![]()  | 
	
		
 صديقتى 
		
		
		السلام عليكم .....يا بعد قلبى يا قلبى يعورنى...انا أقرب الناس لج و حاسه فييييج....بس الشكوىىىلله...يا جماعة البنت ما عليها قصور جمال و ذرابه و رقى بالتعامل و ست بيت وأهله كلهم يحبونها ويحترمونها...بس أهو الله يسامحة نوعه خوااااان و بااااااااارد..........و كل القتراحات ألى طرحتووووها سوتها.........الله يهديه و يصحى و يكبر و يعدى هالمراهقة على خير......الله يصبرج يا بعد قلبى. 
	 | 
		
 حاولي ان تغيري من شكلك يعني مثلا قصة شعرك طريقة تبرجك حتى طريقة حياتك معه كوني اكثر رومنسية اكثر انوثة اظهري له الحب والود في نظراتك في حركاتكي دعيه يرى تغيرا جذريا لم يألفه من قبل و ان لم تنفع فعليكي بالمواجهة والصراحة باظهار المشكلة وبيان اثرها عليكي والله الموفق 
	 | 
		
 الله يهديه ويفتح عليه ويجمع بينكما على خير,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, 
	 | 
		
 مشكورين حبايبي عالحلول ألي جربتها كلها و مانفعت !! الرجل مافي فايده فيه يمكن لأنه كبير شوي ؟ يعني فيه ناس بشهر العسل مايسوون شي ؟ بس مقابلين البحيره ! لا ملاهي لا سوق لا مطعم لا فعاليات ! لا فوق هذا يجامع مره ويهجر 3 أشهر يعني مبينه السالفه أن فيه وحدة ثانية . عالعموم أنا بصبر وبلهي نفسي في بيتي وعيالي و نفسي وبسوي ألي ربي يسألني عنه بس لا أكثر بس أن تزوج ..............راح أحرق الدنيا عليهم نفس ما عفس حياتي لو أدري قاعده عند أهلي وايد أحسن 
	 | 
		
 لا تتهورييييين يا الحلوه...الله يصبرك على بلواك.. 
	 | 
		
 تحليلي  
	هذا ملل وروتين في الحياة الزوجية يصيب كل العرسان الجدد عادي أختي لا تخافي برود طبيعي ويرجع يسخن لا تقلقي  | 
		
 اقتباس: 
	
  | 
		
 هكذا عقاب الله تعالى للرجل الذي قضى حياته في الزنا والفواحش بعدم الراحةالنفسية وأن زوجته لا تملأعينه ، وهذا ذكرتنا أختنا بأحد الرجال كان يحب الحرام فعلمت زوجته بموعد له مع إحدى العاهرات فطلبت منها أن تكون مكانها وتخفي وجهها عن زوجها وبعد ماقضى وتره منها كشفت له عن وجهها فإذا هي زوجته فقال لها : ماأحلاكي في الحرام وما أبغضكي في الحلال . فنسأل الله العافية في الدنيا والأخرة وأن يرد زوج أختنا إليها وأن تملأحياتهم بالسعادة وشكرا 
	 | 
		
 اقتباس: 
	
  | 
| الساعة الآن 05:23 PM. | 
	Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.  Trans by
	
	جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع  2010©