لا بد ييجي يوم و يحس فيها أختي

بس المهم انها بتاخد الأجر

بارك الله فيك و اسعدك

أختي الكريمة يمكن الأخ تشدد شوي في هذه الجملة

بس كل واحد يكتب من تجربته

من ذكاء المرأة إنها ما تخلي الفرصة لزوجها أبدا إنه يطالع برا

لو الساقطة كمت ذكرت تلبس للأغراب

الأولى ان الزوجة تلبس لزوجها أكيد راح يكون شاف اللبس و الدلع من زوجته و أكيد لن يصرف الطرف إلى الخارج

أختي نفترض أني كما قلت يدي في الماء المتلج

بس أعتقد أني عايشة في هالدنيا و أعرف ما يجول فيه

أو حتى ما بعرف شئ عن الحياة الزوجية و كلامي كله غلط

بس كلام المصطفى صلى الله عليه و سلم

ما قولك فيه؟؟

بارك الله فيك

تسلمين غاليتي سموره على الدرر الرائعه

كلامك في محله يعطيك العافية

والتي تريد راحة البال لا تفتش خلف زوجها ولا تغفل بالكلية تكون على يقظة وتترك عنها تتبع كل حركاته وكلماته حتى لا يشعر بالاختناق

دمتي بود

أنا مسلمة قبل كل شيء و كلام الرسول صلى الله عليه و سلم لا يناقش و حتى التفكير بمعارضته أو عدم تقبله هو كفر و العياذ بالله فكلامه وحي من الله سبحانه و تعالى و لا ينطق عن الهوى
لكنني أتكلم على رأيك الشخصي الذي أبديته في موضوعك الجميل, فلقد ذكرتني بحالي قبل أن أتزوج ( و هذا لم يكن من زمن بعيد جدا فأنا لازلت في العشرينات من عمري) كنت أظن أن ارضاء الزوج سهل للغاية و كنت أرى النساء من حولي و أقول في نفسي كم هن مقصرات في حق أزواجهن و لكن بعد زواجي فهمت أشياء كثيرة كانت غائبة عني ,إن شاء الله لما تتزوجي تفهمي كلامي
ادعي لي أن أكون من خير الزوجات فذلك ليس بالشيء السهل أبدا من وجهة نظري و يحتاج مجاهدة كبيرة من المرأة و لذلك كانت الجنة جزاء من ماتت و زوجها راض عنها.
جزاك الله خيرا أختي في الله على ردك و على موضوعك القيم و إن شاء الله أحاول أستفيد منه.

بسم الله الرحمن الرحيم

كلام جميل هو ان ندعو الزوجة لتشبع زوجها و هو كذلك
فهما سكن لبعض
لكن لماذا نعامل الرجل و كأنه منحرف إذا ما تعطرنا و تعدلنا له
فليس هناك خشية في قلبه من الله (الخيانة)
خلاص يعني هو ما يقدر يتحمل يوم تكون الزوجة مرهقة جدااا
او ما يقدر يتكلم معها أبداا عن مشاكله العاطفية
و اكيد ستكون له ستر و غطاء و تنتبه لحالها

الأحرى أن نتذكر حرمة هذا الشيء
الذي تهاونا في تسميه بالخيانة
و هو الزنا..نعوذ بالله منه

فلو حصل أن الزوجة لا أمل لها بتحسين اهتمامها بالزوج
و الزوج لايحبها جداا
فهناك شرع بالزواج الثاني
و إلا
لامبرر للخيانة و لاداعي لذكره
و لاداعي لوضع الزوجة كمبرر
لعدم مخافة بعض الأزواج و إن شاء الله هم قلة
لعدم خشيتهم لله

تحياتي
ام فاطمة