![]() |
اقتباس:
أهلاً بك أختي روعة المعني أكيد وإلا لو فكرتي في سياق القصة يقول أنه تجاوز معها في بعض الأشياء وأعتقد من باب المنطق والعقل والتفكير السليم أنها لم تمكنه إلا بعد أن طمئنها من هذا الجانب وإلا لما طلبته الزواج بعد تلك الغلطه . وتأكدي أن كل شخص يقرر أن يكتب ويأخذ رأى الناس في موضوع حساس كهذا ومصيري كالزواج إلا أنه يشعر فعلاً بالحيره من أمر أبعد كثيرا من ما سطر هنا فهو حائر بين تأنيب الضمير و بين حاجته في الأستقرار والزواج ولكن أحساسه بالألم من مافعله مع هذه المرأه حائل دون أكمال طريقة بسهولة . . |
اقتباس:
لا يا فاضل ما دافعنا عن البنت أكيد لها من العتب نصيب الأسد طيب هو الرجال وهو اللي يتحكم بعواطفه أكثر ...... ليه يجاريها طالما إنه مو حابها وعارف إنه ماراح يتزوجها ؟؟ |
ياويلك من ربي اذا ماتزوجتها
|
تم النقل إلى قسم المشاكل الإجتماعية .. |
اقتباس:
يا اختي مثل هذه القصص مختلقة لان الله سبحانة وتعالى قال { ولا تزر وازرة وزر أخرى } بالنسبة لصاحب الموضوع فأنت لم تطرح مشكلة تريد لها حلاً وانما هي اشبه بمذكراتك التي ليس لنا حاجة فيها لانك تعلم ان هذه الفتاة لاتصلح ان تكون زوجة لك فلماذا اذا السؤال الشي الوحيد المفيد في هذا الموضوع هو ان النساء الاتي يقمن علاقات محرمة هن كاالمراحيض اكرمكم الله لقضاء الحاجة فقط فاعتبرن ........ |
اقتباس:
أحدهم يُنكِر أن الزنا دَيـْن السلام عليكم و رحمة الله و بركاتـه حياكم الله شيخنا الجليل أحد أصدقائي أنكر أنكاراً تاماً أن الزنى دين أقصد الزنى بشكل عام كالنظر و غيره بقوله أنه لا دليل على ذلك و أنه لا تزر وازرة وز أخرى فما دخل الاخت أو الزوجة أو الام إن كان لديها رجل فاسق أو عاصٍ ؟ أحب أن أتوثق من فضيلتكم حول هذا الأمر هل هو صحيح أم لا ؟؟ و بارك الله فيكم و نفع الله بكم الجواب : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته آمين ، ولك بمثل ما دعوت . سبق أن سُئلت عن الزنا – أجارك الله – فقلت : الزنا جريمة بشعة ، وذَنْب عظيم ، وقد أنِفَتْ مِنه البهائم ! وهو مِن الذنوب التي تُعجّل عقوابتها قال وهذا من الأمور التي تُعجَّل عقوبتها في الدنيا ، مع ما يكون في الآخرة ، إن لم يَتُب من فِعله هذا قال الإمام الشافعي – رحمه الله – : عُفّوا تَعُفّ نساءكم في الْمَحْرَمِ = وتجنبـوا ما لا يليق بمسلـم إن الزنـا دين إذا أقرضته = كان الوفا مِن أهل بيتك فاعلم من يَزْنِ في قوم بألفي درهم = في أهله يُزنَى بربـع الدرهـم من يَزْنِ يُزنَ به ولو بِجـداره = إن كنت يا هذا لبيب فافهم يا هاتكا حُرَمَ الرجال وتابِعًا = طُرق الفساد عِشْت غيرَ مُكرّم لو كنت حُراً من سلالة ماجدٍ = ما كنت هتاكاً لحرمة مسلمِ ويُروى أن رجلا أوصى ابنه عندما أراد الابن السفر ، فقال لـه : احفظ اختك ، فاستغرب الابن من هذه الوصية وهو يريد أن يسافر ويبتعد عن أخته ، فمضت الأيام ، فرأى الأب ساقي الماء يقبل ابنته ، فلما عاد الابن قال لـه أبوه : ألم أقل لك احفظ اختك . قال وماذاك ؟ قل له : دقـة بدقّـة ، ولو زدتّ لزاد السقا . ومثل هذا الفِعل يبقى أثره حتى بعد الزواج ، فيكون هذا الشخص على وَجَل من أن يُردّ إليه الدَّين ، ويُفعَل بأهله مثل ما فَعَل . ثم يُورثه هذا شَكا في أهله ! فيعيش حياة همٍّ ونَكَد . فاعترض أحد الشباب على هذا القول ، بقوله : (معروف أن الإنسان مسؤول أمام الله بما يفعل هو شخصيا الابن لا يستطيع أن يأخذ سيئة عن والده وهكذا ما ذنب الزوجة : هل لان زوجها او اخوها زنا هل يؤل بها الا ان يعاقبها الله على ذنب ليس لها سبب فيه ؟! هذا كلام فيه ظلم للمرأة وفيه أن ارتكاب لكبيرة من كبائر الذنوب ! والمتسبب هو الزوج هل يعقل ؟ ) فقلت له : لي ملحوظات على هذا القول : الأولى : أن الزّنا نَوْع مِن البَغي والفساد في الأرض ، مع ما فيه مِن قطيعة الأرحام والهلاك إذا كان في الأقارب ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : ما مِن ذَنْب أجْدَر أن يُعَجِّل الله تعالى لصاحبه العقوبة في الدنيا مع ما يَدَّخِر له في الآخرة مثل البَغي وقطيعة الرَّحِم . رواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي وابن ماجه ، وصححه الألباني . وفي رواية لأحمد : ذَنْبَانِ مُعَجَّلانِ لا يُؤَخَّرَانِ : الْبَغْيُ ، وَقَطِيعَةُ الرَّحِمِ . والزِّنا يدخل دخولاً أولِـيًّا في مسمى البَغْي . قال تعالى : (وَلا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا) . ومِنه سُمِّيت الزانية : بَغِيّ . قال القاضي عياض : مَهْر البَغي : هو ما تُعْطَى الزانية على الزنا بها ، وهي البغيّ بكسر الغين ، والزِّنا هو البِغَاء . اهـ . وإذا وَقَع الزنا في الأقارب فهذا أجْدَر وأحْرَى وأقْرَب لِتعجيل العقوبة ؛ إذ يَجتمع فيه البَغي وقطيعة الرحم . ولذا قال عليه الصلاة والسلام : إياكم والدخول على النساء . فقال رجل من الأنصار : يا رسول الله أفرأيت الْحَمْو ؟ قال : الْحَمْو الموت . رواه البخاري ومسلم . الثانية : في قولك – حفظك الله – : ( معروف أن الإنسان مسؤول أمام الله بما يفعل هو شخصيا الابن لا يستطيع أن يأخذ سيئة عن والده وهكذا ) . هذا صحيح ابتداء . المتقّرِّر في كِتاب الله وسُنة نبيِّه صلى الله عليه وسلم أن لا يُؤخَذ أحَدٌ بِجَرِيرَة غيره . قال تعالى : ( وَلا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلاَّ عَلَيْهَا وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ) . وقال النبي صلى الله عليه وسلم لأبي رمثة رضي الله عنه : من هذا معك ؟ قال : هذا والله ابْنِي ؟ قال : فَضَحِك رسول الله صلى الله عليه وسلم لِحَلِف أَبِي عليّ ، ثم قال : صَدَقْتَ ، أما إنك لا تَجْنِي عليه ولا يَجْنِي عليك . ثم تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم : (وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى) . رواه الإمام أحمد وأبو داود . إلاَّ أن الابن قد يجني على أبيه ، والعكس ، فقد يجني الأب على ابنه . ألا تَرى أن دِيَة الخطأ تَجِب على العاقلة ؟ ويتحمّل الأب جزءا من جناية ابنه . وَوَرَد بخصوص ابن الزنا الذَّم ، مِن حيث إنه يُذمّ إذا فَعَل فِعل والِديه . ويُذمّ من جِهة كون أصلِه نُطفة مِن حرام ، ومن كان كذلك فقد يَغلِب عليه تأثير خُبث النطفة . إلى غير ذلك ، مما يَخرج عن أصل تلك القاعدة . الثالثة : قولك : ( ما ذنب الزوجة : هل لأن زوجها أو أخوها زنا هل يؤل بها إلى أن يعاقبها الله على ذنب ليس لها سبب فيه؟ ! هذا كلام فيه ظلم للمرأة وفيه أن ارتكاب لكبيرة من كبائر الذنوب ! والمتسبب هو الزوج هل يعقل ؟ ) أقول : ليس فيه ظُلْم للمرأة . كيف ؟ لا تُعاقب المرأة بِسبب ما فعله الرجل ، مِن أخٍ أو زوج ، وإنما يُعاقَب الرجل بأن تَقع زوجته أو أخته بِمثل ما وقع فيه . فالذي كان يَزني ولم يَتُب يُعاقَب بأن تكون زوجته ممن لا تتورّع عن الزنا ، فيكون الجزاء مِن جنس العَمَل . ويكون الرجل هو الذي يُعاقب بأن لا يُوفّق للزواج مِن امرأة عفيفة ، وكذلك يُبتَلى الزاني بِعدم استعفاف مَحارِمه ، خاصة إذا عَلمْن أن وليّهن أو قريبهن يرتكب هذه الفاحشة ، فقد يكون هو الذي جرأهنّ على ذلك بِفعلته تِلك . والله تعالى أعلم . المجيب الشيخ / عبد الرحمن بن عبد الله السحيم عضو مكتب الدعوة والإرشاد واذا كنت غير مصدق فلتسمح لي الإدارة بوضع رابط إجابة الشيخ ليراها بنفسه |
اقتباس:
أخي الفائده الأعظم أنك تجد أناس يذنبون ويقعون في المعصية ثم إذا أشبعوا غرائزهم فاقوا من غفلتهم ليبحثوا عن مبررات تظهرهم أبرياء لا ذنب لهم ولا يد وأنهم طاهرين لم يقترفوا شيئا وقد غرر بهم وأستدرجوا رغماً عنهم للوقوع في ذلك الذنب . أخي كل شخص مسئول عن وزره ... فالتقوى تقوى القلوب وليس الأجساد فقط .. فالذي يترك الزنا خوفاً من الله لن يزني ولو كان يعيش في دور بائعات الهوى ..الله يبتلى المؤمن ويمتحن تقواه ، وتأتيه الفتن من كل مكان ويمنعه خوفه من الله الوقوع فيها . هناك يوم أسمه يوم الفصل يفصل الله فيه بين عباده ويرد كل حق لصاحبه ، لا تغفل عن ذلك اليوم . . |
السلام عليكم
شكرا للجميع على المشاركة انا كنت اود ان ارد على كل عضو ولكن الردود كثيرة وقد وجدتها تشترك في امرين او ثلاث لا اكثر فمنهم من يحملني المسؤولية لوحدي ويعتبرني ذئب ومنهم من يحملنا الاثنين المسؤولية والقليل جدا من حاول ان يفهم الموضوع كمشكلة تحتاج الى تحكيم العقل وليس للعاطفة .انا اعتقد اني كنت واضح جدا في طرح الموضوع ولكن لايوجد اي مشكل في توضيح الامر اكثر . انا وهي لم يحدث بيننا ما يحدث بين الزوج وزوجته واذا حدث ذلك ولم اتزوجها فأنا أقرب الى الوحوش منى الى البشر ورغم الاشياء السطحية التى حدثت بيننا فاني نادم جدا جدا جدا واشعر بالخجل من نفسي عندما اتذكر ذلك . ثانيا اقسم لكم انى لم اعدها بالزواج وكنت اقول لها انى لا احبك ووجودي معك هو كعطف منى عليك فقط لانك انتى تريدين ذلك . ثالثا : هذه المدة التي قضيناها مع بعض وفيه في الردود من قال اني استغليتها لأشباع رغباتي وكل المكالمات الليلية التي كانت تحدث كانت برغبتها هي وقالت لي خلينا مع بعض وعندما تجد فتاتك تزوج ربما المشكلة في انها غيرت رأيها الان انى كنت اعاملها بلطف وبدون نضرة دونية او استغلال واحياننا اجد نفسي محرج او متعب ولكن اعاملها كما تحب هي. حتى في الموبيل في الليل اقول لها انى متعب اريد ان انام فتقول لي نام واترك الموبيل مفتوح حتى اسمع انفاسك ...... كيف امعل معها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟. حاولت بكل الطرق ان ابعدها عني لكن بحكم شغلى فانا تقريبا موجود معها دائما . انا ضميري يؤنبني وحاسس باني حامل جبل وانا الزواج ليس بمشكلة عندي ولكن اعتقد انه لن يدوم مثللما قال احد الاعضاء لاني لم احبها واذا تزوجتها تكون قد نجحت هي وانا خسرت . ومن قال فقد تكون نيتها في اول الموضوع ان تتزوج فقط ، لاحب ولا هم يحزنون مع انى انسان عادي جدا وربما اكون سيء لما لاء كما يعتقد بعض الاعضاء. |
أخي وضحت الأمور الآن إذا لم يقع ذلك الشي الذي يقع بين الزوجين فهذا شي رائع والحمد لله ألف مره بأن الشيطان لم يغويك للوقوع فيه فيبقى مشكلة تعلقها بك وهذا الأمر بسيط حله ، صارحها بأنك تقدمت وخطبت فتاة لزواج ، وأنك لا تريد أن تستمر علاقتكما خوفاً من الله اولاً ، وإحتراماً لزوجتك ثانياً ، وأقطع خطك معها بخط أتصال جديد لا تعرفه وحاول أن تعجل في أمر زواجك . وهذه المرأة أنصحها بأن تتقي الله لمرة واحده ولا تكثر من الأتصال بها فتعود لما كنت عليه سابقاً |
اقتباس:
على كل حال اخي انا ليست لدي اي مشكلة في الزواج منها كإنسانة اعرفها اكثر مما يعرفها اهلها وصدقني ليس فيها عيب ارفضها من اجله ولكن المشكلة انى لم افكر فيها في اول الامر واجد نفسي الان مخير بين امرين ان اتزوجها واعتبر نفسي قد خسرت الرهان واتحمل كل شيء او اتركها كما قلت لها واكمل طريقي. وصدقني يا اخي انا اول مرة اشارك في هذا المنتدى وهذا اول موضوع لي وما شجعني هو وجود الكثير من المشاكل التي تم حلها والحمد لله في هذا المنتدى وانا اتمنى ان اجد من الردود ما يقنعني حتى اتزوجها او اتركها . |
الساعة الآن 07:22 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©