![]() |
بما انك مستخيرة والتجئتي لربك فباذن الله هذي نتيجة استخارتك انك ارتحتي له عن طريق كلامك معه بالماسن والله يوفقك يارب ويرشدك للصواب
|
اقتباس:
اللهم آآآآمين شكرا ً لتواجدك الكريم عزيزتي تحياتي |
أري بوضوح أن خطيبك قد عقد له سحرا يجعل من يحب تكرهه بشدة ، و هذا واضح جدا من كراهيتك له بدون سبب رغم أنك غير مرتبطه عاطفيا بأحد
أري أن تستعيني بالطرق الشرعية في علاج السحر و الله الموفق .. |
اقتباس:
لا أعلم ان كان هذا نُصح مُبطن بسخرية وتهكم أم نصيحة صريحة ناتجة عن سوء الفهم ؟!! وعلى أي حال قد تعود لقراءة ماكتب بتأني كي تر َ أنني لم أضع الكراهية كمحور رئيسي في الموضوع بل هي مجرد حالة تجتاحني أحيانا ً وتتركني في أحيان ٍ أخرى أي أنني لم أقل بأنني أكره خطيبي ولا أطيق رؤيته كما أنني أوضحت أنني ارتحت إليه في البدء ثم شعرت بميلان نحوه في أيام الخطبة بعد ذلك اجترت معه محادثة كاملة بنجاح وكل هذا لن يحصل ان كنت أكن له كراهية عميقة !!! هناك فرق شاسع بين أن أقول أشعر بأنني لست مُتقبلة لخطيبي وغير مقتنعة ببعض مواصفاته وأشعر بشعور مُتذبذب مابين النفور والقبول تجاهه لأسباب تم ذكرها ..! وأن أقول أشعر بكره تام لخطيبي إلى درجة أنني أكره حتى ذكر اسمه أمامي ..!! ففي الحالة الأولى هناك أمل بأن تنجح العلاقة اذا ما وجدت دعما ً مناسبا ً أو قناعة داخلية تأتي بعد انعكاس عميق لجلسة مطولة مع النفس .! بينما في الحالة الثانية من النادرجدا ً أن تنجح العلاقة وقد يحتاج الأمر مُعجزة لإنجاحها !! فلو كان شعور ي هو الكره ولاشئ غيره صدقني لن أضيع وقتي في كتابة قصة حياتي في منتدى اجتماعي !! بل كنت سأبكي وسأندب حظي أمام والدّي كي يرضخا لطلبي ويفسخا الخطبة ! ولكن لأن لدي أمل ورغبة صادقة في إنجاح هذه العلاقة كتبت مشكلتي هنا طمعا ً في الحصول على توجيه مناسب يساعدني على تهدئة نفسي كي تتمكن من القيام بدورها على أكمل وجه في تطوير هذه العلاقة التي ستصبح علاقة زواج ورباط وثيق مُستقبلا ً .! ورغم نصيحتك التي لن أستفيد منها للأسف أشكر تواجدك في مُتصفحي ومساهمتك بما رأيته مناسبا ً . تحيــاتي |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نظرا لانشغالي اليوم وغدا سيكون ردي على ما ذكرتي بعد غدا أي يوم الاحد القادم باذن الله. أتمنى أن تكتبي التطورات التي تحصل سواء قي الجانب النفسي أو الاجتماعي لكي نستطيع قراءة الحالة قراءة واقعية بعيدة عن التحليل الذي قد يصيب وقد يخطأ. دعواتي لك بالتوفيق |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كنت أتمنى أن أقرأ مزيدا من التطورات لكي اتشجع في مواصلة الكتابة لكني لم أرى شيء يذكر فلا بأس ربما لعذر أو لتعب لم تستطع الأخت الكتابة لذلك قررت قبل التعليق على ما كتبتي سابقا أن اضع لكي قصة: قصة فيها عبرة لك أخبرني أحد الأصدقاء عن قصته مع الانفصال فقال عندما قررت الزواج أخبرت والدتي وأخواتي أن يبحثوا لي عن فتاة تناسبني فقالت لي والدتي أن بنت جيراننا تناسبك وهي ممتازة من جميع النواحي فوافقت على المقابلة ولكني خرجت من المقابلة غير مرتاح ولم أشعر بشعور جيد تجاه الفتاة على الرغم من جمالها وتدينها لكني كابرت وخجلت أن أخبر والدتي بما أمر من عدم راحتي للفتاة لأني خفت أن تحزن أو تزل والدتي من رفضي لمن اختارتها لي، فسكت وقلت أو قيل لي من صديق مقرب أن الشعور الايجابي سوف يأتي مع الأيام ولذلك تم عقد قراني بهذه الفتاة لكني صدمت مع الأيام أن شعوري الرافض لها تعمق ولم أرى تحسنا بل رأيت النفور وعدم الرغبة في الجلوس معها فوصلت لحالة نفسية سيئة لأني لا أستطيع الاستمرار مع هذه الفتاة ولا أريد أن أظلمها معي فهي فتاة يتمناها كل شاب مؤمن لذلك اتخذت القرار الأصعب في حياتي وهو خيار الانفصال عنها ولكني لم أترك الخيار دون توضيح مبررات الانفصال لمن حولي ولها حيث أنها كانت متفهمة لكل دوافعي في الانفصال وكانت راضية تمام الرضا عني وعن قراري. ويقول لكن هذا القرار جعلني اشعر بتعب من الجلوس مع الناس فلقد أكلتني ألسن الناس وانتقدني الكثير على هذا القرار وكان بعضهم شديدا علي وتفهم البعض وضعي، فأصبحت حالتي يرثى لها ولم أجد أحد ألجأ له غير الله فتوجهت له بالدعاء والمناجاة فأصبحت أيامي جملية وأجد الأنس ما دمت في الدعاء والمناجاة والصلاة لكن بعض الأخوة لم يتركوني أسيرا لحالتي النفسية ووحيدا في هذا الطريق الذي سيؤدي لانعزالي عن المجتمع في المستقبل فبادر بعضهم بالجلوس معي وتوجيهي التوجيه السليم الذي من خلاله بعد سنة من الانفصال استعدت روحيتي المعهودة ونشاطي الديني والاجتماعي السابق ففكرت بالزواج من جديد وبدأ البحث ودخلت مقابلة مع فتاة أقل جمالا من السابقة ولكني يشهد الله بعد انتهاء المقابلة كنت في شوق كبير لإتمام الموضوع بسرعة فلقد دخلت هذه الفتاة قلبي لدرجة أني كنت أريد معرفة رأيها في شخصي بعد المقابلة، والحمد لله هو الآن مرتاح مع زوجته راحة ما بعدها راحة وزوجته السابقة تزوجت. عبر من القصة: 1- عدم المكابرة في المشاعر الايجابية أو السلبية والتأكد الصادق منها واعلانها بعد التثبت منها خصوصا في بداية الأمر قبل أن تتعقد المشكلة ويصبح حلها مؤذيا لعدة اطراف وعدم حلها كذلك يؤذي بعض الاطراف. 2- ابعاد كل المؤثرات الخارجية في اتخاذ القرار والاصغاء فقط وفقط لصوت القلب المدعوم بمنطق العقل المتحلي والمتزين بالدين الاسلامي. 3-فشل الانسان في تجربة لا يعني ملازمة الفشل له في الحياة. 4- الطلب من الله بأن يأخذ بنا الى القرار الصائب في حياتنا. 5- الصفات الجمالية أمور نسبية تختلف من شخص لآخر وليست هي المقياس في قيمة الشخصية من عدمها و لايعني التنازل عنها عدم رغبة رئيسة فيها أو التدقيق فيها لأنها رغبة رئيسة على كل الصفات من دين وخلق وتقوى وورع. ملاحظة: هذه القصة ليست من باب أخذ قرار عنك فلست أهلا لذلك ولا أرغب لنفسي ذلك وليس حقي ذلك وليس من الانصاف أن اتخذ قرارا عنك أو أن أقول لك أتخذي هذا القرار أو ذاك بل كل هدفي هو تبيان الأمور التي أعتقد بصحتها في اتخاذ القرارات أو في بناء الشخصية الايمانية الملتزمة بتعاليم الاسلام العزيز وقد يكون رأي صائب أو غير صائب لكني أعتقد اعتقادا جازما أنك أنت وحدك الأعرف أو من تملك المعرفة التامة بخبايا ما يدور في نفسك بشرط أن تكوني صادقة وواضحة وصريحة مع نفسك ولا يوجد للتبرير مجالا . |
احم ،، وسعوا قربت انا ,, السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
اختي في الله بحر الخيااال ,, ارى ان موضوعج تفرع الى تحليلات وامور ووصلت بعد الى السحر والعياذ بالله ,, خليني انا اقوولج سر ،، وبسسج خلاص لا تدوورين عقبه ولا تهون الردود الباقية ,, هذا الله يسلمج شعوري وشعوورج كانن سيم سيم ، يعني بالرغم اني صليت استخاره ووابل المديح اللي نحط عرااسي ووافقت لا وبعد ازيدج من الشعر بيت ملكت وانا احس بالنفور اكثر من التقبل ,, والله العظيم اني كنت ادور السلبيات في كل موضوع ينطرح عنه واتشائم واتحرطم . حسيت انه خلاص ما اتقبله وما اريده و و و .. لدرجه كنت احلم احلام ,, بس بعدين قلت انا مصلية استخاره والله يكتب الخيرة لي وسكتت ومرت الايام لين جاني خبر انه بيروح لمهمه ما ابالغ ان قلت لج انه فيها حياة او موت. والله ما كنت اعرف ابات هذاك الانسان اللي ما اتواصلت وياه ابدا ومن البدايه ماكنت اكرهه بس ما اتقبله استوى سارق النوم من عيوني ,,لين رد بالسلامه الحمدلله ,, وعقبها ردت حليمه لعادتها القديمه هذاك الشعور السلبي المقلوب اللي يخليني انتقد كل شي من صوبه ,, وعقبها استوت تواصلات واتصالات خفيفه اهليه ,, والله اني كنت احس بالميووول القوي صووبه والتقبل العجيب بس ان اخطا احس اني اقوول كنت متوقعه هالشي وكنت من البداية ما اميل له ,,بس اكتشفت اني غلطانه ,,يمكن لانا ماا عندنا ابدا علااقات ولله الحمد سواء بالمسن او المنتديات واو التلفونات مع رجال اغراب ,,فقمنا نتسنكر الواقع وما نتقبله بس دامه بيستوي حلالي وجنتيه ونااري اذن وداعا لتلك المشاعر السلبيه الشيطانيه واهلا بمشاعر المودة والرحمة الربانيه ،، اهلا بالامانه اللي امني اياها رب العالمين لاتم هذه المهمه ,, اهلا بمجال كبير من الاعمال والافعال بما فيها من لذه حلال تقربني الى رب العالمين وجناته ،، وفي نفس الوقت تسعدني وتعطيني واستلذ بها ايما لذه ,, واما عن المحادثات الماسنجرية احسن شي خبرتيه ان امج تدري وبجذيه سديتي عليه باب الشك انه ممكن تكون عندج علاقات ماسنجريه من ورا اهلج وعطيه فكره عنج انج في الامور اللي تشتبه عليج لازم يكون عند اهلج خبر عنها ,, ثانيا ,, ابتعدي عن المحادثات العاطفيه ولكن لا تنسين الدبلوماسيه بما معناه خلي ردودج عليه وتعاملج معااه رااقي ،، يعني سمحيلي بس احس انج كنت شديده وشديده معاه اخاف تطري فكره انج من البداية رفضتيه ويمكن حد جبرج عليه ،، لاا حسسيه ان بحكم انا خاطبين هاي حدودا وفي نفس الوقت مرحبا بك زوجا وحبيبا ،، حاولي ولو مرة وحده تحسينه بسعادتك بالارتباط به بعيدا عن اسلوب المحادثة العاطفيه وهكذا بسير اشرب ماي احس اني وايد اتفلسفت ودمتم سالمين ,, الله يووفقج ويعجل بخيرتج وساامحيني .. |
اتمنى أن يكون وضعك النفسي والاجتماعي في تحسن وأن تسير الأمور الى أفضل اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
رعاك الله برعايته وسدد لطريق الحق خطاك وأنار دربك لطريق الحق في هذه الدنيا الفانية الزائلة ُ اقتباس:
أريد منك أن تكوني صريحة في الجواب هل من الممكن شرح القناعة التي جعلتك توافقين عليه في البدء والأسباب التي جعلتك لست مقتنعة به مع تطور الموضوع؟ اقتباس:
لكني أقولها صادقا لك اذا كنت تريدين حلا لحالتك عليك بطلب الجلوس معه مرة ثانية بكامل حشمتك وتتحدثين معه بموافقة أهلك لتتأكدي من مشاعرك حوله أهي مشاعر مقتنعة أم هي مشاعر رافضة تحاول الاقتناع، وعذر الخجل والحياء من الحديث معه لن يفيدك في المستقبل ولن يريح نفسك حاليا، وتستطيع المرأة أن تتحدث بكل صدق وثقة رغم وجود الحياء والخجل مع مراعاة الضوابط الشرعية . أطلبي مقابلته ودققي النظر في صفاته الشكلية واستنطقي نفسك ومشاعرك وتأكدي منها عن مدى القبول الذي تولد لديها...هذا المقترح أقترحه بناءا على تحليلي لقناعتك الغير واضحة أو المتزلزلة أو الغير مقتنعة لشكل خطيبك!!! نعم يجب أن تنجح محاولة الاقتناع به بالصدق مع النفس والمبادرة في المحاولة وعدم الهروب أو التراجع لشعور لا يعلم من أين أتي أم لماذا وجد الآن!!!... أثمن جهودك ومحاولاتك من خلال طرح المشكلة في هذا المنتدى ولكني أعتقد أنه بإمكانك أن تقومي بأكثر مما هو واقع. مقترح ان كان يوجد مانع في المقابلة معه من جديد أطلبي صورة أو عدة صور لخطيبك لتتأكدي من شعورك بشكل أكيد وبهذا ينتهي الموضوع الى خير اذا كان الشكل مقبولا لديك اضافة لصفاته الأخلاقية وتدينه وبعد ذلك لا تصغي للهواجس أو الافكار أو الوساوس وكل ذلك يأتي بعد التوكل على الله القادر المقتدر جامع القلوب وطبيب النفوس اقتباس:
اقتباس:
أعتقد أنه فرض عليك القرار والقناعة معا ولم يترك لك ألا قول نعم موافقة!!! وللعلم أن فرض القناعة ليس دائما سلبي أو محاولة اقناع الطرف المقابل بقناعاتنا ليس دائما سلبيا بل في الأغلب يكون ايجابي وحسن لكن الطرف المتلقي عليه أن يدرك جيدا ما يدور حوله من أمر وأن يكون قراره بالموافقة أو الرفض بعد التدقيق في القناعات المختلفة وأخذ القناعة المنسجمة مع دينه وخلقه. لا أن يكون أخذ قناعة الآخرين للهروب الازعاج أو وجع الرأس الذي يتولد من وابل وابل وابل المدح والثناء الجميل. أتمنى منك التدقيق في هذه العبارة (بكل صراحة لست مُقتنعة به تماما )!!!!!!!!!!!! اقتباس:
ابحثي في النت وفي هذا الموقع المبارك وستجدي ضالتك المنشودة من الكتب على ما أظن اقتباس:
أقولها بشكل مؤكد وبصراحة تامة من خلال حديثك عن خطيبك فهو ممتاز من الناحية الدينية ولكنه لديك توقف من الناحية الشكلية لذلك عليك تطبيق المقترحات السابقة من اعادة المقابلة أو رؤية صورا له لتتأكدي من مشاعرك ورغباتك. ولا أخفيك سرا أني جلست مع زوجتي في المقابلة قبل الزواج لمدة ساعة ونصف كنت في أغلبها المتحدث رغم الحياء الخجل الذي كاد أن يقتلني لكني تحملت وكنت مصرا على التأكد من وجود ما أتمنى ولو ظاهريا والحمد لله خرجت من المقابلة شاكرا ربي على نعمته وطالبا منه أن يسهل الأمر والحمد لله تم الأمر. أأكد لك من خلال تجربة شخصية أنه بعد الزواج لا يكون للصفات الشكلية ذلك الدور الذي كانت تلعبه في بداية الزواج وهذا لا يعني عدم وجوب التأكد من القبول الأولي وأنت مرتاحة بعد النظرة الشرعية ولكنك تحتاجين الى الهدوء وتطبيق المقترحات وبعد ذلك تنظر الى شعورك تجاه خطيبك. أتمنى أن تقر عينيك برؤيته لتسقر نفسك وتسكن وليطمئن قلبك ويحب:14: اقتباس:
أختي اعلمي أن الحلول تجديها عندما تكوني صادقة مع نفسك وراغبة في تطوير ذاتك بعيدا عن هذا الموضوع الذي هو جزء من حياتك وليس حياتك كلها، بعد ان تطهر النفس ويصفو الفكر ويتزكى القلب ستجدين الجواب على تساؤلاتك مرتسما أمام ناظريك لكن حجب المادة المتعلقة بالدنيا هي التي تمنع الرؤية او تشوه الصورة. نعم هذا لا يغني عن الاستشارة والاسترشاد بمن حولك من الأهل والصديقات. عليك بقراءة القرآن والصلاة والمناجات بين يدي الله في الليالي المظلمة ليقذف الله نوره في قلبك لتري جماله المتجلي في خلقه وفي بديع صنعه وبعد ذلك ستري وستعرفي معنى الاستقرار والطمأنينة المنبثقة من التوكل على الله. اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
لطريقة حبك دون وجود معيار محدد دخل في تعبك النفسي وشعورك المتذبذب تجاه خطيبك!!! اقتباس:
في الختام أشكرك كل الشكر على روحيتك المتقبلة للآراء الساعية لمعرفة نفسها ولمرضاة ربها ناظرة اطلب منك العذر لاثقالي عليك في الردود المطولة أو التي فيها نوع من القسوة ولكن اعلمي أن هذه القسوة ان وجدت فانها تستبطن اللطف والاحترام لمن يوجه له الخطاب وليس فيها أو يشم منها الاستهزاء أو السخرية. وفقك الله لكل خير وجعلك من أحبائه وعتقائه من النار وبصرك لخير الأمور. أتمنى أن نسمع أخبارا جيدة عن وضعك في رعاية الله |
اعجبتني شخصيتك كثيرا .. وانا واثقة انك في الطريق الصحيح لاتخاذ القرار الاسلم
ومن الواضح انك في طريقك للتعلق به تدريجيا ..والماسينجر سيفتح لك باب لتعرفيه اكثر وبعمق وتدريجيا ستعرفي جوانب بشخصيته ستجعل اي خوف بداخلك يختفي بل لن تعطيه اي اهتمام بالتوفيق ان شاء الله |
سيدي الكريم / خط الإمام أعتذر بشدة عن تأخري في الرد وذلك بسبب ظروف سفري قرأت القصة التي أتيت بها وقرأت تعليقك المستوفي عن النقاط التي ذكرتها سابقا ً سأعود بإذن الله بعد إنتهاء رحلة السفر وسيكون ذلك قريبا ً بإذن الله اعذرني مرة أخرى وسأوافيك بكل المستجدات قريبا ً وللجميع أشكركم ولي عودة لكم تحياتي للجميع |
| الساعة الآن 06:59 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©