![]() |
واضح
الاخت ماخذتك عشان جيبك لا اكثر ولا اقل بالله ابغي اسال اذا هالحركات سوتها زوجتك ام عيالك بنت بلدك بتنفذها لها؟ ولا سبحان الله عند جنسيات معينه خلاص ..ما تقدرون تقولون لا |
اقتباس:
ههههههه والله انا مااعرفهم ترى بتقولوا تعرف زوجته |
اولا احب ان اذكرك اخي الكريم بحديث المصطفى الذي لاينطق عن هو (تنكح المرأة لثلاث: لجمالها، أو مالها، أو دينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك".والمقصود من هذا الحديث الشَّريف هو التَّحذير من أن يكون الهدف الأوَّل للمتزوج تلك الأمور الدُّنيوية وحدها، فإنَّها- إذا خلت من الدِّين- لا تحقق الغاية المنشودة من الزَّواج، فالواجب أن يكون الدِّين متوافراً أوَّلاً، لأنَّه الواقي من كلِّ خطر.
فالدِّين سيمنع الغنيَّة من البطر، ويدفعها لشكر النِّعمة، ويمنع ذات الحسب من الكبر والغرور، ويجعلها في طاعة زوجها، ويدفع ذات الجمال لصون جمالها، ويبعد بها عن أن تذل بهذا الجمال فتقع في محظور. فالدِّينُ هو العنصُر الأساس في اختيار الزَّوجة، ذلك أنَّ الزَّوجة سكنٌ لزوجها، وحرثٌ له، وهي مهوى فؤاده، وربَّةُ بيته، وأمُّ أولاده .. عنها يأخذون صفاتهم وطباعهم، فإن لم تكن على قدرٍ عظيمٍ من الدِّين والخُلُق؛ فشِل الزَّوج في تكوين أسرةٍ مسلمةٍ صالحة. أمَّا إذا كانت ذاتَ خلقٍ ودين كانت أمينةً على زوجها في ماله وعرضه وشرفه، عفيفةً في نفسها ولسانها، حسنة لعشرةِ زوجها، فضمنتْ له سعادته، ولأولاد تربيةً فاضلة، وللأسرةِ شرفَها وسمعتَها، فاللائقُ بذي المروءة والرأي أن يجعل ذواتِ الدينِ مطمحَ النَّظر وغايةَ البُغية؛ لأنَّ جمال الخُلُقِ أبقى من جمال الخَلْقِ، وغِنَى النَّفس أولى من غنى المال وأنفس، والعبرةُ في الخصال لا الأشكال، وفي الخِلال لا الأموال.. فالمرأة الصَّالحة، صاحبة الدِّين والخُلق، تعرف واجباتها، فتحفظ زوجها وأولادها، ولا تبذِّر المال، ولا تترك البيت الزَّوجي يسير على الضَّلال، انطلاقاً من الخوف من ربِّها سبحانه. ويذكر الإمام الغزالي مضارّ اختيار الزَّوجة غير متديِّنة فقال: إنها كانت ضعيفة الدِّين في صيانة نفسها وفرجها أزرت بزوجها، وسوَّدت بين النَّاس وجهه، وشوشت بالغيرة قلبه، وتنغص بذلك عيشه، فإن سلك سبيل الحمية والغيرة لم يزل في بلاءٍ ومحنةٍ، وإن سلك سبيل التَّساهل كان متهاوناً بدينه وعِرضِه ومنسوباً إلى قلة الحميّة والأنفة. وإذا كانت مع الفساد جميلةً كان بلاؤها أشدّ، إذ يشقّ على الزَّوج مفارقتها فلا يصبر عنها ولا يصبر عليها، ويكون كالذي جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إنَّ عندي امرأة هي من أحب الناس إلي، وهي لا تمنع يد لامس، قال:«طلِّقها»، فقال: لا أصبر عنها، قال :«استمتع بها»، وإنَّما أمره بإمساكها خوفاً عليه بأنَّه إذا طلقها أتبعها نفسه وفسد هو أيضاً معها؛ فرأى ما في دوام نكاحها من دفع الفساد عنه من ضيق قلبه أولى. وإن كانت فاسدة الدِّين باستهلاك ماله أو بوجه آخر لم يزل العيش مشوشاً معه، فإن سكت ولم ينكره كان شريكاً في المعصية مخالفاً لقوله تعالى :( قو أنفسكم وأهليكم نارا)[التحريم:6]، وإن أنكر وخاصم تنغَّص العمر، ولهذا بالغ رسول الله صلى الله عليه وسلم في التَّحريض على ذات الدِّين، لأنَّ مثل هذه المرأة تكون عوناً على الدِّين؛ فأمّا إذا لم تكن متدينة كانت شاغلة عن الدِّين ومشوشة له. وتعرف صاحبة الدين أن تكون من أسرة متدينة، وبسؤال الأقارب والجيران. |
اقتباس:
نفس الراي هيه تزوجتك قد تكون مضطره لانها مطلقه وعندها اولاد ولانك خليجي وميسور ليس الا وانت يجب ان تكون حنون عليها وتحسسها باانها زوجة وليست للمتعه الخلفه مافيها شي اذا كانت تطلبها البيت اخذته بالعافيه لكن لاتكتب لها شي وانت بالحياة او ان تكتب لهاشي وهي لاتعلم افضل |
مع اني لا اعلم ماهي جنسيتك ولايهمني ابدااا ان اعرررف
سؤال وااحد فقط انت رجل تقدر تحكم زووجتك اولاااااا؟؟؟ بيت وكتبت لهااا بيت ومن كرمك والله عطااااك لكن غير كذاا لو تناازلت عذراااا على تعبيري فهي لا تريد ذكرر تمشية يميناا يسارااا ويقوولها حااضر وتم ويصرف عليهاا دم قلبة لأنة غالباا لن تصبررر على فقرك بعدمااا تفلس فهمهاا اذا رااح تستمرر بهذا الاسلوب انك لن تصبر عليهااا طويلااااا لعل وعسى معتبرتك شي وتخااف منك اعتذر جداا على كلااامي ولكن السعيد من اتعض بغيرة والشقي من اتعظ بة كاان الله في عووونك |
اقتباس:
كلام سليم |
هذا ما جنبته يداك
|
انا مع كلام الاخ
زوج عتيق ماشاء الله كفى ووفى |
هل فكرت في مشاعر زوجتك الأولى؟
|
بما أنك كتبت للثانية بيت و تصرف عليها هالصرف
ماذا أعطيت الأولى هل كتبت لها بيت بصراحة كثير من الرجال عندنا مايسكن ببيت زوجته إلا لما يصير باسمه !! وشلون عاد يكتب لها بيت باسمها انظر أنت إلى نفسك هل أعطيت للأولى مثل ما أعطيت جارتها ( الثانية ) اسأل نفسك و أوصيك يتقوى الله أولاً و أن لا تسمح لأحد باستغلالك ثانياً |
| الساعة الآن 09:39 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©