![]() |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اختي مسز داني
هناك من يدور في خلدها ذلك وتتمنئ اكثر من رجل وترغب وتشتهي لذلك امرنا بغض البصر يا عزيزتي. مثل ما هناك رجل يطلق يمكن 4 مرات والسبب الرغبه اصبحت حيوانيه اصلح فقط يتمتع. وغلفه بطابع ديني.وظلم واعتدئ علئ حقوق غيره. هناك من تشتهي اكثر من رجل وقد لا تشبع ولكنها غاليتي غير مرخص لها فاما تخون واما تتحمل. في النهايه الرغبه الحيوانيه تسيطر وتجعل الانسان بلا انسانيه. نحن هنا نتفق انها ليست في محلها طالما ستهدم بيت وحب بنيته وتعبت من اجله. فالحل موجود بكلامك ولا يوجد اجمل من القناعه. والسيطره علئ النفس. لان الدنيا فيها كثير من الفتن لو ركضنا ورائها وظلمنا فلذات اكبادنا بانانيتنا فلن نفلح ولن نسعد. نعم الجنس قد يكون هم البعض. والرغبه في ذلك مع الكثير ويمكن مع الكل. الا اننا نستطيع ان نختار ما هو في صالح الاسره ككل. والا اصبحنا بلا عقل مسيطر بل شهوه مسيطره وهي لن تستمر مجرد ان يتعب الجسد ويكبر بل الحب والنتاج الطيب هو الذي يستمر ويثمر بلا شك. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اختي الدانة
من ترغب بذلك كماقلتي هي اقرب للتفكير اللابشري والرادع في البشر هو العقل اولا ثم غض النظر و ان كان يوجد مثل ذلك النوع من النساء فهو امر شاذ بينما المقال هنا يذكر ان التفكير باجساد متعددة امر طبيعي و من اصل الرجل لذا ابيح له التعدد بينما التعدد لحكمة شرعية عالية أسمى من مقاصد تلبية شهوات ابتداءا ... فالتعدد ينظم المجتمع اجتماعيا و اقتصاديا و ليس لتلبية حاجة تعدد الملذات بل هو يدخل ضمنها و ليس المسوغ لحكمته كمبدأ و هنا حقيقة التأمل |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اتفق معك ان الرجال مثل ما يقولون ( عيونهم زايغه )
وحتى لو كانت زوجته تحاول إرضائه سينظر لأخرى وهنا يكمن الفرق بين الرجال الواعي والرجل الذي يتبع رغباته يجب على الرجل ان يوزن الامور ويحسبها من جميع جوانبها قبل ان يفكر في النظر لأمرأه اخرى حتى لو كان بالحلال يجب ان يراعي مشاعر زوجته ويتحمل مسئوليته ويتحمل كل قراراته يحق له ان يتزوج بدل الواحده اربع لكن ليس على حساب تعاسة الاخريات |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
لو كان المقال صحيح. لكان التعدد واجب. لماذا لا يسأل الرجل نفسه بانه مخير فيه. ولماذا شرع الله الطلاق في حال الضرر الكبير. ولماذا شرع ان تشترط المزأه علي الرجل ان لا يتزوج سواها. والكثير من الاسئله هل هناك ظلم للرجل ام ماذا. المشكله الان الحياه اصبحت متعه اكثر من حق صحيح لا يتعدئ علئ حق احد. اصبحت حقوقي اكثر من واجباتي. اصبحت حقوقي حتي لو ظلمت. حقوقي حتئ لو تشتت وضيعت المنتديات والناس لا تجذبها سواء قضية التعدد. اما التربيه والانسانيه والحب اصبح شبه معدوم. اصبح البعض يعامل الاحسان بضره. ويكتب الف سبب وعذر لذلك. ويندم ولكن متاخر. الله يصلح الحال. قلتها من الاول حروب بين النساء من اجل رجل همه المتعه. المرأه لا تريد سوئ من يشعرها انها انسانه. فقط |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
صدقت أخية إن شيخ الّإسلام رحمه الله قد كان مشغولا بالدعوة و الجهاد حتى انه لم يكن يجد و قتا للزواج فقد سئل النووي لماذا لم تتزوج ؟فقال لو تذكرت لفعلت |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
مساء الخير للجميع أو صباح الخير، شكراً لمشاركاتكم ووجودكم وحواركم، فهنا استفيد من طرحكم سواء اتفقتوا أو أختلافتم، سأعود بأذن الله بعد قليل وسأحاول الرد على الجميع إن شاء الله.
|
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
لا يمكن أن ننكر رغبة المرأة الجنسية، ولكن هذا لا يقارن بالرجل وسيطرة الموضوع عليه، الجنس عند الرجل هدف أما المرأة فهو وسيلة، وهنا الفرق الجوهري وهذا هو صلب الموضوع، تتخذ المرأة من الجنس غالباً كوسيلة في الحصول على الرضا والتقدير الذاتي من كونه مرغوبة وهذا بحد ذاته يشبعها كثيراً ويرضي داخلها، كما أنها تتخذ الجنس لتشعر بالحب، إنه تستدل على الحب بالجنس ولذلك تتخذه وسيلة لأثبات غاياتها المشاعرية المختلفة، أما الرجل فيتخذ الجنس هدفاً يسعى إليه، ولذلك لم نجد نساء يسافرن ويقطعنا آلاف الأميال ليحصلن على الجنس بخلاف الرجال، ولم نجد أمرأة تجول الشوارع أو تبحث عن أماكن الدعارة لتبحث عن الرجال وتدفع لهم مالاً لتنال الجنس، هناك يكشف الأختلاف بينهما، ولا يمكن أن نقارن بين الخارطة الجنسية ومحفزاتها عند الرجل بالخارطة الجنسية عند المرأة. شكراً لكِ. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
لستُ ضليعاً في مجالس النساء ولكن أحاول أن أستشف أحياناً. نعم بعض جلسات النساء يتحدثن عن هذا الموضوع ولكن قد يكون أحياناً بهدف المجاكرة بينهن أو لأثبات مدى المحبة، لا أظن أن حديث اللذة يحظر بقوته كما هو عند الرجال، الرجل حين يتحدث عن الجنس فهو يتحدث بكل مشاعره الجنسية. حين ينظر الرجال إلى صورة أمرأة جميلة فإن أكثر مايخطر على باله المثيرات الجنسية في جسدها، وحين تنظر المرأة لصورة الشاب الوسيم فإنها تنظر أولاً متعة بالجمال وتعبر عن مدى وسامته كما تعبر حين ترى مشهد أو منظر جميل، أو تعبيرها يأتي من منطلق كيف أن هذا الجمال سيوفر لها الحنان من خلال الأستمتاع بملامحه وشحن الميل العاطفي وبالتالي أرضائه وهذا يشبع تلك الغريزة الأنوثية، النظرة للجمال عند المرأة في أعتقادي ليس كما نظرة الرجل لجمال المرأة. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
هنا نحاول أن نصل لطبيعة الرجل الجنسية وتفسيرها وفهمها، والقرآن الكريم دائماً مايشير إلى النساء في ترغيب الرجل، وهذا أكبر دليل أن نقطة ضعف الرجل هي المرأة. ربما يكون الموضوع مراً لكن الحقائق يا أختي الفاضلة لا يمكن تغييرها، شكراً لكِ. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
في أعتقادي ان المسألة ليست أنانية، لأنها في نظري هي طبيعية فطرية عند الرجل، لا يمكن أن أقول لها أنانية لأن المسألة أكبر من الأخذ والعطاء. الرجل قد يحب أسرته وغاليته التي هي زوجته ولها قدر كبير في حياته، ولكن الأغلب تجد أن هذا الموضوع مسيطر عليه، لعلك تعرف كثير في المجالس ومايدور، وليس بالضرورة أن يصل الأمر إلى الفعل، لكن قد يكون حديث النساء مسيطر على الأمر، سواء كانت بشكل مقتضب أو محدود أو حتى شرعي أو كان مفتوح على مصرعية دون حدود، والجامع المشترك بينهما هو اللذة والمتعة، في الأول حظرت بعض الحدود أو المبادئ وفي الأخر انهارت تلك الأمور وحضر التفسخ، ولكن هذا الموضوع والذي أحاول ألا يتشعب من قبل بعض الأعضاء من خلال ردودي عليهم هو تركيبة الرجل وميله الجنسي بعيداً عن الطريق الذي يسلكه سواء كان شرعي أو غيره. بخصوص موضوع أولئكَ الذين يبحثون عن زوجة لأن زوجاتهم الحاليات سيئات، هذا المنطلق في نظري أنه طبيعي لأن الأنسان ينفر من الأنسان السيء فيحاول أن يستبدله أو يبتعد عنه أو يبحث عمن يؤانسه، نعم هناك من يبحث عن حياة زوجية أفضل مع أخرى تحقق له بعض المتطلبات التي فقدها عند الأولى وأيضاً لا بد من أن تكون صالحة للجنس فلو أنها لن تكن كذلك فلن يتزوجها ولو كانت أفضل وأتقى وأصلح نساء الدنيا، ولكن لو نظرنا إلى الأغلب الأعم إلى أولئكَ الذين يريدون أن يتزوجون دائماً تجد ترديد الزواج من ثانية متسقاً مع الشعور والدافع الجنسي الذي يقوله. بالنسبة للسؤال الأخير حقيقة لم أفهمه جيداً ، وأرجو أن تعذرني على ذلك، وأتمنى أن توضحه أكثر. شاكر لكَ وجودكَ وأثرائكَ للموضوع أخي الفاضل مشكلتي زوجتي << ياخي غير أسمك والله مايطيعني قلبي أقوله :d |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
مرحبا أختي الفاضلة مسز داني مرة أخرى. أعجبني تحليلك التاريخي لتفسير علاقة الرجل والمرأة وكيف كانت المرأة ضعيفة والرجل قوي وبالتالي سيطر الرجل على المرأة وأعتبرها مجرد خادمة لديه، وأؤمن أن لكثير من الأحداث أو الأسباب هي لها أسبابها التاريخية والثقافية في جوانب عديدة، إلا أني قد أختلف معك من ناحية الموضوع الجنسي فهو لا يخضع لأي تفسير تاريخي لأنه فطري في نظري. حديثك الأخير للأخت الدانة هو مايلخص كل فكرتي في الموضوع لأن بعض الردود قد تنحى منحنى آخر أو تتشبع إلى شعب مختلفة فكأني شعرت أن البعض يظن أني أحاول أن أثبت هذا معاداة للنساء أو حباً ورغبة وميلاً وتاييداً لذلك الموضوع بقدر ماهو فهم وشرح لطبيعة الرجل بمنتى التجرد، ولكن مع ذلك هم معذورين ومن حقهم أن يعترضوا ويختلفوا خصوصاً أن الموضوع قد يشعرون أن فيه مساساً بهم، وأنتي هنا أجبتي ولخصتي بكل مهارة فكرتي، وطرحتي المقارنة والفرق بين الرجل والمرأة، وأكدتي أن المرأة لايمكن أن تستمتع برجال كثر كما هو الحال عند الرجل، وبالمناسبة كنت أقرأ في موقع أمريكي يسأل فيه النساء عما إذا كنا مستعدات أن يمارسن الجنس مع رجال متعددين أو مع رجل صادفته وحكى معها ثم عرض عليها ووافقت، الأغلب منهن قلن لا يمكن أن نمارس إلا مع شخص نحبه، ولا نحب هذا النوع من العلاقة. شكراً لكِ ولعقليتك الحوارية والجدلية الرائعة. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
حياك الله اختي الفاضلة رذاذ، وبرأيكِ الذي يستحق الأحترام. من حقكِ أن تختلف وأحترم رأيكِ، وسيطرة الموضوع الجنسي في نظري على الرجل ليس بالضرورة أن يكون مثلاُ حيوانياً، ولكن هكذا في نظري خلق، الحيوانية حين تكون بلا ضوابط أو يشاع الأمر في مجتمع دون حدود، ولكن هنا نتحدث ونفسير تلك الطبيعة عند الرجل،ذلك الميل الشديد للأنثى، مستندين على رؤى واقعية وتاريخية و دينية، كلها تنبئ وتؤكد ذلك. شكراً لكِ رذاذ. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
فكرة الموضوع هي أن الرجل يفكر جنسيا بالنساء بخلاف المرأة، وردك يؤكد حديثي، لأنكَ قلت أن الرجال عيونهم زايغة وحتى لو كانت زوجته تحاول أرضائه سينظر إلى اخرى. قف هنا، وهذه هي فكرة الموضوع لذلك قلت في موضوعي وفي أحد ردودي أن الأمر ليس بالضرورة أن يصل إلى الزواج أو النظر او المكالمة أو غيرها، فقلت الأمر يتأرجح بين خاطرة في البال وبين فعل وبين ذلك أمور عديدة. نعم الرجل حتى وهو يعشق النساء يجب أن يكون ذا ذوقاً متفهماً لمشاعر تلك الأنثى التي بجانبه ويحاول ألا يفتح إي باباً يؤذيها، يتم ذلك بالوفاء لها من حيث أنه لا يتزوج عليها أو لا ينظر للنساء أو لا يتحدث معهن حديث جنسي أو في دافع من تلك الدوافع. شكراً لكَ أخي الفاضل على وجودك. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
بقية الردود أعتذر عن الرد عليها، لأنها تتناقش فيما بينها، وكلها مرحب بها، والكل مرحب به ليتحدث مع أي عضو يريد أو يبدي رأي أتفق أو أختلف معه، شكراً لكم مرة أخرى على وجودك وأسهامكم.
|
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
ياخي من امس وانا ادور رد كتبته انت عن نظرة الرجل للمراة و لكن مليت من البحث
و الهدف لاجل ان يكون كلامي موثق بالادله :) قلنا لك سابقا ان نظرة الرجل للمراة جنسية بحته و انكرت انت هذا و قمت بكتابة كلام انشائي عن النظرة المثالية للمراة ..! و سبحان الله لابد للفكر الصحيح ان يظهر و هذا انت تعترف بان المراة لا تعنى عند غالبية الذكور الا متعة حتى الاطفال ( الاناث ) ماسلمن من هذه النظرة لهن ،،، بل وصل السعار الجنسي الى الرغبة حتى بالصبيان ( واتمنى ان لا تنكر هذا ايضا ثم تعترف في يوم ما ) كل هذا لا يهم ما يهمنا هنا و نكرر دائما عليه ان لا يتخذ الدين تبريرا لرغبات و الشهوات و نشر المفاهيم المغلوطة سوا عن العدل او المراة ... فليس اسوا و اضر على الدين من هذا ،،، و لنتقي الله في ايمان المسلمات انت هنا جعلت الدين متحيزا و منساقا مع شهوات الذكر ضد الانثى و انه جاء فقط مراعيا له و عشان سواد عيونه ... و استشهدت بالجواري ... و خلطت الحابل بالنابل و استشهدت بقضايا ليست في مكانها فقط لنؤمن بنظرتك و لتعطي الذكر الاذن بممارساته المجال هنا ما يتسع لرد على الموضوع من ناحية شرعية و تصحيح المفاهيم لانه يطول من حكمة التعدد و احكام الايماء و الخطة التشريعية لهذه الامور و اهدافها ،،، و انصح و خاصة الاخوات ان لا يُفتتن بالدين وان يراجع الجميع التاريخ التشريعي للتعدد و احكام الاماء و الجهاد لانه مرتبط به و نعيم الجنة و عذاب النار و هل هو خاص او عام. .. و اهم نقطة اود الاشارة لها هي ان الرجل مطالب باعفاف نسائه وان لا يقوده هواه الى الظلم و التقصير في اعفافهن و من لم يجد في نفسه القدرة فيحرم عليه اتباع - خارطته الجنسيه - :) و ان لا يجعل بنات المسلمين تجربة يفرغ فيها شواته ثم يتركها و يبخس حقها بحجة عدم قدرته او يخيرها بين البقاء مع الاجحاف في حقها او الطلاق ( و اعتقد ان هذا الامر الغالب في عصرنا و بالمنتدى خاصة مثل هذى القضايا ) و بخصوص الاماء ايضا مطالب باعفافهن و ان عجز فعليه تزويجهن فليس الامر كما يعتقد البعض انه حانوت ملي بالنساء تنتظر كل منهن متى يشتهيها او يذكرها زوجها ليعطيها حقها او حتى سيدها ان كانت امه ... فهذا ظلم لم تاذن به الشريعة بل جاءت لتحاربه و تضع الحدود الفاصلة بين البهيمية و الانسانية و للمعومية كثير من التاريخ مغلوط و مبالغ به و ما صح منه فهو قد يكون مخالفا للشريعة و لو رحعنا الى السيرة الصحيحة الموثقة بالاسناد الصحيح و صلت الينا به نجد ان اغلب الصحابة لم يكن لهم اكثر من امه واحده و هذا هو الغالب و يثبته انه ليس لهم ابناء كثر من اماء بل من واحده و لو صح قولهم ان الاماء تقتنى بالاعداد فقط للمتعة لكان عدد ابناءهم اكبر بكثييير نعم قد يكون لهم اكثر من واحده و لكن ليست للمتعة فقد تكون متزوجة من غيره و هذا كله يؤكد الفهم الصحيح للشريعة و ليس الخارطه الجنسية ،،، و ورعهم عن ظلم النساء و تعطيلهن عن الغرائز الطبيعية و التى لا تقل عن غرائز الذكر الذكور الان في مخيلتهم انهم يستطعون الجمع بين اربع و عشرات الايماء و حجرهن عليه و اخضاعهن لرغبته و شهوته ... دون اعتبار لحقها و شهوتها و انسانيتها في المقام الاول ،،،، حتى في نعيم اهل الجنة لو كان لنا اطلاع صحيح واعي لراينا ان الله تعالي يمد الذكر بطاقة اكبر ليس فقط لمتعته هو بل لاعطاء الاناث حقهن و اشباع عرائزهن ايضا مما يدل ان الانسانية واحده ،،، فضلا على انه ممكن ان يكون للمراة تعدد ( ولهم ما تشتهي انفسهم ولدينا مزيد ) و ( ولا تعلم نفس ما اخفي لهم من قرة اعين جزاء بما كانوا يعملون ) فنعيم الحنة غيبي و غير محصور بحدود الادراك البشري و لم يتم ذكر التعدد للمراة في القران مراعاة لحياء المراة و لا يعني انه لن يكون و لا يستطيع مخلوق ان يجزم يقينيا بعدم امكانه في الجنه ،،،، امر اخر يوسف عليه السلام حينما دعته امراة العزيز كان جوابه ( معاذ الله ) و ما قال والله هذى خارطتي الجنسية و طبيعتي انى افكر فيها و ليس امراة العزيز فقط بل نسوة المدينة قطعن ايديهن رغبة فيه و جوابه ( ان لم تصرف عني كيدهن اصبو اليهن واكن من الجاهلين ) الشاهد ... ان يحكم الانسان عقله و يضبط هواه ذكرا كان او انثى |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
ردكِ انتقل بنا إلى حقول أخرى لا تمت بصلة إلى موضوعي، ولا أريد أن أنتقل من صلب الموضوع إلى أفكار ومواقف حول التعدد والتاريخ وحقيقة مافيه وحول الجنة وما فيها ونخمن مانريد، وحول الأماء وحقيقتها، وحول زواج الصحابة والخلفاء وغيرهم، وحول حقوق المرأة في الحياة الزوجية، هذه مواضيع تحتاج إلى أن نجلس عليها شهوراً لنقاشها فهي مواضيع جزئية تحتاج إلى مواضيع لوحدها لن أدخل بها لكي لا نتبعد ونشطح كثيراً عن موضوعنا الرئيسي ولكي لا نخلط الحابل بالنابل، صحيح ذكرت على سبيل الأستشهاد والأثبات وأنتي أختلفتي معها، وهذا شأنكِ، ولكن لا أريد أن نخرج بعيداً ونتحاور حول مصداقيتها من عدمها لأننا إذا دخلنا في هذا الشأن فإنكِ تحتاجين إلى أثبات ذلك بمصادر علمية وأنا أحتاج لذلك والوقت لن يسمح لي بأن أمضيه كثيراً فلدي أمور وأولويات. أما بحثك عن رد كتبتُه حول نظرة الرجل للمرأة، والتي تقولين أنها مثالية أو كلام أنشائي حسب وصفكِ، حقيقة لا أذكر تفاصيله، ولكن إن كنتُ قلت كلاماً عن المرأة ودافعت عنها، فإنه من الممكن أنه جاء من باب الدفاع عن المرأة وشخصيتها كما هي العادة في ردودي عنها، فإني مؤمن إيمان كامل بأن المرأة يحترم شخصها وعقليتها وأنسانياتها التي لا تختلف عن الرجل ولديها من القدرات ماتبز بها الرجال، ولذلك دائماً أقف موقف المدافع عنها حول عقليتها وقدراتها ومواهبها وأبداعها، لم يأتي يوماً أقلل منها كما يفعل بعض أفراد المجتمع حول نظرتهم القاصرة للمرأة ووصفها بالضعف وقلة الدين ونقص العفل، ولي في أماكن متعددة أثباتات كثيرة بأدلة تاريخية وواقعية حول شخصية المرأة وقدراتها وذكائها. ومع ذلك كله فإن هذا لا علاقة له بموضوعي الحالي الذي يتحدث عن الرجل وميوله الجنسية تجاه الأنثى، وأيضاً الطبيعة الجنسية للأنثى التي تختلف عن الرجل. لذلك لا أجد في ردك مايناقش الفكرة، إنما تشعبات لا تخدم الموضوع لا جملة ولا تفصيلاً وكأنها جاءت بدافع هجومي وليس بدافع عقلاني يتخذ الحوار مبدأ له، فليس الحال كما هو مع بعض الأعضاء الذين ناقشوا الفكرة ذاتها بالذات الأخت مسز داني مع عدم بخسي لمشاركات الأعضاء الأخرين. على كلٍ أشكرك مرة أخرى على مشاركتكِ وجهدك. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
حقيقه مؤلمه ... وواقعيه ...
والاعداء يحاربوننا بها والرسول عليه السلام حذرنا منها ... ( فتنة النساء ) وحقيقه اخرى سيطرت فكرة الجمال والاهتمام بالجسد لدى المرأه المبالغ فيه ووصوله لمرحله الفتنه .. ! الله يصلح احوال المسلمين .. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
طريقة التفكير عند الجنسين امر يحدده السواد الاعظم من طريقة تصرفاتهما
موضوع قيم ونقاش راق يستحق التثبيت |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
اخي انا ما قصدته هو ان المرأه اذا كانت جنسيه لا يرضيها سواء الجنس. مثل ما هناك رجال يعشقون الجنس ومدمنين هناك نساء كذلك والعكس البرود الجنسي قد يكون في الجنسين ايضا. انا اود ان اوصل معلومه قد تغيب كثيرا بان النساء رغبتهم ليست وسيله بل من الممكن تكون هدف وهي بكثره لماذا هناك خائنات زانيات وووو رغم توفر من يعفهم الا لانهم جنسييين لابعد الحدود. هذا وأي يا اخي ولو كان التعدد حلال للنساء لوجدت ذلك بكثره. وبلا تفكير ايضا. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
لا اوافقك اختي الدانة في نقطة رغبة بعض الشاذات من القاعدة من النساء
و جعلها كما يقصد اعتقد ان الخائنات ينجرفن لذلك بعد علاقة حب ث م تتحول لزنا المرأة لو رأت رجلا جميلا قد تعجب بشكله و يلفت نظرها و ربما بعض الفاسقات يتحدون انفسهن لاغوائه لتحقيق النقص اللي. عندهن و حب المدح والفوز باعجابه و لا يحدث لها تغير بيولوجي عند رؤية جسد رجل او تغرى به كمادة فقط و جسد بينما من لا يغض النظر من الرجال و يأتيه مظهر فاتن ، ينفعل و يؤثر على جسده .... بصراحة بحثت بالنت عن اكثر من موضوع يتكلم قي ذلك و خصوصا من مقالات علم النفس يظل تفكير الرجل و (((تأثره))) بالشهوة مختلف تماما و لا يمكن ان نجعل النسبة في وجود ذلك و التناسب تشابها لحالة الرجل بيد انها حالة خاصة لكل فرد أعطى حاجاته البيولوجية الأولوية و هي الجنس و الطعام و الشراب و هي في أدنى مرتبة من مراتب حاجاته |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
لذا من استنتاجي
ارى ان كثرة مناظر الفتنة و التعري و فراغ بعض الرجال و ابتعاده عن تحقيق الاحتياجات العلية كتحقيق الذات و خدمة المجتمع و العلاقة الروحية بينه و بين الله هي من ستجعل فكرة البحث عن مغامرة ،تدور في خلده من اقل منظر ،حتى لو كان مشبع و يساهم اكثر في ذلك ضعف وازعه الديني و انتشار الفتن قهو بطبيعته يتأثر بجسد الأنثى و بإمكانه كونه كائن عاقل ان يغذي إحساس الشبع او يفلت نفسه ... أتحدث هنا عن الرجل المحصن |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
الجيل هذا في من العجب ما يشيب الراس والسبب الجنس والرغبه الجنسيه والجرأه ومعرفة كل شيء بالاول كنا منغلقين و? توجد اجهزه او غيرها وكانت تسود هذه الفكره ان الرجل هو من يشتهي والمراه تتقبل او تستقبل فقط. لكن برايك لماذا كانوا يختنون النساء حتى ? ينجرفوا هذه الغريزه لو اصبحت حيوانيه وسيطرة على العقل قلت لك بالسابق تدمر الانسان ذكر او انثى نعم اغلب النساء فيهم برود او رغبتهم طبيعيه و? تريد سواء رجل واحد وعاطفيه معه لكن الان ظهر ما كان متخفي بان النساء ? تشبع وليس هدفها حب بل الاشباع الجنسي والتجديد كاد يكون حتى بين النساء بعضهم والان كثرت حا?ت البويات والشذوذ نعم اتفق معك شذوذ والعقل لا يتقبله فانا اسميه شذود حتى لو الرجل يجدد وهمه الغريزه فقط في الحياه واشباعها اتمنى فهمتي قصدي اختي الكريمه نحن في زمن نخاف فيه على الرجل من النساء ?نهم الاكثر ضعفا والاكثر انجرافا إذا توفرت الوسائل وليس كما جاء في المقال بان الرجل هذه فطرته فهي فطره في الجنسين وكاننت شبه معدومه في النساء لعدم معرفتهم وخلفيتهم او حتى وصول بعصهم للنشوه ولكن الان يا غاليتي اختلف الامر مما نشاهده من العجب وعدم التحكم في الرغبه الحيوانيه وتغليفها حب او غيره وكل الاحترام لوجهة نظرك فانت من زمن الطيبين |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
وجهة نظر جديرة بالتأمل
تسلمي ياالغالية و الله يستر من انفتاح هالجيل..زمن مخيف |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
والظاهر اصبح كلمة لا تنكتب علامة استفهام احمدلله انك استطعتي تقرائي الرد وتتفهمي المقصد على فكره اختي مسز داني انا اؤيد كلامك السابق بان التعدد ليس بسبب الرغبه الجنسيه او المتعه او انها فطره سليمه انما العكس لمنظومه اجتماعيه واقتصاديه هدفها حياه مستقره وقوامه وصرف ومسئوليه وتربيه وتفاهم وضمان لحقوق النساء وليس الاستمتاع وبعدها الرحيل او الاستسلام او الفشل بالطبع يكون ظالم وسيحاسب والله توعد الظالم لو كان السبب هو فطرة الرجل او غريزته اذا لماذا يعاقب على الزنا او يحاسب مثل المرأه لكان حاسبه اقل او حتى لايحاسب بل ان الله تعالى كلفه بمهام تفوق المتعه او الاشباع الجنسي وهو تكليف وليس لسبب فطره او غيرها بالنسبه للزمن هذا بالفعل مخيف الان بنت عمرها 11 سنه تشاهد فلم اباحي بجانب اباها من البلاك بيري وهو لايعلم بشي لستة في الفايبر وغيره ورجال اشكال وانواع صداقات محرمه معدده مختلفه وبالصور والكثير والكثير اصبح الكثير مثل فتيات الغرب الدعوه لديهم سهالات اصبح الانفتاح بضغطة زر والضياع اسهل من السهل بالسابق كان مختلف رجل الماضي يطن بانه يشبع زوجته ولكن هي وهو يجهلون حتى بانها لم تصل للذروه حتى ولكن هذا الزمن فتاه صغيره تعلم الكبيره طرق واساليب المتعه وغيرها الله يستر على الجميع الانسان العاقل يعرف كيف يحافظ على اسرته وكيف يحقق لهم الامان والاستقرار والرضا الذاتي وتحقيق السعاده من خلالها والاهم والاهم من كل شي تربية الابناء تربيه صالحه والقيام بما كلفه الله لنا والكل هنا راعي ومسئول يوم القيامه اما نختار الدنيا وهمنا الشهوات ونرضا رضا مؤقت فقط فاني لا يحقق نجاح للاسره او الرعيه او نختار رضا الرحمن مع تحقيق الهدف الحقيقي الصحيح السليم في الحياه في اصلاح الاسره اولا ثم اصلاح المجتمع ككل وفقكم الله لما يحبه ويرضاه |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
فكرة الجمال سيطرت كثيراً والسبب في تعزيز ذلك هو الأعلام من خلال الدعايات والمسلسلات والأغاني والرقصات. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
وأثني على كلامك أن السواد الأعظم هو من يدلنا ويؤكد لنا على معرفة طريقة تفكيرهم. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
لا أود أن أكرر وأثبت وجهة نظري لأني قلتها بالسابق، أتفق معك أنه يبدو أحيانا أن هناك نساء جنسيات ويبحثن عن الجنس فقط، ولكن هؤلاء أستثناء وليس الأصل، وربما حتى سبب بحثهن للجنس واللهاث خلفه قد يكون له تفسيرات مختلفة كما أشارت مسز داني. التعدد للرجال من أعظم حكمه في نظري هو لأشباع رغبات الرجل الجنسية والذي قد لايكتفي بواحدة. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
مسداني والدانه26اثريتوا الموضووع قواكم الله
اتفق معاكم الجنس رغبه لاتقتصر علئ الرجل دون المرأه الفرق ان تصريح الرجل بذلك مفخره و صك للرجوله وتصريح المراه عيب وحرام ومايصير وقليلة ادب!!!! !!! |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
لتوضيح وجهة نظري اكثر. الكلام اعلاه احتمال كبير يتغير بعد 10 سنوات قادمه لانه كلما تقدمنا واصبح هناك اكثر انفتاح ودرايه بالثقافه الجنسيه للجنسين طبعا. سينقول في الاصل ان آلية المتعه هي وحدها لدى الجنسين ولكنها تختلف من شخص الى اخر وليس جنس او استثناء. كل ما في الامر بان الرجل من لا يملك الثقافه الجنسيه يظن بان امراه واحده لا تكفيه ونحن نفسره ان قوي جنسيا وتفوق وتتغلب عليه الا ان الحقيقه هو ضعيف ولكنه مل من الروتين وقلة خبرته في الثقافه وايصال زوجته للمتعه ، فيبدا يبحث عن مؤثرات اخرى لانه ضعف ولا يشعر بالرغبه او حتى متعه حقيقيه. عكس من يملك تلك الثقافه والتي لا اريد ان اتعمق بها فهذا الرجل سيدمن شهوه ورغبه وحب بتلك المرأه لانه يشعر معاها بمعنى العلاقه الحميميه وذروة اللذه والانساجم والمتعه فامراته هنا تفرز ماده تشعره بالادمان والاكتفاء وايضا الاشباع الحقيقي بعكس من يبحث عن ذلك الاشباع وقد يكون النقص فيه او فيه ثقته بنفسه فيظن بان قوته ترجع مع امراه اخرى جديده ولكن سرعان مع الوقت سيشعر بانه ما زال يبحث ودخل الملل والبرود حياته مره اخرئ. باختصار يا اخي نحن نظن ان دوافع الزواج باخرى بانه لا يكتفي بواحده ولكن الحقيقه بانه قد لا يمارس الجنس مع الاثنتان ونسمع تشكي احداهم بعد فتره زمنيه وقد يميل جنسيا لواحده فقط او قد يرجع للاولى وهذا ما قصدت فيه ادمان الجنس مع امرأه واحده احبها وانسجم معها . وهناك نساء لا تعرف المتعه الجنسيه الا في القراءه والعاده السريه وهي ولا شي امام المتعه في الجماع والرجل الذي يدرك الايصال والانسجام والاستمتاع هو من يصل الى الاشباع الحقيقي والاكتفاء. الخلاصه لدينا نقص شديد في الثقافه تلك وخاصه النساء محرومين من تلك الثقافه بالتالي انحرم الرجل من متعه واشباع حقيقي. شكرا لك ولموضوعك المهم شهدت حالات فيها الرجل كان يشتكي وعندما تثقف اصبح لا وقت لديه بالتفكير باخرى فهو ادمن تلك المرأه التي تحولت 180 درجه بعد تغيره هو. حتى انها لا تحتاج للعطور او تغير الشكل او الكثير من المبالغات. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
هذا تفسير ثقافي أجتماعي للموضوع والفرق بين الرجل والمرأة في خريطتهما الجنسية، وهذا لا أتفق معه لأن ذلك يدحضه على سبيل المثال المجتمع الغربي بالرغم من حرية المرأة الكاملة وبالرغم من أنها لا ترتبط أرتباط وثيق بعائلتها كما هو حصل عندنا إلا أن أكثر الغربيات يفضلن أعطاء الجنس لشخص واحد وهو الحبيب والحصول على الرضا الذاتي والاشباع العاطفي من خلاله. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
|
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
ان الغربيات يفضلن اعطاء الجنس لشخص واحد وهو الحبيب هناك دراسه اصبحت ان 80 ٪ من الغربيات مارسنا العلاقه خارج نطاق الحياه الزوجيه. ومن غير دوافع او اسباب حقيقه اما من يفكر بمخيلته رغبه بالجنس مع شخص اخر فهي متساويه بين الذكور والاناث. وكذلك اجريت دراسه على ذلك. هذا المصدر لكلامي قالت بث ألن، باحثة في جامعة دنفر والتي قامت مؤخرا بالتعاون مع زميليها ديفيد أتكينز والراحلة شيرلي غلاس باستكمال بحث معمق حول الخيانة الزوجية، "إن الأشخاص الذين يفترضون أن السيدات السيئات الذين يعانون من زيجات سيئة هم فقط الذين يقدمون على الخيانة هم في الحقيقة يوهمون أنفسهم ويبعدونها عن إدراك الخطر الذي يحدق بهم". وأضافت أن هؤلاء غير مستعدين للأوقات والمواقف الخطيرة في حياتهم حيث إذا لم يكونوا حريصين فإنهم قد يقعون فجأة فريسة للإغراء. يركز الباحثون حاليا بصورة أكبر على مدى انتشار الخيانة الزوجية. فقد أشارت دراسات جديدة ومتعددة إلى أن معظم الأشخاص لا يقدمون على الخيانة الزوجية إما بسبب أنهم لا يستطيعون تحمل التفكير في هذا الأمر أو بسبب إدراكهم للألم الذي قد تسببه خسارة علاقة مهمة في حياتهم. ومع ذلك كشفت دراسات أن أكثر من واحد بين كل خمسة أمريكيين سواء كانوا إناثا أم ذكورا أقام أو أقامت علاقة حب مرة واحدة على الأقل خارج نطاق الزوجية. ووجدت الدراسات أيضا أن الأمريكيات شأنهن في ذلك شأن الرجال. قال 98% من الذكور و 80% من الإناث إنهم تخيلوا إقامة علاقات ***ية خارج نطاق الزوجية مرتين على الأقل في الشهرين الذين سبقا الدراسة. وكلما مر وقت اكثر على الزواج، كلما أفاد الأزواج الذين استطلعت آراؤهم بزيادة تخيلاتهم العاطفية. ولكن هذه التخيلات موجودة أيضا لدى الصغار من المتزوجين الذين يفترض دائما بأن يكونوا محصنين. ويقول الباحثون إن كل واحد تقريبا يفكر في ذلك على الأقل في مخيلته. وفي العادة لا يتحدث الأشخاص حول ذلك، وخاصة إذا كان الواحد قريبا منهم. ويعيش بعض الأزواج في هذه التناقضات ويفهمون أنها دراما داخلية لا تنذر بأي حال من الأحوال بعلاقة حب حقيقية أو تعكس أية حاجة للخيانة. اما الوطن العربي يا اخي الكريم تحكمه قيم دينيه وعادات قيمه لذلك نعتقد بان النساء لا ترغب بالتعدد. لو كان التعدد لهم ايضا لكان بكثره ومن غير اي تفكير لاي سبب ستعدد النساء. بالعكس الرجل يفكر مليا قبل الاقدام على ذلك وهو الاقوى في نظري. ويفكر بعقله اما النساء العاطفه تجعلهم يبحثون عن الجنس مع رجل اخر. والدوافع تعددت وخاصه لدى المجتمع العربي المتحفظ ولكنه لا يخلو من الخيانات. الله يستر على الجميع ومن الانفتاح الضار والغير نافع |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اما الوطن العربي يا اخي الكريم تحكمه قيم دينيه وعادات قيمه لذلك نعتقد بان النساء لا ترغب بالتعدد.
لو كان التعدد لهم ايضا لكان بكثره ومن غير اي تفكير لاي سبب ستعدد النساء. بالعكس الرجل يفكر مليا قبل الاقدام على ذلك وهو الاقوى في نظري. ويفكر بعقله اما النساء العاطفه تجعلهم يبحثون عن الجنس مع رجل اخر. والدوافع تعددت وخاصه لدى المجتمع العربي المتحفظ ولكنه لا يخلو من الخيانات. الله يستر على الجميع ومن الانفتاح الضار والغير نافع[/QUOTE] اتفق مع هالراي |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
ذكرتوني بالتعدد للنساء اللي نسمع عنه في الهند!
|
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
هناك دراسات متضادة في مواضيع مختلفة، على كلٍ أقبل التفسيرات الثقافية للموضوع فيما يتعلق بالمرأة والعيب مقابل حقيقة الرغبة، هذا صحيح بل حتى في الغرب قرأت أن المرأة لا تتحدث عن هذا الموضوع باريحية كما يتحدث الرجل، ومع ذلك لا أستبعد الفرق بين الرجل والمرأة في هذا الموضوع، وهذه الفروق عرفناها وقرأنا عنها منذ أن بدأنا نطلع على مثل هذه المواضيع أن الرجل أكثر رغبة للجنس من المرأة وأن المرأة تهتم للحب والعاطفة أكثر من الجنس، وهذه الأساسيات والأولويات نستطيع أن نطلق منها لنصل لنتيجة أن النساء لسن كالرجال في هذا الجانب. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
شكراً للجميع.
|
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
نامل من الجميع عدم الخروج عن صلب الموضوع
يفك التثبيت مع خالص الشكر والتقدير للجميع |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
بسم الله الرحمن الرحيم
لا خلاف فيما أردت إيضاحه ... و لا خلاف في قدرة الرجل على الجمع بين النساء ... لكن الخلاف في بعض ما أوردته ... اقتباس:
المرأة تمارس العلاقة الخاصة مع زوجها لتشبع ميلها الغريزي الفطري تجاه جسد الرجل ... هذه نقطة مهمة أيضا .... فكم من امرأة لا يكفيها الغزل و كم من امرأة لا تكفيها المرة الواحدة ... في العلاقة .. و كم من امرأة لا تصبر على زوجها الوسيم أو زوجها المتنهدم النظيف أو زوجها بالصورة التي تحبها و هذا الشعور ينبع من الغريزة ... قد تصبح المرأة و تمسي على كلام الغزل ورغم ذلك هي غير مكتفية تماما لأنها تحس بالميل الغريزي و لا تجد من الرجل إشباعا حقيقيا إما لمرض الرجل .. أو عارض ألم به أو لأنه لا يحسن الممارسة الخاصة ... إذا الإشباع الغريزي مهم هناك نقطة أيضا ... قد تشعر بعض النساء بعدم الارتياح في علاقتها مع زوجها و ذلك بسبب أشياء جسدية (جدا) في الرجل .... وهذا يتصل بالمقام الأول أيضا بالجسد و الغريزة لدى المرأة ..... اقتباس:
لكن أن تنظر المرأة وتربط ذلك بالحنان ..؟ لا أجد ذلك صحيحا ... في قولك الأول أنها تنظر إلى جماله و تعبر عنه كما تعبر عن الأشياء الجميلة أقول نعم صحيح لكنها قد تجد تجاه بعض الرجال ( ميلا جسديا فطريا ) ... بالنسبة لنقطة الحب و الشهوة لدى الرجل ... أجدك تحصر الحب و المشاعر حصرا حتى تكاد تفصلها عن الغريزة لدى الرجل ... نعم يستطيع الرجل ممارسة العلاقة الخاصة مع امرأة لا يكن لها مشاعر .... لكن للحب أيضا دور في ممارسة الرجل ..... فالحب أمر يتصل بالروح و ينعكس على السلوك ... فالرجل حين يحب امرأة قد يكثر من ممارسة العلاقة معها ... و هناك فرق بين الممارسة مع وجود الحب و الممارسة حين عدمه ... لاشك أن الممارسة مع الحب تعطيه صورة أفضل ... و لذتها تكون نفسية وجسدية و ليست جسدية فقط ... أما الحب الشهواني .. فلم أفهمه ... إذا كنت تقصد أن الرجل يرغب أولا في المرأة ثم يحبها ... فليس ذلك بصحيح دائما ... فقد يعجب الرجل بأخلاق المرأة رجاحة عقلها وهو لم يرها ... وشيء طبيعي حين الزواج بها سيقيم علاقة فطرية معها ... تقديري ... |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
أشكرك على هذا النقاش الرائع والرؤية التساؤلية الجميلة جداً. حقيقة لا أنفي أبداً الميل الجنسي عند المرأة لمجرد الجنس، فالجميع لديهم تلك الغريزة، ولكن حين ندخل في التفاصيل وفي طبيعة تلك الطبيعة نجد أننا في مسارين مختلفين، فالمرأة بشكل عام تغلب عليها العاطفة وتحتاج إلى رضاها أكثر بكثير من الجنس، ولو عملتَ أستفتاءاً وسألت النساء هل تحتاجين إلى الكلام العاطفي والرومانسي والأشباع الأنوثي أم مجرد جنس من دون جميع تلك الأمور لاختارت الخيار الأول، بل لا لذة عند الأنثى غالباً مالم يكن هناك أشباع عاطفي ورومانسي، ومن أدلة ذلك حرص المرأة على المداعبات في بداية الأمر بشكل أطول وأحياناً تفضل ذلكَ على غيره، فتلك المداعبات تشعرها بالحب والدفء والعاطفة، وتتوجها بالعملية الأخيرة. بالنسبة للجمال والميل له للجنس فقط ممكن حدوثه، لكن لكَ أن تنظر وتراقب ردود البنات على ممثلين وسيمين على سبيل المثال في اليويتوب أو في مواقع مختلفة أو على مقطع رومانسي مجتزأ من فيلم رومانسي بطله شخص وسيم للغاية، ستجد ردود تلك البنات بادية على الرغبة في حضور هذا الرجل أو الميل له بدوافع عاطفية متمتعة بذلك الجمال الذي يرضي عاطفتها فهي رومانسية بعيداً عن الحدة الجنسية التي تظهر عند الرجل حين يشاهد فتاة جميلة، لكَ أن تقارن عند الرجال وتجد تلك الكلمات الجنسية الصريحة في ردودهم وبين تلك عند الأناث التي كلها متشبعة بالرومانسية والاوصاف الجميلة التي مصدرها تلك الرغبة الأنوثية التي تهدف إلى أشباع عاطفتها، وطبعاً بالنهاية بعد أن تشبع تلك العاطفة تتوج بالجنس. أما الحب فهو نعم وقود نووي للجنس، ولكن كما أشرت في ردي لي سابق، أميل إلى أن الأصل في دافع الحب عند الرجل هو جنسي حتى ولو لم يدرك ذلك، ولعلي قصدت بالحب الشهواني ما قلته هنا أن حب الرجل دافعه الأصلي هو الجنس، والله أعلم، ومع ذلك يجب أن نفرق بين حب العشرة التي تجمع بين الرجل والمرأة مثل ذلك الرجل الذي عاش سبعين سنة من عمره مع تلك الزوجة فكان بينهما من الألفة والأحترام والمودة والأحسان مابينهما كما قد يحدث بين أي بشرين، وما أن يموت أحدهما حتى يبكي الأخر بكاء تتقطع له |أعناق الأبل، فيقال كان بينهما حب عظيم، فيترئ للسامع قصص روميو وجوليت أو عنتر وعبلة أو كُثير وعزة، وهذا خلاف الحقيقة إذ حب روميو وعنتر وكُثير جاء من دوافع جنسية في الأصل بينما ذلك كان حب عشرة. |
رد : الرجل والنساء، الحب والشهوة
اقتباس:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ما شاء الله , كلام رائع و عقلاني و منطقي و مقنع لدى الطرفين . لكن يجب ان نحرص في نقاشنا لكي نرتقي بة و لكي لا نكون معارضين لتشريع الله عز وجل بان لا نذكر بعض الالفاظ اللتي للاسف نجد ان العاطفة تظهرها مثل : - زواج الرجل خيانة . او ربط الزواج بالخيانه . فلا يمكن لله العادل ان ينزل من التشريع مافية خيانة ابدأ أو غبن لأحد الطرفين . - لو سمح بالتعدد للنساء لرأيتهم ...... . (لو) من عمل الشيطان , كما ان الله عز وجل هو الذي المشرع و هو أدرى منا بانفسنا وطبائعنا . والصانع للشيء هو أدري بماهيتة . - أحترام الرأي الاخر مالم يمس الشرع المنزل من السماء هو شيء طيب يجعلنا نصل لأرض صلبة من الفهم . أشكر صاحب الموضوع لعرض رأية و أجابتة على المداخلات بأسلوب راقي من غير تجريح وهذا ما يثري المنتدى . في رعاية الله |
الساعة الآن 02:16 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©