![]() |
اخوي ابو مهند
هو مقدم على الزواج وهو متفهم لطبيعة عملها وهو يرجع بعدها لان دوامه شفتات يعني ما يرجع الا وغداه زاهب والامور من احسن ما يكون زوجته ما عندها مناوبات .. هي طبيبة امتياز الان .. وطبيعة دراستها لا يوجد فيها شفتات نبهتني على شغله هو فيه نزعة شك غريبة .. يفسر الاشياء بطريقة عجيبة وملتوية .. ثم يتراجع ويعتذر .. شكرا لك اخي الكريم |
طيب هذا الذي يريد أن يعيد تشكيل شخصيتها .. أخذها منذ البداية على أي اساس؟؟
أليس من المفترض أنه بحث واختار الفتاة التي يرى أنها تناسبه؟ .. فمادام عثر عليها فلماذا يريد الآن أن يغيرها الآن؟!!! التأقلم والتنازل مطلبان ضروريان جداً في الحياة الزوجية .. والزوجة العاقلة سيأتي بيتها في المقام الأول دون شك .. وستتنازل عن بعض الأمور التي ربما تؤثر على اهتمامها ببيتها .. ولكن أن تبدأ الحياة الزوجية بمحاضرة كتلك التي ألاقاها صاحبنا .. فهذا ليس من الحكمة .. لأنه بذلك ينفرها منه ومن الزواج ككل. الآمر الثاني .. التنازل كما قلنا مطلوب .. ولكن أن يكون على إطلاقه ودون حدود ودون أسباب منطقية ومن طرف واحد فقط .. فهذا أمر غير سليم .. وستجد نفسها وقد بدأت سلسلة تنازلات لا تنتهي. الأمر الثالث .. هذا الذي يريد أن يغير شخصيتها ويخلق لها شخصية جديدة ويمشّيها على كيفه .. كيف تعتقدين أنه سيعاملها كأم أمام أبنائها فيما بعد؟!!! غالب ظني أنه سيمحو شخصيتها كأم كما محى شخصيتها كزوجة .. وهذا يعني أنها كما فقدت احترامه لها ستفقد احترام أبنائها كذلك. |
اهلين اختي الحكيمة مهرة
كلامك درر ماشاء الله ... لكن وين اللي يفهم ويستوعب .. الرجال شكله مثل ما تفضلوا الاخوات فاهم الحياة الزوجية غلط × غلط المشكلة انه متربي في وسط عائلة جدا متفهمة الام لها احترامهاوكلمتها والاب كذلك .. فغريب جدا تصرف ابنهم والخوف الكبير من المستقبل .. سانصحها ان تستجمع شتات نفسها .. وان تعود كما كانت .. فلابد من وضع حد |
عزيزتي..
أنتِ قلتيها .. فيه (حب تملك) .. ومثل هذه الشخصية لا يرضيها شيء .. يمعنى أنكِ إن طاوعتها في أمر ما فستخترع لكِ أمراً آخر تمارس من خلاله حب التملك ذاك. ما يفعله هذا الزوج قيد يلفه حول عنقها .. ومتى ما اختنقت لن يفيدها الحب ولا الهدايا ولا حتى الدين والأخلاق. |
| الساعة الآن 12:11 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©