![]() |
كسر خاطري والله شكله كلش متأزم هالفترة
الله يعينك واياه وإن شاء الله فترة وتعدي الله يحفظه لك اياه واخته ويخليك لهم |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
طيب أختي الفاضلة لدي إقتراح لماذا لا تكونين معه في منتهى الصراحة و الوضوح و تخبرينه عن الموت و أن كل نفس ذائقة الموت و أن الموت ليس شيء مخيف أو مهم و أن الأهم هو كيف نعيش بما أننا أحياء و تبدأين في الحديث معه عن الإيمان و الخير والسعادة و كل الأمور الإيجابية و بكذا تكونين وضحتي له حقيقة الموت و نزعتي خوفه بوضعك أمور إيجابيه و مفرحه لو كنت أب لطفل و واجه هذا الموقف فسيكون تعاملي وفق هذه الطريقة لأننا سواء كنا صغار أو كبار ( الموت ) و فقداننا لشخص ما هو أمر يشكل صدمة قويه و لكن معرفتنا كيف عاش هذا الشخص هو ما يجعل الصدمة تخف أبوضح بقصة حدثت معي يوم أمس كان لي صديقي في المرحلة الجامعية يمتاز بالروح المرحه و الطيبه و الأخلاق العالية و خدوم لأبعد حد أتتني رسالة من صديق آخر نصها ( انتقل إلى رحمة الله فلان اثر سكته قلبيه ) قرأت الرسالة ( ثلاث مرات ) أريد أن أقرأها ( انتقل والد أو الدة فلان إلى رحمة الله اثر سكته قلبيه ) و توقف عن القراءة و شعرت بألم في قلبي ممزوج بخوف و صاحبتني الصدمة حتى المساء اتصل علي صديقي صاحب الرسالة و تكلمنا عن هذا الشخص ( رحمة الله تعالى و أدخله فسيح جناته ) و أنه توفى و هو صائم و بدأنا في سرد ذكرياتنا و مواقفنا معه و كيف عاش حياته بسعادة و بخير لامس كل من حوله و الله العظيم راح أي شعور بالحزن أو الصدمة أو الخوف أو الألم أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يدخله الفردوس الأعلى من الجنة |
اقتباس:
أنا بشكل عام صادقة جداً مع ابني وأحاول توصيل المعلومات له بأكثر قدر ممكن من الوضوح والصراحة .. وهذه بالفعل قناعتي. وبصراحة لم يسبق أن تحدثت عن مناقب جديّ الولد بقدر ما كنت أركز على وضعهما الحالي باعتبارهما في الجنة وينعمان بنعيمها .. لكنني سأفعل ما اقترحته عليّ بإذن الله. ولكن السؤال: هل هذا سيخفف قلقه وخوفه من فقداني؟ |
|
اقتباس:
صباح الجوري والياسمين فديتج. والله يا سيدة الموقف أتمنى بالفعل أن أطمئنه .. ولكنني عندما أفكر في الأمر فإنني لا أعتبر نفسي أنني أطمئنه ولكنني أعتبر نفسي أنني أكذب عليه. ووالله إنني أتأزم نفسياً عندما أفكر في أنني أكذب عليه <<< شكلي محتاجة لعلاج أنا بعد ;) |
|
اقتباس:
يا أختي أم سلطان خليك منطقيه لأن سلطان أكثر منطقيه منك بهذا الخصوص :d قلقه و خوفه من فقدانك سيبقى حتى يشيب |
اقتباس:
سبحان الله .. بالأمس تحديداً كتبت ردي عليكِ وخرجت إلى المستشفى لتطعيم الصغيرين .. وكنت قد أخبرت سلطان عن التطعيم منذ الأسبوع الماضي حتى يكون مستعداً .. ورغم أنه يعرف جوابي لأنني دائماً أجيبه به إلا أنه سألني: الإبرة بتعورني يا ماما؟ .. قلت له: بتعورك شوي .. بس العوار بيروح بإذن الله (كل مرة يكون عندنا تطعيم نكرر نفس السيناريو ;)). وبعد التطعيم بقليل أسأله: هاا بعده العوار والا راح .. فيقول: شوي بس .. وبعدها بقليل أسأله فيجيب: خلاص راح ;) وحقيقةً أرى أنه يكون مرتاحاً أكثر هكذا .. كما أنه يشعر بمزيد من الثقة بي .. وقد قال لي ذات مرة بعد أن زال ألم الإبرة تماماً: تعرفين يا ماما كلامج طلع صح .. العوار تم شوي وعقب راح :17: الله يرضى عليج في الدنيا والآخرة. |
اقتباس:
قد يكون كلامك صحيحاً يا أخي .. بل هو صحيح دون شك. ربما ما حركني هو إشفاقي عليه ورحمتي لدموعه وتلك الغصة التي شعر بها وهو يحدثني عن خوفه وهاجسه. |
البراءة والتعامل معها شيىء يستدعي العطف والذكاء
وانا اقول انه صعب ان نوصل للطفل انه بامكنك اتن تفقد امك و اكن انا مع راي التي تحبب ابنها في الجنة حتى يشتاقها وتجعله مع العمر يدرك حقيقة الموت يا الله احفظ لكل طفل امه و قر عينه بها و قر عينها به |
هاا.. مهرة
طمنينا كيف صار حال ولدك.. ان شا الله رح عليه الخوف....... |
اقتباس:
بارك الله فيك ورزقكِ كل الخير. |
اقتباس:
آآآآه يا سيلا. أول أمس كنا في البيت ولم نخرج .. قال لي: يا ماما أنا وايد أخاف عليج. قلت: من شو تخاف عليّ يا ماما. قال: أخاف تضيعين .. أخاف حد يسرقج .. أخاف حد يحرقج بالنار! قلت: يا ماما الله يرضى عليك أنا الحين معاك وما رحت لمكان. وصرفت ذهنه عن الموضوع! الله يعين بس! |
اقتباس:
لكن الخوف من السرقة أو الحرق ما مصدره ؟؟ هل هناك من يعبر له عن خوفه عليه من مثل هذه الأمور من باب الحرص عليه من الفقدان مثلا أو من المخاطر ؟ أو ربما برامج توعوية بالتلفاز ؟؟ |
اقتباس:
حتى عندما نكون في الخارج مثلاً فإنني أحذره من الكلام مع الغرباء .. وأفعل ذلك تحديداً عندما نذهب إلى المول ويضطر للذهاب وحده إلى الحمام ـ أعزكِ الله ـ ولكنني أبداً لا أخيفه بأن أحداً سيخطفه مثلاً. ولكن حدث منذ حوالي سنة تقريباً أنني افتقدته في البيت .. وبحثت عنه ولم أجده (عادتي أن أطرق أبواب غرف عماته وإن كان هو في الداخل فإنه يجيبني ويفتح الباب ولكنني لا أفتح الباب من تلقاء نفسي احتراماً لخصوصية صاحبة الغرفة) .. ثم نزلت إلى الطابق الأسفل فلم أجده .. ثم خرجت إلى الحوش فوجدت باب البيت مفتوحاً .. فتملكتني الهواجس وظننت أنه ليس في البيت أصلاً .. وبعد فترة قصيرة من البحث ـ وطبعاً البكاء ـ وجدته في غرفة إحدى عماته يشاهد التلفاز فلم يسمع طرقاتي على الباب .. ورآني وأنا أبكي وسألني عن سبب بكائي فأخبرته أنني كنت أبحث عنه ولم أجده وظننت أنه ضاع .. ولكنني لم أستخدم لفظ اختطاف. وهو يتذكر هذا الموقف حتى اليوم .. ويذكرني به بين الحين والآخر .. آخرها منذ بضعة أيام .. ويسألني: ماما انتي ليش كنتي تصيحين في هذا اليوم؟ .. فأجيبه بذات الجواب! |
اقتباس:
وكذلك اسأليه فربما حدث أمر معين عند أحد أصحابه . ربما التخويف صدر من أحد عماته أو والده بجميع الأحوال لا تخافي من أسئلته فهي طبيعية ويسألها كل الأطفال .. وتتراوح درجة الالحاح بالسؤال بين طفل وطفل على حسب درجة تعلقه بأمه وعلى طبيعة ردة فعلها عند سماعها لسؤاله لأول مرة .. ربما تأكد له خوفه من شعورك بالخوف والذي ينتقل للطفل من نظرة ظننتي أنك أخفيتها . كل ما في الأمر أن طفلك حساس وذكي ما شاء الله عليه .. فترة وتعدي :) ما عليك سوى بإشغاله قدر الامكان بنشاطات تشغله عن التفكير والتأمل . اشغلي فكره بأمور أخرى إذا سألك مرة أخرى حاوريه بالموضوع فربما يشفى ذلك غليله وتنتهي التساؤلات بعقله ان وجد لها جواب . قولي له ... برأيك بضيع او انحرق لو أنا ما لعبت بالكبريت وانتبهت واذا أنا حفظت عنوان بيتنا .. كلميه وكأنك تسردي بقصة مالها علاقة فيكي .. بدون توتر ولا خوف حتى تنقلي له اطمئنانك . وبكذا تأكدي له طرق حماية نفسه وتطمنيه بطريقة غير مباشرة مافي كذب ... اذا سألك طيب وانتي بتنتبهي وما يصير فيك كذا .. تقولي له تشوفني ذكية كفاية وأنتبه وللا لأ :) اشرحي له عن الموت بأنه الانسان ينتقل عدة مرات بحياته من مكان لمكان ثاني وكل مكان يكون أوسع من اللي قبله ... بالأول نكون ببطن أمنا وهذا أضيق مكان وننتقل عند الولادة لحياة الدنيا وبعدها ننتقل لحياة البرزخ وهذا مكان بعد الموت ويكون أوسع وبعدها ننتقل للحياة الآخرة وهذي حياة خالدة مافيها موت .. كل الموضوع اننا ما ننتقل بنفس الوقت وننتقل ورا بعض كل واحد ودوره وما ندري متى بيكون دورنا ... اذا بنظل مع بعض لكن نفترق فترة بسيطة مثل المسافر ونرجع نجتمع .. واسأليه انت شنو راح تعمل بفترة فراقنا هذي ؟؟؟ ممكن تقترحي عليه يجهز لك هدية يعطيكي اياها وقت تتلاقوا ... مثلا صفحة قرءان كل يوم ودعاء يومي .. بصراحة رأيي هذا من خبرتي ورأيي الخاص فأنا لم أجد عند المختصين جواب شافي ... انظري فيه فإن وجدته مناسب فطبقيه . |
الله يرضى عليج يا بيتا.
أعجبني جداً اقتراحكِ الأخير بخصوص الهدية والاستعداد للقاء. بارك الله فيكِ غاليتي وما ننحرمشي ;) |
|
اقتباس:
الحمدلله أنا بخير ونعمة .. لكن لعلكِ تعلمين بأمر عمل زوجي الذي يجعله يغيب لبضعة أسابيع ويعود في مقابلها بضعة أسابيع .. وقد كان في إجازته خلال الفترة الماضية حيث يقل تواجدي بعض الشيء عادةً .. كما أننا بدأنا في بعض التحضيرات الخاصة ببيت العز .. وكنا مشغولين بمشاويرها .... وتوتة توتة خلصت الحدوتة :d شاكرة لكِ غاليتي مشاعركِ الطيبة واهتمامكِ الذي أسعدني كثيراً .. ويعلم الله أنكِ وجميع الأخوات والإخوان على بالي حتى لو اضطررت للغياب قليلاً. |
اقتباس:
|
اقتباس:
النصر لنااااااااااااااااااا http://smilies.roro44.com/happy/075.gif الله يرضى عليج يا سيدة الموقف ويوفقج ويرزقج بأحسن من نيتج <<<<< بعدني أذكر كلام الماضي الدفين :) |
| الساعة الآن 03:26 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©