|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله الفردوس الأعلى من الجنة بغير حساب ولاعذاب أدمعت الأعين وحركت الأنفس فهل ستتحرك الأبدان للسعي لتصويب السهام لنيل الجنان؟؟ نعم والله ستتحرك بإذن الله فالخير في إمة محمد عليه الصلاة والسلام إلى يوم الدين....ولكن نحتاج من يدلنا ويسعى إلينا لجمع الصدقة ووضعها في محلها فالكثير يبحثون عن أبواب الخير ولكن لايعرفونها. .فكما تعلم أصبح الإنسان هذه الأيام يخشى من وضع صدقته في مكان يتضح بعدها انه وكر للإرهاب ويتهم بمساندة الإرهاب. فالمرأة مثلاً تتمنى لو تجوب البيوت لتعرف المحتاجين منهم والعفيفين اللذين لايسألون الناس إلحافا والذين يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف....ولكن لاتستطيع لذا فأمثالك نحتاجهم لنصل إلى تلك البيوت ...... |
اللهم اجزي أخي المجاهد عن المسلمين خير الجزاء ...
اللهم جازه بالحسنات إحسانا وبالسيئات عفوا وغفرنا ... اللهم اكتب له الأجر والمنازل العليا في الجنان .. بارك الله فيك أخي وكثر الله من أمثالك .. فعلا الخير في الأمة باقي إلى قيام الساعة .. |
((مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ )) البقره 245 سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : اتقوا النار ولو بشق تمرة . الراوي: عدي بن حاتم الطائي - خلاصة الدرجة: [صحيح] مراقبنا الفاضل بارك الله فيك وجعل مثواك ومن أحببت الجنه |
أخي في الله أبو غانم
جزاك الله خير الجزاء على هذا التذكير طابت لك الأيام والليالي وأسكنك الله في المقام العالي |
مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ )) البقره 245
اتقو النار و لو بشق تمرة سبحان الله الطريق الى الجنة سهل و يسير لكن من ذا الذي سيسلكه و يتخذه طريقا ماشاء الله اسلوب رائع في الدعوة و الارشاد ما احوجنا لمثل هذا ..ان يشعر احدنا بالاخر و ان يتصدق عليه فالصدقة تطفئ غضب الرب سبحان الله اللهم اجزي أخي المجاهد عن المسلمين خير الجزاء ...و جازه بالحسنات إحسانا وبالسيئات عفوا و تكفيرا وغفرنا ... اللهم اكتب له الأجر والمنازل العليا في الجنان ..و اجمعنا به في دار كرامتك مع الحبيب المصطفى عليه الصلاة و السلام بارك الله فيك أخي وكثر الله من أمثالك ..الالف و الالاف من امتنا الاسلامية فعلا الخير في الأمة باقي إلى قيام الساعة .. |
بارك الله فيك وفي أهلك ومالك وأولادك...وجازاك واصحابك خير الجزاء....يا معلمنا الفاضل
فتحت علينا باب ( وفي ذلك فليتنافس المتنافسون) شيخنا الكريم:هل استطيع نشره عبر الايميلات |
اخي بارك الله فيك
الله يكثر من امثالك ويغفرلك ويباركلك ويرزقك بالدنيا المال والولد الصالح والاخره الجنه مع من تحب ... |
اخوي الكبير المجاهد
الله يبارك فيك ويجزاك الفردوس وينفع بما كتبت دنيا وآخرهـ وفقك المولى لما يحب ويرضى |
بـآرك الله فيك .. وجـآزآك الجنــة ......!!!!
|
جزاك الله خير يا أبو غانم خير لسعيك إليه ..
و أسمح لي أن أضيف هذا المقال الذي يعلق على أحد الأخبار التي حدثت أثناء موجة البرد التي مرت علينا : ماتت مشاعل، وقد ماتت قبلها المشاعر"، ينضح حزنا ولوما وغضبا وأسى وأسفا. :" هل ستكون مشاعل طبيبة؟ لا، ستكون معلمة؟ لا، ستكون إخصائية اجتماعية؟ لا ربما ربة منزل؟" ثم ينزل علينا مفاجأته الصاعقة الأسى، فيتابع قائلا:"لا، فلن تكون أياً من ذلك، كيف تكون وهي ماتت في الأمس!" أما كيف ماتت؟ سنعرف أن مشاعل تجمدت حتى الموت.. يا لرب السموات. ثم إن الكاتب لا يلوم البرد أبدا، وإنما يعتبره أداة قتل، ولكن يا ترى من يتهم الكاتب؟ من يلوم؟ لمن يوجه أصابع الاتهام غاضبا متعجبا ذاهلا باكيا مقهورا؟ الكاتب يصرخ فينا: "نحن قتلناها". قتلها هذا المجتمع الذي أعماه الطمع، لأننا بدلا من أن نوظف أباها استقدمنا عاملا أرخص منه وأكثر طاعة، فماتت من البرد في بيت من الصفيح، ماتت وهي لم تنه مقرر التربية الوطنية، كما يقول الفارسي، ماتت مشاعل فاشتعل قلب الكاتب وقلمه وصب جام غضبه على نفسه ومجتمعه، فيتضور وجعا وهو يقول: "متِّ من البرد يا مشاعل، ونحن نذهب لسويسرا بحثا عن البرد!". مقالة الكاتب الحزين الغاضب الموجوع لا بد أن تكون في مقررات التربية الوطنية.. حتى يكون لها معنى. |
| الساعة الآن 07:32 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©