???
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,,,

اسال الله ان يعينك وان يلهمك القرار الصائب, اما بخصوص مشكلتك اذا كانت طليقتك ليس لديها مانع في الرجوع فلا يوجد لديك مشكله اخي العزيز لا تنسي انك رجل والله سبحانه وتعالي سمح لك بالزواج من اربع لا انصحك بطلاق زوجتك وام ولدك رجع طليقتك واعدل بينهم ولا تنسي ايظاً ان مايبدر من زوجتك من تهديد وغيره امر طبيعي زي ما ذكرو الاعظاء علي العموم استخر واسترجع طليقتك وتحمل نتيجه خطاءك انت من وظع نفسك بهذه المشكله فلازم انك تصبر وتتحمل. اسال الله لك التوفيق والسداد وان يالف بين قلبك وقلب زوجاتك.

الأخ الفاضل شارب قهر

الموضوع لا يخصك وحدك , بل يخص طفل بريئ وزوجه على ذمتك ثم انت
لا أظن ان زوجتك ستوافق على استعادة طليقتك بسهوله
حاول اقناعها بقدر الامكان واضغط عليها نوعا ما , ولكن لا تفاجئها ولا تكرهها , فهي ام ولدك وهي احق بك من سواها
اذا استطعت اقناعها , فاستعد طليقتك , واذا لم تستطع فلا تفعله رغما عنها
فربما يدفع طفلك البريئ الثمن غاليا

اخي الفاضل ... عندما نتزوج لا تبقى حياتنا ملكنا وحدنا كما كنا عزاب
بل ملك ابنائنا وشريكنا بالحياة ثم انفسنا
من يفكر بمصلحة ابنائه يفكر بهم قبل ان يفكر بنفسه
ومن يضمن لك انك اذا استعدت طليقتك ستتوفق معها , وما ادراك لعلك تكتشف امورا بها كانت خافية عنك ؟ فأنت لم تعش معها سوى ستة اشهر , ولم تكن كافية لتعرفها جيدا , وقد تندم بعدها لتفريطك بولدك وأمه

اما اذا لم تستطع اقناع زوجتك , فابق معها ولا تعد لموضوع استعادة طليقتك

ركز على الجوانب الايجابيه بزوجتك , وتذكر انها أم ولدك .

وفقك الله .

الاخت المصرية :

يقال إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب

عن أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (( مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلَا يُؤْذِ جَارَهُ وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ )) أخرجه البخاري ومسلم

اتوقع وصل مفهوم رسالتي

امير الشوق

اخي رعاك الله
انت الان تعيش في ذكريات سابقة ودائما وابدا المطلقون يعيشون هذا الاحساس ولاريب ان مثلك قد تسرع بالطلاق بسبب التحدي وهذا خطأ ،، دائما الانثى تعيش عدت ايام من كل شهر ايام تكون نفسيتها غير حيث تكون مرهقة ومتعبه جراء مايحص لها كل شهر مره واحدة ولذا دائما وابدا على الرجل ان يكبح جماح العصبيه والردود الساخره مع زوجته في مثل هذه الاوقات حتى لايقع في الطلاق او الضرب للزوجة ولذا انتهت حياتك الزوجيه من زوجتك السابقة جراء اخطاء لم تتوقع حدوثها وعليك عدم تكرارها مرة اخرى .

لذة الحياة هي الزوجة الصالحة والابن البار باهله وانت عزيزي عندما استرجعت ملفات الماضي وقمت بالمقارنات وجدت فجوات وهذه الفجوات لم تعجبك البته ولذا لاانصحك ابداً الرجوع للسابقه خشيت طلاقك من الثاني وتشتت ولدك وانت هداك الله لولم تعجبك الثانية لما خلفت منها ولاكن دخول الشيطان هو من أثر عليك يريدك ان تطلق الثانية لكي ترجع للأولى ومن يعلم ربما لن تعود لك الاولى ربما يحصل مشاكل من الاولى انت لاتعلم فاحمد الله على ان من عليك بزوجة صالحة ورزقت منها طفلا
ودع عنك ذكر طليقتك لزوجتك الحالية فهذه تجعل مشاكل بينك وبين زوجتك الحالية .

هناك نظر شرعية لماذا لم تقرر في حينها قبل الزواج ؟
لذلك انظر لنفسك انت ولماذا زوجتك الثانية قبلت فيك ربما لديك عيوب ولم تذكرها لك علما ربما ان زوجتك الثانية تقول في نفسها وبالعامي " احمد ربك اني خذت بعد طلاق " لذلك كلن فيه عيوب ليست زوجتك


لااريد ان اطول عليك وبالتوفيق .....