![]() |
|
رد: كوفي شوب الصبايا (٣)
اقتباس:
ربي يهنيكم حبيبتي ويديم عليكم |
رد: كوفي شوب الصبايا (٣)
اقتباس:
جربي .. jyjy |
رد: كوفي شوب الصبايا (٣)
صباح الرضا والسعادة يا سكاكر. jyhfdgrg
. . . الله المستعان .. شكل الأولاد كلهم جذي!! إحنا سبوحنا الروتيني الثابت يكون بعد الغدا. إذا حصل شي يستدعي إعادة السبوح ـ مثلاً لعبوا في الحوش وعرقوا ـ سلطان يرد عليّ بصدمة: ليييييييش؟؟ أنا تسبحت خلاص!!!!!!!! طيب والعرق اللي يصب منك يا حبيب أمك؟!!!!!!! يسكت وما يرد ويدخل يتسبح على مضض. :D ومن يومين نشيت الصبح وهو كان قاعد قبلي .. واكتشفت إنه مب مغسل أسنانه!! قلت له: ليش؟!! قال: باغسلهم عقب ما أتريق (!) قلت له: تغسل أسنانك أول ما تنشّ .. وارجع اغسلهم مرة ثانية عقب الريوق إذا بغيت. هذا وأنا كنت حريصة جداً على مسألة النظافة والسبوح وغسل الأسنان .. لدرجة إني كنت أوريهم صور الأسنان النظيفة والأسنان اللي فيها سوس عشان يعرفون الفرق ويحرصون على نظافة أسنانهم. يا تعبي اللي راح بلاش!! حتى النظام والترتيب .. سلطان كان منظم وهو صغير .. ألعابه يرجعها مكانها .. الأوراق والقراطيس يرميها في الزبالة الله يعزكن ..... الحين فوضوي بطريقة مستفزة ولا كأنه تعلم شي!!! يشرب ويخلي الكاس مكانه .. ياكل شوكليت ويخلي القرطاس مكانه .. يعفس السرير ولا يرتبه .. كندورته ممكن تتم على علاقة الملابس أسبوع كامل ولا راح يفكر يشيلها ويحطها في سلة الغسيل .. اللاب توب والآي باد يخلص منهم ويخليهم مكانهم على الأرض وين ما كان جالس!!! أقول له: صدقني لو وصلت حدي منك باخليك تنظف وترتب البيت كله بروحك. :D |
رد: كوفي شوب الصبايا (٣)
الله يهديهم ويصلحهم ..
انا وصلت مرحلة إني بس أنتظرهم يكبرون ماعندي حل ثاني هههه .. |
رد: كوفي شوب الصبايا (٣)
السلام عليكن
صباح النور و البر و الإيمان صباح معطر بذكر الرحمن الاشراقة يا جميلة جئتك بالبشارة لكن أولا عليك بصبر الأنبياء مع ولدك فهذا ما تحتاجه تربية الأطفال و الله المستعان فما فيه ليس بالضرورة طبعا سلبيا ما في ولدك ميزة لو أحسنت توجيهها حسب شخصيته و أنت تقولين عاطفي و أعتقد أن هذا هو مفتاحه المهم بالنسبة للتجاوز و إساءة الأدب سواء بالفعل أو بالكلام هذا ما يجب أن تضعي له حدا رادعا و حازما لا تدلليه و لا تتسامحي في هذا الموضوع ليس بالإنفعال و إنما لا بد من تأديبه بطريقة مناسبة كعدم الاستجابة لطلباته مثلا اذا طلب منك شيئا يحبه من غير انفعال مثلا رفض القيام بالواجب جاء و قال لك أريد كذا قولي له هل قمت بالواجب؟ بكل هدوء و لا تزيدي عليها ذهب و تجاهل و عاد ليطالب من جديد قولي له بهدوء هل قمت بالواجب؟ ولا تستسلمي لطلبه و الحاحه الا لو قام بواجبه بالنسبة للبشارة لماذا أقول لك بشارة لأنني حضرت دورة في مركز الدكتور طارق الحبيب منذ مدة عنوانها الوجه الآخر لعناد الطفل طبعا الدكتورة عددت اسباب العناد قد يكون لإثبات الذات , لجلب الانتباه عند احساسه بالتهميش, الخوف المبالغ فيه من الأهل ’ كثرة الأوامر و التوجيهات,عدم تفهم نفسية و رغبة الطفل فيعبر على استيائه بالعناد، لسمات في الشخصية , كردة فعل لمعاملة معينة و حتى العامل الوراثي له دور كما قالت الدكتورة وقالت الطفل ذكي و يفهم الام جيدا و يفهم تصرفاتها بل و دارس لشخصيتها غير أن الامهات هن من قد لا يفهمن أطفالهن و لتجنب استفحال العناد يجب معالجة مسبباته مثلا اجتناب كثرة الاوامر و النقد يكون بوضع قوانين واضحة يمشي عليها الجميع منذ البداية مثال ليس هناك أكل في الغرف الأكل فقط على طاولة الطعام الكل عليه أن يأكل في غرفة الطعام و هذا معلوم و لو خالف الطفل تأخذ صحنه أو ما في يده و تأخذه لطاولة الطعام ليست مضطرة في كل مرة أن تأمر و تنتقد انت قم كل على الطاولة لا تأكل هنا لم سببت الفوضى بأكلك في الغرفة مثلا الخوف المبالغ فيه يكون بابعاد كل مسببات الخطر عن الطفل و حفظها في مكان آمن لكي لا تكون مضطرة في كل مرة ان تقول افعل كذا لا تفعل كذا لا تلمس هذا سيؤذيك لا تلعب بهذا لا تقترب من هذا و هكذا نتعامل مع أصل السبب لتجنب الصدامات و بالتالي ترسيخ طبع العناد و في مثل حالة هاجر لو كان الفعل للاستفزاز و الاغاضة تتجاهله مرة و اثنان و ثلاثة حتى يعرف الطفل انه دون جدوى و سيتوقف اما لو فعل و نجح في اغاضتها فسيرسخ عنده انه أمر ناجح و سيتخذه سلوكا دائما و قالت يحسن في بعض الحالات لو فعل الطفل شيئا سيئا أن نتجاهله و نتظاهر بأننا لم نره لأن التركيز على السلوك السلبي مع الطفل العنيد يرسخه لديه قالت المشكلة ليست في العناد كصفة المشكلة إذا تحولت إلى طبع دائم و بالتالي اضطراب سلوكي لذلك وجبت معالجتها بالأسلوب المناسب لتجنب ذلك الأمر المهم الوجه الآخر لعناد الطفل كان الغرض من العنونة كما قالت الدكتورة في نهاية المحاضرة توضيح أن الطفل العنيد خصوصا اذا كان من ذوي الشخصيات القيادية فهذه ميزة بل و قالت الدكتورة هنيئا لوالديه به لأنه غالبا سيكون إذا لم نقل عبقريا فسيكون ناجحا المهم حسن التوجيه و التعامل الصحيح و كحالة شخصتها تقول حالة طفل عنيد جدا و عاطفي فتم استغلال الجانب العاطفي في معالجة مشكلة العناد باشباعه عاطفيا مشاركته .... هذا ما يحضرني لانني للاسف لم أدون و حين رأيت مشاركتك و هاجر الآن ندمت على ذلك قدّر الله و ما شاء فعل المهم الاشراقة لا تترددي في الاستعانة بأخصائي صحة نفسية للأطفال موثوق طبعا لأن التعامل مع صفة العناد بتوجيهات الأخصائي ستوفر عليك تطور الحالة إلى اضطراب سلوكي يسببه سوء التعامل قالت الدكتورة اكثر ما يحطم الطفل كثرة النقد السخرية الكلام الجارح و مقارنة بأقرانه و أقاربه كقول انظر فلان أفضل منك لا يفعل كذا فهو بحكم احتكاكه أكثر مع أنداده و أقرانه يعلم ما في فلان من عيوب و هو لا يحبها و أمه تجعله قدوة له و هذا الامر في غاية السوء الطفل كائن ذكي جدا و عجيب و التعامل معه صعب بصراحة حتى انها قالت لنا لو فرضنا مجرد افتراض أنك خيرت بين الضرب و الاساءة بالكلام فأنا أقول لك اختاري الضرب لأنه أهون من أثر تلك العبارات السلبية على نفسية الطفل فهي مدمرة هذا ما تذكرته و أرجو أن تكون فيه الفائدة |
رد: كوفي شوب الصبايا (٣)
الله يفتح عليك يا امة الرحمان
قاعدة اقرأ الكلام الي اختصرتيه في شكل ابحاث في النت و استفدت منه كثير و اعترف اني في الاول ما عرفت اتصرف مع عناده و هذا ما زاد الامر سوء لغاية حادثة شقه للمصحف اثرت فيني كثير و بكيت بحرقة يومها و منها قررت اني اتصرف بطريقة مدروسة حتي لو اضطريت اطلب استشارة نفسية الحين صرت اهدأ معاه و اتغاضي عن استفزازه هو ما شاء الله ذكي جدا و سريع البديهة و متأكدة بيكون شخصية ناجحة لو تابعته و صبرت عليه المشكلة انه ما نكون دائما في مود يسمح لنا بالطبطبة و لا هو يجي بالمسايسة |
رد: كوفي شوب الصبايا (٣)
اقتباس:
مثلي تماما rfegr |
رد: كوفي شوب الصبايا (٣)
اقتباس:
يكبروا و بتكبر مشاكلهم و احتياجاتهم معهم اول باول gnn اللهم فقط انه بيخدموا انفسهم هذه صحيح |
رد: كوفي شوب الصبايا (٣)
اقتباس:
الله يبشرج بالخير :29: لوفتي من دخلتو التوقيت الصيفي وأحنا مانشوفج .. |
رد: كوفي شوب الصبايا (3)
اقتباس:
متربية وسط الصبيان و اعرف عفنهم و قلة مروتهم الله يهديهم و يصلحهم 😍 |
الساعة الآن 10:39 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©