![]() |
دكتور المنتدى رد واقعي جدا
فليش نتكلم بالمثاليات المال والبنون زينة الحياة الدنيا والمال سلطه مو معناته يكون غني وبس بس المال يغطي عيوب الرجل العاديه الي ما تتجاوز شرع الله وحتى الشكل ما يكون مطلوب مع المال يعني ممكن تتغاضى الوحده عن شكل الرجل عصبيته طريقة كلامه لـأنه معيشها بمستوى مريح هذا معنى المثل |
المال والبنون زينة الحياة الدنيا
طيب أكلموا الآية : (والباقية الصالحات خير عند ربك ثواباً وخير أملاً ) من شدة تعلقنا بالدنيا جعلنا المال هو سبب السعادة !! والنجاح حتى في الأمور الزوجية ؟! وأن العيشة الأمثل هي العيشة بغنى , وتحصيل كل ما هو مرغوب واللهث وراء متاع زائل الذي لا يدري فيه الإنسان هل يكمل نفسه أو لا والله العظيم الذي لا إله إلا هو أن هناك من أكل الفقر جسمه هو وزوجته , وحياتهم أفضل من حياة الملوك ... وهناك الكثير الكثير ممن يسمون بالأثرياء هم أتعس الناس وأفشلهم في الحياة الزوجية |
اقتباس:
|
الرجل يغطي عيوبه كرمه وسخائه رحم الله الشافعي وكن رجلا على الأهوال جلدا ..... وشيمتك السماحة والوفاء وإن كثرت عيوبك في البرايا ..... وسرك أن يكون لها غطاء تستر بالسخاء فكل عيب ..... يغطيه كما قيل السخاء ولا تر للأعادي قط ذلا ..... فإن شماتة الأعدا بلاء ولا ترج السماحة من بخيل ..... فما في النار للظمآن ماء وإلا الجيب ما ينفع ولا يضر إنما صاحب الجيب كيف يكون حاله .. عزوبي بس رجل |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أتفق تماما مع ماتفضل به الأخ الفاضل الموحد لله وأعتقد أن مثل عيبته بجيبته ـ والتي تعني أن الرجل إذا أخطأ شال خطأه بنفسه بينما المرأة إذا أخطأت جلبت العار لأهلها وجماعتها ـ هي ذاتها مايعيبه إلا جيبه ولكن بعد التحريف نتيجة الفهم الخاطئ أو أن هذا المثل يضرب في حالات وليس على إطلاقه على سبيل المثال هذا المثل إذا دخل الفقر من الباب هرب الحب من الشباك قد ينطبق هذا المثل على بعض أحوال البشر من أمثال أؤلئك الذين يقدسون المال يرونه سبب السعادة الأولى فمثلا عندما نطلق هذا المثل على المرأة التي تطلب الطلاق من زوجها لا لشيء سوى أنه فقير ولا يقوى على تنفيذ طلباتها عندها يكون إطلاق هذا المثل عليهم مناسبٌ لحالهم لكن هذا المثل لا يكون صحيحا بشكل مطلق بمعنى أن له مناسبات يقال فيها وهذا هو الفرق الجوهري بين الحكمة والمثل فالحِكم ليس لها مناسبات ومن أمثلتها الحكمة القائلة رأس الحكمة مخافة الله وغيرها كثير بينما الأمثال لابد أن تكون مناسبة للحال هذا لا يعني أن المال ليس مهما ولكنه بالتأكيد ليس الأهم وعلينا ترتيب أو لوياتنا حسب الدين وليس حسب أهوائنا طرح موفق شكرا لك |
الغني .. اذا تزوج ,, يسكن مع زوجته في أحلى فيلا تشطيب على الآخر وسباكة مية مية ومطلة على مناظر حلوة ,, يتفرجون من الشباك على مناظر تفتح النفس ...
يروح معها للأسواق الفخمة ويشترون أحلى ملابس ليهم ولأطفالهم وأحلى عطور واغراض وكل شي يطيح عينهم عليه يشترونه مافي مشكلة ,,, مأكولات اغراض بيت اغراض شخصية كل حااااااااااااااااجة واذا صارت حفلة او مناسبة زوجته تشتري فستان من الالف وطالع ,,, وتحضر وهي رافعة راسها .. وسيارتهم حلوة رايحين جايين يتمشون ,,,, واذا تعطلت فجأة عندهم سيارة ثانية وثالثة ,,, أما الفقير ,,, يسكن مع زوجته بشقة خربانة وسباكة قديمة وحشرات .. واغراضهم كلها مساعدات من اهاليهم وبعضها من سوق المستعمل ,,, يبي يروح للسوق معاها << ياليتهم ماراحو < كل شي غالي ماهم وياه يجيبون الاشياء الضرورية فقط .. تصير حفلة زواج لقريباتها تروح للسوق عشان تشتري فستان تنصدم ! تظطر تاخذ شي ماهي مقتنعة به وترجع للبيت شوي وتبكي < وبالحفل تظل جالسة ماتتحرك يطلعون مع بعض يتمشون بالسيارة فجأة السيارة خربانة مبنشرة ومامعاهم فلوس يصلحونها وينزلون يرجعون للشقة ,,, ويطالعون بوجه بعض وكلن بقلبه حاقد عالثاني وده يفش غله به ... (( ياحبذا المال أصون به عرضي وأتقرب به الى ربي )) |
سبحان الله ناس همتهم في الثرى وناس همتهم في الثريا |
موضوووع راااااااااااااااااائع
|
هل رجعنا لزمن الجاهلية المظلمة ؟ هل عادت الجاهلية بحلتها الجديدة ؟ المؤمن المتقي الورع الذي لا تلومه لومة لائم الفقير بالمال غير أنه غني بدينه هل يستوي مع رجل ضعيف الايمان غني بالمال؟ هيهات هيهات ما هذه الا أفكار العصر الجاهلي وقد أغنانا الله بالاسلام وعرفنا كيف نوزن الانسان وكيف نقيمه ، ومن أبى غير فكر الاسلام فهو في ضلال , وعليه ان يعمل اعادة برمجة لثقافته البائدة هناك من يقول أن أكثر الناس تهتم للمال وتعرف قيمة الرجل بماله ومنصبه ونحن لابد أن نهتم للمال حتى يكون لنا شأن عندهم الجواب هو أن القرآن الكريم كثير ما يذم أكثر الناس والاكثرية هم من لا يؤمنون ولا يعقلون ولا يذعنون للحق وأكثر الناس هم من أهل النار فهل نتبعهم حتى وان كانو على باطل أم واجبنا هو اتباع العقل ؟ وَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ آبَائِي إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ مَا كَانَ لَنَا أَن نُّشْرِكَ بِاللَّهِ مِن شَيْءٍ ذَلِكَ مِن فَضْلِ اللَّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَشْكُرُونَ ) ( المر تلك ايات الكتاب والذي انزل اليك من ربك الحق ولكن اكثر الناس لا يؤمنون ) ( فاقم وجهك للدين حنيفا فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم ولكن اكثر الناس لا يعلمون ) هذه الايات وغيرها كثيراً ما نرى القرآن يذم أكثر الناس لانهم على باطل ، فلا ينبغي ان نجعل المعيار هو الناس لان اكثرهم يتبعون أهوائهم وشهواتهم ونزواتهم ، والواجب هو اتباع الحق والنور والعقل . نعود لجيب الرجل ... عندي عدة مقتطفات لكلمات رائعة أعجبتني أوحى إليه أن يا موسى إذا رأيت الفقر مقبلا فقل مرحبا بشعار الصالحين وإذا رأيت الغنى قد أقبل فقل ذنب عجلت عقوبته. حلية الأولياء: أبو نعيم الأصبهاني 2/137 قديماً قالو : ليس العيب أن يقال فقيرُ *** أنما العيب أن يقال بخيل وعن عبد الله بن مسعود قال: (دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد نام على رمال حصير، وقد أثر في جنبه، فقلنا: يا رسول الله!، لو اتخذنا لك وطاء تجعله بينك وبين الحصير، يقيك منه ؟، فقال: مالي وللدنيا، ما أنا إلا كراكب استظل تحت ظل شجرة، ثم تركها وراح)، [الترمذي/الزهد/باب 44]. عَنْ أَبِي رَجَاءٍ الْعُطَارِدِيِّ ، قَالَ : سَمِعْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ يَقُولُ : قَال مُحَمَّدٌ ، صلى الله عليه وسلم :اطَّلَعْتُ فِى الْجَنَّةِ فَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا الْفُقَرَاءَ ، وَاطَّلَعْتُ فِى النَّارِ فَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا النِّسَاءَ. أخرجه أحمد 1/234(2086) لا شيء أحسن واحلى من ( القناعة ) هي والله الغنى الحقيقي للرجل والغنى الحقيقي لكل انسان قال الشافعي: قنعت بالقوت من زماني * * * وصنت نفسي عن الهوان خوفا من الناس أن يقولوا* * * فضل فلان على فلان من كنت عن ماله غنياً* * * فلا أبالي إذا جفاني ومن رآني بعين نقص* * * رأيته بالتي رآني ومن رآني بعين تم* * * رأيته كامل المعاني فتدبّر أيها العاقل حال الخلق، سترى ما بينهم من التفاوت في العقول والأخلاق والأرزاق، وربك حكيم عليم، ترى من هو دونك في العقل، ومن هو دونك نسبًا ومالاً، ومن هو دونك في أصناف النعم، إذن فإذا نظرت إلى ذلك، ثم تفكرت في حالك، ورأيت من هو دونك مراتب عديدة، دعاك إلى شكر نعمة الله عليك. فكم من أقوام أثقلتهم الديون، وحقوق الخلق، كلٌّ يطلب حقه، وهو يستدين اليوم بعد اليوم، قد أثقلت الديون كاهله، وأصبح مرتهنًا بحقوق الناس، إن أصبح اهتمَّ بطلباتهم، وإن جاء الليل اهتم كيف يقضيها، إنه في حسرة، وأنت قد عافاك الله من حقوق الخلق، ورزقك من العيش ما [هو كافٍ لك]، فاحمد الله على هذه النعمة، واشكره على فضله. إن الرضا بقسْم الله والرضا بقضاء الله يملأ القلب قناعة والنفس طمأنينة، حتى يكون ذلك القنوع يساوي الأغنياء، بل في قلبه من الخير ما فاق به الأغنياء في أموالهم؛ بسبب قناعته ورضاه وطمأنينته بما قسم الله له. المؤمن لا يطمع إلى ما في يد غيره , ولا ينظر إلى من فوقه في المال والحظوة , بل ينظر إلى من فوقه في الدين والعبادة والعلم , وينظر إلى من دونه في المال , وهذا ما أوصانا به الصادق المعصوم صلى الله عليه وسلم , فعَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الصَّامِتِ ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ ، قَالَ:أَمَرَنِي خَلِيلِي صلى الله عليه وسلم بِسَبْعٍ : أَمَرَنِي بِحُبِّ الْمَسَاكِينِ وَالدُّنُوِّ مِنْهُمْ ، وَأَمَرَنِي أَنْ أَنْظُرَ إِلَى مَنْ هُوَ دُونِي ، وَلاَ أَنْظُرَ إِلَى مَنْ هُوَ فَوْقِي ، وَأَمَرَنِي أَنْ أَصِلَ الرَّحِمَ وَإِنْ أَدْبَرَتْ ، وَأَمَرَنِي أَنْ لاَ أَسْأَلَ أَحَدًا شَيْئًا ، وَأَمَرَنِي أَنْ أَقُولَ بِالْحَقِّ وَإِنْ كَانَ مُرًّا ، وَأَمَرَنِي أَنْ لاَ أَخَافَ فِي اللهِ لَوْمَةَ لاَئِمٍ ، وَأَمَرَنِي أَنْ أُكْثِرَ مِنْ قَوْلِ لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ ، فَإِنَّهُنَّ مِنْ كَنْزٍ تَحْتَ الْعَرْشِ. أخرجه أحمد 5/159(21745) نحن كثيراً ما نتأثر بأفكار اهل الدنيا ومن يطمعون بها وعندنا كنوز ثمينة من تراث اسلامنا الحنيف الذي ينور بصائرنا وثقافتنا أرجو من الله ان قد وفقت لطرح نظرة الاسلام الاصيلة لهذا الموضوع |
ترى مو كل واحد غني سكن في فيلا كشخة وحياة مرفهة جدا
ترى من وجهة نظري بعض الاغنياء بخلاء جدا جدا تدرون ليش؟؟ لانهم يعرفون قيمة الفلوس اللي خلتلهم قيمة ومكانة عند الناس ولولاها ما احد اهتم فيهم لانهم ما يسوون شيئ بدونها وياويلها اللي تتزوج رجال جيبه مليان ومايصرف عليها وكل شيئ عليها بالحسرة ووقتها تتمنى انها ما خذه انسان عادي تدري اول الشهر عنده فلوس وقبل آخر الشهر جيبه فاضي على الاقل ماتقول قطيعة عنده فلوس وما يندي بخيلللللل:( |
الساعة الآن 02:24 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©