أنا معك إن هذا اتخاذ القرار بهذا الموضوع حداً صعب الحقيقة أن شاء الله أنك حصلت على الاجر العظيم باسلام شخص على يدك وهذا خيراً لك من حمر النعم كما قال رسول الله عليه الصلاة والسلام كما أن طاعة الوالدين واجبة حينما أمر عمر أبن الخطاب أبنة عبدالله أن يطلق زوجتة قال له رسول الله اطع والدك (بما معناه) لذا اخي أرجو منك سؤال أهل العلم في ذلك لعلهم يرشدونك الى طريق الحق والصواب وحاول مع أبيك بالعدول عن رائيه وأن لم يفعل فالحاول مع زوجتك بأن تتقبل الامر أكراماً لا بيك أقصد بالزوجة الثانية هذا والله أعلم

الله يعينك اخوي والله ما اتمني اكون في مكانك وانت اعلم بظروفك وامل انك تحل الموضوع بافل الطرق ضررا لجميع الأطراف يما فيهم انت

شكلك يا اخي راغب بالزواج الثاني

مدام هيك مافي داعي نقول شي

الله يوفقك ويعين زوجتك

الزواج باجنبية ليس محببا لكون انهم غير عنا ودين غير وكل شي غير
لكن الواحد يفكر بالعقل
لما يلاقي انو هالاجنبية صارت مسلمة وكويسة وماعليها شي

وامراة صالحة
ليش نعارض الزواج
ولا هية بس لا يعني لا
؟؟؟


صحيح الزواج ببنت البلد اولى

لكن الله يسخر الخير للانسان حيث كان
ثم مافي افضل من انسان يخلي انسانة تسلم وتصير حافظة لنص القران

وقتها لا ارى داعي لمهاجمة هذا الزواج
في النهاية هية انسانة ولها مشاعر

ليش بتتعامل على انها اشي منبوذ

مادمت انسان عصامي وتتخذ قراراتك بنفسك فأكمل كما بدأت وفقك الله . لكن

ألفت انتباهك الى أمر لحظته في كلماتك ( احذر الغرور )

وعن سؤالك لو كنت بمكانك . وأنا الانثى . فاقول لك سأرضي والدي بكل جهدي وفي

كل الامور الا أن اتزوج باختياره هو

انا لو مكانك ارفض ارفض التعدد

ممكن نعرف ايش قررت

أخطأت الأجنبية بعدم زواجها من أجنبي !!
وأخطأ العربي التقليدي بعدم زواجه من عربية بطريقة تقليدية !!


لا يوجد انسان حياته بلا أخطاء ..

ولكن بالتأكيد هناك ثمن سيدفعه أحد الطرفين أو كلاهما ..

أخي في الله لنأخذ الموضوع من عده جوانب ومن دون غضب أو حساسيه الله يرضى عليك:
انت قمت بالصواب حينما تزوجت أثناء دراستك لسبب ان تلك البلاد فيها من المغريات مايجعل الشيطان يقوى على الأنسان فيجره للمعصيه والرذيله وأنت بحكمتك وقوه دينك وايمانك بالله وخوفك منه قطعت على الشيطان الطريق وتزوجت بالحلال على سنه الله ورسوله هذا أولا..
ثانيا:
لقد كسبت الأجر في جعلها تعتنق الدين الأسلامي وتحفظ نصف كتاب الله مما جعلك تفكر في انجاب الأبناء كون والدتهم اعتنقت ديانتك فضمنت عدم تخلخل التوازن الديني والفكري بينكما مما سيجعل الأبناء ينشئون نشئه دينيه صحيحه..
ثالثا:
ياأخي أنا لاأنكر حق التعدد فهذه شريعه مسنونه لكم يامعشر الرجال لكن وودت ان اسألك هل انت مرتاح معها ومتفق معها اذا كانت الأجابه نعم فالحمدلله مالذي يدعوك لتشتيت أسرتك وتحطيم حياتك..؟
ستقول والدي ورضاه.. أنا لاأطلب منك اعلان التمرد والعصيان لكن والدك يعلم بزواجك وبأبنائك وبتغيير زوجتك لديانتها..
لكن ربما يجهل انها فنزوليه وباستطاعتها المطالبه بالأطفال في حال الأنفصال لاسمح الله عن طريق سفاره البلد واتصور انه لن يرضيه ان يتربى الأبناء في جو متحرر قد تضيع فيه المبادئ والقيم الأسلاميه ويصبح الممنوع مباح فلا حسيب ولارقيب..
تكلم معه بلين وأخبره ان الرسول قال( زوجوا من ترضون دينه) وانه لم يحرم للرجل الزواج بكتابيه فمابالك اذا تلك الكتابيه أسلمت.. لامجال للأعراق والحسب والنسب فالرسول قال (فاظفر بذات الدين تربت يداك)..
أخبره أنك مرتاح مع زوجتك وأطفالك ومستقر ولله الحمد وان عاده ابنه العم لأبن عمها فهذه عاده من الجاهليه.. ونحن انار الله بصيريتنا وعقولنا وقلوبنا بالأسلام والأيمان ولله المنه والحمد..وان شاء الله ترزق ابنه عمك برجل على دين وخلق..
هذا ماأردت توضيحه لك والله يتمم عليك الأستقرار مع زوجتك وأطفالك ولايغير عليكم.. ويهدي الوالد للصواب..