كان الله في عونك أختي فلو فرضنا أنك ستصبرين على عدم المعاشرة, كيف ستصبرين أن تحرمي من حقك أن تكوني أما في يوم من الأيام؟؟
لازم تضعي حل لمشكلتك و لا تضيعي سنوات أخرى من عمرك على هذا الحال.

عزيزتي..

أياً كانت مشكلته .. لو كان حريصاً على حلها لكان فعل منذ البداية.

ولكنكِ لم تري منه سوى مماطلة وتلاعب لمدة سنة؟!!!!
والأدهى محاولته إشعاركِ بأن المشكلة فيكِ أنتِ!!!!!!!!!!!!


حقيقةً لا أعتقد أنه ينوي حل الموضوع .. لذلك لا أرى داعياً لتضييع المزيد من وقتكِ وأعصابكِ.


ثم..

أهله ـ كما بدا لكِ ـ كانوا يدركون أن به علة ما ورغم ذلك سكتوا ولم ينبهوكِ .. وهذا اسمه غش وخداع .. فلماذا الاستمرار في حياة كانت بدايتها متلوية بتلك الطريقة؟؟

أعتقد أنه من المهم أختي أن تتداركي حياتك.. وتحسمي أمرك ولاأدري كيف صبرتي إلى هذه المدة.. لو قلنا أنه لديه مشكلة في الإنجاب لقلنا قد يجد لها حلا.. لكن لامعاشرة ولاإنجاب.. هذا شيء مؤسف حقاً..

أقترح أن تطلبي من المحكمة ورقة تثبت أنك مازلت كما كنت.. حتى تخرسي الألسن لاتتكلم بعرضك أو تقدحك بشيء أو يقدحك أهله بشيء وأيضاً للمستقبل إن كتب الله لك الفسخ والزواج..

أعانك الله ويسر أمرك وفرج همك واختار لك الخيرة المباركة..

أتفق مع اقتراح أخونا أبوإيناس.

لا أتفق معك في هذا الرأي لأنه سيجعل علامة استفهام عليها عند الناس وخصوصا الرجال وسيهربون عنها بل دعي الأمور تمشي كعادة الناس فإذا حصل الطلاق وسئل الناس يقال لهم أن الرجال عنين لم يصل إليها

لا حول ولا قوة الا بالله

ليش ماوضح بنات الناس ماهم لعبه

لك الحق

لكن لماذا يهرب منها الرجال ولماذا يجعل عليها علامة استفهام وهي تثبت حقاً لها..

وماالمانع ان يقال للناس ذلك وإذا استدعى الأمر فالورقة أو حتى يقال للناس أن معها ورقة من المحكمة يثبت ذلك فهذا أثبت لدى الناس.. وأدعى لقبولها

جهزنا العصابة قبل الفلقة(جرح الراس)
نحن نتمنى لها أن تحل مشكلتها مع زوجها وأن يصلح مابينهم وأن يصيران زوجان يكمل أحدهما الآخر

تمنياتي لكم بالتوقيق

بااااال الله في عونج يا بنت بلادي بس بصراحه وااااااااااااااااايد سكتي عنه انا من رايي تكلمينه قبل رمضان لآخر مرة يمكن الله يشرح صدره و بعدها اطلبي الطلاق لا بينكم عيال و لا شي يفرح و انتي بنت للحين ما دخل عليج يعني ما عليج عده حتى وانا متاكده ان حظج بيكون احسن والله بيعوضج باللي يستاهلج لأنه شكله مب متعاون و الله يسامح اهله اذا كانو يدرون ولا قالو لكم و غشوكم و هدمو حياتج كله في ذمتهم اذا يدرون و ساكتين

طمنيني عليج يا يمه