![]() |
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
[IMG]http://im41.***********/z9gsd.jpg[/IMG]
|
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
يتحدثون عن التعب ، ويكتبون عن الوجع ، حتى تبرمجت عقولهم ..... ومرضت نفوسهم
زوروا المستشفى ، لتعرفوا نعمة [ العافية ] http://safeshare.tv/w/kinBcDYIgb من كان في نعمة ولم يشكر ، خرج منها ولم يشعر |
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
ما أسهل الكلام وما أسهل الكتابة
عن الأخلاق والدين والمعاملة والعبادات والإخلاص والأمانة والعفة والصدق ولكن الدين الحقيقي في الحياة الواقعية ، في الفعل وليس الكلام او الكتابة ، في تعاملك مع المواقف |
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
كانت جمعة صديقات ، فتيات في عمر المراهقة يلعبن إحدى الألعاب المسلية ، ولم تكن تشغلهن قضايا غيره وغير اوقات الدراسة الاساسية فقط ، وبعد خسارة احداهن خرجت منها كلمة نابية بعض الشئ ، فنظرت لها احدى الصديقات بدهشة شديدة وابتسامة وقالت لها كلمة واحدة ( مو لايقة عليك )
بعدها لم تعدها ابداً ما أجمل هذا السلوك التوجيهي التلقائي الرائع ، ما اجمل أن نخاطب الرقي في المخطئ ، ما أجمل ان نشعره ان العيب والخطئ لا يليق به بدل ان نشعره ان العيب صفة طبيعية فيه تستحق العقاب لنقومه ، ما اجمل ان تُشعر المخطئ انه راقي ، ما اجمل ان تجعل المخطئ يستشعر رقيه ويفخر به فيحافظ عليه ويتحلى بالرقابة الذاتية لأقواله وأفعاله لان محبه يراه راقي ما اجمل هذه الصداقات ما اجمل هذه الرفقة التي تسير بمن يرافقها للجنة وفي الحياة لكل سلوك راقي نقي جميل اللهم أرزق عبادك المؤمنين الرفقة الصالحة الطيبة https://encrypted-tbn0.gstatic.com/i...4-3FAPAYYDD4JE |
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
اقتباس:
أروينا من كأسكِ يانور النقية ’’ أعطاكِ الله أبلغ الأماني |
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
رائعه هذه الوقفات ..
الله يسعدك يا انقى نور❤ ومتااابعييين .. |
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
أحاط به/ــــــــــــا الهم وضاق به صدره/ــــــــــــا ، لحظة ،،،، توقفـــ/ت ومر أمامه/ــــا شريط حياته/ــــــــــا
سنوات من عدم المحافظة على الصلاة سنوات من عدم الحجاب سنوات من نمص الحاجب من الغيبة النميمة الكبر عقوق الأم أو الأب أو كلاهما الحسد الحقد قراءة الكف او الفنجان او الطالع التضرع واللجوء والحلف بغير الله تمني زوال نعمة الغير الكذب الخوف من البشر اكثر من الخوف من الله التفاخر بما ليس فيه وتولي مكانة اكبر من علمه قد يضر بها غيره المجاهرة بالمعاصي وصف المرأة نفسها على الملأ من الرجال والله الرحيم الكريم يعطي يستر يسعد يرزق والانسان في الرخاء لا يرى تقصيره تجاه من يرزقه ولا يرى النعم التي يرفل بها وفي الشدة يشغله ما نقصه بما قدمت يداه ولا يرى الا ما قدمه ويقدمه " إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم " يا الله ارحمنا واعفوا عنا وتب علينا ولا تؤاخذنا ان نسينا او اخطئنا وعلمنا ما جهلنا وبارك لنا فيما علمتنا واغفر لنا ذنوبنا وتقصيرنا في حقك وارزقنا التوبة والاخلاص والعمل الخالص لوجهك الكريم ولا تحرمنا النظر اليك يا الله انك غفور رحيم كريم |
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
*سر الحياة*
شقـردية جزاكن الله خيراً خواتي الغاليات http://www.66n.com/forums/images/icons/tongue3.gif وأسعدكن الله كما تسعدنني بمتابعتكن ، بارك الله بكن أما نفسي فترجو النقاء |
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
تحلق الروح بوقفاتك من رحم الدنى الى افاق السماء
متابعة بصمت |
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
و جزاك الله خيرا يفوق تصوراتنا ينبثق فيك و ذراريك حتى يوم يبعثون
|
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
وقفتا في قلق وخوف تراجعان صفحات الكتاب بسرعة قبل دقائق من دخولهما قاعة الامتحان
قالت الأولى لزميلتها : هاك هذا الدعاء ادعي به الله عز وجل قبل دخولك الامتحان فردت عليها : ولكني ( لا ادعي ) فقالت لها مندهشة : لا تدعين الله ان يوفقك وينجحك ؟؟؟؟؟ قالت لها نعم ، لإني لم أدرس ولم ابذل اي جهد جدي لاستحق ان يوفقني الله وأنجح فأنا أخجل أن ادعوه ؟؟؟؟؟؟؟ قالت لها صديقتها : يا عزيزتي من لا يدعو الله فكإنه استغنى عن مساعدته وعونه وقدرته وعندها طالما انه لم يعد بحاجة لقدرته جل وعلا فسوف يكله الله لنفسه وقدرته هو وحده تنجحه او العكس ، كان من دعائه عليه الصلاة والسلام وما أوصى بقوله صباحاً ومساءاً{ اللهم لا تكلني إلى نفسي طرفة عين) إلى آخر القول ، فمن يكله إلى نفسه أي يترك إعانته جل وعلا ، ويكون معنى لا تكلني إلى نفسي، أي لا تترك إعانتي ففيه طلب الإعانة من الله تعالى في كل لحظة، والمؤمن مأمور بطلب الإعانة من الله في كل حين . وأكملت قولها : فإن دعوتي بثقة ، بقدرة الله وكنتِ على يقين تام انه سينجحك ويعينك ويساعدك وطلبتي ذلك منه القادر على كل شئ مهما كان ضعفك ومهما كان تقصيرك ومهما كانت ذنوبك فإن الله لن يردك خائبة ابداً ان الله عز وجل استجاب لإبليس بعد ان اخبره انه من الصاغرين ، لان ابليس موقن بالإجابة فدعى بيقين وثقة من الله وهو يعلم قدرته ويعلم انه الحق فتداركت الفتاة كم كانت مخطئة واسرعت بأخذ الورقة من صديقتها ودعت الله بيقين بالتوفيق والنجاح وان لا يكلها لنفسها طرفة عين ويصلح لها شأنها كله . فكم منا هذه الفتاة ؟ فلتتذكر أيها الإنسان : كم مرت عليك ظروف صعبة وقاسية واخرجك الله عز وجل منها كم مر عليك حزن وفرجه الله عليك كم مر عليك لحظات كنت في اشد لحظات الاضطرار وفك الله كربك كم مرض ابنائك وشفاهم الله وكم وكم وكم رغم كل تقصيرك وكلما عدت للذنوب ينتظرك تستغفره ليغفر لك ، ينتظرك تدعوه ليستجب لك انه الله مجيب الدعاء من المقصر والعاصي والمذنب والمخطئ يحكى ان هناك رجلا عاصي، وكان يصلي صلواته ويحافظ عليها دون انقطاع ، فلما سأله شخص كيف يجتمع هذا مع هذا ، اخبره: الصلاة فرض لا يسقط ابداً ، وهذا باب يصلني بالله عز وجل ولا اريده ان ينقطع او يغلق ، حتى تاب الله عليه «كل ابن آدم خطاء، وخير الخطَّائين التوّابون » ولكن المصيبة فيمن يخطئ ولا يتقرب من الله ولا يستغفره ولا يدعوه ربما خوفاً من ان لا يقبل الله منه او لاي ظن آخر ، وهذا احد الذنوب وهو القنوط واليأس وعدم حسن الظن بالله عز وجل واعتبرها العلماء من الكبائر لانك يجب من الايمان ان تصدق ان الله كريم رحيم غفور ، فإن تأخرت اجابتك فابحث في ذنوب واخطاء نفسك واصدق الله وتب عن ذنوب القلب والجسد الخاصة بك ، ومن ثم يا من تنام ملئ جفنيك هل تحللت ممن اسأت اليه ومن بعدها ابشر ، فكما عصيت الله بنفسك وسترك ورزقك فإن رجوعك سيبدأ من نفسك وستجد من الله ما يسرك http://www.muslmah.net/imgpost/11/e7...8893bcd141.jpg |
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
الوقت لا يتوقف عندما تتعطل ساعتك
|
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
|
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
" وقف رجل وسيم المنظر وأنيق الهندام أمام سقراط.. يتبخر ويتباهى بلباسه ويفاخر بمنظره.. فقال له سقراط :
(( تكلم حتى أراك.. )) " |
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
|
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
unlimited
متابعتك لي والغاليات سبب إستمراري بعد كل وقفة ، وجزاك الله خيراً وبارك الله فيك وأسعدك في الدارين |
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
هاتفتها جارتها :
فلانة اليوم في درس في المسجد الفلاني عن بر الوالدين ، فاضية نروح سوا ؟ وافقت وذهبتا كان درس مفيد وممتع خاطب الأرواح والعقول ، وبعد الانتهاء تم فتح المجال للأسئلة والنقاش الذي لم يخلوا من الجدل من نساء يعانين المشاكل مع أمهاتهن حتى طلبت سيدة أن تعطى لها الفرصة للتحدث ، فكان لها ما طلبت وقفت أمامهن ، وعرفت بنفسها : فلانة ام فلان ، شارفت على عقدي السابع من عمري أم لثلاثة أولاد خبرت الحياة ، ورأيت الكثير وعلمتني الأكثر ولكني اليوم سأخبركم عن تجربتي مع أمي كنت الابنة الوحيدة لأمي ، ومنذ أن ابصرت وفهمت الحياة أدركت أن أمي لو كان الوصف يختصر بكلمات لكان أقل وصف إنها سيئة المعشر بإمتياز ، حتى تكاد كلمة صباح الخير تخلق معها مشكلة ، لم أكن أسلم من أذاها وانتقاداتها وتوبيخها وفي ليلة اخذت دفتر قديم لي كنت اخصصه للخربشات وجدته أمامي بالصدفة ، وبكل تلقائية رسمت خط قسم الصفحة نصفين ، في القسم الأول كتبت : أمي ، وفي الثاني : كتبت : أنا وبدأت أكتب ما ارغب أن تقدمه لي أمي ، وعندما انتقلت للخانة المخصصة لي وقفت ولم أكمل الكتابة أيقنت إنني إبنة لهذه المرأة ( أمي ) ويا ويلي من هذه المسؤولية أمام خالقي إن لم أقم بواجبي تجاهها ، إن لي عليها حقوق نعم ، ولكني لن استطيع ان اجعلها تقوم بها ، او ان افرض عليها ان تعاملني كما اريد ، ولن استطيع أن اغيرها وفي المقابل هناك واجبات علي تجاهها ، وهي كثيرة ذرفت الدموع خوفاً ورجاءاً ولم استطيع النوم حتى سمعت صوت أذان الفجر ولكن شئ داخلي جعلني ادرك انه كلما كان الاختبار صعب كلما كان الأجر أعظم والهدايا التي ستنتظرني من الله أجمل قمت لاصلي الفجر وسألت الله عز وجل ان يعينني ويرزقني بر أمي وأن يهديها فهي لا شك مسكينة وتحتاج مني انا ابنتها للكثير من الدعاء ايقنت ان تعاملي معها يجب ان لا ولن يكون ندياً ، اخذت عهداً على نفسي ان ارضي الله فيها ، ولن يرى الله مني تجاهها الا ما يرضيه عني ، لن اجادلها ابداً حتى لو كنت محقة وكانت مخطئة ، لن ارفع صوتي امامها مهما بلغت عصبيتها وتعنيفها لي ، لن اتوقف عن مساعدتها مهما انتقدت عملي واستهزئت به وسأحاول حتى انال رضاها واستحسانها وارعف ما يرضيها ويريحها ، لن اغضب منها مهما فعلت بي ، لن اصحح لها اخطائها واحاول تقويمها او تغيير افكارها او تغييرها بل سألجئ لله وادعوه بهذا واستمرت الحياة وكنت اجاهد نفسي مع امي من اجلك يا الله وكل يوم ينتهي وقد حققت تلك الامور التي عاهدت الله عليها كنت اشعر بانتصار على نفسي وراحة في قلبي حتى تزوجت في سن صغيرة ورزقني الله اولادي الذين سعيت جاهدة ان اعاملهم بعكس ما كانت تعاملني امي تماما ولا اخفيكم لم اكن اجد الطاعة التي كنت احلم بها ، كنت اجد مشقة وتعب وصعوبة في ان اربيهم كما كنت احب وارغب فشخصياتهم مختلفة وهذا يحتاج لصبر كبير ولجأت للدعاء ان يرزقني الله برهم وفي المقابل لم اتوقف عن بري لأمي وعن احساني لها ابداً واتى ذلك اليوم ذهبت لزيارة أمي ومعي اولادي كالعادة ومضى اليوم بشكله المعتاد حتى دخلت المطبخ اساعد امي وكنا نتحدث وكان اولادي يجلسون امامنا ويستطيعون ان يرونا ونحن نقف امامهم ، اكبرهم 12 سنة واصغرهم 8 سنوات اي في سن يدركون فيه كل شئ كانت امي تتحدث عن مشكلة لقريبة لنا فعلقت على الامر بكلمة عادية فجأة التفتت أمي واذا بها تصفعني على وجهي بقوة توقفت فيها لحظات لادرك ما الذي حدث ، هل سقط سقف المطبخ علي ؟ هل فقدت السمع ، واولادي تركوا اللعب ووقفوا ينظرون مصعوقين مما رأوه وفي لحظة مرت كالدهر بللت فمي الذي جف بلساني وتنفست بهدوء ثم نزلت أرضاً و..... قبلت قدمي أمي الاثنتين اليمين ثم اليسار ، امسكت كل قدم بيدي الاثنتين وقبلتها بفمي بصدق ، ثم وقفت وقلت لها بهدوء وخجل : سامحيني لم تعلق استدارت واكملت ما كانت تقوم به كانت دهشة اولادي مما قمت به اكبر مما قامت به أمي لم اقم بهذا الامر لاني كنت مخطئة ، ولا لانها تستحق هذا الصنيع وان كانت الام تستحق اعظم من هذا ولن نوفيها حقها ، ولا لحبي لها بل من أجل الله عز وجل ومن ثم من أجل فلذات كبدي دخلت خلسة عن الجميع وبكيت ثم خرجت كأن شيئاً لم يكن واكملت باقي يومي بشكل عادي مع أمي واولادي اضحك معها واشرب معها الشاي واتناول معها الطعام واطرح امامها الاحاديث التي تضحكها حتى انتهى اليوم عدت البيت ، ظننت انهم نسوا الامر ولكنهم اتوا كلهم عندي وكان السؤال المتوقع ماما ليش الجدة ضربتك كف ؟ ماما ليش نزلتي قبلتي رجليها ؟ وكان جوابي الذي غير اولادي 360 درجة بعد معاناة 12 سنة من مشقة تعليمهم البر والطاعة ، استطاع هذا الموقف في ثواني ان يعلمهم ما لم استطع ان اعلمهم اياه في 12 سنة وكان جوابي لهم : لانها ( أمي ) اوصاني الله عليها في القرآن الكريم واوصاني بها رسول الله سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام الذي سينتظرني عند الحوض لاشرب من يده الشريفة شربة لا اظمئ بعدها ابداً لانني اطعت الله ومن ثم اطعته لو ضربتني امي كف سأسلمها الكف الاخر لتضربه ثم انزل لقدميها اقبلهم لاني اغضبتها وجعلتها تغضب مني هذه أمي التي رضاها عني سيدخلني الجنة سيعاقبني الله في الدنيا قبل الآخرة لو اغضبته او رفعت صوتي عليها او هجرتها او غضبت منها وقف الثلاثة يستمعون لي كأنهم يتابعون احب كرتون لهم على الاطلاق ، رأيت نظراتهم كانت تقول انتِ ايضا أم يا ماما ، وسنعاملك مثل ما عاملتي امك ما اعظم شأن الأم ومنذ ذلك اليوم لم يرفض لي ولد منهم امر ، بل حتى قبل ان انطقه ، من نظراتي يفهموني ، كبروا وتزوجوا واصبحت جدة ولم يخالفني احد منهم في كلمة او رأي ، حتى لو عصبت او غضبت منهم دون اي وجه حق لا ارى منهم اي اعتراض او تأفف او هجر بل مزيدا من الطاعة والقرب والحب لانهم يشعرون انهم قد يعاقبهم الله لو اغضبوني ، والحمدلله لم اكن آمرهم بمعصية او اتسبب بأي خلاف بينهم وبين زواجتهم ابداً مسكين كل من له ام واب ويحفر في الصخر ليتحصل على بر اولاده او يعلمهم اياه من الكتب ، فعندما يرى اولادي انني احترم امي واطيعها سوف يفعلوا مثلي بكل بساطة ليس لي علاقة بشخصية امي ولا باخلاقها ولا سلوكها ولا دينها طالما اصبحت امي فأصبح واجبي برها ومعاملتها بالاحسان وبعد ان اصبح أنا أم لم تعد علاقتي بها البنت مع امها فإن لم يكن حبا لها فمن اجل اولادي فالبر يقضتي الاحسان ولا يوجب الحب والا لاصبحت كارثة عند كثيرين ولكن الله حكيم خلق كل شئ بحكمة فلا مجال لأي عقوق ولا عذر لاي عاق عندما تضربني امي على وجهي وامام اولادي ساسلمها خدي الاخر وانزل على الارض واقبل قدميها حتى اعلم اولادي درساً عملياً في طاعتي وسماع كلمتي واحترامي فكما ارى الان اني على حق وامي مخطئة فسوف يأتي علي يوم وتمر بي مواقف يرى فيها اولادي وفق زمانهم انهم على حق وانا مخطئة وسيعاملونني كما عاملت امي فيجب ان نعامل والدينا وفق ما يرونه هم بر وليس وفق ما اراه انا بر ، فلو كانت امي ترى الجدل عقوق فلن اجادل حتى لو كان من وجهة نظري انه امر عادي واني محقة ، لو كانت ترى العقوق في اي امر مهما كان عادي فلن اقترب منه ابتغاء رضى الله عني وحتى يرزقني بر اولادي لي وقد كان يا الله ادخل كل أم الفردوس الاعلى وفي حياتها سأدعوا لها بما احب ان يدعوا به اولادي لي في المستقبل واكثر وهذا اقل حقها علي فلو لم يكن لها حق علي ما جعلني الله بنتاً لها وما جعلها أماً لي الا لانه يريد بها الخير فيا رب تقبل دعائي لامي ولكل أم وهذه كانت خلاصة تجربتي أهديها لكل بناتي [IMG]http://im4.***********/2011-07-03/1309690306665.bmp[/IMG] |
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
لو كان العقوق له اعذار تقبل ومبررات تشرح ومواقف تفسر ما جعله الله كبيرة
لو كانت تصرفات الأم أو الأب مبرر للعقوق ما كان الله سيحاسب اي عاق لان كل عاق وله أب أو أم اعقهما ابحث عن محبوبات والديك تنل برهما هناك من الوالدين من يحب المال هناك من يحب النجاح في الدراسة هناك من يحب ان لا يجادله ولده خاصة ان لم يكن في امر يخص مصيره والمحبوبات تتباين فابحث عن محبوبات والديك ان لم تكن في معصية الله تنل رضى الله ومن ثم برهما |
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
لاحظت تلك الباحثة انه تقريباً في اكثر البيوت هناك ابن او ابنة علاقتهم بوالديهم احدهما او كلاهما بها الكثير من الالغام والمطبات والعراقيل والاسلاك الشائكة في طرق التواصل بينهما
وتساءلت لماذا تكون علاقة الوالدين سيئة بهذا الابن او الابنة وسوية ومتوازنة او على الاقل تسير بدون هذا القدر من المطبات والالغام مقارنة بعلاقة ذلك الابن او الابنة معهما ؟ انها رسالة لذلك الابن او البنت ، ارسلها الله عز وجل لهما حتى يوقنا ان التعامل مع هذا الاب او هذه الام ليس صعب او ان نيل رضاهما وحبهما مستحيل كما يظنا ، ولكن هناك من عرف مداخل والديه وايقن محبوباتهم فقام بها فنال الرضا ، وهناك من يصمم على التعامل الندي والعناد والجدل والذي قد يخسر دينه ودنياه ان ماتا قبل ان ينال رضاهما عنه http://kl28.com/portal/images/upload..._Image2005.jpg |
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
هناك من يسرق وليس بسارق
ومن يبغي ولم يعتدي على أحد عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال :وأسوأ السرقة الذي يسرق صلاته ، قالوا : وكيف يسرق صلاته يا رسول الله ؟ قال : لا يتم ركوعها ولا سجودها . وأما الاعتداء ففي الوضوء مثلا فمعناه تجاوز الحد فيه بأن يسرف في استعمال الماء أو يزيد في عدد الغسل عن الثلاث، قال العيني في شرح أبي داود: وأما الاعتداء في الطهور أن يسرف في الماء، بأن يكثر صبه أو يزيد في الأعداد. انتهى. وغيرها من الكبائر المنسية فليست السرقة والاعتداء في الامور الدنيوية فقط في اشكالها المعروفة لسائر الناس اللهم جنبنا البغي والفحشاء يا الله |
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
تنوع أساليب التربية لا غبار عليه وقد يكون مطلوب ولكن الغير مطلوب التناقض
التناقض في طرق واساليب التربية بين متطلبات الأهل وممارسة السلوك ، وفق ما اثبته العلماء يؤدي لتذبذب في المعاملة ، والنتيجة تشتت الطفل فالتنوع وليس التناقض |
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
استقلال الزوجة ببيت لها هو أحد حقوقها ولا غبار عليه
ولكن هذا الاستقلال قد يكون مضر في بعض الحالات الزوجية عندما يكونا الزوجان غير واثقان وغير ناضجان وهذه من أسوء الحالات لأن كل طرف سينشد الثقة من الطرف الآخر يقول الاستشاري : على سبيل المثال تسأل هذه المرأة الغير واثقة في امر جمالها وهل يراها جميلة او لا ، فتمضي الوقت والزمن في السؤال ولا تثق ولا تطمئن لانها تفتقر للثقة داخلها مثل أنا جميلة صح جميلة ولا لا ؟ هي مشغولة بتطمين ذاتها وهو مشغول بتطمين ذاته أنا مواقفي قوية صح أنا شخصيتي قوية انا اعجبها وهي تدور وتعود لذات الامر الذي يقلقها نعم ولكن انا جميلة صح ولذلك هنا من الخطأ ان يكونا مستقلين ، يجب أن يوجد هنلك طرف ثالث او ربما اكثر يلعب دور الموجه او الام وهؤلاء بالنسبة لها أولادها فتطمئنهم وتبعث في نفوسهم الثقة ولذلك الأزواج غير الناضجين أو غير الواثقين من الضرورة أن ينشئوا عند أم واثقة ولذلك تدخل الأم في مثل هذا الزواج ضرورة حضارية لاستقراره حتى تمدهم بالثقة والطمأنينة . ويدخل هنا الزوج ذو شخصية ضعيفة الحساس وقد يؤدي ذلك لوقوعه تحت تأثير أمر يؤثر في نفسه او دينه او سلوكه + زوجة ذات شخصية مشابهة له بمعنى زوجان غير واثقان بكل ما تحمل هذه الكلمة من معاني فهنا من الواجب ان يكون معهما شخص يمثل مصدر الثقة والقوة ، مثلا الأم او الاخت الناضجة تطبع على العلاقة القوة والثقة وتكون مصدرهما للطرفين فهنا سيكون لهذا اثر ايجابي كبير جداً كما اثبت استشاري العلاقات الزوجية وهذا يتوسع كلما كانت الحاجة تستدعي ، من الام فقط لمشاركة الاسرة كلها بيتها الكبير في هذه الحالات فيصبح امر واجب لما للاستقلال هنا اثر سلبي جداً على بعضهما البعض |
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
الثقة لو زادت عن الحد انقلبت إلى غرور *_*
مقولة خاطئة خاطئة خاطئة تماماً بنسبة 100% الفرق بين الثقة الزائدة والغرور كالفرق بين الثرى والثريا ولا علاقة ابداً بين الاثنان بأي حال من الاحوال كلما زادت الثقة بالنفس كلما كان هناك إبداع ، طمأنينة ، رضا عن الذات وليس غرور فزيدوا ثقتكم بأنفسكم حتى تبلغ عنان السماء ، ولن يكون غرور الا من فيه الغرور من الاساس ويصطنع الثقة فالثقة بريئة تماما من التسبب بالغرور الثقة بالنفس طاقة ايجابية ، والغرور طاقة سلبية ولا يجتمعان معاً فلكل من يظن ذلك هذه دعوة لتغيير المفاهيم المغلوطة عن الثقة بالنفس |
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
مرت اللحظات كالدهر
وهي تقف أمام طفلها الذي يصارع الموت تجاوزت حرارته الاربعين وكان جسده الصغير يئن من ألم المرض ماذا تصنع وقد فشلت كل محاولاتها التقليدية المعروفة التي سمعت عنها في التخفيف من هذه الحمى التي تصارع فلذة كبدها كان الجو بارداً والوقت تجاوز منتصف الليل بساعات كانت وحيدة وحديثة عهد بهذه المدينة فلا تعرف فيها احداً بعد ولم تكن تملك ما تذهب به الى المستشفى في هذا الوقت المتأخر جداً رغم برودة الطقس خرجت الى الشرفة تبكي وقفت تدعوا مفرج الكربات والهموم ، تدعوا الشافي المعافي تدعو كريماً لا يرد داعيا اذا دعاه أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَٰهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ. حتى لو سدت الابواب في وجهها هي واثقة ان باب الرحمن الكريم لن يسد ابداً امام من يطرقه انه ارحم بولدي مني جل وعلا وكلت امرها لخالقها وفوضت امرها اليه دخلت تجلس بجانب ولدها وهي تذكر الله واذا بالباب يُطرق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ صعقت ؟؟ من الذي يطرق بيتي في هذا الوقت ؟؟؟ تكرر الطرق ؟؟ نعم انه باب بيتي ذهبت لتسأل من الطارق ؟ اخبرها : انا الطبيب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لم تصدق ما سمعته ربما لان ولدها مريض خيل لها انها سمعت كلمة طبيب اعادت السؤال وكان نفس الجواب فتحت جزء صغير من الباب كان رجلاً تبدو عليه سمات الطيبة يرتدي بدلة وفوقها معطفاً ابيض ويحمل حقيبة سوداء وقفت امامه مشدوهة سألها اين المريض يا سيدتي ؟؟؟ كانت كمن يُحرك بالريموت مصعوقة لم تصدق ما حدث امامها ، لا بد انه حلم سارت الى حيث يرقد ولدها جثة هامدة سارع الى الكشف عليه بسرعة واتقان ، اخرج حقنة وملئها بالدواء واتم خطوات العلاج ، ثم اخرج من حقيبته بعض الادوية التي تركها على الطاولة بحانب الطفل ثم استدار واخبر الأم لا تخافي يا سيدتي ، غداً صباحاً سيكون معافي تماماً بإذن الله ، هذه بعض الادوية ساكتب لك مواعيد اعطائها للطفل خرج ولحقته الى حيث باب البيت وكان السؤال هل من الممكن ان اطرح عليك سؤال ايها الطبيب ؟ تفضلي ، ظن انه بشأن طفلها كيف عرفت ان في هذا البيت يوجد مريض ؟ صعق الطبيب للسؤال ؟؟؟ واخبرها : اليست هذه الشقة رقم 9 ؟ اخبرته انها الشقة رقم 6 +++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ انه الله القادر الكريم الرحيم من يقول للشئ كن فيكون نظرت الى خارج الباب وجدت البرغي الصغير الذي يثبت رقم شقتها من الاعلى وقد سقط على الارض بجانب الحائط فانقلب الرقم من 6 الى 9 بقدرة الله عز وجل ابتسم الطبيب وشكر الله ان جعله سبباً لانقاذ هذا الطفل ثم اتجه الى حيث الشقة رقم 9 |
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
( إن الله يحب الملحين في الدعاء )
هناك أحاديث تُرَوَّج بين الناس ، وتشتهر على الألسنة ، وقد يحرص بعض الناس على نشرها جهلاً منهم بعدم صحة نسبتها إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، والواجب على المسلم أن يتحرى ولا ينسب إلى النبي صلى الله عليه وسلم إلا ما يعلم أنه ثابت عنه . وهذا الحديث : ( إن الله يحب الملحين في الدعاء ) لا يصح عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . ++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ الله عز وجل اكرم الاكرمين والكريم لا يحب ان يلح عليه شخص حتى يعطيه حاجته قال الله وقوله الحق : وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ ( إِذَا ) دَعَانِ كثير منا ينصحه البعض عندما نمر بهموم وضيق ، لا تحزن الله يريد ان يسمع دعائك اكثر والبعض لا يدعوا والبعض يدعو ومازال يذنب والبعض لم يتحلل ممن اساء اليه ومن اعتدى على حقوقهم ولم يردها لهم والبعض يدعوا بدون يقين بالاجابة والبعض يدعو وهو يحدث نفسه لن انال ما ادعوا به اعرف نفسي لست محظوظ ولا يعلم ان هذا ذنب والبعض يدعوا وهو مشحون بطاقة سلبية وهو يتخيل ان ما سيحصل له هو عكس ما سيدعو به المال الحرام عدم اخراج الزكاة الكذب العقوق قطع الرحم الكبر نمص الحاجب الربا وغيرها .......... كلها اسباب قد تؤخر اجابة الدعاء الله عز وجل ينتظر العبد الذي اذا دعاه بصدق وابتعد عن اسباب عدم اجابة الدعاء ليعطيه حاجته دون ان يلح عليه لانه كريم انزلنا الى هذه الارض ليس ليشقينا بل نحن من نشقي انفسنا بما نصنع فيها نحن من نظلم انفسنا بأفعالنا دون ان ندرك كلنا مقصرين وانا اولكم نسأل الله ان يعفو عنا ويرحمنا ويهدينا الى ما يرضيه عنا |
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
من زنا يزنى فيه ولو في جدار بيته
أو من زنا زني به ولو بحيطان داره لا يصح بل حكم عليه الألباني رحمه الله في السلسلة الضعيفة بالوضع وقال: ومع ذلك فقد أورده السيوطي في الجامع الصغير من رواية ابن النجار. هذا، وخفي أمره على المناوي فلم يتعقبه بشيء. ما زنى عبد قط فأدمن على الزنا إلا ابتلي في أهل بيته. يقول المفسرون وهو لا يصح، وحكم عليه الألباني بالوضع أيضاً، فالثاني يفسر الأول، ولكن الحديثين غير صحيحين . { وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى } يقول المفسرون : من أشهر الأمثلة وأظهرها تطبيق نبي الله يوسف ، وذلك أنه حينما احتال على أخذ أخيه ، بوضع السقاية في رحل أخيه ـ ـ جاء إخوته يقولون: {يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ إِنَّ لَهُ أَبًا شَيْخًا كَبِيرًا فَخُذْ أَحَدَنَا مَكَانَهُ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ [يوسف: 78]} فأجابهم يوسف قائلاً: {مَعَاذَ اللَّهِ أَنْ نَأْخُذَ إِلَّا مَنْ وَجَدْنَا مَتَاعَنَا عِنْدَهُ إِنَّا إِذًا لَظَالِمُونَ[يوسف: 79]}. في المقابل يقول الكَهَنة لفرعون: سيولد من بني إسرائيل غلامٌ ستكون نهاية ملكك على يده فأصدر مرسومه الظالم بقتل جميع من يولد من بني إسرائيل ـ بعض ، من التفسيرات التي طرحها العلماء جزاهم الله خيراً |
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
إن كنت تخاف من المستقبل والظروف اوظلم زوج او أب أو أم أو قريب او مدير او صاحب بيت او او او
لو كنت تخشى عودة وتكرار المشاكل والهموم في حياتك بعد ان تهدأ منها لو كنت تخشى موت حبيب لك وتعتقد انك ستموت بعد فقدانه لو كنت تظن أنك لن تستطيع العيش في وضع كهذا لو حدث معك في المستقبل فاعلم أنك في العمق لا تعبد الله وإنما تعبد الظروف ، لذا ستكون قلقا دائما من حدوثها .. وإن حدثت سيكون تأثيرها عليك ضارا سلبيا . إن كنت تعبد الله سبحانه وتعالى في الظاهر والباطن ، وتركز على نفسك وتطورها فلن يؤثر عليك نهائيا أي حدث تعيش فيه ، عندها فقط ستكون حياتك في معية وحفظ الله ، وستكون في قمة الهرم الايماني وفي قمة التطور والرقي مهما كانت الظروف التي تمر عليك ومهما كانت الظروف من حولك .. عندها لن يضرك شيء على وجه الأرض ما حييت . وقس على ذلك كل ما يمر بك وكل ما تخافه |
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
لو كنت عاجز عن قلب الموقف السلبي الذي يمر بك الى آخر إيجابي
ان عجزت عن الاستفادة من المواقف السلبية التي تمر بك ولم تستطع الخروج منها بأي فائدة لك فأضعف الإيمان أن لا تجترها مراراً وتكراراً ما بقى من عمرك وانت لا تعلم كم ستحيا بعدها تعلم فن التعايش مع السلبيات في حياتك وليس العيش والدوران في دائرة تلك المواقف السلبية التي تركتك ورحلت فور انتهائها منك وانت تأبى ان تتركها الافكار والمواقف السلبية مثل المسمار ، كلما كررتها كلما غرستها اكثر داخلك |
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
[IMG]http://im40.***********/atGqQ.jpg[/IMG] |
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
[IMG]http://im37.***********/GFbu3.jpg[/IMG]
|
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
[IMG]http://im38.***********/MAo4e.jpg[/IMG]
|
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
جزاك الله خير ،، ورزقك سعاده الدارين
|
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله والله اكبر
ولله الحمد .. الحمدلله والشكر له على كثير من نعمة جزاك الله كل خير وجعلها في ميزان حسناتك ما شاء الله عليك ما شاء الله |
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
يفك التثبيت مع وافر الشكر لصاحبة الموضوع ...
|
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
ام محمد
دوندرمه فجر الاعياد نورتن متصفحي ، لاحرمني الله صحبتكن في ظله يوم لا ظل إلا ظله سبحانه وتعالى وفي جناته بإذن الله وجزاكن الله خيراً لثنائكن الكريم كل الشكر والتقدير والاحترام http://www.66n.com/forums/images/icons/tongue3.gif |
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
من أسباب الحزن المستمر والألم للزوجة: هو الانشغال الدائم بالزوج وليس الاهتمام به
طارق الحبيب |
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
نحن نحب الماضي لأنه ذهب ، ولو عاد لكرهناه
|
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
إن لم تطعك نفسك فيما تحملها عليه ممّا تكره، فلا تطعها فيما تحملك عليه ممّا تهوى.
|
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
اذا لم تبذل لتحافظ على ما تملك ، فاصمت عندما تفقده
|
رد : وقفات مع النفس ( متجدد ) .....
تحدثك دائماً عن نفسك دليل على أنك لست واثقاً منها
|
الساعة الآن 12:30 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©