![]() |
جزاك الله خيرا اخي بالنسبه لي احاول قدر المستطاع اني ادعو الى الصلاه
حفظ القران لان في مجتمعنا اشياء غريبه والحمد لله في نساء لازمت الصلاه وفي نساء راحت لحفظ القران وانا احاول بما يسر الله لي والله واذا تكلمت مع اي وحده يقشعر بدني وارتجف واريد البكاء ما ادري ليش انا اخاف من الله كثيرا كثيرا كثيرا اتمنى اكون داعيه لكن تنقصني اشياء كثيره في فهم الشرع والدين وحفظ احاديث وقران لكني ادعي الى الله بمخافتي من الله |
حياك ربي أخي الكريم ابوريان
أبد بارك الله فيك المحاضرات طيبة وفيها فائدة عظيمة ولكن مشوراها طويل حيث أنها تخضع لتنسيق وبرامج وتهيئة وأخذ موافقة ويكفي عن هذا كله ذهاب أحد العجائز أو الشابات الداعيات إلى أحد البيوت أو الدور والتذكير بالله والدعوة إليه في ساعة من نهار وبكل بساطة بهذا تتم الفائدة المرجوة بعيدا عن التكلف والمشوار الطويل الذي جعلناه حجر عثرة على الدعوة والتوعية الأعذار التي ذكرت أول الرافضين لها هي المرأة نفسها المرأة الان تغيرت واصبحت تنافس الرجل في كل مجالات الحياة ونحن حينما نقتبس الأعذار للمرأة فإن هذا يعني اننا نعطل نصف المجتمع ونجعله عرضه للتيارات المعادية التي لاتعترف بأعذار المرأة إطلاقا عزيزي المرأة ليست كالرجل الرجل يحب أن يقسم أعماله بحيث يجعل لكل عمل وقت كافي كي لايفقد تركيزه بينما المرأة تستطيع أن تعمل أعمال كثيرة في وقت واحد وبدون أن تفقد تركيزها فهي ترضع ..وليدها وتطعم صغارها..وتطبخ لزوجها ..وتنظف بيتها ..وتتابع البرامج البرامج المسموعة المقروءة والمرئية ..وكذالك القيام بالدعوة إلى الله... كل هذا في وقت واحد ...سبحان الخالق الكريم لذا المرأة لديها قدرات كبيرة تحتاج إلى من يطورها ويظهرها ولو نظرنا إلى التاريخ الفرعوني لوجدنا أن فرعون قد وتد ملكه وأحكمه وجعل كل من حوله يفرمنه خوفا وفرقا حيث أنه الجبار السفاح الذي لايستطيع أحد الوقوف أمامه ولكن ماذا فعلت المرأة العظيمة آسية بنت مزاحم رضي الله عنها حينما تصدت وبكل قوة لفرعون وجنوده ..!أتركك مع نقل لقصتها العظيمة آسية بنت مزاحم رضي الله عنها تعيش في أعظم قصر في زمانها تحت يديها الكثير من الجواري والعبيد حياتها مرفهة... متنعمة... زوجها طغى وتجبر... وأراد أن يقدسه الناس. فنصب نفسه إلها عليهم... وأصدر قرار الألوهية من قصره فقال " أنا ربكم الأعلى " إنه فرعون ... فرعون الذي نسي أنه كان نطفة مذرة. هذا المتكبر... بكل ما يملكه من مال وجنود وعبيد... تحداه أقرب الناس إليه... تحدته زوجته " آسية بنت مزاحم " وهي إحدى أربع نساء هن سيدات نساء العالمين آسية التي آمنت برب العالمين... جاءت إلى زوجها المتكبر عندما قتل الماشطة التي كانت تمشط ابنتها… الماشطة التي قالت له متحدية: ربي وربك الله نتيجة لذلك التحدي قذفها في النار هي وأولادها. قالت آسيه له: " الويل لك ما أجرأك على الله " فقال لها: " لعلك اعتراك الجنون الذي اعترى الماشطة؟ " فقالت: ما بي من جنون ولكني آمنت بالله تعالى ورب العالمين. وبعد ذلك... دعا فرعون أمها... قال لها: " إن ابنتك قد أصابها ما أصاب الماشطة. فأقسم لتذوقن الموت أو لتكفرن بإله موسى، فخلت بها أمها... وأرادتها أن توافق فرعون، ولكنها أبت وقالت: أما أن أكفر بالله فلا والله. وهذا هو التحدي... تحدي الواقع بكل ما يملك من قوة وجبروت وعندما رأى فرعون تمسكها بدينها وإيمانها خرج على الملأ من قومه فقال لهم: "ما تعلمون من آسية بنت مزاحم "؟...... فأثنى عليها القوم..... فقال: إنها تعبد رباً غيري فقالوا: " أقتلها " لقد قالوا: اقتلها، وقبل ثوان كانوا قد أثنوا عليها بخير... سبحان الله من هذه البطانة الممتدة عبر التاريخ!! ومن ثم نادى فرعون زبانيته... وأوتدوا لها أوتاداً وشدوا يديها ورجليها ووضعوها في الحر اللاهب... تحت أشعة الشمس المحرقة ووضعوا على ظهرها صخرة كبيرة لقد كانت متنعمة بالفرش الوثير وشتى أنواع الطعام... والمقام الكريم. والآن تضرب بالأوتاد تحت أشعة الشمس وعلى ظهرها صخرة كبيرة. وليت فرعون وقف عند ذلك... إنما قال لزبانيته: " انظروا أعظم صخرة فألقوها. فإن رجعت عن قولها فهي امرأتي، وأخذ يتلذذ بتعذيبها... وهذا شأن الطغاة في كل زمان. وفي أثناء ذلك... نظرت إلى ما عند الله فقالت: { رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِن فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ } [التحريم:11] وكشف الله عن بصيرتها فأطلعها على مكانها في الجنة ففرحت وضحكت وكان فرعون حاضراًً هذا المشهد. فقال: ألا تعجبون من جنونها؟ إنا نعذبها وهي تضحك فقبض الله روحها إلى الجنة رضي الله عنها... وألقيت الصخرة عليها.. فلم تجد ألماً لأنها ألقيت على جسد لا روح فيه.. امرأة وحيدة... ضعيفة جسدياً... آمنة مطمئنة في قصرها تتحدى واقعاً جاهلياً يرأسه زوجها. لقد كانت نظرتها نظرة متعدية... تعدت القصر... تعدت الفرش الوثيرة... تعدت الحياة الرغيدة... تعدت الجواري... العبيد... الخدم لذلك كانت تستحق أن يذكرها رب العالمين في كتابه المكنون. ويضعها مثالاً للذين آمنوا وذلك عندما قال تعالى: { وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِّلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِن فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ } [التحريم: 11] وقال العلماء عند تفسير هذه الآية الكريمة لقد اختارت آسية الجار قبل الدار، واستحقت أيضاً أن يضعها الرسول صلى الله عليه وسلم مع النساء اللاتي كملن، وذلك عندما قال: « كَمُلَ من الرجال كثير ولم يكَمُلَ من النساء إلا آسية امرأة فرعون ومريم بنت مران، وإن فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائرالطعام ». (البخاري ) آسية رضي الله عنها مثالا عظيما في الصبر... الثبات... الدعوة إلى الله. الله اكبر ما أعظم المرأة حينما يتوجه قلبها وفكرها لله رب العالمين لاتقف أمامها السدود ولاتحدها الحدود ولاتردها القيود عن جنات الخلود جمعنا الله بها في عليين مع النبيين والمرسلين صلوت ربي وسلامه عليهم أجميعين . خالص التقدير |
حياك الله أختي الكريمة مشكلتي أصدق اقتباس:
مليت من كثر ما أقرأ ..لاتعمم :) ..قلت لا بد أقطع هذه الفكره من جذورها كي أبحر بما أريد اقتباس:
أعلم جيدا بالأدوار التي تقوم بها المرأة في بيتها وهذا عذر غير معتبر أنا قرأت عن المراة كثيرا وتبين لي أن المرأة لها قدارت كبيرة جدا بحيث أنها تستطيع إدارة بيتها وإدارة عملها وإدارة حياتها الأسرية في وقت واحد العجيب أن المرأة نفسها تجهل قدراتها لذالك هي ترى نفسها دائما أنها ضعيفة وغير قادرة مع العلم أن الواقع يخالف ذالك تماما اقتباس:
لا اقصد أن تكون المرأة في دعوتها مثل المشائخ ..لا..لا.. نحن نريد المرأة أن تسهل مفهوم الدعوة ...وتجعله أمر بسيط في حياتها ..تستطيع مزاولته في جميع أوقاتها سواء في المنزل أو العمل أو مجالس النساء ..كأن تتحدث بكل أريحية عن عظمة الله وقدرته وعن بديع مخلوقاته وعن سنة الرسول صلى الله عليه وسلم بإسلوب سهل وبسيط وبدون المقدمات المتعارف عليها في الخطب والمحاضرات بحيث تبدأ بقصة مؤثرة أو حديث وتتداول الكلام حوله مما تجعل الحاضرات يشاركون دون أن يشعروا أن مرادك هو الدعوة إلى الله . صحيح أكثر الرجال يريد زوجته تقر في بيته ولكن النساء اليوم اصبح لديهم وظائف متعددة مثل التدريس وغيره مما يضطر الزوج للموافقة على خروج المرأة اتمنى أن المرأة تفيق من نومتها وتعلم أنها مسؤلة عن نساء مجتمعها من حيث الدعوة والتوعية أما إذا استمر الحال على ماهو عليه فسوف يخسر المجتمع المرأة اقتباس:
اقتباس:
القدرة لا تأتي من فراغ القدرة تحتاج إلى تجارب كثيرة كي تنمو وتزدهر وإذا أرادت المرأة تنميتها فتحتاج أن تبدأ رويدا رويدا بحيث تتحدث مع أطفالها أولا ...ثم أوخواتها ...ثم صديقاتها ..ثم الأقرب فالأقرب وهكذا حتى تصبح قادرة أن تتحدث مع الجمع الغفير بدون تردد أو خجل أما إذا تركت المرأة الاهتمام بتنمية قدراتها فسوف تضل على حالها إلى أن يأتي الله بأمره اقتباس:
صحيح كلامك النساء يتحدثون عن القنوات الدينية من خلال حديثهم ولكن هذا الشي لايكفي نحن نريد المرأة أن تتبنى فكر الدعوة إلى الله وليس مجرد ان نأتي بسالفة دينية من خلال الحديث ثم نتفرغ لغيرها من الكلام الكثير الغير نافع |
اقتباس:
خطأ كبير أن المرأة ترى أن الدعوة دور الرجل والسبب لأن هذه النظرة قاصمة ظهرعلى النساء أنفسهم إذا المرأة ترى أن الدعوة دور الرجل فنقول من للنساء المريضات في المستشفيات من للنساء السجينات من للنساء الطالبات من للنساء في البيوتات من للنساء في الإدارات الحكومية والخاصة هل يتسطيع الرجل الداعية الوصول إلى هذه الأماكن النسائية..الإجابة لايستطيع الرجل فعل ذالك إلا في النادر . النقاط التي ذكرتي عن دور المرأة جميلة ولكنها لاتكفي ولا ينبغي أن نجعلها الهدف الأوحد لدور المرأة في المجتمع. اقتباس:
اقتباس:
الموقف الذي ذكرتي يدل على قدرتك في إطفاء الخلاف وهذا شي محمود وتشكري عليه. عجيب نظرتكم للنساء ...!! أنا في الحقيقة معجب في المرأة المتعلمة الحاصلة على الدكتوراه خصوصا حيث أني أرى لها رأي وحكمة وقدرة كبيرة وثقافة عالية ..يندر أن نجدها فيما دونها من النساء الأقل في المستويات العلمية عموما أستمتعت بالحوار مع شخصك الكريم ولك تقديري |
الرجال يختلفون كما تختلف النساء
في موضوع كتب قبل فترة محتواه ام من خوارم الانوثة التعليم العالي للمراة وانت تثني على المراة المتعلمة الصراحة صار عندي لبس في عقلي منكم |
اقتباس:
أما من قال أن المرأة لاتستطيع تكون داعية فهو غيري نعم ..أنا قلت أن المرأة لاتفيد المجتمع.. وأنها طاقة مهدرة..وبينت ذالك وأوضحته الإستدلال الذي ذكرتي صحيح ...نعم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم المرأة كان لها شأن عظيم من حيث الأسباب التي ذكرتي الأسباب الأخرى التي ذكرتي من حيث القنوات الفضائية فليست عذر مقبول في عدم قدرة المرأة على الدعوة وذالك لأن القنوات الدينية لايستفيد منها إلا من كان لديه رغبه وإقبال على الدين أما المعرض عن الدين فلايستفيد منها لذا على المرأة أن تتشرف بحمل رسالة الأنبياء والمرسلين وتدعو إلى الله وتحبب الناس إلى رب الناس وصدقيني أن الدعوة سهله وتسطيع المرأة الأمية والعجوز والشابة أن تدعو إلى الله وكل انسان يدعو بما يعرف ويتكلم بما يعلم ولانحجر واسعا لحظة . إذا أنت تقصدين أن القنوات الفضائية هي من تغذي المرأة علميا ودعويا فأنا أوافقك في ذالك ولكن للاسف القنوات لاتسطيع أن تقيم المرأة على الدعوة بسبب أن الدعوة منهج عملي اكثر منه نظري . اشكرك لك مداخلتك الكريمة تقديري لك |
اقتباس:
جميل دعوتك للنساء والأجمل خشيتك من رب العالمين وهذا يدل على رقة القلب ولينه وخضوعه أقرب القلوب إلى الله القلب اللين وأبعدها القلب القاسي أما ماذكرتي عن نقص العلم فأرجوا أن لاتجعليه عائق في مسيرتك الدعوية عليك أن تدعي إلى الله بما تعلمين ولايكلف الله نفسا إلا وسعها أود أبين لك بعض الأمور الهامة في الدعوة إلى الله على الداعية أن تدعو مجتمعها بأربعة أمور وهي : الترغيب التحبيب البساطة التواضع الترغيب :كأن ترغب المرأة النساء في الجنة ونعيمها وما أعد الله للنساء في جنات النعيم التحبيب :كأن تحبب المرأة الناس إلى رب الناس ..وتحبب رب الناس إلى الناس على سبيل المثال تقول الداعية.. نهارا ..ياعبد ربك ربك ...وليلا ..يارب عبدك عبدك . البساطة : أن تكون الداعية بسيطة في كلامها ...لاتتكلف ولاتبالغ التواضع :أن تتواضع مع الجميع ومن تواضع لله رفعة اتمنى لك التوفيق والسداد ومن سار على الدرب وصل ...,, |
اقتباس:
ولايحق لي أن أتكلم فيما لا أعلم عموما أنا أثني على المرأة المتعلمه لأنها تستحق الثناء والإشادة وكذالك لأنها تعطي رأيها بصراحة ..واثق الخطوة يمشي ملكا بل وتهتم في أمور النساء وتناقش قضاياهم بدون العاطفة التي نشاهدها في كثير من النساء.. على غير هذا لها صبر وتحمل وثبات وعزيمة قل أن نجدها في النساء اتمنى أن أكون وضحت لك الصورة ..,, بالتوفيق |
أختي الفاضلة روعة المعنى
هل تريدين أتكلم عن القناعات التي سبق وذكرتيها نفسي تريد الحديث عنها |
اقتباس:
غلاتي موهبة بسم الله عليك من اللبس العقلي ترى كلها اراء وكل شخص والي يحب اتذكر الموضوع الي تقولين انا بعد لاحظت في رجال يحبون المراة المتعلمة ورجال لا .. تفسيرها من وجهة نظري .. نفسي المسالة نفسية وفكرية بحتة كل شخص (رجل ولا امراة ) يقدر يستغل نقاط قوته ( سواء مال جمال علم منصب ) اما بشكل سلبي او ايجابي بالنسبة للرجال الي مايحبون المراة تتوسع بالعلم .. وحدة من ثنتين يا انهم يؤمنون ان المراة تستغل كل نقطة قوة عندها بشكل سلبي .. هذا ايمان مترسخ بعقليتهم .. او انهم يعتبرون وجود ..بس مجرد وجود نقاط القوة هذي = تحدي او تهديد لمكانتهم كرجال وبكلا الحالتين يحاولون يجردون المراة من نقاط القوة هذي .. فهمتي ؟؟ لذلك نشوف رجال يقولون ما نحب الزوجة تكون متوسعة بالعلم .. او موظفة .. او لها تجارة او اي نشاط فيه نفع لها هي على وجه الخصوص .. ما يبونه يبونها متفرغة كليا لهم عشان ما تكتسب اي نقاط قوة وعشان بالاخر يطمئنون انها ما تستغني عنهم باي شكل طبعا معروف ان القناعة الغلط .. هي اساس الموضوع بالمقابل .. في رجال يحبون اصلا المراة تكون عندها نقاط قوة لان اولا يحسون الشخصيات الطموحة لها جاذبية البنت كل ما تعلمت اكثر كل ما فهمت الحياة والناس اكثر وهذا الي يبونه .. ثانيا ما يتحسسون من نقاط القوة هذي ولا يعتبرونها شي مهدد لامانهم النفسي الايمان المترسخ جواتهم ان البنت ممكن تستغل نقاط قوتها بشكل ايجابي .. عكس النوع الاول بس يتوقعون (ومن حقهم طبعا ) انها تستغل هالنقاط بشكل ايجابي وان هالنقاط ابد ما تاثر على الواجبات الزوجية لذلك تشوفين بعض الرجال ( وبصراحة يعجبني هالنوع بقوووووووة ) يقولون : ما عندنا مانع البنت تتوظف او تدرس او تسوي اي نشاط تحبه اهم شي .. لا ياثر بواجباتها الزوجية ولا ياثر بطريقة تعاملها معنا .. والبعض الاخر اصلا يحفزونها تكتسب نقاط القوة هذي يشجعونها على الدراسة التجارة اي نشاط لان البنت الخاملة الي ما عندها اهداف ولا هوايات ولا انشطة .. ما تجذبهم ابد حتى لو كانت احسن ربة بيت واحسن زوجة واحسن ام هذولي الرجال اتوقع طبيعتهم النفسية اكثر تعقيد |
| الساعة الآن 05:11 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©