اليك اخى الفاضل بعض معانى وساتى لك بالمزيد:
اللون الأبيض يدل على الصفاء والطهارهبالعلاقه بين شخصين
اللون الأحمر يدل على الحب والجرأه
اللون البرتقالي يدل على الاثاره وبيان الشخصيات
اللون البنفسجي يدل على الاخلاص
اللون الزهر أو الوردي يدل على العاطفه والبراءه
اللون السماوي يدل على مدى وفترة
العلاقه والروحالمرحه المحبه للحياة
اللون الأصفر يدل على الغيرة

اقترنت الورود بالمرأة في مختلف الثقافات، فالمثل الصيني يقول"إن المرأة والزهرة توأمان يضفيان السعادة والبهجة على الكون بأكمله"، والفرنسيون يعتبرون أن هناك حواراً بين الورد والأنثى، كما يؤمنون بأن لكل مناسبة زهورها الخاصة، ومعظم الأزواج الفرنسيين يعودون إلى بيوتهم ومعهم على الأقل وردة لزوجاتهم، ولدى اليابانيين تقدير خاص للورد، ففي جامعة طوكيو قسم لتدريس تنسيق الزهور بطريقة يابانية خاصة ومتميزة وهي طريقة "الإيكي - بانا"، وعند العرب تغنى به الشعراء، وكتب عنه الأدباء.
وذكرت إحصائيات بورصة الورد في هولندا أن العالم يستهلك ملياري وردة سنوياً، فضلاً عن 190 مليون نبات زهري، هي حجم تجارة الورود في هذه البورصة التي تنفذ 50 ألف صفقة يومياً، ويتم التعامل فيها من الولايات المتحدة إلى اليابان إلى أوروبا وإفريقيا والدول العربية، عبر الطائرات المجهزة خصيصاً لنقل الورد.
والورود لغة عالمية تعبر عن المشاعر، وتوصلها بطريقة أبلغ من الكلمات، فأنواع الورد لها معان، وألوانها أيضا، فالورد الأحمر يرمز للحب، والأبيض للصفاء والأصفر للغيرة والتوليب يرمز للمرأة والجوري الأحمر للحب والزنبق الأبيض للنقاء والبرأة والنرجس للأنانية والجاردينيا للفرح والأوركيد الجمال والقرنفل التميز.
تقول روان المطيري إن الورد يوحي لها بالرومانسية، خاصة اللون الأحمر، ودائما تهدي صديقتها الورد الجوري الموف، وتحب أن تُهدى به، وتؤكد مرح الحربي أنها تفضل الورد كهدية على المجوهرات، وعلى أي شيء آخر، وتقول إن من يهديها الورد فهو يهتم بها كثيرا.
وتختلف معاني الورد من شخص إلى آخر، فهو بالنسبة لبتول سليمان لغة تواصل تذيب الجليد عندما يعجز اللسان عن التعبير، ووسيلة قوية لإذابة جمود المشاعر، فألوانه ورائحته تغير في النفس الكثير، أما مروه عمر فكان رأيها على النقيض تماما، فهي ترى أن الورد خسارة للمال، وليس له فائدة، ومن الغباء إهداء الورد تقول " من يهديني وروداً يضحك علي"
وتباينت اراء الرجال في معاني الورد، يقول عبدالعزيز العلي إنه يعترف بالورد كهدية في زيارات المرضى، فرائحة الورد الجميلة ومنظر ألوانه، خاصة الفاتحة تريح المريض، وتضيف على أجواء الغرفة نوعا من التفاؤل، لذلك لا يفضل الورد إلا في زيارة المرضى.
أما بدر بن عبد المحسن فيعلن أنه لا يحب الورد، ولا يهديه، ولا يعنيه بأي حال من الأحوال، فيما يختلف معنى الورد عند صالح، بحسب المرسل وإحساسه تجاه الشخص الذي قدم له الورد.
وفي جولة على محلات الورد لوحظ سيطرة الباعة اللبنانيين والفلبينيين عليها، وقد يعود هذا لثقة الزبائن في الذوق اللبناني وسرعة الفلبينيين في العمل، وكل محل يحاول جذب أنظار الزبائن بأحدث الطرق المستخدمة في لف الورد وبتصاميم مختلفة، فهناك اللبناني والأوروبي والعادي، وأيضا المضاف له بعض الإكسسوار من شموع وأغلفة بأقمشة وشرائط فخمة، والبعض الآخر يضيف عليها من التحف باهظة الثمن.
وتختلف أسعار الوردة الواحدة من الريال وحتى 120ريالاً، وذلك باختلاف نوعه ولونه، أما باقة الورد فيتراوح سعرها من 150 ريالاً إلى 3000 ريال، وذلك بحسب نوع الورد وطريقة تنسيق الباقة، وأنواع باقات الورد مختلفة، فمثلاً الباقة المهداة للمريض في المستشفى تكون على جانب واحد، بينما الورد الذي تزين به الطاولة يكون دائريا على جميع الجوانب، وأيضا مسكة العروس تكون مختلفة ذات تصاميم وألوان مختلفة بحسب رغبة العروس.
وأوضح صالح ديب (بائع في أحد محلات الورد) أن فكرة الورد المجفف مفضلة عند بعض الناس، ولكن البعض الآخر وهم الأغلبية يفضل الورد الطبيعي، مشيرا إلى أن إقبال الناس على الورد يتزايد، وذلك لكثرة المناسبات، يقول"عدا أن الورد يعتبر الهدية الأهم عند زيارة المريض، صار العديد من الناس يأخذون الورد كهدية في مناسبات مختلفة كالعودة من السفر، وفي الأعياد ومناسبات النجاح، كما أنه الأول في تزيين حفلات الخطوبة والزواج، خاصة زفة و كوشة العروس".
وعن الزبائن الحريصين على شراء الورد قال "معظم الزبائن من الشباب، وتتراوح أعمارهم من 18 وحتى 35 عاما، وأغلبهم من الفتيات والسيدات "، مضيفا أن الفتيات يقبلن على الجوري الموف فيما بينهن، حيث يعتبر ورد الفتيات المفضل، بالإضافة إلى الأحمر والوردي والورد الأزرق للرجال، وأوضح أن الورد المفضل لدى الزبائن بكثرة هو الجوري خاصة لدى السعوديين، إضافة إلى الفيفان والأوركيد والتوليب.
وأضاف ديب أن بعض الزبائن تختار أحيانا باقات ورد وألوان لا تتناسب مع المناسبة، فيحاول إقناعهم بتغيرها بالحديث عن المناسبة وتوجيه بعض الأسئلة، فيما يسأل البعض الآخر عن نوع الورد الذي يليق بالمناسبة التي سيقدمها فيها.
وللمحافظة على بقاء الورد فترة زمنية أطول ينصح ديب بوضعه في مكان بارد، وإضافة البندول أو السكر إلى مائه، وإذا كان الورد في زهرية من زجاج يضاف الكلور على الماء، حتى لا يتعفن، ويظل الماء نظيفا، وغالبا ما يبقى الورد من 10 إلى 20 يوما .
وعن المواقف الطريفة التي مرت به قال ديب " أثناء إعدادنا لكوشة أحد مناسبات الزواج، كان من المفروض في ترتيب الحفل أن تدخل عربة من الخيول الفلين كديكور لتجر باقة كبيرة من الورد، وقبل الحفل بساعة تبين أن أحد الخيول مكسور القدم والقرن بشكل واضح، وكان يجب أن يعالج الموضوع بشكل سريع".

منقول من جريدة الوطن السعوديه

نقل لعالم المقبلين على الزواج

لتجد الاجابه المناسبه

اخوي المتتعلم ..

دايم البنت تمووت بالرومانسيه والكلام الحلو والهدايا.. والاحلى من هذا اذا كان الشي مفاجأه..

فانا انصحك انك ترسل لها مسج تعزمها فيه على مطعم ومعه كم كلمه حلووه ..

انتت روح المطعم ورتب معه وقول له يحط لكم شموع وورد انت جايبه في وقت جيتكم ..

والهديه يجيبها لكم بعد ماتجلسون وقبل ماتاكلون معها عصير وكرت بخطك طبعا دااخل ظرف علشان الخصوصيه..

وخذولكم لفه بالسياره بعدها وايس كريم ..

صدقني والله ماراح تنساها طووول حياتها بتكون لها ذكرى خااصه..

ودعواتي لكم بالسعااده

الشوكلاته تلقه فى نفس المحل اللى بتاخذ منه الورد و عندهم بالكيلو

و انت ذوق و اختار اللى يعجبك

ورد مع كلام حلو وازازة برفن تكون ماركه غاليه وريحتها هاديه وجميله