![]() |
لكل داء دواء
ودواء العشق.......... 1-البعد عن أرض المحبوب (المكان المتواجد فيه) 2-البعد عن النظرله والنظر لها تقوى الله ورجاء الآخرة ومافيها من النعيم الدائم تذكر الموت وأن الدنيا مركب يوصل الأنسان للأخرة الاعتصام بالله وطلب ماعنده من النعيم المقيم أسأل الله الهداية لها وأن يشغل وقتها بطاعته آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين |
ذكر ما سبق من أفكار تساعد المتورطات في علاقات شخصية غير شرعية مع شباب، وقد دمجت بعض الأفكار المتقاربة والمتشابهة:
1. الدعاء، (الدعاء سلاح المؤمن) فهو أقوى ما يمكن أن نجابه به مشكلاتنا، مع الإلحاح واختيار أوقات الإجابة. 2. تذكر مراقبة الله للعبد، واتقاؤه سبحانه، وتنمية الوازع الديني، ومحاولة زيادة الإيمان، ليكون خير رادع، وخير درع يتترس به المؤمن، ضد الأعداء الثلاثة: الشيطان والنفس والهوى. 3. تذكر ما يتعلق بما بعد الحياة، كالقبر في حياة البرزخ الطويلة، وأطول منها يوم القيامة كان مقداره خمسين ألف سنة، وأطول منه الحياة الأخروية بعد ذلك: فريق في الجنة وفريق في السعير، وهل سينفعها من تتعلق بهم في تلك الحالات، ويا ليت قومي يعلمون. 4. إشغال الوقت بالطاعات كالصلاة والذكر وقراءة القرآن، وإشغال الوقت أيضا بالنافع المفيد في الحياة، كالدورات في الحاسب الآلي أو اللغة الإنجليزية أو غيرها، وإشغاله بالمباحات كالنزهات البرية البريئة وتغيير الجو وقطع الروتين بالمباح، مع عدم الاقتراب حول الحمى وحول المعاصي، حتى لا يبقى للمؤمن وقت يبحث فيه عما يقضي به فراغه، ليكون الذئاب هم من يستغل هذه الفرصة الثمينة لهم، والمهم محاولة عدم التفكير في مثل هذا الموضوع بالانشغال بأشياء أخرى أقل ما فيها أنها مباحة، ومحاولة طرد هذه الوساوس قد المستطاع مع الاستعاذة من الشيطان الرجيم من مثلها. 5. الصحبة الصالحة، والتي يستفيد منها المؤمن فوائد جمة، كالنصح، وإشغال الوقت، وزيادة الإيمان، والحياء منهم أن يطلعوا على مثل هذه الأخطاء، أما الصحبة السيئة فإنها تزين المنكر وتسهله، وتذكر به. 6. تحكيم العقل، والتفكر في العواقب الوخيمة، والنهايات الأليمة لأمثال هذه العلاقات، والتي عادة ما تبوء بالفشل الذي قد يكون ذريعا جدا، ولات ساعة مندم، ويمكنها أن تضع جدولا للسلبيات والإيجابيات في خطوة لتحكيم العقل، وتعرف بعد ذلك النتيجة، والتفكير جيدا في صفات فارس الأحلام الذي ينبغي أن ترتبط به طوال حياتها، وهل مثل هذا الشاب يستأمن عليها وعلى أبنائها، ويوثق في مثله، ومثل هذا الشاب في الحقيقة ليس صادقا، ولو كان صادقا لدخل البيوت من أبوابها، وهو لا يرضى بمثلها لتكون حليلة له وزوجة وأم أولاد! 7. العزيمة الصادقة بقطع جميع الروابط دون التلكؤ أو التريث والتأني، فإن من يتردد يضعف في النهاية، أما من يعزم على قطع العلاقة فإنه ينسى –ولو بعد حين- هذه العلاقة السيئة. 8. تنمية حب الله فوق حب المخلوقين، وأن يكون حب المخلوقين تبعا لحب الله، فلا يحب مخلوقا إلا أن يكون حبه له في الله -سبحانه-بأن تكون المحبة مبنية على الصلاح والطاعة، التي يمتثلهما المحبوب، وأولى من يُحَب من المخلوقين هو الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، ومثله والصالحون لا يرضون بمثل هذه العلاقة. 9. الزواج متى ما سنحت الفرصة لذلك، والدعاء بذلك حتى تجد تلك الفتاة من يشبعها عاطفيا. 10. ترك أسباب هذه العلاقة، كالنت مثلا، وربما الجوال، وتلجأ الفتاة لمثل ذلك إذا كانت إرادتها تضعف عند المشاركة في النت، فيمكنها أن تبتعد عن النت، وتقطع عن نفسها الجوال، ومن ذلك عدم التفكير في المحبوب. 11. سماع الأشرطة المفيدة لها لبعض مشايخنا وعلمائنا ودعاتنا ووعاظنا الفضلاء، الذين تؤثر كلماتهم في النفوس، أو حضور محاضراتهم في المجامع العامة كالمساجد والمدارس النسائية ونحوها. 12. قراءة الكتب المفيدة في هذا الجانب، سواء التي تعرضت لذكر العلاج، أو القصص التي فيها عبرة أو غيرها مما يفيد فيما نتحدث عنه أو غيره مما يقضي وقت الفراغ. 13. تغيير البرنامج اليومي تماما، والتواصل مع المحيطين للتغيير الجماعي. 14. البحث عمن ينصح هذا الشاب ليبتعد عنها ويكف شره، ليكون العلاج هنا من الطرفين، هذا إذا كانت الفكرة ممكنة. 15. الاستفادة من الطرق الحديثة والدورات المتعددة في تغيير الشخصية وتغيير الميول، وتعديل السلوك. وبانتظار البقية الباقية من الأفكار المبدعة، مع الحرص على عدم التكرار، شاكرا للجميع مشاركتهم الفاعلة. |
شروق السعودية:
شكرا لمشاركتك الممتازة، وقد ورد شيء منها بصيغة مشابهة، بل قمت بتعديل إحدى الفقرات بعدما قرأت تعليقك، أما بشأن تغيير المكان فلعلنا نورده إن شاء الله في المرة القادمة حينما تأتي أفكار جديدة. وشكرا لك مرة أخرى. |
بصراحه الحب يدخل ولو كنا ملتزمين
لانها مشاعر ساميه والبنت الشريفه تطمج بالزواج لكن الشباب يريدون الرحيصه اللي تعرض مفاتنها وتتغنج عشان كذا اللي يحبو بصدق ويخافون الله ما يرتبطو بلي يحبونهم ما عندي حل لان تاخر زواجي ولم يتقدم لي احد وعانيت من قسوه بظروفي وبالبيت جعلتني احتاج وبقوه للحب والحنان أسال ربي يرزقني الزواج والحلال يارب |
تقوية الصلة بالله
تذكر الموت في اي لحظة واخذ العظة والعبره التوبه من الذنوب وكثرة الاستغفار والدعاء |
|
جزاك الله أخي .. حرف ..
[ نسخة لعالم المواضيع المميزة ] |
السبب في الحب هو أوقــآت الفراغ ,,
فلتقتل اوقات فراغها بطاعة الله و فيما ينفع .. وشكرا |
night2005
شكرًا لمشاركتك وأسأل الله أن يفرج همك عاجلا هناك أخيتي من لا يضيع حبه فكلما ازددنا من حبه وجدنا فيه الملجأ والملاذ إنه الله فانطرحي بين يديه ملك قلبي شكرا لمشاركتك صاحب الظل الطويل أشكرك، وقد تمنيت منك تفقيط المشاركة وترتيبها بصورة تسهل عليّ إدراجها ضمن الحلول غالية شكرا لك لاختيار الموضوع ضمن المواضيع المميزة صبا نجد أشكر لك مشاركتك |
ذكر ما سبق من أفكار تساعد المتورطات في علاقات شخصية غير شرعية مع شباب، وقد دمجت بعض الأفكار المتقاربة والمتشابهة:
1. الدعاء، (الدعاء سلاح المؤمن) فهو أقوى ما يمكن أن نجابه به مشكلاتنا، مع الإلحاح واختيار أوقات الإجابة. 2. تذكر مراقبة الله للعبد، واتقاؤه سبحانه، وتنمية الوازع الديني، ومحاولة زيادة الإيمان، ليكون خير رادع، وخير درع يتترس به المؤمن، ضد الأعداء الثلاثة: الشيطان والنفس والهوى. 3. تذكر ما يتعلق بما بعد الحياة، كالقبر في حياة البرزخ الطويلة، وأطول منها يوم القيامة كان مقداره خمسين ألف سنة، وأطول منه الحياة الأخروية بعد ذلك: فريق في الجنة وفريق في السعير، وهل سينفعها من تتعلق بهم في تلك الحالات، ويا ليت قومي يعلمون. 4. إشغال الوقت بالطاعات كالصلاة والذكر وقراءة القرآن، وإشغال الوقت أيضا بالنافع المفيد في الحياة، كالدورات في الحاسب الآلي أو اللغة الإنجليزية أو غيرها، وإشغاله بالمباحات كالنزهات البرية البريئة وتغيير الجو وقطع الروتين بالمباح، مع عدم الاقتراب حول الحمى وحول المعاصي، حتى لا يبقى للمؤمن وقت يبحث فيه عما يقضي به فراغه، ليكون الذئاب هم من يستغل هذه الفرصة الثمينة لهم، والمهم محاولة عدم التفكير في مثل هذا الموضوع بالانشغال بأشياء أخرى أقل ما فيها أنها مباحة، ومحاولة طرد هذه الوساوس قد المستطاع مع الاستعاذة من الشيطان الرجيم من مثلها. 5. الصحبة الصالحة، والتي يستفيد منها المؤمن فوائد جمة، كالنصح، وإشغال الوقت، وزيادة الإيمان، والحياء منهم أن يطلعوا على مثل هذه الأخطاء، أما الصحبة السيئة فإنها تزين المنكر وتسهله، وتذكر به. 6. تحكيم العقل، والتفكر في العواقب الوخيمة، والنهايات الأليمة لأمثال هذه العلاقات، والتي عادة ما تبوء بالفشل الذي قد يكون ذريعا جدا، ولات ساعة مندم، ويمكنها أن تضع جدولا للسلبيات والإيجابيات في خطوة لتحكيم العقل، وتعرف بعد ذلك النتيجة، والتفكير جيدا في صفات فارس الأحلام الذي ينبغي أن ترتبط به طوال حياتها، وهل مثل هذا الشاب يستأمن عليها وعلى أبنائها، ويوثق في مثله، ومثل هذا الشاب في الحقيقة ليس صادقا، ولو كان صادقا لدخل البيوت من أبوابها، وهو لا يرضى بمثلها لتكون حليلة له وزوجة وأم أولاد! 7. العزيمة الصادقة بقطع جميع الروابط دون التلكؤ أو التريث والتأني، فإن من يتردد يضعف في النهاية، أما من يعزم على قطع العلاقة فإنه ينسى –ولو بعد حين- هذه العلاقة السيئة. 8. تنمية حب الله فوق حب المخلوقين، وأن يكون حب المخلوقين تبعا لحب الله، فلا يحب مخلوقا إلا أن يكون حبه له في الله -سبحانه-بأن تكون المحبة مبنية على الصلاح والطاعة، التي يمتثلهما المحبوب، وأولى من يُحَب من المخلوقين هو الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، ومثله والصالحون لا يرضون بمثل هذه العلاقة. 9. الزواج متى ما سنحت الفرصة لذلك، والدعاء بذلك حتى تجد تلك الفتاة من يشبعها عاطفيا. 10. ترك أسباب هذه العلاقة، كالنت مثلا، وربما الجوال، وتلجأ الفتاة لمثل ذلك إذا كانت إرادتها تضعف عند المشاركة في النت، فيمكنها أن تبتعد عن النت، وتقطع عن نفسها الجوال، ومن ذلك عدم التفكير في المحبوب، مع البعد عن أرضه ومكانه، ومحاولة عدم القرب من أرقامه وعناوينه، ونسيانها وتضييعها، وغض البصر عنه وعن غيره. 11. سماع الأشرطة المفيدة لها لبعض مشايخنا وعلمائنا ودعاتنا ووعاظنا الفضلاء، الذين تؤثر كلماتهم في النفوس، أو حضور محاضراتهم في المجامع العامة كالمساجد والمدارس النسائية ونحوها. 12. قراءة الكتب المفيدة في هذا الجانب، سواء التي تعرضت لذكر العلاج، أو القصص التي فيها عبرة أو غيرها مما يفيد فيما نتحدث عنه أو غيره مما يقضي وقت الفراغ. 13. تغيير البرنامج اليومي تماما، والتواصل مع المحيطين للتغيير الجماعي. 14. البحث عمن ينصح هذا الشاب ليبتعد عنها ويكف شره، ليكون العلاج هنا من الطرفين، هذا إذا كانت الفكرة ممكنة. 15. الاستفادة من الطرق الحديثة والدورات المتعددة في تغيير الشخصية وتغيير الميول، وتعديل السلوك. 16- الإكثار من التوبة والاستغفار، وترديد التوبة وتكرارها وعدم الملل منها مهما تكرر الذنب، وود الشيطان لو ظفر من ابن آدم بالملل من التوبة، والله سبحانه إذا علم أن عبده يكرر التوبة خوفا منه، رغم تكرر الذنب منه يغفر مهما كان، يقول الله تبارك وتعالى في الحديث القدسي: (( أذنب عبدا ذنب فيقول يا رب أذنبت ذنبا فاغفره لي فقال الله علم عبدي أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب قد غفرت لعبدي ثم عاد فأذنب ذنبا فقال أي ربى أذنبت ذنبا فاغفر لي فقال الله علم عبدي أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب قد غفرت لعبدي ثم عاد عبدي فأذنب ذنبا فقال يا رب أذنبت ذنبا فقال الله عز وجل علم عبدي أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب قد غفرت لعبد فليفعل عبدي ما شاء ما دام يستغفرني ويتوب إليّ))، ولا يدري العبد فربما كانت وفاته أثناء توبته بين معصيتين لو طال به العمر، لكن الله يمن عليه بالتوبة، ويموت عليها. 17-الإكثار من النوافل والطاعات، وتعويض النقص الحاصل بالمعصية بمزيد من التقرب إلى الله، وإرغام الشيطان الحريص على إغواء ابن آدم بالإكثار من فعل ا لخيرات، ولا شك أن الاهتمام بالفرائض أولى من النوافل، ولكنه لا يستطيع أن يكثر منها، بل يحسنها علها ترفع إلى الله –سبحانه- فيقبلها. |
الساعة الآن 01:50 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©