منتدى عالم الأسرة والمجتمع - لك الحمد يامن جعلت إبني يبكيني....هذا ماحدث اليوم

علاء الدين
اللهم آآآآآمين وجزاك الله من كل خير

اخصائي صحةنفسية
موضوع أكثر من راااائع بارك الله فيك ونفع بمداد الإسلام والمسلمين

فعلاً نفتقر إلى حس التواص مع الأبناء بهذه الصورة
فنحن نطلب منهم أن نشاركهم مشاكلهم دون أن نشاركهم مشاكلنا التي تشعرهم بأهميتهم وتقوي شخصيتهم

نقطة مهمة جدا لفت نظري إليها وسأخذ بها بإذن الله
رفع الله من شأنك دنيا ودين ونريد المزيد من هذه المواضيع التي تلامس النفسيات

حي الله مها الكويت ....وين الغيبة ؟؟ إشتقت لك
طمنيني عن أخبارك

أفا يامها تسع سنوات وإلى الأن مايصلي؟؟؟.....هذه مصيبة
لا يااختي لاتيأسي لابد من الإلحاح أنا أبنائي 12 عام ولابد إلى الأن أن اتابعهم للخروج للصلاة في المسجد وهذا واجبنا والأمانة التي في رقابنا
وسنظل نلح عليهم إلى أن يشبوا رجال يعرفون مصلحتهم

أعتقد يامها بأن أسلوبك معهم الشدة أحياناً والتغافل أحياناً بمعنى انك تحرصين على صلاتهم مرات ومرات تتركينهم

لابد أن يشعروا بأهمية الصلاة في كل وقت ولا تتجاوزي عن تركهم ولا لفرض واحد لإنهم سيشعرون بتذبذبك ويعتقدون بأن الصلاة يصلونها حسب الرغبة

حتى إذا كانوا نائمين واستيقظوا مثلاً بعد الظهر لابد ان تعوديهم على قضاء صلاة الفجر

أعتقد ان الأسلوب الأمثل معهم هو فكرة الجدول التي أشرت إليها وان تشترطي أن يصلوا بدون أن تأمريهم

الظاهر يامها انك لم تقرأي كل ردودي
عودي واقرأيها فقد كتبت شرح مختصر عن الأسلوب الذي وفقني الله له لأتبعه مع ابنائي

احرصي يااختي على تعويدهم وتحبيبهم للصلاة منذ سبع سنوات وفي عمر ابنك لا تتهاوني أبدا وعندما يبلغ العاشرة استعملي اسلوب الضرب كما علمنا عليه الصلاة والسلام

بارك الله في ابنائك ورزقك برهم وقر عينك بصلاحهم فالتربية يااختي تحتاج لصبر وجهاد حتى نؤدي الأمانة ونسأل الله الهداية

أسعدني تشريفك