وجزاكم الله خيرا أخوتي على مشاركاتكم القيمة

طيب وهذي البنت (اختي في الله) اللي رحمتها وعطفت عليها وزوجتها زوجي وش يدريني انها ماتطلع بنت حقيرة وانانيه وتفرق بيني وبين زوجي او تستبده لنفسها!!!!
بعد مو كل البنات العوانس او المطلقات او الأرامل حليلات ومسكينات....

اختي صفيه ماأدري أنا حاسه إنك في أول سنه زواج لأني أنا كنت كذا بالضبط أقول عادي يتزوج وش يعني ماراح ينقص مني شي لأني ماكانت مشاعري تجاهه قويه وكنت أحبه بس مو ذاك الحب لكن الآن وبعد عشرة 7سنوات ماأقدر أتخيل مجرد تخيل إن هو يتزوج لأني أحبه موت وأبيه لي لوحدي على الرغم من طبعه الي معقدني ولا أقدر أتخيل نفسي مع إنسان غيره ..عندما يريد الرجل التعدد يقول لنا في رسول الله أسوة حسنه وعندما نقول الرسول صلى الله عليه وسلم رفض زواج علي رضي الله عنه على فاطمه رضي الله عنها قالوا لا الموضوع يختلف فهو عليه السلام يحبها حباً شديداً ونحن ألا يحبنا أهلنا ألا نحب أنفسنا ولنا في الرسول أسوة حسنه ألا يدل هذا بأن التعدد ليس ضروري إذا كان بدون سبب وأن من حقنا أن نعترض هل نكون برفضنا نعطل شرع الله أبداً فالرسول فعل ذلك وحاشاه عليه السلام أن يعطل شرع الله أليس من حق المرأه أن تشترط عند العقد عليها أن لايتزوج زوجها عليها وهي حيه إذن من حقي عندما لاأجد مبررات لزواج زوجي علي أن أعترض ولايحق لأي شخص أن يقول بأنني أعطل شرع الله لقد شرعت أشياء كثيره وأبتعد الرجال عنها وتركوها ولم يقولوا عُطلت شرائع الله ولم يتناقشوا فيها ولم يكثروا من الحديث عنها كما يفعلون مع موضوع التعدد فلا يعرفون شرع الله إلا عندما يتحدثون عن هذا الموضوع والذي هو أكثر المواضيع حساسية لنا نحن النساء وأتحدى إمرأة على وجه الأرض تحب زوجها حباً شديداً وترغب بالفعل أن يتزوج عليها مهما كانت قوة علاقتها بالله وإن حدث ليس لها إلا الصبر والغيرة التي تأكل قلبها كما تأكل النار الحطب وماينتج عن ذلك من أضرار لها ولأولادها ولزوجها فنساء النبي عليه السلام أشد أيماناً وتقوى وطاعة لله ولكن كانت تقع بينهن الغيره لدرجة إتفاق إثنتين من زوجات الرسول ضده عندما كان عند
أخرى فحرم عليه السلام ماأحل الله له فنزل في ذلك قرآنا يتلى أناء الليل وأطراف النهار (ياأيها النبي لم تحرم ماأحل الله لك تبتغي مرضات أزواجك...................الآيه)

الأخت صفيه فعلا أنكي نادره جدا بهذا الزمن أنا رجل لكن سمعي بأختصار حكايتي

بعد زواجي من الأولى و5أطفال ومرور 21 عاما ولازال ومنهم كبار وكل خير موجود ولله الحمد

قررت أن أساهم وتزوجة 2 ومطلقه وماخدعت أو كذبت ووعدت ونفذت لكن هيهات لن أذوق طعم الهنا أو

السعاده ومشاكل لم اتوقعه بأختصار أستدل بالآيه الكريمه ( إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ ) ولدي موضوع مفصل

بالأستشارات الخاصه أتمني من المشرفين تحوليها الى هذا القسم لأني محتاج المساعده

طبعا ليست الجميع يمكن أختياري كان خطأ أو تدخلات والمؤثرات الخارجيه من قبل أهلها

.

[line]