![]() |
اختبار جميييييل..
وبشكل عام أحب الاختبارات و خاصة التي تتعلق بالشخصية.... على الرغم من كون جميع الاقسام كانت نتائجها مطابقة لشخصيتي إلا أن القسم الأخير مختلف.. ووجدت بأنه لا يعبر عن شخصيتي بصورة كبيرة.. أشكرك أخي الفاضل وقد استمتعت فعلا مع الاختبار.. ،، ،، وفقكم ربي |
أم حور
سعدت بتوااجدك بصفحتي.. هلا فيك واسعدني أكثر انك استمتعي به.. تحيااتي لك أختي.. |
saapna81
مشكوورة على الدعااء... الله يسعدك ان شااء الله ويووفقك... ويحقق لك اللي ببالك...... .......اللهم امييين.... تحياااااااااتي لك أختي.. |
الله يرحم والدك
اخي اختبار رائع ولو انه في نقطه الضمير احس انه ليس صحيح حيث اني حيه الضمير جدا وطلع لي في الاختبار العكس عموما ياريت تتحفنا بالمزيد من هذي الاختبارات |
toti_froti
هلا فيك مشكوورة عالمروور وان شااء انزل المزيد من الاختبااراات لكن بيكوون لها طاابع ثاااني خااص.. تحيااتي لك أختي.. |
الثقــــــــــة تظهر رغبة وإرادة في الثقة بالناس عموما، على الرغم من أنك تحترس قبل تقبل الآخرين. تحكم قليلا على المظاهر، وأنت مستعد لتقديم نصف الجهود للقاء الناس. مع ذلك تحتفظ، غالبا، بثقتك حتى تتأكد نوعا ما من أنك مرغوب فيه من الآخرين. ومع حرصك على عدم الظهور بمظهر السذاجة وسرعة التصديق، تحتاج إلى الثقة بالجنس البشري وباحترامه. مبدئيا أنت متسامح جدا، وأحكامك متسامحة، ومن المهم بالنسبة إليك الإيمان بأن البشرية خيرة أساسا، وجديرة بالاهتمام والثقة. ومع ذلك، عندما تشعر بأنك مهدد، يمكن أن تتردد في إرسال نداءات عاطفية، أو في إظهار ثقة غير مشروطة في علاقاتك مع الآخرين. العدووانيــة تميل إلى عدم إظهار الكثير من العدوانية، خارجيا، في حين ان امكانك الشعور بالغضب داخليا. بفضل حبك للهدوء تحاول تجنب المشاكل والعداوة. أنت مفرط الحساسية بالنسبة لمشاعر الآخرين، ينبغي تحريضك بقسوة لكي تغامر بجرح الآخرين أو تحديهم بإظهار غضبك. مع أن حوافزك تقوم على اللطف والعطف فإنك تخشى تأكيد نفسك، ومجابهة الآخرين، وربما الاضطرار إلى مواجهة مواقف أو مشاهد غير مستحبة. لهذا تكبت الدوافع التي لا تقاوم، مع احتمال الشعور بغيظ صامت. تحتاج إلى درجة معينة من العدوانية المسيطر عليها ليتاح لك التعبير عن مشاعرك ولتعديل موقف الآخرين تجاهك، وإلا كان ثمة خوف من أن تتجاهل، وتعبر قطعة من الرياش. إذا لم تظهر ردود فعلك بالانزعاج والكدر بشيء من القوة فإن الآخرين ستعقدون أنك راضٍ عن الدور الذي عينوه لك، وذلك سيجرحك بالطبع. قليل من التجسيد في التعبير عن غضبك، وقليل من العدوانية أمر حسن، فذلك يتيح لك التحرر والتخلص من الخيبة. التكييف لديك قدرة تكيف كافية لتجد شيئا سارا ومثيرا في مفهوم التغير. يمكنك تقبل إثارات التغير عندما يفرض عليك. وتستطيع أيضا إجراء تعديلات في حياتك بعد التفكير فيها. يمكنك مواجهة المقاطعات في الروتين اليومي دونما قلق لا طائل تحته. لك الشجاعة على القيام بمغامرات محسوبة ومسيطر عليها. ليس لديك مشكلة هوية، وتعرف أي نوع من الأشخاص أنت، والأشياء التي تتمناها في حياتك، مع شعورك بالحاجة إلى القيام بعدد معين من الاختبارات، ولا تجهل أن بعض الميادين ستبقى غريبة عنك إلى الأبد، وإن هناك حالات لن تستطيع التكيف معها. أنت مبتكر ومغامر في حدود شخصيتك الحقيقة. الضميـــــررر تبدو حي الضمير بدرجة معقولة ولكن مع قدر كاف من اللطف تجاه نفسك بحيث لا تتطلب الكثير من نفسك أو تقوم بنشاطات ذات طبيعة عامة أو قليلة المكافأة. تتمتع أيضا بحس الواجب، وبموقف عطوف متسامح تجاه الآخرين، وتنظر بجدية إلى مسؤولياتك. تعتبر أن العلاقات مع أمثالك مهمة ويمكنهم الاعتماد عليك، لأنك مخلص. هناك لحظات يزعجك فيها ضميرك بالطبع، فتفكر في أنه ينبغي لك أن تتغير ربما قليلا. تشعر، غالبا، بمشاعر الذنب غير المريحة، ولكنك معتاد إما على محاولة تعديل نفسك، وإما على تعليل هذا الشعور بالذنب، وهكذا تجد اعذارا لنفسك. عموما، تتوصل إلى توازن بين أن تكون منتظما مع ضميرك وبين إرضاء غرائزك الأنانية. في الأساس تعرف أن لديك سيطرة كافية على نفسك لتحترم مقاييسك الأدبية والأخلاقية. كرامتك الشخصية مهمة جدا في نظرك، وليس ثمة فرص كثيرة للقيام بأعمال تدمر رأيك الجيد في نفسك. صحيييح مليــوون بالميــــة *_* مقااومـــة الســـأم تقر بأنك تحتاج إلى توازن بين الهدوء والحركة، وبين اختبار الداخلي والنشاط الاجتماعي. مع كونك هادئا نوعا ما، وسيد نفسك لتحمل لحظات السأم، فإن غريزتك تدفعك إلى البحث عن التنوع والحيوية أكثر من التوغل في الفتور والبلادة. أنت مؤهل كفاية لكي تستطيع أن تجد البهجة في رفقة نفسك، ورفقة الآخرين. ولمعرفتك أن العزلة المفرطة تصب في قناة الانهيار، فإنك تجد من الضروري أن يكون لك نشاطات في الخارج، وأن تلتقي الأصدقاء، ولا تخشى الاعتراف بحاجتك إلى أن يقبلك الآخرون ويحبوك. في رفقة الأصدقاء يمكنك نسيان مشاكلك، فيخف قلقك، وتجد في ذلك فائدة وحوافز. أنت قادر على أخذ الكثير من العالم الخارجي، ولكنك تستطيع أيضا أن تجد سعادتك في داخلك. تقدر درجة معينة من الوحدة والحميمة لكي تسعى للإشراف على الوضع في مجمله فيما يتعلق بمشاعرك وتأملاتك. ردة الفعل على الضغــط رد فعلك جيد في ما يتعلق بالضغط. في الواقع، أنت تحتاج إلى درجة معينة من التوتر لحثك على العمل والتنفيذ. تتحمل الضغوط حتى في علاقاتك الشخصية. تبحث عن المنافسة الودية ويشغفك الكفاح من أجل السيطرة والتفوق. تجد لذة في مقارنة نفسك بالآخرين، ويقويك التحدي بدلا من أن يهدك. تجد اعتزازا شخصيا من كونك لا تدع الأحداث تؤثر فيك. تشعر بكثير من الرضا في تخطي العقبات والمشكلات، حتى أنك غالبا ما تبحث عن المصاعب التي تثيرك وتحمل إليك عنصرا دراماتيكيا. تميل إلى الظهور بمظهر الكسل والاهمال عندما لا يكون الضغط كافيا، أو العمل غير صعب بما فيه الكفاية. الله يعطيـكـــ العافيـــة خيووو صح اني تعبت من الورقــه والعد وعيووني حوولن من الاارقاام والااجااباات بس طلعن النتاايج مررضيــة وأقدرر أقوولهاا أنهاا صحيحــــة *_* أختكــ الصغيررةة جووولي |
jooolie
هلا فيك أسعدني انها أعجبتك اعذريني متعبه بس الحمد لله انها حاازت على رضااكم بالنهااايه تحيااتي لك... |
القسم الأول = 13
الثقة تظهر رغبة وإرادة في الثقة بالناس عموما، على الرغم من أنك تحترس قبل تقبل الآخرين. تحكم قليلا على المظاهر، وأنت مستعد لتقديم نصف الجهود للقاء الناس. مع ذلك تحتفظ، غالبا، بثقتك حتى تتأكد نوعا ما من أنك مرغوب فيه من الآخرين. ومع حرصك على عدم الظهور بمظهر السذاجة وسرعة التصديق، تحتاج إلى الثقة بالجنس البشري وباحترامه. مبدئيا أنت متسامح جدا، وأحكامك متسامحة، ومن المهم بالنسبة إليك الإيمان بأن البشرية خيرة أساسا، وجديرة بالاهتمام والثقة. ومع ذلك، عندما تشعر بأنك مهدد، يمكن أن تتردد في إرسال نداءات عاطفية، أو في إظهار ثقة غير مشروطة في علاقاتك مع الآخرين. __________________________________________________ _____________ القسم الثاني = 13 العدوانية أنت عدواني بما فيه الكفاية لتدافع عن نفسك بمفردك، وتجعل الآخرين يعرفون مشاعر الغضب لديك. إلا أنك تتمتع بالسيطرة الكافية على نفسك لتبقى معقولا وعادلا، وتعترف أحيانا بأنك أخطأت. تفضل التزعم، غير أنك تستطيع كذلك الاندماج بفريق والخضوع للسلطة دون صعوبات كبيرة. تستطيع أن تؤكد نفسك، وتدافع عنها، وتقبل التحدي، وتقاوم لدى التهديد. عندما تكون غاضبا، فإنك تبقى على العموم، ضمن الحدود التي يسمح بها الموقف. عدوانيتك تتجلى عادة بشكل مزاحمة سليمة، ورغبة في النجاح، ويمكنك النهوض بذلك دون عداء لا طائل تحته بالنسبة إلى خصومك. ----------------------------------------------------------------------------- القسم الثالث = 11 ملكة التكيف لديك قدرة تكيف كافية لتجد شيئا سارا ومثيرا في مفهوم التغير. يمكنك تقبل إثارات التغير عندما يفرض عليك. وتستطيع أيضا إجراء تعديلات في حياتك بعد التفكير فيها. يمكنك مواجهة المقاطعات في الروتين اليومي دونما قلق لا طائل تحته. لك الشجاعة على القيام بمغامرات محسوبة ومسيطر عليها. ليس لديك مشكلة هوية، وتعرف أي نوع من الأشخاص أنت، والأشياء التي تتمناها في حياتك، مع شعورك بالحاجة إلى القيام بعدد معين من الاختبارات، ولا تجهل أن بعض الميادين ستبقى غريبة عنك إلى الأبد، وإن هناك حالات لن تستطيع التكيف معها. أنت مبتكر ومغامر في حدود شخصيتك الحقيقة. ----------------------------------------------------------------- القسم الرابع = 16 الضمير أنت شخص ذو ضمير حي، ولديك إحساس قوي بالواجب تجاه نفسك والآخرين. من المهم جدا بالنسبة إليك أن تشعر بأنك قوي وقادر. ومع أنك تتسامح مع ضعف الآخرين فإنك لا تحتمل علامات الضعف لديك. تدلل على الانضباط الذاتي، وتبدو موطد العزم ومثابرا. تفخر بكون الآخرين يمكنهم الاعتماد عليك، ولديك حسن المسؤوليات. تجد الرضا في العمل المتمم جيدا، وفي رغبتك بمساعدة الآخرين. أنت نزيه وصبور، تتحمل تماما مسؤولية نفسك وأعمالك، وقد تعهدت تجاه نفسك باستخدام حياتك بأفضل طريقة ممكنة، إلا أنك تشعر، رغم كل شيء بالحاجة إلى الموافقة الاجتماعية. حتى إذا لم يبد تصرفك أنانيا في شيء، فأنت ترغب في أن يعترف الآخرون بمزاياك ويقدروها. ربما تطلبت من نفسك أكثر من المعقول. تستحق الراحة، والبهجة، وينبغي أن تسمح لنفسك بقدر معين من المتعة. ( مذهب المتعة مذهب يقول بأن اللذة أو السعادة هي الخير الأوحد أو الرئيسي في الحياة). ---------------------------------------------------------------------- القسم الخامس = 15 مقاومة السأم تقاوم السأم بصورة رائعة، مما يعني أنك ربما اعتدت على الوحدة، وأنك تعرف نفسك جيدا. يمكنك أن تجد في نفسك حوافزك دون أن تحتاج دائما إلى الاعتماد على العالم الخارجي. أنت امرؤ متبصر وصبورة، وبفضل وسائلك الداخلية يمكنك مجابهة السأم والانتصار عليه. من الممكن ألا يصبح السأم بالنسبة إليك إلا مشكلة لأنك تجد لذة في الانفراد. يجب أن تكون متمتعا بالإيمان الديني أو الروحي، أو، بكل بساطة، أنت سعيد في رفقة نفسك. إلا أنه من المهم التمييز بين الشعور بالاكتفاء الداخلي واستخدام حاجز عال من السأم للانفصال عن العالم. فإذا اشكل عليك الأمر فلعل حبك للعزلة يخفي عنك فقدان الاهتمام بحياتك. ______________________________________________ القسم السادس = 14 رد الفعل على الضغط تجابه الضغط عندما يكون ذلك ضروريا، ولكنك لا تحتاج إلى التوتر لكي يحفزك إلى العمل أو الحركة. تصميمك على النجاح يمكن أن يصدر عن ذاتك كضغوط خارجية. تشعر عادة بالقوة الكافية لكي تقاوم الضغط، وتتجنب أن تصبح عاطفيا جدا. أنت واثق من قدراتك، ولا تحتاج إلى الاطمئنان عندما تضع نفسك في مواقف منافسة عدائية، ولذلك لا تحس بأنك عاجز عن التخلي، أو الإقرار بالإخفاق. مشكورين :) |
الله ينولك مطالبك ..
ومشكووور النتيجة إلى حد ما مطاابقة استانست وأنا أقرأ .. |
الله يرحم والديك وويوسع منزلهم ومدخلهم يارب والدينا امين
|
| الساعة الآن 02:40 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©