|
رد: انتكس الوضع بيننا !
اقرئي ردود الاخ عضو قديم مرة ومرتين وثلاثة..
هذا مو رايه لحاله.. اغلب الردود بموضوعك تدور حول نفس الكلام.. بس هو صاغها بطريقة افضل ماشاء الله.. |
رد: انتكس الوضع بيننا !
اقتباس:
ارتحت وايد للمثال اللي طرحته .. لأني اعتقدت ان اللي قاله " إنه يتألم لقرار الطلاق ، وإنه متضايق و حزين جداً وان الأمر صعب عليه " اعتقدته مجرد كلام رغم ان اثق به واعرف انه ما يكذب .. بس هالجزئية اللي قالها وقتها ما قدرت استوعبها ولحد قبل اقرأ ردك كانت مسببة لي ألم إن شلون ما حس بي ! اقتباس:
لأني كنت في سكرة مشاعري .. ونسيت نفسي وعقلي وحياتي آنه اقتباس:
لأن حسيت فيه مكابرة .. صح كلامك اتذكر كانت فيه بنت تلاحقني ادخل الواتس اب تكلمني اذا ما فتحت الواتس اب تطرش SMS اذا فتحت سناب جات الاقيها تعلق على صوري في الانستغرام تكتب لي وينج و اذا كلش كلش ما لاقتني تتصل فيني .. احبها صح واقدر حبها لي بس صرت انفر من الكلام معاها اقتباس:
اقتباس:
عموماً هذا تعبير مجازي يدل على استحالة اتصالي له للسؤال عنه ووو إلخ لأن يشوفه أمر سخيف لأن اكيد خلال اليوم بيلاقيني! بتصل في حالتين - ابي اغراض للبيت ما تتأجل ، ونسيت اكتبها له في لستة الطلبات - حاجة ضرورية ملحة وشيء عاجل جداً ما يتأجل ولا اقدر اتجاوزه بروحي في غير هالحالات .. لا ما بتصل! ما عندي رغبة للأمر أبداً ، وما احب اشعر ان انه ثقيلة واتصالي مزعج له فحفظاً لنفسي ولكرامتي باسوي هالشيء بالنسبة له حالياً معتدلة وحتى بالنسبة لي ولا ابي اسوي شيء اكثر من اللي آنه ارتاح له وهو يبيه و حالياً انه مرتاحة نفسياً واشعر ان كرامتي محفوظة أما عوار قلبي ... بالطقاق ما همني يعورني من الحين لين باجر بعد فترة بيعتاد الأمر .. ارد واكرر لعل الخير فيما وقع اللي صار عورني بس قعدني .. ان شاء الله مسألة وقت وبتتوازن نفسيتي أكثر شكراً اخي |
رد: انتكس الوضع بيننا !
اقتباس:
اشكركم جميعاً كان حلماً مزعجاً .. و استيقظت ان شاء الله |
رد: انتكس الوضع بيننا !
الله يوفقج يا زين
انت عرفتي الخلل وين وباذن الله بتتجاوزينه |
رد: انتكس الوضع بيننا !
اضيف نقطه يازين
يمكن زوجك هو اللي عودك على ذاك النمط وكان كثير السؤال ووو وصرتي معتاده على هالاسلوب وفجأه بطبعه الرجل ملول خلاص صار روتين وانتي باقي على حالك عاجبك الوضع وتعتبرينه تعبير عن حبك له ولكن زوجك تغير وضعه ويمكن زادت اشغاله وحس ان اسلوبك بيعطل عليه كثير اشياء بحياته صار يهدد عشان يخوفك ماتستمرين بهالحال انا اتكلم عن شي مريت فيه ماادري اذا نفس اللي حصل معك او فيه اختلافات.. انا زوجي عودني باني الوحيده بحياته وكان متقبل جدا اسلوبي اما الان مع زيادة المسؤوليات صار مو فاضي لكثير اشياء اتبع معاي اسلوب احيان التهديد او النفور ولحد الان مو قادره اتقبل الوضع الجديد بالتعامل بصراحه مو عاجبني لاني فقدت كثير اشياء لكن كلام الاعضاء ونصايحهم لك صحيحه وانا بعد استفدت من كثير وراح اتبعها ان شاء الله الله يوفقك وييسرلك امورك يارب |
رد: انتكس الوضع بيننا !
اقتباس:
الحمدلله رب العالمين وعسى أن تكرهوا شيئاً .... ولعل الخير فيما وقع الشكر لله ثم لكم الله يقضي حوائجكم جميعاً |
رد: انتكس الوضع بيننا !
اقتباس:
" توني اكتشف " بس وقتها كان يمشي ويطوف الله يوفقج حبيبتي ويسهل لج امورج ويفرح قلبج |
رد: انتكس الوضع بيننا !
بشرينا عنك يازين
وضعت اهداف تمشين عليها ؟ بالنسبة لتعب نفسيتك من التغيير وانه يخالف طبيعتك صدقيني بمجرد انجاب اول طفل بنتهي مشاكلكم باذن الله بتفرغين كل طاقتك العاطفيه لطفلك الاصل والطبيعي ان المراه اغلب عاطفتها تكون موجهه لاطفالها وجزء لزوجها وهنا يكون التوزان .. بس الحاصل ان عاطفتك كلها فرغت لزوجك وهذا ماسبب له اختناق ..في حين انت ترينها طبيعيه اي نعم ..كمية العاطفه الصادره منك طبيعيه لكن مكمن توجيهها هو الغلط لذلك حاولي تقنعين زوجك بموضوع الانجاب وانه بمجرد انجاب الطفل تنحل مشكلتكم الله يرزقك حبيبتي طفل يملأ عليك حياتك بهجه وراحه وسعاده .. |
رد: انتكس الوضع بيننا !
يا إخوان مافي شي في ديننا اسمه رجل دين ..
يعجبوني الناس القادرين على التغيير لأولئك أبشرهم إن أمورهم تمام وستؤول دائما إلى خير فلا تحزني .. ثانيا : في أعماق نفسك لا تخافين من الطلاق مو معناته ما تبذلين الأسباب الي ما تخليك تطلقين , لا معنى كلامي لا تخافين منه بالشكل الي قابع داخل نفسك لأن الخوف هذا المبالغ فيه يقودك لمواقف لا ترضيها لنفسك .. أنا مطلقة عدد ( .... ) من المرات .. ولو كان هناك كاميرا تصور مشهد وهو يقولي انت طالق كان بيكون لك مشهد مؤثر فيك في تعلم القوة والثبات ويا جبل ما يهزك ريح ..: ) |
رد: انتكس الوضع بيننا !
الي تتطلق مره يصير الطلاق شبح يهدد حياتها
|
| الساعة الآن 02:04 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©