ياللي تقولون إرجعي لبيتك كيف ترجع و هو ضربها في الشارع

قمة الإهانة و عند الناس وش بقى طيب ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!

على فكرة تراها ماهي بهينة يسوي زي كدا و أصلا بأي نفس ترجع

ضغطي ارتفع بصراحه
انا لو مكانك وسوالي هالحركه بهستر وبطلع عيونه امام الناس
اللي ما يستحي
الحين تروحين تكلمين ابوك بالموضوع
وهالاشكال ما ينعاش معاها ابدا
هذا واحد مو طبيعي ...مريض

الطلاق ليس حلاً

وليس كل البيوت تعيش على الحب

لو كلمتي اهلك من الاولى وتفاهمو معه

يمكن كان تلحقي الموقف وتوقفينه عند حده

لكن الان خلاص انسى الموضوع وارجعي لوضعك الطبيعي مع الوضع بالبال

انه لا يمد يده عليك ولا يضربك

عشان لا يصير الضرب عادة في حياتك

واي وقت يضربك فيه جيبي الاول والتالي يعنى لا تسكتين

لكن الان عيشي حياتك معه

بالعكس يمكن يكون طيب وحبوب

بس عصبي

نعم يا أختي،دفعته أنا أيضا ونعتته بالحيوان.
ومع ذلك لم استطع هضم ما فعله كانت صدمة كبيرة لي،ولولا ذلك لكنت فعلت أكثر

اختي اولا استخيري
ثانيا..ضعي ايجابيات زوجك وسلبياته امامك
السلبيات هل ممكن حلها؟ هل لديه قابليه يتفاهم ويغير من نفسه؟؟ هذا الامر ممكن تعرفيه من خلال جلوس والدك معه والتفاهم معه
ابدى زوجك استعداد للتفاهم خير وبركه
رفض وتعنت بعدها القرار واضح

في بداية قراءتي للموضوع كنت اضع كل الحق عليه وكان لك كل الحق في طلب الطلاق

لكن بعد رد الاخت روح الطير أرى ان خطأك لا يقل اطلاقها عن خطأه ..

خرجت من بيتك دون أذنه وتذهبين كذلك للدورات بعد ان رفضها ؟!

إن كان الطلاق رحمة لك كما تظنين فهو رحمة له ايضا بصوره اكبر

يا أخي الوضع مو مثل ما انتم معتقدين..
للي صار ان احنا قاطنين بدولة اوروبية فيها أزمة عمل خانقة وهو لا يعمل،فقاللي نرجع بلدنا،وانا كنت رافضة لأنه المفروض يدور على شغل حتى يلاقيه وللي ماشي على كل الناس ماشي علينا..
بس هو كان بدو يقنعني بالرجوع بأية وسيلة،وهنا في المغرب نحن نسكن مع اهله،وطبعا لسنا متفاهمين..ويتدخلون في كل حياتنا ،الشئ الذي أرفضه تماما..
ثانيا انه عندما يأتي هنا يجد حريته التامة بحكم القانون في المغرب الذي يعطي غالبية الحق للرجل عكس اوروبا.
لكني قبل المجيئ هنا ،اشترطت عليه عدة شروط من بينها دورتي الحلاقة والمعلوميات وكان موافقا جدا،ومرحبا بالموضوع وموافقا على العمل أيضا..

**لكن الذي جننني هو نكرانه لكل شئ،وقوله أنه تراجع عن كل ما وافق عليه..بكل بساطة

يعني بالعربي انه فعل ما كان يريده وانا عدت إلى هنا بخفي حنين،لكن هذا كذب وغش..ومن غشنا فليس منا