![]() |
جزاك الله خير على مشاعرك الطيبة
تبغى تساعدنا بالدعاء بظهر الغيب |
انا شايفة الموضوع خرج عن الاصل فيه واصبح مسألة تعدد
|
^ ^ ^ احلى رد عجبني هو حق شوبارد ..الله يجزاكي خير ..والله اني ادعي لكل اللي هنا من المحرومين ولي كمان بالزواج الصالح صحيح اخي ادعي لنا بظهر الغيب... |
اقتباس:
والله ما رفضنا بس الرجال هم اللي صارو يخافوا من ام العيال من المسؤلية من المصاريف وحولوا للمسيار والسر ، لان رجال اول ببساطة انقرضوا اخي AIM جزاك الله خيرا على الموضوع والدعاء لكل شاب وشابة بظاهر الغيب فيه الفائدة بأذن الله |
ساعدونا بدعوة صالحة بظهر الغيب لعل فيكم مثل ذلك الرجل الأشعث الأغبر الذي لو أقسم على الله لأبره للأسف أخذ الموضوع مسار آخر غير ماكنا نرجو ...... |
اقتباس:
والرجل بفطرته يستطيع أن يحب أكثر من واحده , فلا تفترضي السوء ومخالفة الفطرة والشرع , نعوذ بالله من الإنتكاسة |
الله يجزى بالخير كل من شارك ولمن اطلع على الموضوع
ويحقق امنية كل متمني خصوصا واحنا مقبلين على الشهر الكريم الموضوع اخذ مسار اخر ما كان مقصود فصار الحديث عن التعدد واتمنى ان لا يخرج رأينا عن الرأي الشرعي فيه (فاسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون ) وانا بنتظار الحلول العملية في بيئتنا التقليدية يعني الانترنت ما ينفع والخطابة كذابه ، فما هو الحل ؟ شكري للجميع |
جزاك الله خير على مشاعرك الطيبة
تبغى تساعدنا بالدعاء بظهر الغيب |
اقتباس:
اؤيد هدا الرأ وبشدة بارك الله فيك اختي الحب والحبيب وصح لسانك |
السلام عليكم،
وفقك الله وبارك فيك على مشاعرك الطيبة. إن كنتَ ستتألم كثيراً أخي الكريم على العُزّاب والعزباوات، فسيتمدّ ألمك إلى مالانهاية. خصوصاً إذا علمنا أنّ سنّ الزواج ليست له حدود بارزة، بل هو من الأمور غير المحسومة. بعض المجتمعات ترى أن الفتى أو الفتاة إن بلغا خمسةً وعشرين عاماً فقد تأخّرا، وبعضها يرى أن الثلاثين قاصمة ظهر البعير، وأصبحنا الآن نرى أفراداً بلغوا خمساً وثلاثين بل وأربعين متأخرين عن الزواج، بملء إرادتهم أو رغماً عنهم. أين ستقف حدود ألمك!؟ لستُ ممن يحبون تعقيد المشاكل وتشبيك الأمور كأعواد المعكرونة. إن تمكين الزواج للراغبين أمرٌ تكتنفه الكثير من العِقاب والصعاب، وهذه حقيقةٌ لا يُمكن تجاهلها أو القفز من فوقها بسهولة. 1. عدم جدية كثير من الشباب، خصوصاً صغار السنّ منهم. 2. الارتفاع الجنوني لتكاليف الزواج، مما يجعله طلباً بعيد المنال. 3. الافراط في اتباع شكليات وتقاليد وممارسات وطقوس عجيبة غريبة في الزواج، أكثرها مما لم ينزل الله به سلطاناً، وما يردف ذلك من تكاليف باهظة. 4. إستمراء العادات الاستهلاكية الشَرِهة، مروراً بالسيارة الفاخرة وأجهزة الجوال الحديثة وأجهزة الحاسوب والمحمول وانتهاءً بالمقاهلي والسهر الليليّ والسفريات التي تمتص الجيوب والعقول والطاقة. 5. التباعد الذهنيّ والغُربة النفسية والفكرية. أي أن المرء موجودٌ بيننا جسداً، لكن عقلة وتفكيره في مكان ما خارج حدود بلده. هذه الحالة تحصل كثيراً لمن يدرسون في الخارج ثم يعودون أو من ينبهرون كثيراً بما لدى الغرب. 6. ارتفاع أعداد الخريجين الباحثين عن عمل، مما يزيد حُمى التنافس على الوظائف المُتاحة، ودخول النساء على خط النيران. 7. زد ماشئت، فالباب مفتوحاً على مصراعيه... مايزيد الطين بلةً أن المشاكل الاجتماعية تكون في العادة مزمنة ومركبة للغاية، وحلولها تأخذ أوقاتاً طويلة وتحتاج إلى تضافرجهود المؤسسات الحكومية مع مؤسسات المجتمع المدنيّ. وفي بلاد بني يعرب، حيث النوم سمة غالبة، تجد الحكومة ومؤسساتها ولاتجد مؤسسات مجتمع مدنيّ، اللهم النزر اليسير في مصر والكويت والمغرب والجزائر والأردن واليمن، وفي السعودية هناك محاولات متناثرة وجهود فردية مبعثرة متعثرة. هل تعتقد أن نظرتي سوداوية أو واقعية!؟ ربما أنا واقعيٌ وسوداويّ، لكنّ ذلك لن يخفف من مرارة الحقيقة. هل هناك حلول؟ لاريب. ماهي؟ أول الحلول أن نفكر في الحلول، بدلاً من الاحتراب ونثر التهم يُمنةُ ويُسرة. الجميع يشترك في خطأ الممارسة، والجميع يتحمل عبء النتائج الماحقة. هل نحتاج إلى جلسة عصفٍ ذهنيٍ مثلاً؟ كُلّ عامٍ وأنتم بخير، عبدالله،،، |
| الساعة الآن 05:19 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©