![]() |
اقتباس:
بداية أؤمن على دعائك للأخت الفاضلة جنة الدنيا فاللهم آمين آمين ولك مثلها وزيادة ... والتميز أخي هو أن يكون في الأمة ممن هم أمثالك وفقك الله وبارك فيك اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
وبالنسبة للتعقيب حول العجب بالنفس فأقول لك أخي أسعدك الله في الدارين وكتب لك الأجر أبداً لم تخطأ واللهم لا تكلني إلى نفسي طرفة عين ولا أقل من ذلك .. صحيح أخي جميل أن يعتز الإنسان بنفسه ويثق بها لكن أن يعجب بها ويكل الأمور إليها فهذا قمة الفشل وضعف الإيمان قد ينتابني هذا الشعور في بعض الأحيان لكن أبشرك سرعان ما أتذكر عظمة الله وضعفي وسرعان ما أتذكر ذنوبي ورحمة الله وسرعان ما أتذكر نعم الله علي فلولاها لربما كنت من بهائم الأنعام فله الحمد تلو الحمد في الأولى والآخرة. اقتباس:
أسأل الله أن يبارك فيك وفي أهلك وفي مالك وأن يعجل برجوعك لبلدك وقد منّ الله عليك بالحصول على درجة الدكتوراه وبالحصول على الأجر الوفير من تلقاء نشر الإسلام في بلاد الكفر ... واللهم أصلح له زوجه وحببها إليه وحببه إليها وأجمع بينهم على خير .. دمت بحفظ الله ورعايته مبدعاً ومفكراً وداعيةً إلى الإسلام |
حقيقة إنك ... إنسان غير
يتميز كل انسان عن الآخر ... ولكن أفضل التميز تميزا كان بالعمل و الجد و الطموح و السعي تميزا كان بالرقي و العقل و الشجاعة وكثيرا ما نرى الجانب الآخر .. تميزا في قلة الوعي .. و البعد عن الواقع لدرجة تفقد فيها الواقعية .. تميزا .. بحب ذاتك .. محبة قد نهانا المولى عنها.. تميزا .. بفعل الشر و كره الخير .. ولكنك كنت من الصنف الأول .. كما النمانذج الرائعة في هذا المنتدى الرائع ... ابق كما انت .. انسان غـــير ... كما أردناك وأرادك غيرنا ... وأكيد هذا التميز نابع من الأيمان بالله تعالى .. وحبه صلى الله عليه وسلم .. فهنيئا لك ذلك التميز .. أختك AL AMEER |
اقتباس:
وبالنسبة لاستجابتي للقاء فهو شرف لي وأما إن تحدثنا عن لغة الأرقام والأزمان فما فرغته من وقت لهذه اللقاء وللمنتدى بصورة عامة فهو جزء بسيط يضيع في فضاء رحب من إنجازاتكم وأوقاتكم أنت وطاقم الإدارة أجمع فلله دركم وجزاكم الله خير. اقتباس:
1- أنني ارتطبت بالمنتدى وبأعضائه برابطة قوية وهي رابطة أخوة ومحبة في الله وقال الحسن البصري : إخواننا أحب إلينا من أهلينا ، إخواننا يذكروننا بالآخرة وأهلونا يذكروننا بالدنيا . 2- أن المنتدى كان أول محطاتي في ميدان الدعوة إلى الله في الإنترنت فأفضاله علي كثيرة وجمة. 3- أن المنتدى يمتاز بمزايا عظيمة من أهمها أننا نجد إخوان وأخوات هم أشد ما يكونون حرصا على الخير والعطاء والطاعة ففي ذلك مؤانسة لي وزيادة همة وعطاء. 4- إن إدارة المنتدى بداية بالأخ الفاضل ناصر والأخ الوليد والأخت ريمونا ومرورا بك وبجميع أعضاء الإدارة هم إخوة وأخوات حريصين كل الحرص على العمل بما يرضي الله عزوجل لا نزكيهم على الله ولكن نحسبهم كذلك والله حسيبهم . اقتباس:
الموضوع الأول كان موضوعا لأحد الأخوات الكريمات وللأسف لا أذكر اسمها وما عنوان موضوعها تماما ولكن كان موضوع جدا مهم وحساس وقد كنت أفكر كثيرا في سؤال طرح فيه وهو ( هل شخصيتك في المنتدى هي نفس شخصيتك في الواقع ) وفي ذلك الوقت كانت هنالك بعض المشاكل بيني وبين زوجتي هدانا الله ولم أكن قد استوعبت زوجتي بنفس درجة الاستيعاب التي كنت أنادي بها الأعضاء في المنتدى فقررت وحاولت ألا أكون ممن يأمرون الناس بالمعروف وينسون أنفسهم. الموضوع الثاني كلن لأحد العضوات قبل سنتين تقريبا وقد ذكرت فيه مشكلتها مع زوجها وحياتهم التعيسة التي لم تعد تشعر فيها بأي سعادة أو متعة أو معنى للحياة أصلا وكان من حالهم أنهم يعيشون في غرفة فقط حتى أنها تطر من ضيق الغرفة أن تطبخ في الحمام أعزكم الله بالإضافة إلى سوء العشرة من زوجها أصلحه الله لها... فحمدت الله على ما نحن فيه من نعم أدامها الله علينا وفرج همها ونفث كربها وأسأل الله أن يصب عليها الرزق صبا ولا يجعل عيشها كدرا ولا نكدا اقتباس:
|
طرح مميز جداً جداً
ومع انسان بالفعل كذلك مميز متابعة الموضوع الرائع يعطيك العافية اختي جنة الدنيا على هذا التميز |
ماشاء الله عليك جنة الدنيا بوركتي على هذا الموضوع المميز
وبوركتي باختيارك اولى شخصيات هذا اللقاء وهو انسان غير شخصية مميزة بهذا المنتدة يتميز بالهدوء في الردود و المشاركات وطرحه للمواضيع ..تعجبني كتاباته اهلا بيك اخي انسان غير اسأل الله لك التوفيق و ان يجمعني بك وباخواننا في المنتدى في جنات عدن وفي الفردوس الاعلى مع حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم سؤالي لك.. من قدوتك في هذا المنتدى ؟؟ وباعتبارك مدربا في التنمية البشرية كيف تتعامل مع الاشخاص المحبطين والذين نظرتهم للدنيا سوداوية ؟ وهل تستعمل علاجات نفسية او جلسات صراحة معهم ؟ كيف ستبعث التفاؤل وترجع الفرح و البسمة الى حياتهم ؟؟ لان امثال هؤلاء كثر وتعاملي معهم باستمرار .. اخيرا نصيحتك لنا في هذا المنتدى ..... ودعاؤك لنا بالتوفيق و السداد بارك الله فيك واسعدك في الدارين واسكنك الفردوس الاعلى |
[CENTER]
اقتباس:
الشكر لك أنت أخي الفاضل على تكرمك وتفضلك بالتواجد بيننا ومعنا والله يوفقني وإياك لكل خير اقتباس:
وأقول لك أنك لو نظرت إلى التاريخ الإسلامي منذ أن بعث الله نبيه محمد صلى الله عليه وسلم لو وجدت أن بداياته كانت مشرقة كانت بدايات عزة وخير ونفع وصلاح وانتصارات للأمة الإسلامية واستمرت تلك الإنتصارات لفترة من الزمن وانقطعت فترة ثم عادت كما كانت عليه إلى أن وصل الحال في القرنين الأخيرين تقريباً فكانت الكارثة لأن المسلمين فقدوا عزتهم ..فقدوا أمجاد إبائهم وأجدادهم باختصار فقدوا كل شيء ولذلك صدقوا عندما قالوا عنا نحن العرب والمسلمين بصورة عامة ماقد قالوه لأننا (وهذا الكلام يؤكده المفكرين والباحثين في التاريخ الإسلامي) أصبحنا غثاء كغثاء السيل ولكن أبشرك وأبشر نفسي وأبشر العالم الإسلامي أجمع أن النصر قادم ليس كلام أنادي به أو عبارات رنانة إنما التاريخ يعيد نفسه والأمة الآن في خضم نهضة بإذن الله بالرغم من انتشار الفساد والمفسدين إلا أنك لو نظرت بعين فاحصة متعمقة فيما يدور حولها تجد أن الأمة مقبلة على نصر عظيم ولم يعد ذلك المسلم العربي أو غير العربي هو ذلك الرجل التافه الذي لا تتعدي طموحاته عتبة داره .. صدقني هذا ماأؤمن به ويؤكده العقلاء من المسلمين علماء ودعاة ومفكرين فبذلك يكون ردنا عليهم ما يرونه اليوم بأم أعينهم وليس غدا . اقتباس:
أخي أسمح لي أن أقول لك لو أننا تركنا العنان لأنفسنا وألصقنا ما نحن فيه لبيئتنا وآبائنا لما كان في الأمة عقلاء مثلك يناقشون ويطرحون ويتقبلون الطرف الآخر بل يتعدون ذلك إلى أنهم يعدون أنفسهم لنصرة الأمة ... صحيح أن البيئة لها دور ولكن أين هو ذلك الوزير من صناعة الذات التي لا تؤمن بكان أبي ولكن تؤمن بها أنا ذا اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
دمتم بحفظ الله ورعايته |
اقتباس:
وأخ في الله غير بإذن الله حياك الله أخي الفاضل والمميز والمبدع صاحب الظل الطويل اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
أخي الفاضل أبو عبد العزيز
السلام عليك مورحمة الله وبركاته وبعد شاكر لك سماحك لنا بالنهل من تجاربك وحكمك في الحياة . سؤالي الأول أستاذي : حضرت العديد من الدورات ومنها : العادات السبع لستيفن كوبي ، وقرأت كتاب الدكتور صلاح الراشد الخاص بكتابة خطة الحياة ، وحضرت دورة أيقظ العملاق وغيرها من الدورات وطلعت مما سبق برؤية وحماس وخطة ولكن سبحان الله كم يوم ويذهب كل أدرياج الرياح أنا لاأنكر بأني تغيرت ولكن ليس التغير المأمول فما هو السبب بنظرك في عدم اكمال خطة الحياة مع مراعاتي للشروط؟ هل هو عدم وجود الدافع ؟ وجزاك الله خير . |
اقتباس:
أهلا بك أختي الفاضلة الحلم الدافئ اقتباس:
مثلاً لو كانت لك رغبة في مواصلة الدراسة في تخصصك لكي تحصلي على درجة الماجستير وذهبتي للجامعة وقمتي بفعل الخطوات المطلوبة منك ولكنك فوجئتي أنك لم تقبلي عندها قد تشعرين بإحباط وخاصة عندما تفكرين بأن الفرصة لن تكون متاحة لك إلا في السنة الدراسية القادمة ففي ذلك الوقت تتعاملين مع الموقف بهذه الطريقة: 1- تحاولي باستمرار أن تبتسمي فكما هو معروف سلفا لديك أن الابتسامة لها مفعولها السحري حتى على المبتسم نفسه. 2- تحاولي أن تتجاوزي ذلك الأمر بأن تفكري في طرق بديلة له إن وجدت( ليس كل أمر له طرق بديلة) مثل التسجيل في جامعة خاصة أو الدراسة عن بعد وهكذا. 3- تخاطبي نفسك باستمرار بأنك مؤهلة وقادرة على التسجيل في الجامعة ولكن إرادة الله حالت بينك وبين ذلك. 4- خاطبي نفسك بأنك تستطيعي التكيف مع الجو المحيط بك مهما كانت الظروف. 5- فكري مباشرة في الجانب الإيجابي والمشرق من عدم قبولك في الجامعة. 6- الاحتكاك والجلوس مع الأشخاص المتفائلين وفي المقابل البعد عن الجلوس والاحتكاك بالمتشائمين. 7- أولا وأخراً الرضا بما كتبه الله فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط وهذا بحد ذاته يجعل الإنسان متفائلا جداً فأمر الله حاصل لا محالة فلماذا لا يحصل ونحن راضين مسلمين به. وبإذن الله سوف تشعرين بالفرق وهذا من تجربة شخصية وليس كلاما نظريا اقتباس:
مثلا لو كانت الزوجة حريصة جدا على أن تربي أبنائها على أن يهتموا بالنظافة ومن ذلك الاهتمام أن يرموا بالأوراق والمناديل المستخدمة مباشرة في سلة المهملات فلو كان الزوج يتفق في مبدأ النظافة ولكن يختلف في الطريقة كأن يقول لهم يمكنكم أن تتركوها حتى تنتهوا من اللعب مثلا ثم تجمعوها وترموها في السلة فهذا جيد وكأن يقول لهم ليس شرط أن ترموها بأنفسكم ولكن يمكن أن تتركوا هذه المهمة لأمكم أو الخادمة أيضا هذا جيد ولكن المشكلة العظمة ولكبرى عندما يقول لهم أصلا لا أجد فائدة من رميها وجمعها أو يمكنكم رميها من النافذة أو عادي اتركوا الأمر بظروفه ويؤكد لهم أن النظافة أمرا مثالياً ودعونا من المثاليات وهكذا وهذا حله يكون بالطريقة التالية: 1- الإكثار من الدعاء واللجوء إلى الله خاصة في أوقات الاستجابة المعروفة بأن يوفق الله بين الزوجين وبأن يريهم الحق حقا ويرزقهم إتباعه ويريهم الباطل باطلا ويرزقهم اجتنابه وغيرها من الأدعية 2- التركيز على أهم الأشياء المختلف فيها ومحاولة تقريب وجهات النظر فيها ومعالجتها شيئا فشيئا فمثلا لو كان الزوجين مختلفين في المبادئ في التربية والنظافة والقنوات الفضائية فيمكن أن تأتي الزوجة لو كانت هي صاحبة المبادئ الصحيحة وتفكر وتقرر أيهما أكثر ضررا لو لم يحصل وتركز عليه لأنها لو حاولت أن تركز عليها جميعها فسوف تكثر الإصطدامات وحينها قد لا تجدي ولا يخرج الإنسان منها بنتيجة إيجابية لصالح ما قد اختلف من أجله. 3- النظر بزاوية أعمق لرأي الطرف الآخر فقد يجد الإنسان في كلامه ما هو صحيح وواقعي. 4- محاولة الدخول للطرف الآخر من حيث اهتماماته التي لا تضر ولا يكون فيها مخالفة شرعية وحينها نستغل الفرصة المناسبة لطرح مبادئنا التي نؤمن بها وهذه تحتاج إلى وقت طويل وصبر. 5- أن ننظر للطرف الآخر الذي نختلف معه على أنه بشر والبشر من طبعه الخطأ ومن طبعه أن يمتلك مقومات رائعة حتى لو كانت محدودة ننطلق من خلالها ونثني ونشجعه عليها وأن ننظر إليه بعين الرحمة والشفقة والإنسانية لا بعين الإجرام والذنب والخطيئة حتى نستطيع أن نعالج الأمور بطريقة أفضل. 6- الحل الأخير هو الاستخارة ثم الانفصال وهو حل صعب وقاسي وجذري ولكنه حل لأن المشكلة عندما تكون في اختلاف المبادئ متعبة ومرهقة لكلا الطرفين خاصة لو لم تجدي جميع الحلول السابقة بعد الصبر والمحاولات المتكررة والإكثار من الدعاء. اقتباس:
|
تبارك الرحمن لا أدري أحي المضيفه أم الضيف تميز على تميز بارك بكما المولى ونفع بكم وأسعدكما في الدآرين |
| الساعة الآن 01:02 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©