اخواتى انا لا انام الليل واتقلب فى فراشى ولا يهنا لى اى شىء انا قررت اعطيه مهله ان لم يكلمنى سوف انهى الخطبه
ان كان كذا فى الخطبه ماذا سوف يفعل بى بعد الزوااج
صرت ادعى الله الا يحكم رجل عليا

حبيبتي لا انتي مش غلطانه لازم تبعديه عنها وتستوضحي موقفه من دلوقتي ولازم تاخدي معاه موقف في الموضوع ده ليه ياخها عليه كدهوبعدين مفيش ولا زميل راجل يساعده حطي النقط علي الحوف قبل الزواج لان بعد الزواج هتضربي راسك في الحيط

لالا تريثي شويه بس انتي محكتيش كيف دينه وخلقه ؟

بالنسبه لدينه هو حافظ للقران وانا لم اوافق عليه الا لما عرفت انه ملتزم ولكن الان انا مصدومه وهو لايريد التحدث فى الموضوع

والله اشعر انه ر فع لى ضغطى اشعر بنبضات قلبى سريعه

مااشد ظلم الرجال

هدى اعصابك شويه انتِ متوتره منه لأنه ما كلمك بس هو احنا كذا لو زعلونا ننسى كل حاجه ونفتكر الحاجه الوحشه بس ,اصل احنا يأبيض يأسود

هو الحمد لله متدين وبيحبك يعنى بيفهم وجهه نظرك بس خديه براحه ولاتخليه يعاندك والموضوع يكبر
وصلى ركعتين قضاء حاجه وادعى ربنا انه يهديه لك ويهديك له

الاشراف:
ارجو الابتعاد عن اللهجات المحليه

انتي موغلطانه لكن حاولي تتفهمي اكثر ان العلاقه فعلا علاقه دراسه لااكثر وهو كمان ماغلط لانه ماله ذنب بالايميل اللي وصله يعني ايش تبغين يسوي يحذفه قبل لايقراة والا ايش؟؟؟عموما هو غلط انه قالك والمفروض انه سكت بس باين انه كان حاب يشعل غيرتك ويستمتع فيها بس ماتوقع الموضوع حيسبب مشكله واذا في احد غلطان فهو الزميله لانها ماعرفت حدودها

اخواتى اعذرونى على التأخير

انا كنت عاوزة ادخل اقلكم اخر التطورات
لكن مكنش حصل اى حاجه فى اليومين اللى فاتوا
اول امس بس تعبت وبعت له ايميل كبير جدا حكيتله كل شعورى
وبعدها بيومين ارسل لى رسالة حب وبعدها اتصل
انا كنت طلبت منه فى الميل انه يريحنى ويشفق عليا من مشاعر الغيرة ويحسم الموضوع

لكن المشكله انه كلمنى صالحنى وقال لى فى بدايه المكالمه انه سوف يفعل ما اريده
وقاللى انتى مكبرة الموضوع جدا وهو ابسط من كده

المهم قلت له انت قلت انك سوف تفعل مااريده
وجدته ينفى او حسيت انه حابب يرجع فى كلامه
وقاللى بعد الزواج سوف اعرفك عليهم كلهم(يقصد زميلاته اللاتى تعاونوا معه )قلت له لماذا تكلمها مرة اخر؟
قال لى سوف يكون اتصالى بها عن طريقك
قلت له اوكى احسن ما تكلمها انت
قال لى والله سوف تقولى لى احسن كلمها انت
وانقطع الخط
وانا الان لا افهم شىء
هو لم يغير اى شىء قاله
ولا كانه قرا الميل
بس راضانى بكلمتين
ورجعت ريما لعادتها القديمه
والله احترت ماذا افعل