![]() |
العضو أبو سلطان 111
فضلا إفتح موضوع بإسمي في مراسلة القسم .. الاشراف ؛ |
إجابة على سؤالك اختي الفاضلة
|
وهنا مقال رصين وقيم لعبد الرحمن أبو موسى من موقع إسلام ويب هل الحياة الزوجية لا تقوم إلا على الحب فقط ؟؟؟ سؤال شائك يحتاج إلى إجابة متأنية ، لهذا أولا وقبل كل شيء : إذا كنت لن تقرأ / تقرئي الموضوع إلى نهايته ، فأرجو ألا تتسرع/ي بالحكم عليه من عنوانه ، فما نريد أن نصل إليه ، هو مجمل المقال ، لا فقرة منه . كثيرا ما نسمع عن مبدأ ( الحب ، العشق ، الهيام ) ، ونسمع أيضا عن ( المحبة بين الزوجين ، العشق بين الزوجين ) ، وكثيرا ما يقال لنا ( الحب من أول نظرة ) ( الحب يصنع المعجزات ) ( الحب أعمى ) ( الحب عذاب ) . وكثيرا ما تقوم الحرب العالمية الثالثة بسبب كلمة قالها الزوج ، اكتشفت منها الزوجة عبر الحاسة السادسة أن زوجها لا يحبها ، أو أن حبه قد قل تجاهها . لا أريد أن أعلق على ما سبق ، فهو موضوع طويل ، لكن ما أريد أن أصل إليه ، هو : هل الحياة الزوجية لا تقوم إلا على الحب فقط ؟؟؟ وهل قلة الحب في فترة ما ، أو انعدامه أحيانا في أسرة ما سبب كاف ومبرر مقنع لإنهاء العلاقة الزوجية ؟؟ . وللإجابة على هذا السؤال ، يجب أن نفرق بين أوقات الحب في مراحل الزواج المختلفة ، ولدينا هنا أربع مراحل : المرحلة الأولى : مرحلة ما قبل الخطبة . المرحلة الثانية : مرحلة ما بعد الخطبة وقبل عقد القران ( الملكة ) . المرحلة الثالثة والرابعة : مرحلة ما بعد عقد القران ثم مرحلة ما بعد الزواج . أما الحب قبل الخطبة وتبادل كلمات الغرام فإنه محرم شرعا وعقلا ، أما من الناحية الشرعية فلا أطيل في التدليل على أن الرجل الخاطب أجنبي عن تلك المرأة ، ولا يحق لهما تبادل كلمات الحب والغرام ما لم يكن بينهما رباط الزواج الشرعي ، ولهذا قال تعالى لخير نساء المؤمنين { فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا } ، وإذا كانت عادة الحب قبل الزواج منتشرة في بعض المجتمعات العربية المسلمة ، فإن ذلك يرجع إلى التأثر بما يقذفه لنا الغرب الكافر من أفكار وسلوك ، لتعيش المجتمعات الإسلامية حياة بهيمية ، لا ترى فيها إلا شهواتها ونزواتها وغرائزها فحسب ، وإذا جئنا من ناحية العقل ، فإن فتح هذا الباب - باب الحب وتبادل الغرام قبل الخطبة والزواج - يعني أن كل نساء العالمين زوجات لنا ، وزوجاتنا زوجات لكل رجال العالمين !!! . أما الحب بعد الخطبة ، فقد تنشأ مرحلة ما تسمى بقبول كل طرف للآخر ، حيث إنه في الغالب لا يعرف أي من الطرفين الآخر ، ولهذا جاءت الشريعة بإباحة نظر الخاطب إلى المخطوبة وفق ضوابط معينة ، وقد جاء في تعليل هذا الحكم قوله صلى الله عليه وسلم ( فإنه أحرى أن يؤدم بينكما ) ومعناه أن يؤلف بين قلب الخاطب والمخطوبة ، بحيث تصير هناك راحة بين كلا الطرفين ، وقد يحصل نفور بينهما ، لا سبب له إلا أن الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف . ثم نأتي للحب بعد عقد القران أوالحب بعد الزواج ، فنقول : إن من أهم المقاصد الشرعية أن يكون بناء الأسرة المسلمة متينا قويا ، بحيث يصمد أمام الأعاصير العاتية ، وصعاب الحياة المتكاثرة ، ومن أهم الأسس التي تجعل بناء الأسرة قويا ، هو الحب والمودة بين الزوج وزوجته ، ولهذا قال تعالى { ومن آياته أن جعل لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة } ، فإذا ما وجد هذا الحب ، وحصلت تلك الألفة ، تمكن الزوجان من ترسيخ دعائم الأسرة ، وتقوية بنيانها ، ولهذا نجد عددا من الأحاديث النبوية الشريفة جاءت بالحرص والحض على تقوية جانب المودة والمحبة بين الزوجين بطرق مختلفة ، فمن ذلك ما جاء في الحديث ( لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقا رضي منها آخر ) ، ويشير الحديث السابق إلى ألا يبغض الزوج زوجته لدرجة أن يطلب فراقها ، بسبب كرهه لخلق سيء فيها ، وإذا ما حصل هذا فليتذكر الخلق الحسن الذي سر به من قبل ، وبهذه الطريقة تزول الشحناء والبغضاء ، وتبقى المودة والمحبة . إذا ، نحن متفقون على أن ( من ) أهم أسس الحياة الزوجية الود والسكن بين الطرفين ، لكن ليس الود هو كل شيء ، فقد بينت الآية السابقة أن الحياة تقوم على أمرين ( مودة ، رحمة ) فإذا كانت المودة والرحمة متواجدتان ، فهذا هو الكمال المنشود ، وتلك هي الحياة الأسرية التي يطلبها كل أحد ، لكن إن فقدت المودة ، فهناك الرحمة ، وإن فقدت الرحمة فهناك المودة ، فكلاهما عامل من عوامل قيام الأسرة . يقول ابن كثير رحمه الله في تفسير الآية السابقة :" فإن الرجل يمسك المرأة إما لمحبته لها أو لرحمة بها بأن يكون لها منه ولد ، أو محتاجة إليه في الإنفاق أو للألفة بينهما وغير ذلك " إن الحياة الزوجية ليست عشقا وحبا وهياما فحسب ، إنها احترام متبادل ، ومراعاة للمصلحة ، وتربية للأجيال ، إضافة إلى عامل السكن والمودة ، لهذا قد يضطر الزوج إلى البقاء مع زوجة لا يحبها تلك المحبة ، وذلك لحسن خلقها ، أو لوجود أطفال بينهما ، وكذلك قد تضطر الزوجة إلى البقاء مع زوج لا تحبه ذلك الحب ، إما لحسن خلقه ، أو لوجود أطفال بينهما ، فالحياة الزوجية كما نفهمها من الآية السابقة هي ( مودة ، ورحمة ) ، وليست مودة وحبا فقط . إن الذي جعل تصور بعض الناس للحياة الزوجية أنها العشق والهيام ، والرومانسية الحالمة بكافة أشكالها وفنونها ، والحصان الأبيض ، والبساط السحري .... الخ ، الذي جعل تصور الناس للحياة الزوجية بهذا الشكل هو الإعلام الغربي والغربي – يعني العربي الذي أصبح في صورة الغربي – ، حيث تتنافس وسائل الإعلام في تصوير أنه لا يمكن للمرأة أن تتحمل زوجا لا تحبه إلى درجة الهيام والعشق ، ولا يمكن أن تبقى ساعة مع زوج لا ( تموت فيه ) كما يقولون ..... وفي المقابل تصور وسائل الإعلام للرجل ، أنه لا يمكن له البقاء مع امرأة لا تجتمع فيها أعلى مواصفات الجمال مع أرقى مواصفات الأدب ، مع غاية مواصفات الأنوثة ، إضافة إلى تملكها لقلب زوجها ، كيف تعيش يا حبيبي مع امرأة لا تعشقها كعشق قيس لليلى ؟؟!! إما أن تملك قلبك حتى الثمالة ، أو النساء غيرها كثير !! ولو أردنا المقارنة بين فهمنا للحياة الزوجية وفهم من سبقنا ، فيكفي أن نروي قصة تبين كيف كان السابقون يفهمون الحياة الزوجية ، ولماذا كانت معدلات الطلاق بينهم معدودة على الأصابع ، بخلاف نسب الطلاق في عصرنا ، والتي قاربت أو تخطت نصف حالات الزواج . يكفينا أن نروي قصة واحدة لنستخلص منها العبر ، والقصة مذكورة في كتب الآثار ككنز العمال وذكر طرفا منها البيهقي في سننه : كان هناك رجل يقال له ( أبو غرزة ) يعيش في زمن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، وكان متهما – أي الرجل - بأنه يكثر من تطليق نسائه ، بسبب وبدون سبب ، وفي يوم من الأيام أخذ ( أبو غرزة ) بيد صديق له يدعى ( ابن الأرقم ) ، وجعله يستمع إلى الحوار الذي دار بينه وبين زوجته . دخل ( أبو غرزة ) على امرأته ، فقال لها : أنشدك بالله هل تبغضيني ؟ قالت : لا تنشدني ، قال ( أبو غرزة ) : فإني أنشدك الله ، هل تبغضيني ؟ قالت : نعم ، فقال ( أبو غرزة ) لابن الأرقم : هل تسمع ؟ ثم انطلقا إلى عمر ، فقال ( أبو غرزة ) له : إنكم لتحدثون أني أظلم النساء وأخلعهن ، فاسأل ابن الأرقم ، فسأله عمر ، فأخبره بالذي سمعه من زوجة ( أبي غرزة ) ، فأرسل عمر إلى امرأة ( أبي غرزة ) ، فجاءت هي وعمتها فقال : أنت التي تحدثين لزوجك أنك تبغضينه ، فقالت : إني أول من تاب وراجع أمر الله تعالى ، إنه ناشدني فتحرجت أن أكذب ، أفأكذب يا أمير المؤمنين ؟ قال : نعم فاكذبي ، فإن كانت إحداكن لا تحب أحدنا فلا تحدثه بذلك ، فإن أقل البيوت الذي يبنى على الحب ، ولكن الناس يتعاشرون بالإسلام والأحساب ، وفي رواية أخرى قال لها عمر : بلى فلتكذب إحداكن ولتجمل ، فليس كل البيوت تبنى على الحب ، ولكن معاشرة على الأحساب والإسلام . إن القصة السابقة تدلنا على أن ( من ) أسس قيام الحياة الزوجية ( الحب ) ، ولكن ليس هذا هو كل شيء ، فهناك الاحترام المتبادل بين الطرفين ، وهناك معرفة الحقوق الشرعية للزوج والزوجة على حد سواء . يتبع |
ولأننا في عصر جعل الحياة الزوجية هي الحب ، والحب هو الحياة الزوجية ، من أجل ذلك فإننا كثيرا ما نرى أنه غضبت فلانة من فلان ، فإن أول شيء تقوم به ، أن تضاره في حقوقه الشرعية ، فلا احترام ، ولا قيام بحقه ، وفي المقابل إذا غضب فلان من فلانة ، فإن أول شيء يقوم به ، أن يضار بها في حقوقها الشرعية ، ويقصر في واجباته الأسرية ، ولو فهمنا ( الحب ) على أنه من أسس الحياة الزوجية ، وليس هو الحياة كلها ، فإننا سندرك أن قلة ( الحب ) في فترة من الفترات ، لا يعني بحال أن يقصر طرف في واجباته تجاه الطرف الآخر ، فهناك دعائم أخرى للحياة غير الحب ، وهي ما سبق أن أشرنا إليه في قصة الرجل مع أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، وفي قوله تعالى { مودة ورحمة } . إن الحب ( المستورد ) هو الحب المجنون ، الذي يصل بصاحبه إلى درجة العشق الأعمى ، بحيث لا يعرف إلا محبوبه ، ولا يرى إلا به ، ولا يسمع إلا به ، ولهذا تجد صاحب العشق لا ينكر على معشوقه منكرا ، فلو عشق رجل امرأة ، ورآها على منكر ، فإن عشقه يمنعه من الإنكار ، لأنه يخشى أن يقل الحب بينهما ، أو يزول الود . أما الحب الإسلامي العفيف ، فهو الحب المتبادل ، الذي يولد ويتوالد ، ويكبر ويكثر بمرور الأيام والسنين ، إنه الحب الحقيقي الذي تنقيه الأيام ، وتثبته المواقف ، وليس الكلمات المعسولة التي تقال قبل الزواج . إن الحب الحقيقي لا يؤثر فيه موقف أو عشرة ، لأنه حب مرتبط بحياة أسرية ، كان غرض الطرفين فيه إقامة أسرة إسلامية سعيدة ، وليس حبا مرتبطا بالهوى والميل والعشق والجنس . الحب المستورد هو ما نبحث فيه عن جواب سؤال ( كيف لا يموت الحب بين الزوجين ؟؟ ) ، والحب المستورد هو الذي ننعق فيه ونقول ( الزواج مقبرة الحب ) ، إنه حب الشهوة فحسب ، فإذا قضيت شهوتك ، فمن أين تأتي بالحب ؟؟؟ يقول سيد قطب رحمه الله :" وما أعظم قول عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - لرجل أراد أن يطلق زوجه ، لأنه لا يحبها : ويحك ! ألم تبن البيوت إلا على الحب ؟ فأين الرعاية وأين التذمم ؟ ، وما أتفه الكلام الرخيص الذي ينعق به المتحذلقون باسم "الحب" وهم يعنون به نزوة العاطفة المتقلبة ، ويبيحون باسمه - ليس انفصال الزوجين وتحطيم المؤسسة الزوجية فحسب - بل خيانة الزوجة لزوجها ! أليست لا تحبه ؟ ! وخيانة الزوج لزوجته ! أليس أنه لا يحبها ؟ ! وما يهجس في هذه النفوس التافهة الصغيرة معنى أكبر من نزوة العاطفة الصغيرة المتقلبة ، ونزوة الميل الحيواني المسعور . ومن المؤكد أنه لا يخطر لهم أن في الحياة من المروءة والنبل والتجمل والاحتمال ، ما هو أكبر وأعظم من هذا الذي يتشدقون به في تصور هابط هزيل ." أ.هـ ويقول رحمه الله : "وإذا كانت غاية الميل الجنسي في الحيوان تنتهي عند تحقيق الاتصال الجنسي والتناسل والإكثار ، فإنها في الإنسان لا تنتهي عند تحقيق هذا الهدف ، إنما هي تمتد إلى هدف أبعد هو الارتباط الدائم بين الذكر والأنثى - بين الرجل والمرأة - ليتم إعداد الطفل الإنساني لحماية نفسه وحفظ حياته ، وجلب طعامه وضرورياته ، كما يتم - وهذا هو الأهم بالنسبة لمقتضيات الحياة الإنسانية - تربية هذا الطفل وتزويده برصيد من التجارب الإنسانية والمعرفة الإنسانية يؤهله للمساهمة في حياة المجتمع الإنساني ، والمشاركة في حمل تبعته من اطراد الترقي الإنساني عن طريق الأجيال المتتابعة . ومن ثم لم تعد اللذة الجنسية هي المقوم الأول في حياة الجنسين في عالم الإنسان إنما هي مجرد وسيلة ركبتها الفطرة فيهما ليتم الالتقاء بينهما ويطول بعد الاتصال الجنسي للقيام بواجب المشاركة في اطراد نمو النوع . ولم يعد "الهوى " الشخصي هو الحكم في بقاء الارتباط بين الذكر والأنثى . إنما الحكم هو "الواجب" . . . واجب النسل الضعيف الذي يجيء ثمرة للالتقاء بينهما ، وواجب المجتمع الإنساني الذي يحتم عليهما تربية هذا النسل إلى الحد الذي يصبح معه قادرا على النهوض بالتبعة الإنسانية ، وتحقيق غاية الوجود الإنساني . وكل هذه الاعتبارات تجعل الارتباط بين الجنسين على قاعدة الأسرة ، هو النظام الوحيد الصحيح . كما تجعل تخصيص امرأة لرجل هو الوضع الصحيح الذي تستمر معه هذه العلاقة . والذي يجعل "الواجب" لا مجرد اللذة ولا مجرد الهوى ، هو الحكم في قيامها ، ثم في استمرارها ، ثم في معالجة كل مشكلة تقع في أثنائها ، ثم عند فصم عقدتها عند الضرورة القصوى . وأي تهوين من شأن روابط الأسرة ، وأي توهين للأساس الذي تقوم عليه - وهو "الواجب" لإحلال "الهوى " المتقلب ، و"النزوة " العارضة ، و "الشهوة " الجامحة محله ، هي محاولة آثمة ، لا لأنها تشيع الفوضى والفاحشة والانحلال في المجتمع الإنساني فحسب ، بل كذلك لأنها تحطم هذا المجتمع وتهدم الأساس الذي يقوم عليه . ومن هنا ندرك مدى الجريمة التي تزاولها الأقلام والأجهزة الدنسة ، المسخرة لتوهين روابط الأسرة ، والتصغير من شأن الرباط الزوجي ، وتشويهه وتحقيره ، للإعلاء من شأن الارتباطات القائمة على مجرد الهوى المتقلب ، والعاطفة الهائجة ، والنزوة الجامحة . وتمجيد هذه الارتباطات ، بقدر الحط من الرباط الزوجي ! كما ندرك مدى الحكمة والعمق في قول عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - لرجل أراد أن يطلق زوجته ، معللا ذلك بأنه لم يعد يحبها : " ويحك ! ألم تبن البيوت إلا على الحب ؟ فأين الرعاية ؟ وأين التذمم ؟ " . . مستمدا قولته هذه من توجيه الله سبحانه وتربية القرآن الكريم لتلك الصفوة المختارة من عباده : ( وعاشروهن بالمعروف فإن كرهتموهن فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا ) . . وذلك للإمساك بالبيوت - ما أمكن - ومقاومة نزوات القلوب ، وعلاجها حتى تفيء ، وعدم بت هذه الصلة إلا حين تفلس المجادلات كلها ، رعاية للجيل الناشيء في هذه البيوت وصيانة لها من هزات العاطفة المتقلبة ، والنزوة الجامحة ، والهوى الذاهب مع الريح ! إن أقلاما دنسة رخيصة وأجهزة خبيثة لئيمة توحي لكل زوجة ينحرف قلبها قليلا عن زوجها أن تسارع إلى خدين ويسمون ارتباطها بخدينها هذا "رباطا مقدسا ! " بينما يسمون ارتباطها بذلك الزوج "عقد بيع للجسد" ! " أ.هـ لابد أن نصحح نظرتنا لبناء الأسرة المسلمة ، لابد أن يكون الرباط متينا قائما على أوامر الله تعالى ، لا على رباطات غربية ، هي أوهى من بيت العنكبوت . إن من ينظر إلى الأسرة على أنها جنس فحسب ، أو هيام فحسب ، أو عشق فحسب ، إنما هو يسكن في بيت العنكبوت . لهذا ، حدثونا عن بناء الأسرة القوية المتينة ، قبل أن تحدثونا عن مقبرة الحب !!!!! عزوبي بس رجل |
بما أني أعتبر زوجي عاشق ومتيم:)
فأعتقد أن العشق حسب ما أراه هو الخروج عن المألوف بكل ماتعنيه العبارة من معنى فالعشق يجعل الشخص خلّاق صاحب خيال خصب مبدع مبتكر يعبر عن حبه بطرق وأساليب مبتكرة وأحيانا تقترب من الجنون فبين العشق والجنون شعرة بالتوفيق |
أختي "نورا" ..
"سبتك و شتمتك .. قابلت كل حسنة باساءة .. فضحت اسراركم بين اهلهاو اهلك ... لا تحسن معاشرة اهلك و لا تعاملهم بالمعروف بل انها تقويك عليهم ...بل قد تصل الى انك وجدت ارقام شباب معها .... الخ الخ الخ .. هل تستمر معها ؟؟؟؟ " الاجابة لااااااا .. لن استمر في حب هذه الفتاة علي الارض (الا اذا كان لديها عذر) و لكن ساتخيلها زوجتي في الجنة ان شاء الله و لكن .. العشق لا يلغي العقل .. كان الصحابة رضوان الله عليهم يعشقون الاسلام و يعشقون الله و لديهم استعداد للموت في سبيل ذلك و لكن .. في غزوة مؤتة .. لجأ سيدنا خالد ابن الوليد (صحابي جليل) لخدعة عسكرية جبارة للانسحب و التراجع امام الروم و العودة للمدينة سالما .. فهل هو بذلك ليس عاشقا للاسلام ؟؟ لا بالطبع و لكن لا تلقوا بانفسكم للتهلكة |
أحببت أن أضيف شيئا .. بعد إذنك أختي الكريمه .. نحن دائما لا نبحث عن الحب و العشق بطرق ما .. لا نسال عنها أي إنسان مهما كان .. إنما نحب كما أحب الرسول - صلى الله عليه و سلم- لم أجد كلمه ( عشق ) وارده في القصه .. قرأت الكثير و الكثير .. لأناس رحمهم الله عسانا على دربهم .. كتبوا عن سيرة الرسول - صلى الله عليه و سلم - لم أرى هذه الكلمه .. فمن رأيي لن أبحث عنها في حياتي المستقبليه لأن رسولي - عليه الصلاه و السلام - لم يذكر هذه الكلمه .. سمعت كلمه الحب لكن العشق .. أعتقد لا .. عندي ملاحظه صغيرة .. قرأت أروع سيرة .. لا أعتقد بل أجزم أنني لن أجد أجمل من هذه القصه .. و لم أرى ما يتطرق الأزواج بذكر الخصوصيه بين الأزواج .. و إلا أصبحنا نفس الأفلام .. و قرأت أنه حرم ذلك شرعا .. لما له مضرة .. هذ أمر خاص جدا .. أنا أتعجب كثيرا .. من هذه النوعيه من الأسئله .. ؟؟؟ كل إنسان يختلف عن الأخر في طريقه تعبيره عن مشاعره .. يعني إذا زوجين طريقه حبهم معينه .. و لم تتواجد في أسرة أخرى .. يعني هل هذا يعني انعدام الحب ؟؟؟ لا .. بكل بساطه .. الشاعر يعبر بشعر .. الرسام يعبر برسم .. يعني كل من بطريقته .. العشق .. مرض أعوذ بالله منه .. لا بلى الله به مسلم .. يصرف عن عباده الله - عزوجل- .. من يمت لغير الله .. فهو الخسارة الكبيرة .. أسأل الله حبه و حب من يحبه و حب كل عمل يقربني لحبه .. باختصار الحب الحقيقي .. هو لله و للرسول - صلى الله عليه و سلم- هذا الحب هو الغايه من خلقنا على هذه الأرض .. و حب الله و الإخلاص له هو الغايه التي يسعى لها الإنسان لانها هي التي ستوصله للجنه .. و هذا المقصود من حياه الإنسان حيث يحب الله و لا يشاركه أي مخلوق مهما كان لا زوج و لا زوجه و لا أب أو أم أو أخ و لا أخت أو غيره .. لكن .. هذا الحب يمن الله به على عباده لمن يشااء .. هو يصطفيهم من بين خلقه .. يعلمهم هو .. أشغلنا الله بطاعته برمضاان .. |
أخي الفاضل عزوبي أطرح هذا السؤال لك أولمن يستطيع الإجابة عليه ألا يمكن أسلمة العشق؟؟
بمعنى أنه لا يعلو حب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم بل يأتي بعدهما أم أن العشق لابد أن يتجاوز حب الله والرسول ليكون عشقا ؟؟ فقد مر على سمعي أن أكبر قصة عشق في التاريخ كانت بين الرسول صلى الله عليه وسلم وخديجة رضي الله عنها مما أثار غيرة عائشة رضي الله عنها من إمرأة ميتة أما أن مصطلح العشق أطلق تجاوزا أو مجازا مجرد سؤال خطر ببالي بعد قراءة المقال الذي أوردته مشكور مأجورا والحقيقة أنني لم أقرأه بتمعن وإنما قراءة شمولية سريعة بالتوفيق |
كتبت الردود السابقة وأنا مسرعة ومطفية الأنوار :21:
أما الآن بعد قراءة الموضوع كاملا يظهر لي أن اللبس والخلط الذي حدث هو بسبب أن كلاً منا له مفهومه الخاص عن العشق شخصيا عندما أجبت لم أنظر للمعنى الإصطلاحي للكلمة وإنما أجبت حسب مافهمته من السياق أعتقد أن صاحبة الموضوع لم تقصد العشق بمعنى الذي أوردتموه والذي هو أشبة بعبادة الزوجة وإنما قصدت كيف تفرق بين معاملة الزوج الذي حبه نابع من القلب وبين الزوج الذي حبه نابع من العشرة وهذا نص كلامها وحتى تفرق بين الحبين أطلقت على الحب النابع من القلب العشق اقتباس:
أتمنى من صاحبة الموضوع التصحيح لي إن كنت أخطأت فهمها لاشك بأن الحب درجات لذ ا أحيانا نطلق مجاز العشق عندما تكون درجة الحب كبيرة ولكننا لا نعني بها العشق المحرم الذي يقودنا إلى تقديم طاعة المخلوق على الخالق لم أعد بحاجة للإجابة عن الإسئلة في ردي السابق شكرا لكم بالتوفيق |
اقتباس:
|
اقتباس:
انااقصد العشق اوالحب القوي واعتقدالموده هي نفسهاالحب..يعني معناهاالحب موده ورحمه=حب ورحمه....كثيرمن الاخوان يعتقدون ان الموده غير عن الحب هي نفس المعنى ياجماعه |
[/COLOR]
اقتباس:
لماتحب انسانه تحب حتى سلبياتها او بمعنى اصح الحب يعميك عن سلبياتها(مثل ماقالواالحب اعمى)وهذاشي من الله موبايدينا نحب ونكره |
اقتباس:
بس راااائع هذاالشعور |
اقتباس:
اكيد بيرجع التفكيرفيه والاشتياق..بصراحه شعورجميل نكتشفه عندمايغيب عنا شريك الحياه |
اقتباس:
الله لايغيرعليكم ويديم المحبه بينكم.. احب اسألك سؤال.بحكم تجاربك ....الزوج لمايحب زوجته حب قوي هل هذاالحب يعميه عن سلبياتها؟؟اويشوف سلبياتها لكن يتغاضى عنها |
اقتباس:
باالعكس انانزلت الموضوع عشان افتح باب النقاش فيه واناعارفه انه فيه اختلاف في الاراء وهذا الاختلاف انا ابيه من الاساس واحب اوضح ان العشق الي انااقصده هوالحب القوي يعني موالعشق بمعناه الاصلي اختي نور اشكرك على التفاعل واتمنى ان تناقشي في هذالموضوع اكثر |
اقتباس:
نعم باالضبط هذاالي انااقصده...لكن بصراحه اعجبتني ردودالاخوه والاخوات واختلافهم في مفهوم الحب والعشق اتمنى لك التوفيق في حياتك ... |
عزوبي بس رجل...اشكرك على مجهودك استفدت كثيرمن ردك
الله كريم...اتفق معك وصدقت في كل كلمه..لكن انالم اقصد العشق بمعناه الاصلي انااقصد الحب القوي الخالص اخي جوودمان واختي نورا اعجبني نقاشكم وحواركم .. |
في رأيي الزوج العاشق هو الذي لا يرى غير زوجته الحبيبة في عينيه و تكون بالنسبة له العالم و حضنها السكن الخاص به و يراها كاملة بلا عيوب حتى إن رآها الآخرين (طبعاً الكمال لله) و يختلق لها ألف عذر و عذر إن اخطأت و يسامحها و ينسى ما حدث بسرعة البرق و لا يتطرق له مرة أخرى
يضحكها كثيراً و لا يبكيها أبداً و إن بكت كان أول شخص يمسح دموعها بل يشربها .... تكون في باله طوال الوقت و يفعل لها المستحيل ليسعدها... يكون أكثر شخص عالم بما تحب و بما تكره...يبدع في مفاجئتها بالهدايا و الكلمات بمناسبة أو بدون... يضيع من دونها إن سافرت أو إبتعدت و يقلق عليها....يحضنها بقوووة أغلب الأوقات....يتألم لألمها و يفرح لفرحها... في النهاية...يحمد الله و يشكره على وجودها في حياته ليلاً و نهار... |
الزوج العاشق هو الذي يقول لزوجته بصريح العبارة ( انا اكرهك )
لانه لو قالها سيكون صادقا في التعبير عن مشاعره واحاسيسه وسينفض عن لسانه غبار الدجل والخديعة والكيل بمكيالين ونادرا ما نرى رجل يصدق في التعبير عن مشاعره هذه الايام |
اقتباس:
مافي انسان مايرى سلبيات شريك حياته ولايوجد انسان كامل ولكن من فرط المحبه يقتصر النظر على المحاسن ويغظ الطرف عن المساويء اغلب النساء بهن سلبيات لا اراديه ولكن الي يعشق او يحب بجنون يرى السلبيات غير مقصود او يجد لها الف الف تبرير وتصريف والي يحقد على زوجته يرى سلبياتها وحسناتها كلها سيئات على حد سواء |
اخيتي ليه الغرور.. تسلمي لي يارب على سعة صدرك
و فعلا مستمتعة بالنقاش و الحوار الهادي .. و بالنهاية لكل وجهة نظره يمكن انا فهمت سؤالك خطأ و رديت لاني اعتربتك قصدتي العشق العشق بمعناه كما هو معرف عند الكثيييييير بانه تييه العقول .. ولم يخطر ببالي المجاز :) اما الحب القوي ..ز فااكيد موجود بين الازواج ... و الحمدلله عشت قصص حب قوية كثيييرة من خلال اقرباءي و محارمي الله يوفقهم اجمعين ... و حبهم من الطرفين الحمدلله و من الله علي ايضا بزوج محب ... و استطيع تسمية ما بيننا بالحب القوي :) بسم الله ماشاء الله.. ارجع و ارد على اول سؤال سالتيه .. كيف تعرفي الزوج المحب ... الزوج المحب .. اولا من يقول لك كلمة احبك ... الرجال مختلفون في مشاعرهم عن النساء .. يمكن احنا نقولها عالطالع و النازل :) بينما الزوج لا يقولها الا اذا فعلا احسها ... يحب اهلك من محبتك .... و اذا كان يعزك فقط .. اكيد بيود اهلك و يعاملهم باحترام .. لكن اذا كان يحبك.. فا فعلا بيحب اهلك و يعتبرهم اهله .. و مايقصر معاهم و لا يتضايق منهم و لا يبخل معاهم لانه حبيب حبيبك.. حبيبك :) اذا غاب عنك جسديا .. فانك لا تغيبي عنه .. لا تنقطع رسائله و لا اتصالاته .. حتى لو ماعنده كلام .. بس تلاقيه يتصل يسمع صوتك ... مهما طالت فترة البعد ... فان كان محبا فالبعد لا يولد الجفا و انما يولد الحب و الشوق لا يرى سعادته الامعك و بجانبك.. فلا يرتاح و لا يستمتع في سفر او رحلة بدونك ... ولا يحب السهر خارج البيت ... و لا يحب الجلوس و الاسترخاء في البيت الا وانتي معه يحب ان يشركك في اي لحظة سعادة و فرح .. و يحاول يوفر عليك اي لحظة الم و حزن اذا مرضتي لا قدر الله ... تشوفي القلق و الخوف بعيونه .. وقلق المحب يختلف كليا عن قلق المعز يقدمك على نفسه في كثير من الاشياء .. يشركك في كافة اموره .. يحكي لك ايش صار معاه .. يطلب رايك في امور تخصه و تخصكم ايضا . يناقشك في مستقبلكم بعكس الذي يعز زوجته .. تلاقيه صح يعاملها بما يرضي الله لكن بنفس الوقت يكون غامض من ناحيتها فلا تعرف شي عنه و لا منه الصراحة .. يكون صريح معااااااك بكل شي ....حتى موبايلاته و ايميلاته و كمبيوتره معااك :) يخاف على زعلك .. يمدحك قدام اهله و يخفي عيوبك ... يكون معاك في الحزن و الفرح ,, يحاول يحب الاشياء الي انتي تحبيها عشان يشاركك و يسعدك يتذكر الاشياء اللي حابهاها و يجيبها لك بدون ما تقولي له ... و مع الوقت و العشرة و ازدياد الحب.. يعرف ايش تبي بدون ما تتكلمي .. والله ما ابالغ ... هذا اللي في بالي الان .. |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
نوووور...باالنسبه لسالفة الايميلات تصدقي اول كان ايميله بين يدي...بعدين قمت
اناوسويت حركه غبيه في بعض الايميلات هو عصب وجن جنونه:29: وغيرالباسبور تبعه وشوفي الا الان احاول اعرفه لكن هو رافض رفض قاطع...ايش تفسير رفضه القاطع رغم اعتذاري وحلفت اني ماكررالغلط..اناحاسه انه فيه شي ومايبيني اشوفه ويبرررفضه باالحركه الي سويتها.. اختي العزيزه نور ايش رايك انتي في موضوع الايميل وهل رفضه اطلاعي على ايميلاته في محله؟؟ |
اقتباس:
الله يسعدك دنياواخره... |
اقتباس:
اما حينما فركشتي ايمل حقه اكييييد يعصب و يزعل و اخذ منك هذه الثقة بالايميل. عادي. ليس دلال على انه يخفي شئ. لا تشكِ و لا تظنِ. اتركيه حتى هو يعطيك اياه مجدد. و لكن انت لا عليك. طالما كل شئ تمام. لا تعزم الشيطان على دارك. تستطعين ان تصارحيه انك تريدين الاطمئنان فتريدين ان تري ايمله بطريقة ناعمة. السؤال هو انك لو انت فعلت كذا و كان مشكوك فيك كيف تشعرين اذا تدخل هو؟ بالنسبة لي، لا امانع لأني احب الصراحة بكل شئ و لا اريد ان يخفى شئ في علاقتنا و حياتنا... |
اقتباس:
لأن العشق عباره عن طوق ذهبي يلتـف بصرامة حول القلب فيحجبه عن رؤية اي شي سواه فالمحب لايرى في العالم سوى محبوبه فهو سجين أبدي له ومن الطبيعي ان يكره السجين سجانه الذي حجب عنه العالم :25: |
اقتباس:
اقتباس:
مع اخي زيتون .. غلطة الشاطر بالف و انتي غلطتي بااللعب بايميله .. فله الحق يزعل .. و مو يعني انه مخبي شي و انما زي ما تقولي نوع من العقاب :) و الله اعلم لا تزني عليه بهالموضوع .. طنشيه فتره ... شهر شهرين او حتى 3 ... و بعد فترة ممكن تطلبيه منه بحجة انك رسلتي له ايميل بالغلط وودك تمسحيه او انك بتشتركي بمنتدى معين بايميليه احسن اي شي من هالقبيل المهم الحين تنسي سالفة الايميل لغاية ما ينساها هو كمان الله يوفقك ياقمر و ربي يجعلك داااايما حبيبة زوجك و حفظكم لبعض |
اكيد من كل مازكرتيه **فى حسن المعاشره واذا اعتبرك زوجل صديقه مخلصه لهو ولم يخفى عنكى شى
|
م زيتون-نور..شكرا على تفاعلكم
بصراحه كلامكم صحيح..لاني الي سويته غلطه كبيره ويحقله يغيرباسبرد حقه... اساساكنا ايميلنااناوهو واحد..ومن بعد الحركه الي سويتهاطلعني وقالي روحي لوحدك وكل واحد فيناما له دخل في ايميل الثاني |
أنا مع من يؤمن بالعشق بين الزوجين .. لكنه نادر جدا
سؤال طرا على بالي .. ليش دايما (المعشوقه) في نظركم هي انسانه يجي من وراء عشقها تقصير في الدين او ارتكاب محرمات لاجلها او ذل لارضائها .. ؟ ليش ما تكون صالحه ,, ويصلح زوجها العاشق على صلاحها ؟ وإنسانه كريمه لاتقبل بتذليل عاشقها ؟ |
ياحبيباتي يالحريم..
طبعا انا مش متزوجه بس بسم الله عليهم خالاتي وجماعتي ماقصرو فيني.. الحرمه تنام وتقعد ياقلبي عليها وهي بس تفكر يحبها كيف يحبها وش تسوي له وهو لاهمه:( وبس في جمعاتنا السوالف تدرووووون اكتشفت شي يخلي زوجك يموت فيك وكل الحريم بصرخه وحده تكفيييييييين وشو قوليه ويعم الهدوء المكان والحرمه تشرح:25: ولا زوجي اليوم قالي لي كلمه خلتني افكر ليش قال كذا ياربي تتوقعون متزوج علي ولا يفكر ولا ايش:29: وتطلع الكلمه مثلا هاه تبين اوديك بيت اهلك تنبسطين..؟؟ يمكن ردي مو واضح بس اهم شي فهمتو قصدي:25: |
ياربي ياربي كل زوج يحب زوجته ولا يشوف غيرها يااااااااارب
ويحفظ رجالكم من بنات الحرام واللي مايخافون الله ويشوفونكم احلى بنات بالدنيا واحلى حريم واحسن شي بالعالم كله<-احس بتقولون امين من قلب على هالفقره |
اقتباس:
الحمد لله ..يعني زوجي محب ..:) مع الوقت و العشرة و ازدياد الحب.. يعرف ايش تبي بدون ما تتكلمي . خصوصاً هذه لأنها دائما تحصل :o |
قوالب ربي يسعدكم يارب و يديم بينكم المودة
و يفرح قلوبكم بشوفة ابنكم باذن واحد احد الحمدلله .. صدقتي على كلامي .. لانه صاحباتي ماايصدقووني :) |
اقتباس:
آسفه مافهمت سؤالك |
اقتباس:
|
السلام عليكم اثارني كلام الاخ فارس الكلمات لقد سبق ان وعدت بكتابت قصة طلاقك من الولى فنريد الاسفادة ودالك بموضوع زوجتي تطلب الطلاق وها انت الان تقول بعد ثلاث زيجات انت عاشق فما السبب واسفة ان تطفلت بس ردك يعني الكثير من الاستفادة وشكرا واسال الله ان يديم ما بينكما
وهل جمال الزوجة له علاقة بالمحبة |
ارجو الرد م فضلك يا اخ فارس الكلمات
|
الساعة الآن 09:29 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©