![]() |
موضوع رائع لنقاش مثل باقي مواضيعك أخي ولكني تعجبت من ردودك
يعني تريد المرأة دائما وأبدا أثويه لا تتعب ولا تغضب ولا تتذمر وفي كامل أناقتها ومع ذلك في نفس الوقت تتهربوا من سمؤولياتكم أواافق الرأي أنه إذا صلحت الأدوار وأخذ كل فرد دوره رجعت الأمور إلى طبيعتها يعني رجوع المرأة لأنوثتها مرتبط برجوك الرجل لمسؤولياته ولادواره في الحياة ما في أمراة أو بنت ما تحب أنها تتدلع وتتغنج إذا أعطيت الفرصه وريحت من تعب الحياة |
ورده معطره
مشكورة على المشاركه وفعلاً كلامك صحيح بارك الله فيك رولادا مشكورة على المشاركه ربي يوفقك ياليل حزني كبير مشكور / مشكورة على المشاركه النافعة وفعلاً الثقة أمر مهم وجوده لدى المرأة بارك الله فيك شروق السعودية أبد لا تعجزون ولا شئ أنتم فقط قوموا بواجبكم تجاه أزواجكم وستلقون خيراً إن شاء الله بارك الله فيك ابوناديه جزاك الله خير على الدفاع عني ولو أنه أعتبره من النقاش المثمر بين الإخوه فيما بينهم ومشكور على المشاركه بارك الله فيك صرخة حب ماشاء الله عليك كلامك موزون وذو فائدة بارك الله فيك العابده مشكوره على المشاركه ومع العلم أني راجعت ردودي فلم أجد فيها أني طالبت أن تلغي الزوجة مشاعرها وإخفاء رتم حياتها اليومية من الغضب والتملل والطفش وغيره .. لان ذلك من المحال إنما طالبت بأن لا تستغني الزوجة عن أنوثتها بحجة وعذر أعباء المنزل والأبناء والضغوطات لأنه يمكنها أن تجمع بين ذلك وإعطاء كل وقت لوقته بارك الله فيك |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاااته
انوثتي دعني افجرها بعيدا عن توجيهاتك القاتله عزيزي كلمة مفروض مفروض مفروض تقتلني خلك من الحكي الي ماله فايده و ابتسم لي مد يدك لي بحنان قصر صوتك لما تكلمني وقتها راح تلقاني اغطي بانوثتي على كل نساء الكون وانا بالمطبخ والمخزن وبيدي مكنسه وليفة غسيل بس انت عطني حنااان وامااااااااااااااان مو معقوله اني اوافق ارتبط بك طول عمري وانا انوي احرمك انوثتي ولا اعذبك بكلامي وومشاغلي الحياه اخذ وعطا وقد ماتعطيني بعطيك والله يمكن اكثر موضوووووووع رائع من كاتب مبدع |
توفي وفيصل
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته أشكرك على المشاركه النافعة وبلا شك أن تبادل العطاء له مردود إيجابي ومؤثر بارك الله فيك |
الساعة الآن 01:01 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©