت لها كلمة واحدة فقط: اعقلي، ولكنها لا استحت ولا خجلت، بل فتحت عليّ رشاشاً من الردود، ولا أذكر ما قالته بالضبط، ولكن كان معنى الكلام بمجمله أن زوجي يحبها ولا يستطيع أن يعيش بدونها! والحقيقة أنني كنت أتمنى أن أحل الموضوع بيني وبين زوجي دون أن أضطر لأي مواجهة أو صدام معها، وأعترف أنني بصراحة لا أرى نفسي في مثل هذه المواقف (ليتني كنت قوية مثلك)، ولكنني على كل حال سأضع هذا الحل في ذهني تبعاً للتطورات التي قد تحدث، فربما بالفعل قد أحتاج لمثل هذا التصرف، وأسأل الله أن يلهمني القوة والعزم. أدمعتِ عيني بدعائكِ يا أختي، تقبل الله منكِ ولكِ أفضل مما دعيتِ لي. رزقكِ الله خير الدنيا وخير الآخرة. |
اقتباس:
علاقة هذه المرأه بزوجك منذ تسع سنوات هل أفهم من كلامك أنه يسدد لها دين منذ تسع سنوات ؟ ولم ينتهي من السداد إلى الآن ؟ إذا كان توقعي صحيح هل بإمكانك التأكد أن زوجك فعلاً منتظم بالسداد طوال الفتره الماضيه شهرياً وإلا لماذا لم ينتهي من سداد المبلغ إلى الآن ؟ أم أن حجم الدين كبيراً جداً إلى درجة أنه لم ينتهي منه خلال تسع سنوات ؟ لا أريد أن أعرف حجم الدين ولا تذكريه لي ولكن لفتت إنتباهي الفتره الطويله صححي لي إذا كنت مخطئ . |
اقتباس:
لست مخطئاً يا أخي، وأنا أدرك أن الفترة طويلة بالفعل، ولكنني في نفس الوقت لا أعرف الكثير من التفاصيل فزوجي لا يقول الكثير، وكل ما رأيته بعيني هو الكشف البنكي الذي أراني إياه في العام الماضي والذي قال زوجي إن الباقي منه حوالي مائتي ألف. والحقيقة ليست هناك طريقة لأتأكد من انتظام زوجي في الدفع غير ما أعرفه عن طبعه وشخصيته وأخلاقه، وهذه تقول لي إنه لا يتأخر في رد حق أحد. وبصراحة لا أريد أن أسأله ـ الآن ـ بشكل مباشر، لأننا لم نعد نتحدث في الموضوع منذ العام الماضي، ولم يثره في ذهني سوى ما رأيته من اتصالات ورسائل بينهما في هاتفه، وما يمنعني حالياً من إعادة فتح الموضوع أن زوجي لم يتغير في معاملته وأسلوبه وشخصيته التي سبق أن شرحتها لكم، ولم يتغير حتى في ملازمته لي وعدم غيابه عني. كذلك إن فتحت معه الموضوع والحال هكذا فإنه سيمسك عليّ خطأ (تفتيش هاتفه)، وعندها لن أكسب الكثير في مواجهتي معه. اليوم سألته: كيف ترى حياتنا معاً بعد عشر سنوات إن أحيانا الله؟ قال: بإذن الله تنجبين الخامس، وبعدها بقليل يكبر كإخوانه ويستطيع الجميع الاعتماد على نفسه، ونتفرغ نحن لأنفسنا ونأخذ إجازة شهر عسل أخرى، بس ديري بالج لاني ناوي أصبغ شعري. سألته: كيف ترى مشاعرنا بعد عشر سنوات؟ قال: سأحبكِ أكثر. !!!! |
الله يعين كل وحده متزوجه مطلق ... والله ما ترتاح بسهوله
|
اختيMBC قلبك مليان على الاخر كان الله في عونك حبيبتي وسخر لكما ازواجكما ان شاء الله
وماتشوفو الا الخير . |
تابع/ موضوع طليقة زوجي ـ الفصل الأخير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أستسمحكم عذراً في طرح آخر فصول قصتي، وهذه المرة لن أنعتها بالمشكلة ولن أطلب حلاً، ويمكنكم أن تعتبروه إفراغ لآخر ما في نفسي. منذ آخر مرة كنت فيها هنا لم يجدّ الكثير، سوى أنني لم أتمكن من تجاهل هاتف زوجي، ولم أنجح في ممارسة التمرين الذي نصحني به الأخ البليغ، بل إنني ـ وأعتذر بشدة ـ شعرت بالبلاهة وتخيلت أن الشيطان يقف أمامي ضاحكاً وساخراً من قولي إنني أثق في زوجي. رأيت مكالمات متبادلة بينهما، ثم أصبح زوجي يمسح المكالمات الصادرة والورادة (عرفت ذلك من خلال اتصال جاءه في أحد الأيام وعندما نظرت في هاتفه في وقت لاحق لم أجد المكالمة التي وردت في ذلك التوقيت فعرفت أنه مسحها)، ثم رأيت رسالة منها تطلب فيها أن يدفع فاتورة الكهرباء قبل أن تنقطع، وقد مسح زوجي هذه الرسالة في وقت لاحق. كانت الظنون لتأخذني لولا أنها ذكرت في الرسالة رقم الحساب، مما يعني أن زوجي لا يعرفه، وهذا ما جعلني أفترض أن الفاتورة ورقم الحساب لا يخصانه، ولكنني في نفس الوقت لم أتمكن من التقليل من معنى أن تطلب منه مثل هذا الطلب. لم أبد أي رد فعل، سوى أن الحزن والهم تلبسني، وساءت حالتي النفسية بسبب الوساوس التي تلاحقني، وتزامن ذلك مع معرفتي مؤخراً بأنني حامل، حمدت الله على رزقه إلا أنني لم أشعر بطعم السعادة، رغم أن زوجي طار من الفرح كعادته عندما يعلم بخبر حملي. بعدها قررت أن أكتب له رسالة أعبر فيها عن كل ما في نفسي، واستخرت الله في أمر الطلاق رغم أنني والله لا أريد الطلاق أبداً، ثم استخرت الله في أمر الرسالة وأعطيتها له دون كلام. وفيها قلت: بسم الله الرحمن الرحيم ( اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ) زوجي الحبيب عشت معك ما يقارب تسع سنوات، هي أحلى سنوات عمري، كنت فيها الرجل الذي تمنيته من الله، كريماً معطاءً حنوناً صبوراً، لم أرَ منك إلا كل خير وكل طيب، تحملتني في أوقات ومواقف ربما لم يكن ليتحملها غيرك. أحببتك من أعماق قلبي، وسأظل أحبك ما بقي لي من عمر. ولكنها تلك المشكلة التي تنغص عليّ حياتي، وتحرمني من الراحة والهدوء، والتي بدأت منذ بداية زواجنا وفي شهر العسل ولا أزال أرى فصولها حتى الآن، والتي لا يبدو لي أنها ستنتهي أبداً، لأنني أرى أن المسألة ليست من طرف واحد، بل هي متبادلة بينكما، وما أراه أن هذه العلاقة أكبر من مجرد مبلغ مالي تدفعه لها، بل هناك ما هو أكبر وأعمق، وهو ما جعلها تتجرأ عليّ في يوم من الأيام، وهو ما جعلها تخبرني بكل ثقة أنها زوجتك وأنها حملت منك، وهو ما جعلها تخبرني بيقين أنك تحبها ولا تستطيع الاستغناء عنها، وهو ما جعلها تتصل بي في العام الماضي بحثاً عنك، وهو ما يجعل الاتصالات والرسائل بينكما لا تنقطع. لذلك لن أسألك هل تحبها أم لا، لأنني أرى الإجابة من خلال تصرفاتك ومن خلال ملازمتك لهاتفك طوال الوقت. ولن أسألك لماذا تزوجتني، ولكنني أعرف لماذا طلقتها ويحز في نفسي أنني كنت مجرد بديل حاولت به معاقبتها أو نسيانها. ولن أخيّرك بيني وبينها، لأنني أعلم أنني لن أكون الرابحة، ولأنني أعلم أنك لو كنت تريد تركها لفعلت ذلك من زمان. ولكنني سأقول لك فقط: تزوجها يا زوجي الحبيب، وطلقني. على الأقل وقتها سأعرف مكاني بالضبط. ستقول كما قلتَ سابقاً: ما الذي ينقصكِ؟ وأنا هنا معكِ طوال الوقت. سأقول لك: لا شيء ينقصني، فأنت دائماً كنت كريماً معطاءً ولم تبخل عليّ بأي شيء، كما أعلم أنك دائم الوجود معي ولا تغيب عني كثيراً، وثق أنني أقدر جداً كل ما تفعله من أجلي مادياً ومعنوياً. كما أنني أعلمُ أن الطلاق سيدمرني وسيهدم أحلى شيء عشته في حياتي. ولكنني لن أكون سعيدة أبداً وأنا أشعر أنك تبقيني لأنك فقط تشفق عليّ، أو لأنك فقط رجل عنده ضمير حي ولا ترضى أن تظلمني بالطلاق، أو لأنني فقط أم عيالك، ولن أكون سعيدة وأنت معي بجسدك، وقلبك وعقلك مع أخرى. هذا الشعور يقتلني، والله العظيم يقتلني بشدة، ويحرمني من الاستمتاع بأي شيء، ويلاحقني حتى في منامي وأحلامي، ويجعلني أشعر أن حياتك معي هي مجرد مجاملة منك، وأنك تقول كلمة (أحبكِ) جبراً لخاطري من باب أن الكذب مباح شرعاً بين الزوجين. لن أطيل عليك أكثر، واعذرني إن عبرت عما في نفسي بهذه الرسالة، ولكنني أعلم أنك لا تحب البكاء، لذلك لم أشأ أن أتحدث معك بشكل مباشر حتى لا أزعجك بدموعي. زوجتك المحبة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ تركته يقرأ الرسالة وحيداً وأشغلت نفسي بأعمال المنزل، وبعد أن فرغ جاءني مباشرة وقال: أنا أشفق عليك؟ قلت: هذا ما أراه. قال: ما دمتِ ترين هذا فلا حيلة لي. قلت: لم أرَ ذلك من فراغ، بل تصرفاتكِ هي التي تدعوني لذلك. قال: تعلمين يا حبيبتي أنني أتعامل أحياناً مع سيدات (يقصد في مجال الأعمال الرسمية كالبنك مثلاً) قلت: لا أقصد أي سيدات، بل أقصد واحدة بعينها، وسألتك سابقاً هل أنت متزوج بها أم لا وأنت لا تريد أن تعطيني إجابة تريحني. قال: والله مخاوفك لا داعي لها، وحتى لو أردت أن أتزوج يوماً فوالله لن أتزوجها هي. قلت: الهاتف لا يفارقك طوال الوقت! قال: والله لم يخطر على بالي أن هذا الأمر قد يزعجكِ، وخلاص حاضر من اليوم ورايح سأترك الهاتف في الغرفة. بكيت كثيراً يومها، وقلت له إنني أشعر بأنه لم يعد يحبني، فأقسم أنه يحبني وأنني أفضل وأحلى شيء حدث له في حياته (مع العلم أن زوجي لا يحب الحلفان ونادر جداً أن يقسم على شيء) عزمني بعدها مباشرة خارج المنزل، وظل طوال الوقت يلاطفني، وتحدث عن الطفل القادم وأخبرني ببعض خططه فيما يتعلق بمستقبل أبنائنا بشكل عام (هذه عادته أن يحدثني عن أي أمر يخص أسرتنا ومستقبلنا كما حدث سابقاً قبل أن نشتري البيت، وكأني به يرغب في طمأنتي وإشعاري بالأمان!) ومنذ ذلك اليوم لم يعد يمسك هاتفه خلال وجوده في المنزل إلا في أضيق الحدود، وأصبح يتركه معظم الوقت في الغرفة. وهو كما هو دائماً، معاملته وأسلوبه واهتمامه ومداراته ومساعدته، كل شيء كما هو لم يتغير. إخوتي، هذا الموضوع أتعبني، والوساوس والهواجس أجهدتني، وأشعر أنني أتخبط ما بين حقيقة وجود هذه المرأة في حياة زوجي وما بين سلوكه الطيب ومعاملته الممتازة وأخلاقه الحسنة وملازمته لي طوال الوقت، لذلك قررت أن أتجاهل هذا الأمر كله وأعيش، إن لم يكن من أجل زوجي فمن أجل أبنائي. أما تلك المرأة فلا أقول إلا حسبي الله ونعم الوكيل، وأسأل الله أن يأخذ حقي منها في الدنيا والآخرة. ووالله لا أدري هل أنا بهذا القرار عاقلة أم ساذجة. |
: |
السلام عليكم
أنت ذكية أختي الكريمة فقد واجهت زوجك بطريقة عقلانية صحيحة هذه قصة من عائلتي فاعتبري منها امرأة كانت تعيش مع زوجها و أولادها بكل سعادة إلى ان مرض زوجها بانهيار عصبي حاد بعد عودته من سفر عمل المرأة وقفت مع زوجها أعظم موقف مع الوقت بدأ يمتثل للشفاء و كان لها جارة مقربة ذات ثقة ، ذات يوم قالت لها الجارة أن زوجك على علاقة مع امرأة جديدة في العمارة فأكل الشك و وساويس الشيطان رأس المرأة و خاصة أن زوجها مريض نوعا ما لم يكن للمرأة من ناصح ، فبعد أيام صعدت إلى سطح العمارة /لم يعلم أحد إذا كانت سقطت أو رمت بنفسها رحمها الله وغفر لها بعد عامين قرر أخوات الرجل تزويجه فتزوج بأخت زوجته الأولى و هي أرملة وقصة الجارة الصديقة ليست إلا مجرد أكذوبة حدث هذا منذ 10 سنوات لأعز الناس إلي أ-ي لا تفسدي حياتك أختي الكريمة |
اقتباس:
كنت أقرأ بموضوعك وأخشى أن تكون نهايته طلاقك أو تركك للمنزل ...أقرأ وأقول بنفسي يارب تكون عاقلة ولا تخلي الوسواس يأثر عليها ... الشك موجود بداخلك وتخليصك منه أمر صعب سواء كان له أساس أو لم يكن ... والصراحة لا أرى بأن زوجك يخونك لكني لن أجادلك بإخلاص زوجك لك ولن أناقش أي تفاصيل .. فقط أقول لك بأن قرارك حكيم لا تتركي الدعاء واجتهدي فيه كثيرا |
مادام زوجك كان بهذة الحكمة بالرد عليكي فهذا دليل انو شاريكي ويحبك مهما كان مايخبي وانتي الاساس بالنهاية صدقيني وانشالله شكوكك مايكون الها اساس الله يكون معك
|
تصرف عقلاني جدا منكـ
انتِ نموذج للمرأه الصالحه المحافظه على بيتها واسرتها وحياتها الزوجيه |
ماشاء الله عليك الله يسعدك ويخليلك زوجك |
اقتباس:
ووالله يا أختي رغم مشاعري الجريحة إلا أن تفكيري الأهم منصب على هذا العش الصغير وأهله، ولا أريد أن أخطئ وأتصرف تصرفاً قد يهدمه أو يفسد حياة أبنائي، خاصةً مع أخلاق زوجي الطيبة ومعاملته الحسنة، ويبدو أن لا حيلة لي سوى التغافل. رزقكِ الله خير الدنيا وخير الآخرة. |
اقتباس:
والله يا أختي لست أدري هل أنا بالفعل ذكية أم لا! ولكن تأكدي أنني حاولت قدر الإمكان أن أكون عادلة في تعاملي مع هذه المشكلة، وحاولت قدر الإمكان أن أفسر ما أراه بطريقة منطقية دون أن أسمح لمشاعري الجريحة أن تشطح بي إلى تفسيرات أظلم بها أحداً. وتأكدي أن آخر ما أريده هو إفساد حياتي. رزقكِ الله خير الدنيا وخير الآخرة. |
اقتباس:
بالفعل، صعب أن أتخلص من الشك، لذلك قررت التجاهل ومحاولة نسيان الموضوع وقلت لنفسي: فليفعل زوجي ما يريد، وإن كتب الله لي أمراً فإنني سأراه لا محالة مهما حاولت تجنبه. والله يا أختي عندما قرأت عبارة (لا أرى بأن زوجك يخونك) شعرت بالألم ـ رغم أنني أدرك أنكِ تنفين عنه هذه التهمة ـ والحق أنني وجدت أنني لا أستطيع أن أوجه له هذا الاتهام حتى بيني وبين نفسي، رغم ما أشعر به من إيذاء نفسي. لا تقلقي يا أختي فالدعاء هو رفيقي الدائم. رزقكِ الله خير الدنيا وخير الآخرة. |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
رزقكن خير الدنيا وخير الآخرة. |
ماشاء الله عليك رسالتك جداً جميلة وبليغة .. تصرفات زوجك معك لا تدل الا على الحب والإهتمام وحرصه على علاقته معك .. الله يسعدك مع زوجك ويهنيك ويجعلك بعين زوجك احلى واغلى زوجه ..
اختك : موسكينو غلامور |
اقتباس:
|
أسأل الله أن يسخر زوجك لك
ويرد لك زوجي ردا جميلا لطشت رسالتك لأني نفس المعاناة بس متعددة الله يهون علي وعلى كل مهمومة يارب |
اقتباس:
ولكنني أنصحكِ بكتابة مشاعرك وإحساسك الخاص، والتعبير عن نفسك بكلماتك لا بكلمات غيرك، فهكذا ستوصلين ما تريدين، وهكذا سيشعر بكِ زوجك. |
يالله انا كأنــي جالسه اقرى قصة اختي
الله يعينهاا ويساعدها يارب لها متزوجه سنه وزوجها كان مطلق وعنده ولد واكتشفته مره انه يكلم طليقته ويالله انا قلت انهااا فتره وتعدي بس يارب تكون فتره وتعدي مو على طول وانشالله تتزوج وتفك اختي من شرهااا الله يارب يكون فعونك ومن جدزي مااختي تقول مالنا غير نقول حسبي الله ونعم الوكيييييل والله يكون فعونا آميييييييييييين |
تابع/ موضوع طليقة زوجي ـ لن تنتهي الفصول
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، اعتقدت في المرة الماضية أنني أضع الفصل الأخير في قصتي، ولكنني كنت مخطئة! كنتُ قد عاهدت نفسي على التغافل والتجاهل، ولكنني لم استطع، ودفعني الشيطان للنظر في هاتف زوجي مرات ومرات، وكنت دوماً أجد إما مكالمة منها أو منه، وإما رسالة منها، مع العلم أنه أصبح لفترة يمسح المكالمات الواردة والصادرة بينهما، وكذلك يمسح الرسائل، ولكن سبحان الله يبدو أنه ينسى أحياناً فأرى إما مكالمة أو رسالة. ورغم ذلك لم أتكلم ولم أقل له شيئاً، حتى كان يوم جمعة خلال الشهر الماضي حيث فوجئت برنة على هاتفي، وعندما نظرت رأيت رقمها!!!!، حينها أصابتني رعشة في يدي وأنا أمسك الهاتف، ولكنني بالطبع لم أعاود الاتصال، وعندما عاد زوجي من الصلاة أخبرته، فسألني: شو تبغي؟، فقلت: هل كنت تتوقع أن أرد عليها أو أعاود الاتصال؟!!! وانتهى الموقف ظاهرياً رغم الحزن والألم الذي تملكني، ورغم محاولة زوجي التودد لي وإشعاري بأهميتي عنده كعادته. كنت أظن أن مشكلتي هي طليقة زوجي التي قلبت حياتي وعكرت صفوي، وحاولت أن أصبر نفسي وأهون عليها الأمر وألملم شتات ثقتي فيه بعد رسالة قرأتها تقول له فيها (يبدو أنني لن أكون من نصيبك ويبدو أنك من نصيبها هي فقط)، لأفاجأ بصفعة أخرى ورقم آخر ورسالة أخرى وامرأة اخرى في هاتف زوجي. كان واضحاً أنها هي المبادرة وهي التي تلاحقه، وبدت لي من تلك النوعية التي تدعي العفة والأخلاق والتي ترفع شعار (لا تفكر إني من البنات اللي يكلمون رجال، وإن كان هذا تفكيرك فالله يسامحك)، هذا نص رسالتها كما قرأتها. ورسالة أخرى تخبره فيها أنها معزومة على عرس وأنها تكشخت وتعدلت. تماسكت يومها، رغم أن زوجي خزن رقمها في هاتفه ورغم وجود ردود ورسائل منه لها كـ (الحمدلله) و(صباح الخير)، وتوسمت فيه خيراً عندما انقطعت الرسائل بينهما بعد ذلك وقلت لنفسي ربما حاولت معه ولم تجد منه التجاوب الذي يرضيها فابتعدت، وربما خزن رقمها حتى يعرفه عندما تتصل فلا يرد عليها. يا ربي على غبائي، لقد قرأت منذ أيام رسالة منها تسلم فيها عليه وبعدها بقليل برسالة تقول فيها (انت ليش شايف نفسك؟) فاستبشرت وقلت: الحمدلله طنشها، ولكنني بعدها بيومين تفاجأت بحوالي ثمان أو تسع رسائل متتالية منه لها، ولا أدري كيف أصف تلك الرسائل سوى أنها في غالبها رسائل بلهاء لا معنى لها مثل (هه هه هه) (كت كت كت)، لم أفهم منها شيئاً سوى رسالة واحدة تحوي قولاً مأثوراً كما أذكر، ورسالة منها تقول فيها إنها كانت مريضة ومحمومة. يومها انقلب حالي تماماً، وخرجت من غرفتي لعملٍ ما ورآني زوجي ولاحظ أنني لست طبيعية، وعندما عدت إلى الغرفة أمسكت هاتفه ووجدته قد مسح كل رسائله لها، وبعدها دخل إلى الغرفة وجلس بجانبي ولمني بذراعيه وهو يقول: تعبوج العيال؟، لم أرد عليه وسحبت نفسي وابتعدت عنه. ظللت باقي اليوم صامتة تماماً لا أقول شيئاً سوى ما يقتضيه الحال مع أبنائي، سألني عما بي فادعيت أنني متعبة وأشعر بألم في بطني، فطلب أن يأخذني للطبيبة فرفضت، ولكنه ألح فقلت له لو شعرت بأنني بحاجة إلى الطبيبة سأخبرك، وآوينا مساءً إلى فراشنا ولم أتمكن أن أقابله بوجهي، وفي نفس الوقت لم يهن عليّ أن أعطيه ظهري، فبقيت مستلقية على ظهري ولم أتحدث معه بكلمة. وبقيت على صمتي طوال اليوم التالي، حتى أنني لم أتمكن من أكل شيء، فسألني وقلت له: لا شيء، وبعد فترة جاء وجلس أمامي وسألني عما بي فقلت له: لا شيء، قال: كيف لا شيء وأنتِ ساكتة من أمس، حتى فطور ما كلتي، قوليلي شو فيج، أنا اسمعج، قلت له: لو فيني شي باخبرك بس انا ما فيني شي، مجرد تعب وبيروح بإذن الله، قال: طيب ليش ما فطرتي الصبح؟ قلت: ما كنت جوعانة، ودمعت عيناي رغماً عني. حدث هذا منذ عشرة أيام تقريباً، حملني زوجي خلالها على كفوف الراحة، وأغدق علي من مشاعره واهتمامه ومراعاته كعادته، واشترى لي غرضاً كنت أتمناه من فترة، ولكن لم يغير كل هذا من حجم الألم الذي أعاني منه حتى الآن، ورغم أنني لازلت أقوم بدوري كزوجة وأم ورغم أنني أتحدث معه إلا أن كسر قلبي يضع حاجزاً بيني وبينه. وحتى يزيد ألمي، يوم الخميس الماضي عثرت في هاتفه على رسالة من طليقنه تقول إنها تريد أن تراه غداً يوم الجمعة، وكان رده عليها: أوكي. ولكنه بعد فترة قصيرة عاد ومسح رده، وفي اليوم التالي عاد إلى البيت بعد صلاة الجمعة ولم يخرج باقي اليوم، ولكنه خرج يوم الأحد وغاب أكثر من المعتاد فتوقعت أنه ذهب لملاقتها. ستسألونني: لماذا لم تتحدثي معه وتخبريه بما رأيتي؟ لا أريد أن أتحدث معه، فما الذي سيقوله؟ إما أنها نزوة، أو أنه سيتزوجها سواء الأولى أو الثانية، أو سيقول: أنا حر. لا أريد أن أسمع منه أي رد، فأي كلام سيقوله سيؤذيني ويجرحني، ولا أشعر أنني سأصدق أي مبرر أو شرح، كما أنني لم أستفد شيئاً من كلامي السابق معه ولم يتغير شيء. المضحك أنه وضع رقماً سرياً لهاتفه، وكأنني بحاجة لرؤية أكثر مما رأيت. حسبي الله ونعم الوكيل. |
يا قلبي عليج
والله أني حاسة فيج حاولي تتغابين اكثر وتتجاهلين اكثر زوجج لو ما كان يحسب لج الف حساب جان ما خذاج على كف الراحة وجان ما حاول ان يراضيج انا متأكدة ان زوجج عارف شنو اللي فيج عشان جذي قام ومسح الرسائل وحط رقم سري الحل هو بالتطنييييييييييش دام هو كل يوم عندج وكل يوم ينام بفراشج فشعليج من ناس يعتبرهم هو جزء لا يتجزأ من حياته ادري اللي تمرين فيه مو هين ولا سهل حاولي انج تخلين داخل نفسج تحدي بين نفسج وبين انه تخلينه لج ولو أني أظن انه ما في رجل ما يخلى من مكالمات النساء سواء بالعمل او غيره اللي عليج انج تخلين نفسج تاج عليه وانج تنظرين لنفسج ان انتي الملكة وبلا منافس ودائما رددي اللهم اتني الحكمة التي من اوتيها فقد أوتي خيرا كثيرا ربي يوفقج ويفتح عليج |
| الساعة الآن 02:59 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©