يمكن من حبها فيك وخوفها من فقدانك تساوي كذا


لأنو طلع كلام جديد ونصيحه ينصحوها البنات لبعض أهلكيه بالفراش ما يفكر يدور غيرك000!!

الله يعينك شي موطبيعي بعدين تمرض
اعطها كافور مع الشاي

عليك با العافيه حبيبي، انبسط وافتل، ومعدل العمليه يومياً مناسب جداً وخصوصاً في سنك. تأكد انك لما توصل في اوسط الثلاثينيات بيكون المعدل اعلى بنسبه 3:1، يعني احسب معدل العمليه الواحده يومياً بتكون الدبل ثلاث مرات.

طبعاً كلامي مش علمي بحت ، ولكن وجهة نظر وواقع انا اشوفها قدامي، وحط في بالك يا الغالي ان المسأله كلها نفسيه بحته، إذا انت تعبت من ها الشغله او مليت فممكن تبحث في الاسباب الي تخليها الي تدفعها انها تسوي كذا.

اذا كانت رغبه حقيقيه وفعليه فأنا انصحك انك ماتفوتها على نفسك، ماراح اقولك اشبع رغبتها، وامتعها، لااااا، ولكن بقولك استمتعوا وانبسطوا وافتلوا، ولكن ان كان السبب مثل ماذكرت الاخت اعلاه (اهلكي زوجك في الفراش مايناظر غيرك) فأنا هنا انصحك انك تتنبه. تتنبه لنفسك وللفكره العقيمه الي تسطير على عقول معظم بناتنا.

ارجع واقول لا تتخوف من المعدل، ولا تتخوف على نفسك بعدين. اهم شي تأكد من السبب، المعدل طبيعي جداً ، و وضعك عال العال.

الله يوفقنا ويوفقك.

يعني لو حسبناها مثل ماأنتوا فاهمينها انه يقصد 7 مرات في اليوم وانت تقول في الثلاثين بيصير الدبل ثلاث مرات

يعني 3x7=21 مرة في اليوم؟؟؟؟؟ حشى ماصرنا بني أدميين:eek:

حسب مطالعتي أنه لا يوجد مقياس معين لحدود الطبيعي لدى شخص ما سوى قدرته الجنسية ورغبته وهي تتفاوت من شخص لأخر وقد سمعت عن أشخاص يعاشرون زوجاتهم عشر مرات في اليوم في برنامج

استشارات طبيه وذكر الطبيب أنها مسألة قدرات وهي مسألة تختلف من شخص لآخر فما يراه البعض اسراف في الممارسة يراه البعض طبيعي وهكذا

والغالب أن قدرة الرجل تفوق قدرة المرأة لذلك لا مشكلة إذا لم تسطيع المرأة مجارات زوجها فالشرع أحل له أربع لكن المشكلة عندما تفوق قدرة المرأة قدرة الرجل

وهنا مكمن المشكلة و هو عدم التوافق بين قدرة الرجل التي أ ثبت أنها طبيعيه بالكشف وبين قدرة زوجته التي لا نستطيع الجزم بأنها مرضيه ـ تعاني من شبق أو وسواس ـ أو طبيعيه إلا بعد التأكد من ذلك

فلو ثبت مرضها فالحل هو العلاج أما لو ثبت سلامتها هنا لا بد من المشاركة في الحل فالإعتدال مطلوب في كل شيء ولا أحبذ استخدام المقويات والأعشاب إلا ما كان طبيعي منها كا لعسل والسمك وغيره

وقد بحثت عن القدر المعتبر في الشرع من الزوج تجاه زوجته فوجدت التالي


قال ابن حزم: وفرض علي الرجل أن يجامع امرأته، التي هي زوجته، وأدني ذلك مرة في كل طهر، إن قدر علي ذلك، وإلا فهو عاص لله تعالي .. برهان ذلك قول الله عز وجل: (فإذا تطهرن فأتوهن من حيث أمركم الله). وذهب جمهور العلماء إلي ما ذهب إليه ابن حزم من الوجوب علي الرجل إذا لم يكن له عذر.
وقال الشافعي: لا يجب عليه، لأنه حق له، فلا يجب عليه كسائر الحقوق.ونص أحمد علي أنه مقدر بأربعة أشهر، لأن الله قدره في حق المولي بهذه المدة، فكذلك في حق غيره.
وإذا سافر عن امرأته، فإن لم يكن له عذر مانع من الرجوع، فإن أحمد ذهب إلي توقيته بستة أشهر .. وسئل: كم يغيب الرجل عن زوجته ؟ قال: ستة أشهر يكتب إليه، فإن أبي أن يرجع فرق الحاكم بينهما ..
وحجته ما رواه أبو حفص بإسناده عن زيد بن أسلم قال؛: بينما عمر بن الخطاب يحرس المدينة، فمر بامرأة في بيتها وهي تقول:
تطاول هذا الليل وأسود جانبه وطال علي أن لا خليل ألاعبه
والله لولا خشية الله وحده لحرك من هذا السرير جوانبه
ولكن ربي والحياء يكفني وأكرم بعلي أن توطأ ماراكبه
فسأل عنها عمر، فقيل له: هذه فلانة، وزوجها غائب في سبيل الله، فأرسل إليها تكون معه، وبعث إلي زوجها، فاقفله ثم دخل علي حفصة، فقال: يابنية .. كم تصبر المرأة عن زوجها؟ فقالت: سبحان الله. مثلك يسأل مثلي عن هذا؟ فقال: لولا أني أريد النظر للمسلمين ما سألتك.
قالت: خمسة أشهر .. ستة أشهر. فوقت للناس في مغازيهم ستة أشهر .. يسيرون شهرا ويقيمون أربعة أشهر ويسيرون راجعين شهرا.
وقال الغزالي من الشافعية: وينبغي أن يأتيها في كل أربع ليال مرة، فهو أعدل، لأن عدد النساء أربعة، فجاز التأخير إلي هذا الحد .. نعم ينبغي أن يزيد، أو ينقص حسب حاجتها في التحصين، فإن تحصينها واجب عليه، وإن كان لا تثبت المطالبة بالوطء، فذلك لعسر المطالبة والوفاء بها.
وعن محمد بن معن الغفاري قال: " أتت امرأة إلي عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – فقالت: يا أمير المؤمنين : إن زوجي يصوم النهار، ويقوم الليل،وأنا أكره أن أشكوه وهو يعمل بطاعة الله عز وجل فقال لها: نعم الزج زوجك، فجعلت تكرر هذا القول ويكرر عليها الجواب .. فقال له كعب الأسدي: يا أمير المؤمنين هذه المرأة تشكو زوجها في مباعدته إياها عن فراشه، فقال عمر:كما فهمت كلامها فاقض بينهما. فقال كعب: علي بزوجها فأتي به، فقال له: إن امرأتك هذه تشكوك. قال: أفي طعام، أو شراب؟ قال: لا ، فقالت المرأة:
يا أيها القاضي الحكيم رشده ألهي خليلي عن فراشي مسجده
زهده في مضجعي تعبده فاقض القضاء، كعب،ولا ترده
نهاره وليله ما يرقده فلست في أمر النساء أحمده
فقال زوجها:
زهدني في النساء وفي الحجل أني امرؤ أذهلني ما نزل
في سورة النحل وفي السبع الطول وفي كتاب الله تخويف جلل
فقال كعب:
إن لها عليك حقا يا رجل نصيبها في أربع لمن عقل
فاعطها ذلك ودع عنك العلل

ثم قال: إن الله عز وجل قد أحل لك من النساء مثني وثلاث ورباع، فلك ثلاث أيام ولياليهن تعبد فيهن ربك، فقال عمر:والله ما أدري من أي أمريك أعجب؟ أمن فهم أمرهما، أم من حكمك بينهما؟ اذهب فقد وليتك قضاء البصرة.

وقد ثبت في السنة أن جماع الرجل وزوجته من الصدقات التي يثيب الله عليها. روي مسلم أن رسول الله ـ صلي الله عليه وسلم ـ قال: "ولك في جماع زوجتك أجر. قالوا يا رسول الله: آياتي أحدنا شهوته ويكون له فيها أجر؟ قال: أرأيتم لو وضعها في حرام أكان عليه فيها وزر؟ فكذلك إذا وضعها في حلال كان له أجر".
ويستحب المداعبة، والملاعبة، والملاطفة، والتقبيل والانتظار حتى تقضي المرأة حاجتها.روي أبو يعلي عن أنس بن مالك: أن الرسول ـ صلي الله عليه وسلم ـ قال: "إذا جامع أحدكم أهله فليصدقها، فإذا قضي حاجته قبل أن تقضي حاجتها فلا يعجلها حتي تقضي حاجتها"وقد تقدم: "هلا بكرا تلاعبها وتلاعبك".

وبناء على ما سبق من أقول الفقهاء نقول ليس هناك حداأدنى أو حدا أقصى لذلك ولكن على الرجل أن يعف زوجته عن الحرام بحسب ما يستيطيع بلا إفراط أو تفريط وهذا الأمر يختلف من رجل إلى آخر كما يختلف من امرأة إلى أخرى فليفعل كل ما يطيقه وماتطيقه زوجه دون ضرر له أو إضرار بها والله أعلم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اخي العزيز..


ما شاء الله تبارك الله عليكم ...... يا شيخ عيش حياتك وتوكل على الله واعمل بالاسباب والعلاج.

وفقكم الله.

يجب البحث لها عن عمل لتنشغل فيه واذا انتهى العمل تنشغل في اعمال البيت

الصراحة صعب على الانسان كله وقت في اليوم مشغول بالعملية سوف تضيع الأعمال ويقل الأنتاج

وايضا يقل الاشيتاق والتجديد والرغبة

الحل هو جلوسك معاها ومناقشتها والتوصل لحل مناسب للطرفين يرضكم ويشبع رغباتكم

وأن شاء الله أذا خلفت اولاد سوف تنشغل

رزقكم الله الذرية الصالحة

بقدر قللك انه هيي محتاجة للحنان وتحس بمحبتك ويمكن بتحس بدها تعمل هالشي حتى تحسسك فيها
نصيحة كون حدها وسمعها كلام حلو وحسسها انك بتحبها كتير لو بالحكي بس بفيد

علئ فكره ابقؤل شيء مهم ..........
يمكن هي تحب الرؤمانسيه بلفراش من ضم ووووو...........

وهي ماتحصل عليها الا بلفراش معك من كلام حلو وغزلي بجسمها .....

يمكن واكيد انت ماتقصر عليها من كلام بلاؤقات العاديه
ولكن الدلع والضم والاشياء هاااذي بلفراش هو الي جعلها تحب الفراش
أكثر...

انتبه للنقاط هاذي
ويمكن لانها فاضيه ماعندها اي شغل بلبيت ولا عمل فتحب تقضي وقت فرااااغها معك.

تحياتي.