![]() |
ااوافق اللي قالت
تخيلها مع رجل اخر تقبله وتضمه وتنام معه وتطلع تمشى ونت بالبيت تنتظرها تنظف البيت وتربي العيال واذا جت العمه من مهمتها لازم تكون انت كاشخ ومستانس ولا تتاثر نفسيتك ابداااااا اكيد الحين انحرق قلبك.......طيب خلاص هي مسكينه ومجروحه....ولازم تصبر عليها حتى تجاوز الصدمه انا سألني زوجي ليش تغارون قلت تخيل اني مع غيرك عصب وقال لي اموووووووووت حط نفسك مكانها |
أخي صاحب الموضوع
بناءاً على ما ذكرته لنا من أسلوب تعامل مع زوجتك أنت على صواب بإذن الله و إذا اتبع المعددون نهج رسول الله فهنيئاً لزوجاتهم بهم أنا امرأة و لي مشاعري و التعدد مباح في شرع الله و له ضوابطه و لا يلزم الرجل أن يقدم أعذاراً للناس لكي يرضوا عنه يكفيه أن الله تعالى أعطاه هذا الحق فهل آتي أنا كامرأة و أقول (مالك حق تتزوج دام زوجتك مو مقصرة ) ؟ لا و ألف لا بل هو حقه و من حقي أن يقوم بواجباته تجاهي فأنا أيضاً لي حقوقي نعم المهم أني امرأة لي مشاعري و فطرتي التي فطرت عليها لكن , أن أفعل ما فيه مضايقة لزوجي أن أستقبله بتنكيد و أودعه بخصام و أنوع مابين الاستقبال و الوداع بألوان من الشكوك بلا أسباب فليس من حقي كما أني لا أحب أن يظلمني فلا أحب أن أظلمه فهو جنتي و ناري و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين |
أختي أطياااااااااااااااااف كلامك درر ماشاء الله عليك
|
آآآآآه
سبحان من أودع هذه الغيرة وحب التملك في قلوبنا أعانكم الله وطمن قلبها وانزل على روحها السكينة والرضا والسعادة |
اقتباس:
هذا الوعي الذي كنت أبحث عنه ومن هذا الوعي والرضا بأمر الله اعتقادا وفعلا تأتي السعادة الحقيقية أما التصور السلبي عن الزواج الثاني فلن نجني منه إلا الحزن وتشتت البيوت والأولاد المسألة لا تقاس بأن تقول الزوجة لزوجها "تخيل بأني مع شخص غيرك" فهذا القياس فاسد حتى فطريا لأن الله يعلم طبيعة الرجل ويعلم طبيعة المرأة وهو أعلم منا بأنفسنا لذلك له حكمة سبحانه في اباحة هذا الأمر للرجل وهو سبحانه جعل الخير والسعادة في اتباع الشرع ولم يجعله في موافقة الهوى والرغبات أما إن تركنا الشيطان يلعب في عقولنا ويخرب بيوتنا ويخدعنا بفكرة أن هذه طباعنا ولن نستطيع تغييرها فلن نعيش بسعادة ولو حزنا الدهر كله النفس لا بد من تغييرها للأفضل ولا أفضل من طاعة الله والرضا بأمره اعتقادا وفعلا أما إن تركت النفس على هواها وما تريد فستذهب بك فيما فيه حزنك وخسرانك اللهم صل على نبينا محمد وعلى آله وصحبه |
زي ماصبرت زوجتك على زواجك من آخرى ..
أنت أصبر على غيـرتها الطبيعيه .. يعني لو ماتغار هنا المفروض نستغرب ونتعجب !! لكن الغيره شعور طبيعييييييي .. يعني كونها عارفه انك مع اخرى تبيها تنبسط ؟ ولا تموت قلبها وتاكد لو ماتحبك مآتغار ولاتفكررر بهالشيء :) واللي يقهر أنها مو مقصره معاك وبآذله اقصى جهدها على حد قولك .. ليه تكآفئهآ بزوجه ثآنيه !! فعلا الرجآل لو جآت براسه الزواجه يتزوج سوا مقصره ولا ذابحه روحها عشانه .. مآتفرق !! وبعد يبي يرتاااااااااااح !! ولإ حتى يبيها تغار !! وش ذا :( عجبآ لإمرك .. | |
هج الرجاااال
ياعالم ياناس ليه العتب وليه اللوم خلونا نكون ارقى من كذا الأخ جاااي يستشير ويبي حل لمشكلته وبصراااحه افضل من غيره يعني بدل ماطنشها وهجرها وأستغنى عنها بالثانيه جااالس يدور على حل وهذا شي طيب فرجاااء الي عنده خبره ومعرفه بهاالامور لايقصر وللي ماعنده يكتفي بدعوة له ولا يمشي بدون تعليق00 وللعلم ترى زواج الرجل مو نهاية العاالم ولو انو شي فيه مضره وأذى للمرأه كان الله ماحلله أتقوا الله في ردودكم أنتم في أيااام فضيله 000 |
الله يعين حريم العالم عليكم
انت صبرت عليها بس هي ما صبرت عليك وعلي زواجك من الثانية وما ظحت ولا سوت شيء انتوا يالرجال ما تفكرون غير في مصلحتكم مصلحتكم وبس ولا الطرف الثاني ما يعنيلكم شيء |
ياقلبي هي والله ماتنلام .(الله يلوم اللي يلومها) وصدقوني ياعالم الزواج من الثانيه عذاااااب من جميع الأطراف لا الزوج مرتاح ولا الزوجه الأولى ولا الثانيه ؟؟؟ سبحان الله لكن نصيحتي لك انك تتبع اسوبك نفسه ونصيحه ثانيه لاتجيب سيرة زوجتك الثانيه ابدا على لسانك ولا تحادثها على الجوال قدامها ولا تحاول انك تغير ملابسك .. بمعنى انك طلعت من الأولى بملابس معينه سواء الداخليه او الخارجيه لاتغيرها اذا رحت للثانيه عشان ماتحس ان في حياتك وحده ثانيه لأنها مجرووووحه وراع حساسيتها الله يكون بعونكم جميعا..............
|
>>>
عصبن الحرييم ! أعتقد الجميع شعرن بنفس شعور زوجتك أخي ... بمن فيهن أنا ... جعلني ما أجرب هاليوم يا رب ! أنا عندي سؤال واحد فقط : هل تغيرت على زوجتك من ناحية العلاقة الخاصة بعد زواجك ؟ أعتذر إذا كان السؤال محرجًا ، لكن أشعر بأنه هو لب المشكلة !! |
الساعة الآن 09:50 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©