![]() |
هذا بلاء هذا العصر وهو منتشر في كثير من المجتمعات والسبب الزوج
|
نقطة لم يتناولها الموضوع
انا من الأشخاص الذيت إختلط عليهم الأمر , قبل الزواج أمضيت وقتا ليس بالقليل فى مطالعة كتب السيرة والسلف متعلقة بالزواج وتأثرت بأخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم فى الرفق باهله وطبعا قصة امنا عائشة رضى الله عنها وكسر الصحن تتصدر كل الكتب ولم ار كاتبا واحدا فى قديم أو حديث أفلح فى طرح موضوع اللين والحزم والمرونة والخشونة من خلال حياة رسولنا الكريم وحياة صحابته الكرام , إتخذنا نساء ذوات دين لتترب أيدينا ففوجئنا بالمرأة المتسلطة وأخذنا نصائح الرفق واللين ورفقا بالقوارير وخيركم خيركم لآهله تغولت علينا وتنمرت علينا فكيف تريدون منى أن أنصح إبنى فى المستقبل أن يقرأ مثل هذه الكتب وأن يتأثر بها لأنها ببساطة لم تعد تناسب عصرنا ولا بنات جيلنا , سأجد نفسى مضطرا لأبغض الحلال ثم مضطرا أن أعود بإبنى للعادات والتقاليد المتماشية مع زمننا وذلك بأن أنصحه بكسر رقبة القطة ليلة دخلته ولعله يحتاج لأكثر من ذلك فى اليوم التالى . ذكرت لصديق قصتى مع الكتب الثقافية وإعداد الأزواج وإلتزامى بالرفق والبشاشة والورود والهدايا والشموع والرومانسية وما جر على ذلك من ويلات فأخبرنى قصة والده صبيحة دخلته قبل ستين عاما ... والد صديقى يحب النهوض قبل الفجر ويحب أن يتناول القهوة مباشرة بعد الصلاة , إستيقظ صبيحة دخلته وهو عريس كالعادة وكانت العروس نائمة ولم تشعر بيقظته فحاول التمتمة والنهنهة والكحة فلم تستيقظ فما كان منه سوى أن وكزة بمرفقه وكزة لم تفارق ذاكرتها ما يزيد عن الستين عاما كل صباح تنهض وتحضر له قهوته فى الموعد .. لو كان رقيقا مثلى لتركها تنام وذهب ليحضر لها القهوة ثم الفطور ووضع وردة حمراء فى السفرة وأحضره لفراشها وغازلها ودللها حتى تشبع غزلا ثم تطلب منه المتنمرة أن يضعها على الكنبة ويغرب عن وجهها .. أرجوا منكم تناول الخيط الرفيع بين اللين والحزم فى ضوء السيرة النبوية والواقع بشئ من التفصيل مع إستشارات نفسية للتائهين من أمثالى
|
كيف تعزز المرأة زوجهـآ .. في قول (لا) لطلبآتهآ ؟!
|
اقتباس:
البنت الطيبة المحترمة التي تستحق كل خيراً تراها متزوجة من رجل لا يعرف سوى القسوة والرجل الطيب تراه متزوجاً من بنت لا تستحق هذه الطيبة وتظنها بأنها بلاهة او ضعف شخصية ردك استوقفني فلم أشأ بأن أخرج بدون أن أسجل اعجابي بما قلته ولا تعمم فاذا كانت زوجتك تعتبر هذه الطيبة هكذا فغيرها مستعدين حتى يقبلوا الارض التي تمشي تحتها احتراما لك ومحاولتك للتعامل مثل الرسول عليه افضل الصلاة والسلام |
اقتباس:
اخي مؤتمن .. لقد اجدت بما طرحت.. هناك شعار كتبته ولازلت اكتبه وسأظل اكتبه.. قول الشاعر: ان انت اكرمت الكريم ملكته.. وان انت اكرمت اللئيم تمردا فاكرامك لها واجب عليك لانه من الفضائل.. ولكن ماردة الفعل منها هي اتجاه ذلك الكرم هل هي كريمة وتبادلك نفس الكرم؟؟ ام لئيمة وتنقلب عليك؟؟ هنا يتحول الكرم لاستغلال..!! ويصاب الرجل بخيبة امل.. فمنهم من يحاول الاصلاح ومنهم من يطلق.. يعني تخيل انسان يتعب ويدرس ويتغرب ويكد وينلعن خامسه ويتوظف ويتحمل ديون وبهذلة البيت والعرس الين يكمل نص دينه ويتزوج وتشرف حبيبته لبيته .. وهنا ستعلم اذا انجلا الغبار افرس تحتك او حمار... فلو كانت فرس فاخلاقها ودينها وطيبها وكرمها تمنعها الا ان تكون كذلك ولو كانت عوبا كسوله ليس لها همّه او معنى لحياتها فالله يعينك ويعيننا هذه الشرذمة من الزوجات لا يصلح معهن اي تعامل ولن يصلحهن الا تقويمهن لدرجة ماقبل الكسر وان لم ينصلحن فالكسر حاصل حاصل* |
اقتباس:
|
اقتباس:
:29: انت تتكلم عن نفسك كيف سيرة الرسول واخلاقه لا تناسب عصرنا ووالد صديقك هو الحكيم الذي عرف اسلوب التعامل مع الاهل وهي اقرب للهمجيه ؟؟!!! يا أخي الرفق في مواضع والحزم في مواضع اما ان ترفق في غير موضعه فهذا تصرف خاطئ وبالله عليك وش اخذنا من العادات غير القرف والمشاكل وما نحن فيه وانت وانا الا بسبب ابتعادنا عن القدوة الحسنه رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم واتخذنا من الشياب المهايطيه قدوة بديلا عن الرسول!!!!!!!!!!! المشكلة ان مجتمع الرجال يكثر فيه الهياط وانا فعلت وفعلت وتصدقونه؟؟ هل كنت معه لما كان في صبيحة زواجه؟؟؟!!! عجيب والله تتكلمون وكأنكم معهم بالغرفة يحتاج (مجتمع الرجال) الى صحوة في حسن الاخلاق مع الغيرفهي تعامل كمسلم اذا كان احتقارالمرأة وصل لهذي الدرجة |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
للاسف ما يعرفه الرجال عن الشده هي سوء الخلق ونبذها بابشع الالفاظ والبعض يقذفها في عرضها او يلعنها!!! مع ان الشده ليست كذلك والعكس ايضا فبعض النساء تتمادى اذا رأت من زوجها طيبه وتسامح وأنا لا الومك على ردك فما نكتبه هو ما نراه حولنا وكان الله بعوننا |
اقتباس:
لو بعض الرجال المقبلين علي زواج يختبرون اختبار نفسي وتظه النتيجة انه من اصحاب الراكب والمركوب لم تستقبله ولا فتاة الحكمه يابني ان الرجل له القوامة في حدود الشرع ويعود اهل بيته علي الاحترام لا فرض الشخصيات عندما تسقي البذر ماء عكر او مسموم يظهر ثماره غير مقبول او غير شهي فهل رفقت بالنساء اللي ااعرفه ان الشخصية الحكيمه عندما يتخذ قرارا في بيته و اهله يراه صالحا100% ويصر علية لايتراجع فيه فهذا هو الشخصية القوية مو المنافخ وطولة اللسان |
اقتباس:
بل الزوج والام والتربيه وقد ذكرنا في الاسباب سته اسباب برجاء النظر الى الموضوع |
يظهر لي والله اعلى واعلم.. ومن خلال فهمي القاصر..
انه اصبح ظاهراً للعيان وبما لا يدع مجال للشك ان الرجل لو كان راعي مخدرات وصياعة وشدة واخلاق شوارع وكل يوم يضرب زوجتك ويطلع عينها ولا يلبي لها ولا طلب ومعيشها في اطين عيشة في الدنيا.. يا سبحان الله تلاقي زوجته ملاك وطيوبه واحسن انسانة بالدنيا ودوبها دوب نفسها وعيالها وتبي الستر والسلامه بالمقابل لو كان الرجل مؤدب ومتزن وعايش لبيته واولاده ويحاول تلبية رغبات زوجته ومعتني بعاطفتها وطلباتها ولاهو براعي استراحات وعلاقات وغزل وصياعة يا سبحان الله تلاقي زوجته في الغالب نمروده وانسانه لسانها يلعلع ولا تقدر شي ولا يملى عينها غير التراب وزوجها في دوامة الين يرميها ويروح يشوف من تسعده ما انتم ملاحظين معي نفس الملاحظة؟؟* |
^
يآ اسود يآ ابيض!؟ |
اقتباس:
مرحبا بك ايه الفاضل قصتك مؤلمه ومنتشره بين عدد من الشباب الذي ربي على ثقافه الدجاج الزوجيه !!! التي تنص على انك تقول سم وابشر وحاضر ومستعد .... الخ من ثقافة الخرفان !!!! لو قرأت أمثال موضوعي هذا لكانت لديك ثقافه جديده غير ثقافه القطه مخلوعه الانياب او ثقافه الارنب ان امثال تلك الكتب تعود على التأرنب للزوجه اكثر مما تدعو الى ثقافه الحقوق والوجبات او ثقافة التنازل وانا هنا لا ادعو رجل حازما عنده زوجه عنيده ويصبر عليها لاجل الولد او رحمة بها ان يقسوا عليها ... لا انا ادعو الى الحزم وهو القوه في الحقوق وفي الواجبات وفي التعامل نريد ان نطبق ( لاتكن لينا فتعصر ولا قاسيا فتكسر ) هذا هو الحزم الذي اريد التوسط بين اللين والقسوه !!! رسولنا صلى الله عليه وسلم اعتزل نسأئه شهر والحديث صحيح وقال لصفيه عقرى حلقى احابستنا هي والحديث في الصحيحين وطلق الجونيه حين قالت اعوذ بالله منك في ليلة الزفاف ووكز عائشه في صدرها وقال اتخافين ان يحيف الله عليك ورسوله حين لحقته الى البقيع والحديث صحيح وخيار نسائه بين الطلاق وبين العيش معه في كفاف حين طالبنه بالنفقه كما في قوله تعالي ( يا ايها النبي قل لا ازواجك ان كنتن تردن الحياه الدنيا وزينتها فتعالين امتعكن واسرحكن سراحا جميلا ) وقال في زوجاته ( انكن صويحبات يوسف ) و سوده خافت ان يطلقها رسول الله فوهبت ليلتها لعائشه لقد ناقشت بعض المشايخ الذين يبثون وعاء غارت امكم قاله لعائشه ويسكتون عن ورعاء فلكزني في صدري فعله بعائشه وكلاهما في البخاري واللكز هي الضرب بمجمع اليد ولكنهم حمرو عيونهم في وجهي وقالوا انه رحيم شفيق قلت لهم ولكنه حازم قوي الشخصيه ... ولم يلتفتوا الى نصحي لهم بأن يكونو واقعيين في طرحهم للهدي النبوي ويطرحوا هدي عائشه معه عليه السلام حتى تتعادل الكفه !!! رسولنا عليه السلام هو الاسوه والقدوه لكنه طبق مبداء الحزم الذي يقع في المنتصف بين الرخاوه وبين الشده طبق شعره معاويه ( ان ارخو شددت وان شدو ارحيت ) رسولنا قوي الشخصيه ولم يكن العوبه للنساء بل كان رحيما رقيقا مع نسائه وكان حازما قويا فيعتزلهن شهرا كامل في مشربه له كما في صحيح البخاري ويطلق الجونيه حين قالت اعوذ بالله منك ووكز عائشه في صدرها وبكل قوة واقتدار يقول لنسائه اما رسول الله واما الدنيا ويخيرهن ويقبلن بذالك !!! اخطأت اخي واعذرني في هذه الكلمه حينن اعتمدت على مثقفي الدجاج الذين ينظرون الى هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم في تعامله مع نسائه على انه ورود حمراء وخضوع للزوجه رسولنا لايخضع الا ربه وينطلق في تعامله مع ازواجه من مبداء القوه لا من مبداء الضعف ... لو قراءت كتاب زاد المعاد لابن القيم او قراءت باب العشره في كتب الفقه كالروض وشرحه لابن قاسم او الكافي لابن قدامه او قرأت في هديه مع ازوجه من صحيح البخاري ومسلم والسنن لعرفت ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان رحيما شفوقا وكان مؤدبا ومعلما وكان حازما قويا في مواقف اخري صدقني اخي العزيز المرأه لاتحترم الرجل الدجاجه ولا تحترم الرجل الافعي المرأه تحترم الرجل القوي في رحمه وهو الحازم قوي الشخصيه لا القاسي بذي اللسان كم من النسوه في هذا المتصفح وفي كثير من المنتديات تشكوا من الزوج الارنب وكم من النسوه تشكوا من الزوج الافعي متي يكون الازواج قوامون ؟؟ متي يكون الازوج حازمون ؟؟ نريد رحمه في قوة وقوه في رحمه |
-لله أبوك يا عمران..لا أجد والله ما أضيفه. -وكم تعجبني مداخلات الأخ الكريم/ مشكلتي زوجتي. -يا عمران كم نتشرف بلقاء أمثالك مواجهة. |
اقتباس:
الفليربوينت او البروكن تيست يختلف باختلاف المقومات في المعادن.. واعتقد ان هذا يعود للتكوين البللوري للمعدن ومدى القدرة على تطويعه.. وبعض المعادن وانا اخوك مثل الذهب تصقلها بس.. فيذهلك بريقها وبعض المعادن الله يكفينا الشر لا يمكن تصقله لان فاقد الشيء لايعطيه اظن فهمت قصدي يا بشمهندس... وفقك الله وايانا لمعدن لايقارن بالالماس |
اقتباس:
وهل تحبين كلمة لا احيانا ؟؟ |
اقتباس:
وجهة نظري ان الضعيف لامكان له في الخارطه الاجتماعيه هذه هي الحقيقه المره التي اشاهدها يوميا .. كثير من الطيبين مدفوع بالابواب لايؤبه له ولا ينظر اليه يبدو ان مقولة ( ان لم تكن ذئبا اكلتك الذئاب ) يأخذ بها كثير من الطيبين بعد تجربه قاسيه من ذاق حراره النار والم المطرقه ووخز الشوكه سوف يكون حذر خائفا حتى يأمن من النفعيين الاستغلاليين الطيبون مثل المطر ينزل في المدينه يذهب الى البلوعات ولا يسقي الشجر فلا ينظر لهم ولو وقفو على رجل واحده من اجل خدمه الاخرين !!! ولذا وجب الحزم وان تحافظ على حقك ولاتتنازل عنه لشخص ( لايستاهل ) |
اقتباس:
يقول ربنا في كتابه ( والتي تخافون تشوزهن فعضوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن اطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا ) الايه تلاحظ في الايه ان الله اباح للرجل التأديب في حاله الخوف من النشوز !!! يعني قبل ان تنشز لك حق التأديب من باب الاحتياط قبل التمرد باللسان عن طريق الوعظ وبالفعل عن طريق الهجر وبالضرب غير المبرح !!!! يشبه الضربات الاستباقيه التي تفعلها الدول لضمان امنها القومي !!! وهكذا الزوج يحمي امن بيته القومي بضربات استباقيه ضد النشوز من الزوجه !!! قال السعدي ( النشوز ارتفاعهن عن طاعه ازواجهن بأن تعصيه بالقول او بالفعل فإنه يؤدبها بالاسهل فالاسهل ) من جمله الشيخ السعدي نلاحظ مايلي :- لاحظ ان النشوز ارتفاع لان الزوجه في مكان اقل من الرجل ... ولو غضب علينا من غضب !! ولاحظ وجوب طاعه الزوج مثل طاعة ولاة الامور لان الخروج على ولاة الامور مفسد للبلاد والخروج على طاعة الزوج هادم للاسره ولاحظ ان العصيان لساني وفعلي احيانا تقول لا بلسانها واحيانا تقول لا بفعلها بإن تطنش او تسفه ولاحظ انه يؤدبها اذن له حق التأديب حتى ولو بالضرب هذا المفهوم في الزواج وهو حق التأديب للزوج اين هو من وقعنا الاجتماعي والثقافي !!! انظر الى تقبل الناس لكون ابنتهم يؤدبها زوجها هل يقبلون بذالك ؟؟ يقول بعضهم اقص يده واقطع لسانه لو تكلم على اختي !!!! اليس هذا هو الواقع ؟؟؟؟ في الطرح الثقافي انظر الى ثقافه الارانب والخرفان التي يبثها بعض من لاخلاق له !!! التي هي في الحقيقه دعوة الى ( تنشيز الزوجه على زوجها ) وفي سنن ابي دواد بأسناد صحيح ( ليس منا من خبب زوجه على زوجها ) اين هم هولا المخببون المنشزون ؟؟ تجدهم مستشارون احيانا وشرعيون وعلماء نفس يحلون مشاكل النساء بواسطه التخبيب والتنشيز قاتلهم الله اني يؤفكون !!! ولست اعمم يوحد كثير بل اقول ( اكثر ) المعالجين للقضايا الزوجيه فيهم خير وبركه ولكن يوجد من المنشزين وللاسف الشديد اقولها بمراره !!!! وانا هنا لا ادعو الى ضرب الزوجه لكن ابين حق التأديب الذي ذكره الله في كتابه !! وحق التأديب للرجل العاقل الناصخ امثال اخونا المؤمن !!! |
دائماً .. الشخص الذي يحمل افكار دفاعية
هو شخص يفتقد الأمان ... دائماً .. الشخص الذي يدافع عن فكر بشكل مستميت هو شخص جرب ضده ... لاشك ان أفكارك شكلتها عوامل كثيرة و يبدو انها قاسية .. لكن هون على نفسك .. الحياة ابسط مما نتخيل .. و المرأة اضعف مما تظن بكثييييييير .. |
اقتباس:
عندما يكون الزوج حازما بوقت الحزم وكريما لينا بوقت الكرم واللين تصبح زوجته كما يحب ويرضى |
أنا جدا ممتن لعمران للمعلومات القيمة { والمتأخرة } التى أوردها فى جوابه وأقول متأخرة لأنها لم تاتى فى طريقى قبلا ولا أريد ان أقع فى {لو} الشيطانية وقالوا إللى فات مات ... نعم الطيبون هم الساذجون فى كثير من الحالات فى نظر المجتمعات والأفراد وحتى الأقارب والأهل , مشكلة الطيبة هى أنها مصنوعة خزفية يابسة وهشة قابلة للكسر شكلها الآباء والأمهات بحسن نية حين كان الطين طريا والعود نديا والفكر غضا صبيا , يا أخى بأى ذنب قتلت تلك الروح التى نفخها الخالق عز وجل كريمة حرة أبية حازمة وقوية ثم تلقفها الوالدان والمعلمون والمؤدبون وطوعوها وشكلوها وزخرفوها وأنشأؤها فخرجت للدنيا نقية لينة طيبة وقد ملأ عقلها قول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم {ما كان الرفق فى شئ إلا زانه وما نزع من شئ إلا شانه} وفاضت جوانحها بقول الله عز وجل { والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس} وكان هذا دأبها فى كل مناحى حياتها ثم تفاجأ بأن الأمر جلل وأنها منبوذة مهملة ليس لها صوت ولا إحترام ولا قيمة, فأين الخلل؟ هل نحتاج لتثقيف الوالدين فيما يتعلق بتكوين الشخصية ؟ هل نحتاج لعلاج هذه الروح الطيبة علاجا نفسيا؟ هل نضيف قسما فى برامج إعداد الأزواج يتناول هذا الأمر مع التفصيل فيما يتعلق بالشعرة الرقيقة التى تفصل الطيبة والحزم ؟ هل نحتاج لتأهيل الزوجة قبل الزواج وتعليمها أن الطيب هو هبة من الله لها وليس خروفا أو مركوب وعليها أن تشكر لا أن تكفر-والكلام للأزواج القساة أيضا ؟ ما الحل لمن فاته القطار وكانت القاسية له لباسا , هل كانت قسوتها من صنع يده أو أيدى والديها وأسلوب تربيتها ؟ ولماذا يحتاج الطيبون لوخز الشوك وصعق الذل والهوان أصلا ليذوقوا العذاب ويفيقوا من السبات والأولى أنهم يستحقون غير ذلك, لماذا نغير الطيب ونعلمه الحزم ولا نغير المتسلط القاسى الغليظ ونعلمه الطيبة والرحمة وشكر النعمة التى وهبها الله له بأن زوجه أو زوجها ملاكا يمشى على البسيطة ...
فقط تساؤلات أردت منها أن نتناول هذا الموضوع ليس فى قسم المتزوجين فقط بل إن قسم المقبلين على الزواج أولى ممن فاتهم القطار . وشكرى وإمتنانى موصول للعبقرى المهندس {مشكلتى زوجتى} |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع رائع وقيم جزاك الله خيراً اخي الكريم حقيقة ذكرك للأسباب ذكر واقعي وحقيقي وموجود في الحقيقة بنفس ما ذكرت وهذا يزيد الموضوع ويعززه ويثبت صدقه وواقعيته ، فقد يستغرب بعض من يقرأ ويعتقد ان هذه الشخصيات ليست موجودة ولكن المطلع لنماذج حوله سيراها واقعاً حقيقياً بالفعل أبدعت في طرح الموضوع بصفة عامة والاسباب وكله بالمجمل يستحق التقدير لي تعقيب على تساؤل لطالما تردد وسمعته من حولي كثيراً ان الطيب يقع في السيئة والطيبة تقع في السيئ ولكن الحقيقة ليست كذلك فلو عدنا للطيبة التي ارتبطت بالسيئ لوجدنا ان هناك علامات واضحة لسوئه ولكنها رغم ذلك ارتبطت به وذلك بملاحظتها الجلية لعلامات واضحة تنذر بسوئه ولكنها استمرت في العلاقة لعدة اسباب قد يكون عدم مقدرتها الرفض او انها تظن نفسها قادرة على تغييره او خوفا من شماتة الشامتين لو تركته او تعلقها وحبها له لمعسول لسانه او وسامته او وظيفته او او او وكذلك الطيب قد يكون حبه الشديد للمخطوبة اعماه عن سوئها او انها اختيار الاهل ويخاف لو رفض ان تنزع البركة من حياته او او .. خلاصة القول ان السيئ يظهر سوئه والطيب تظهر طيبته وكذلك المرأة وهذا من { قبل الزواج } ولكننا نعمي اعيننا ونمضي ، فالطيب يتقدم للسيئة التي تستغله لتحقيق اهدافها والسيطرة عليه وهو يرى ذلك ويعلمه ولكنه يمضي والمرأة الطيبة ترتبط برجل سيئ وهي تعلم سوئه وتراه في تصرفاته وسلوكه ولكنها تمضي ، فما الذي يجعلنا نوافق ونمضي ولا نرى السوء الا بعد الزواج حتى يلاحظه الغرباء وهم خارج العلاقة الا صاحب العلاقة نفسه ؟ فكل من هم خارج اطار الاثنان لاحظو الا هو او هي مما يدل على ان الخطأ فيه او فيها لعدم اعترافهم بالسوء والاصرار على الاستمرار . اردت فقط وضع حد لهذا التساؤل لاننا علقنا عليه الاقدار والنصيب بل اننا نفتن الناس بهذا التساؤل او بالموافقة عليه وتأييده فنجعل بذلك الطيب يتخلى عن طيبته لان النساء لا يستحقن والطيبة تتخلى عن طيبتها لأن الرجال لا يستحقون فكم من طيب تغير لسيئ من نصيحة إنسان ارتبط بسيئة بملئ ارادته رغم ان البعض نصحه وبين له السوء ولكنه مضى ثم طبق تجربته الأليمة مع غيره من الطيبين ليتعظوا من طيبته ولم يعلم ان الخطأ فيه وليس في الطيبة نفسها ، وكذلك المرأة السيئة تظن انها تعطي وتعطي وتنصح النساء ان لا يعطين وان هذه آخرة من يعطي ويضحي من اجل الزوج وتفتن غيرها حتى تدخل الطيبة بحق الزواج وقد تركت طيبتها عند بابه فاتقوا الله ولينظر كل شخص لاخطائه ولا يعمم فكثير من الطيبيين يقرأون وكثير من الطيبات يقرأن ولو اختار الطيبون الطيبات ولو اختارت الطيبات الطيبون لعاشوا في سعادة لن تفارقهم ثمرة تلك الطيبة ، ولكننا نعيب زماننا واقدارنا ونصيبنا وننسى اختياراتنا وأخطائنا فيها فصدق الحبيب المصطفى من جاءكم من ترضون دينه وخلقه واظفر بذات الدين والدين المعاملة ومكارم الاخلاق فتتحقق المعادلة المتوازنة لحياة سعيدة من الطرفين . ولكن التجارب السيئة لا تلقي بظلالها على من عاشها فحسب بل حتى على المحيطين ومن يحيطون بهم واخيرا شكراً لك اخي الكريم ولردودك الحكيمة ولجميع مواضيعك القيمة رغم اني لم اتابعها كلها لضيق الوقت لكن بالمجمل مواضيعك تحمل الواقعية والصدق والتميز في الطرح فجزاك الله خيراً . |
اقتباس:
ما لون بالاحمر كلام جميل باختصار شديد اقول المركوب لايعرف كلمه لا ويمكن ونؤجل !!! الغير مركوب يقول لا في الوقت المناسب والمكان المناسب والظرف المناسب ويقول يمكن في الوقت المناسب والمكان المناسب والظرف المناسب ويقول نعم في الوقت المناسب ...... باختصار الغير مركوب يسيره عقله وما ينفعه ويضره والمركوب تسيره زوجته في كل واد وناحيه ليس له من الامر شي !!! |
اقتباس:
ولي الشرف ان القاك اخي الكريم دعني اخي اعبر لك عن مشاعري وسوف اضع اطار الثقافه على جنب !! سوف اعبر عن مشاعري تجاهك كما هي بدون زياده ولا نقص !! لك تحيه عطره ممزوجه باريج الورد وعبير الريحان وطهاره قلب محب اشكر لك تواضعك فانت متواضع كالغصن ينحي اذا كثر ثمره والسنبله الممتلئه تنزل الى الاسفل وكن كالغصن كلما - زاد من خير تدني وانحني اشكر لك انصافك فانت والله منصف وعادل كالشمس لاتظلم ولاتحابي اشكر لك سلامة قلبك فانت والله سليم القلب ومخموم القلب من اهل الجنه قلبك ابيض كالثلج حلو كالعسل صاف كالبن الصريح عذب كالماء القراح !! اشكر لك حبك للحرف لا للمكانه وحبك للفكره لا للشخص عجبي منك ايه الفاضل انت شخص كبير في المنتدي لك قلم سيال تشجع وتحفز وتدعم وتثني وتوجه وتنصح وترشد وكأنك تتقاضي اجرا على ذالك قل بربك ماهذه الروح التي تحملها ؟؟؟ وماهذه النفس التي بين جنبيك ؟؟ يعز في الناس امثال قلبك الطيب الكبير تحياتي لك من كل قلبي |
اقتباس:
شاهدتها بعيني وعشتها من اصحابها ولاحظتها في الناس وصغتها بقلمي فاين الافكار الدفاعيه !!! وربما رأيت الجزاء الفارغ من الكأس ؟؟ واعذرك فبعض كلامي لايقبله بعض الناس ؟؟ اين الدفاع بشكل مستميت نحن قلنا ونقول الرجل المركوب موجود هل هذا صحيح ام لا ؟؟ وقلنا عن اسباب ركوبه وتعريفه واثاره ونقاط قوته وضعفه في ثمان عناونين اين الدفاع واين التجربه الكلام العاطفي الذي يحمل اتجاه مع اوضد لامكان له في المداخلات الثقافيه والانتقال من الفكره الى الشخص لامكان له في الحوار الفكري يقول افلاطون ( العقول الصغيره تناقش الاشخاص والعقول المتوسطه تناقش الاحداث والعقول الكبيره تناقش الافكار ) اتركي شكلك ويمكن انك وافكار دفاعيه ؟؟ تلك هي الشخصنه بحذافيرها |
اقتباس:
معــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاكي بهذه النقطه :22: فهذا المصطلح يستخدم كلمه مركوب ... وزوجي مطواع جدا لاهله حتى انه يتراجع عن قراره بسبب تاثير احدهم .. بس معاي لامشاكل لكن اهله هم دائما السبب في حدوث مشاكل من هذه الناحيه ... يغيرو مسار تفكيرة واتفاقي معه ... لمصالحهم او بحجه انه لمصلحه ابنهم ... بس لايحمل معنى ضعف شخصيه وانما ذلك لتسلط الاهل عليه لانه طيب جدا ويشفق وهذه مشكلته ... ينظر لاهله من منظار الشفقه وانهم اهله وتعبوا عليه وربوه وانه من واجبه وكله اراه على حسابي .. |
أنا جدا ممتن لعمران للمعلومات القيمة { والمتأخرة } التى أوردها فى جوابه وأقول متأخرة لأنها لم تاتى فى طريقى قبلا ولا أريد ان أقع فى {لو} الشيطانية وقالوا إللى فات مات
ولك الشكر يا عزيزي واخي ايه الطيب ... نعم الطيبون هم الساذجون فى كثير من الحالات فى نظر المجتمعات والأفراد وحتى الأقارب والأهل واعتقد ذالك ايضاء معظم الناس يحملون قلبا كالثلج في برودته وبياضه وكالعسل في حلاوته لقد شبههم بعض الاخوه ب ( البرشوم الطايفي ) خارجه شوكه وداخله طعام لذيذ نحتاج فقط ان نحرك السكر في الكأس !!! , مشكلة الطيبة هى أنها مصنوعة خزفية يابسة وهشة قابلة للكسر شكلها الآباء والأمهات بحسن نية حين كان الطين طريا والعود نديا والفكر غضا صبيا , هل تصدق اخي ان الطبيه هي الحزم الدكتور محمد الصغير في كتابه ما تحت الاقنعه فرق بين الشخصيه الطيبه والساذجه والمرتابه فقال ان الشخصيه الساذجه التي تعتقد ان الناس ملائكه ابرار والشخصيه الطبيه هي التي تقول لست بالخب ولا الخب يخدعني مقوله عمر رضي الله عنه والشخصيه المرتابه هي التي تعتقد ان الناس شيطان فجار سبحان الله انظر اخي الى هذه المنطقه المتوسطه بين القسوه والطيبه فالطيبه هي التي في المكان المناس مع الشخص المناسب والقسوه هي التي تكون في المكان المناسب مع الشخص المناسب والاصل الطيبه والقسوه استثناء قال الشيخ محمد بن عبدالوهاب ( الحق وسط بين ضلالتين ) يا أخى بأى ذنب قتلت تلك الروح التى نفخها الخالق عز وجل كريمة حرة أبية حازمة وقوية ثم تلقفها الوالدان والمعلمون والمؤدبون وطوعوها وشكلوها وزخرفوها وأنشأؤها فخرجت للدنيا نقية لينة طيبة السبب اخي اننا ولدنا في زمان رخاء العيش وليس للوالدن خل في التشكيل ان الحياه لم تعضنا باسنانها فصار كالشاب الطرير الذي يعتقد ان الحياه خيالات ومنامات ان الاحداث اخي هي التي صنع الرجال الذي يسيرون في الوسط بين السذاجه وبين القسوه وهي الطيبه لان الطيبه في المكان غير المناسب ليست طيبه بل هي سذاجه وغباء ولذ قال الله تعالي ( والذين اذا اصابهم البغي هم ينتصرون ) لاحظ مدحهم بالانتصار ممن ظلمهم لانهم اقويا طيبون لا ضعفاء يبررون ضعفهم بالطيبه !!! وقد ملأ عقلها قول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم {ما كان الرفق فى شئ إلا زانه وما نزع من شئ إلا شانه} وفاضت جوانحها بقول الله عز وجل { والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس} الايه والحديث ليست عامه في كل موقف ومع كل شخص فرسولنا طلق واعتزل نسائه شهر كاملا ولكز عائشه في صدرها وربنا امرنا ان لاتأخذنا رأفه في دين الله وان نأخذ الدين بقوه المشكله في تنزيل هذه الايات والاحاديث على الشخص غير المناسب وكان هذا دأبها فى كل مناحى حياتها ثم تفاجأ بأن الأمر جلل وأنها منبوذة مهملة ليس لها صوت ولا إحترام ولا قيمة, فأين الخلل؟ هل نحتاج لتثقيف الوالدين فيما يتعلق بتكوين الشخصية ؟ نحتاج الى ان يعيش الولد الحياه بكل اشكالها وصنوفها الوالدين لن يخلقا في نفس الولد الحزم لان الحزم صناعه الحياه لاصناعه البيوت هل نحتاج لعلاج هذه الروح الطيبة علاجا نفسيا؟ دعها تحوض غمار الحياه وتركب الصعب والذلول وسوف تعرف لان هناك دوسا تستفاد بالتجربه الشخصيه لا بالشرح كما يقول سلمان العوده هل نضيف قسما فى برامج إعداد الأزواج يتناول هذا الأمر مع التفصيل فيما يتعلق بالشعرة الرقيقة التى تفصل الطيبة والحزم ؟ الشعره الدقيه ان كل ما كان خلاف العقل والشرع والمصالح فهو طيبه لان غايته ارضاء الناس على ارضاء القيم المبادي والمصالح الدنيويه هل نحتاج لتأهيل الزوجة قبل الزواج وتعليمها أن الطيب هو هبة من الله لها وليس خروفا أو مركوب وعليها أن تشكر لا أن تكفر-والكلام للأزواج القساة أيضا ؟ صدقت علينا ان نثقف الزوج ان يكون حازما لان الله اعطاه السلطه والقوه !!! ونثقف الزوجه ايضاء بعدم الاستغلال والامتهان !! ما الحل لمن فاته القطار وكانت القاسية له لباسا , هل كانت قسوتها من صنع يده أو أيدى والديها وأسلوب تربيتها ؟ وجدت فراغا فسدته هذا هي الحقيقه !!!من وجد المرتبه الاولي امامه جاهزه فسوف يقعد فيها ولو كان محله المرتبه الثانيه تلك هي الحقيقه المراءه لاتعيش مع زوج مركوب الا اذا كانت متسلطه اما السويه فتعيش معه في عذاب دائم ولذا تتمرد عليه وترفضه لابد من تدريب النفس على قول لا احيانا وتحمل نتائجها اذا كانت فيها المصلحه ولماذا يحتاج الطيبون لوخز الشوك وصعق الذل والهوان أصلا ليذوقوا العذاب ويفيقوا من السبات والأولى أنهم يستحقون غير ذلك, نعم لن يخرج الساذج وليس الطيب من السذاجه الا بكي نار الحياه وقسوتها كثره الطرق تفك اللحام الفكري المنسوج على الشخصيه لماذا نغير الطيب ونعلمه الحزم ولا نغير المتسلط القاسى الغليظ ونعلمه الطيبة والرحمة وشكر النعمة التى وهبها الله له بأن زوجه أو زوجها ملاكا يمشى على البسيطة ... لان المتسلط لم يواجه متسلط يضع في فمه التراب ويؤكله الحجر واذا وجد متسلط اقوي منه ولقنه درسا قاسيا سوف ينزع عن شدته مثل الساذج اذا وجد قاسيه ووجهت له صفعه من الذل !! التجارب الحياتيه هي التي تدرس الناس فقط تساؤلات أردت منها أن نتناول هذا الموضوع ليس فى قسم المتزوجين فقط بل إن قسم المقبلين على الزواج أولى ممن فاتهم القطار . وشكرى وإمتنانى موصول للعبقرى المهندس {مشكلتى زوجتى ونحن نشكرك ونشكر مشكلتي زوجتي واسئلتك قويه وناريه بورك فيك |
موضوع أكثر من رائع
|
موضوع يلامس الواقع بشكل كبير وأنا لاحظت ذلك واحد قبل الزواج يحب أمه ويحترمها ويبرها وبعد ما يتزوج وبتحريض من الزوجة يهجر أمه ويطنشها وينسى فضله عليها وتبدا الزوجة تحرضه على أهله وأخواته الله المستعان بس
أحييك أخي عمران على هذا الطرح الواقعي والذي يعالج قضية مهمة في واقعنا وأنت والمستشارين (البليغ ، رجل الرجال ، أبو حكيم) استفدت من مواضيعكم فائدة عظيمة جداً الله يكتبها في ميزان حسناتكم |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعود لاكتب رد ا اخر لان الموضوع في بعض الغموض والبعض من يقراء فسوف يقوم بالعكس في تعامله من زوجته واولاده اري ان الكاتب اسرف في تفصيله عن قضية الشخصية ولعل القاريء الكريم ان يستوعب الشخصية الضعيفة ولايدقق بشكل ملحوظ كان يرى نقطة معينة في شخصيته يرى انها لابد ان تتغير فبختصر الموضوع . الزوج الذي يعيش حاليا مع زوجته واولاده بكل سعادة ولايوجد اي منغصات فوجد في مقال الكاتب الذي لايسره فعلية بالتغيير التدريجي الغير ملحوظ بحيث لاينهدم بيته ولان البعض عندما يقرأ المقال يحس ان في بيته عدوا لابد ان يزال فهذا خطأ الطيب يبقى علي طيبته فالكاتب يقصد ان علي الرجل ان يكون حازم ومن يتحكم في البيت هو الرجل لا المرأه او الاولاد اتمنى ان وفقت في الرد وان كان هناك اي تعقيب فمرحبا الف ... |
الساعة الآن 10:20 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©