منتدى عالم الأسرة والمجتمع - زوجي يعاملني متل الجارية

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)

- المتزوجين (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=6)

- - زوجي يعاملني متل الجارية (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=219325)

لا تطلعين من دون اذنه و لا تسلمين بالايد .. كلنا متفقين على كذا

لـــــــــكن !

انتي مو رحتي السوق , او البحر !! رحتي عند جارتك و يمكن لمدة دقايق .. يعني اهو تصرفه مبالغ فيه جدااااااا !!
كان لازم يعاتبك .. لكن مو الضرب ! و الضرب المبرح بعد ...

لكن انه يربطك ؟!؟!؟!؟!؟!

هذي بصراحه ما ينسكت عليها ابــــــــــدا !!! عيب والله عيب !! شنو تدين !! هذا تدين !؟!؟!؟
وين المودة و الرحمه وين !!!!!

يربطك بعدين يضربك بالحزام ؟! لو انا, اعتقد بكيت عشرة ايام .. بعد يعتذر و يقول احبك .. لو الحب كذا قوليله مابي حب , ابي موده و احترام ..

حبيبتي انتي طالعه من بيتك متربيه و متأدبه .. لو قالها مرة ثانيه قوليله انا طالعه من بيتي متربيه و متأدبه .. انا زوجتك مو اصغر عيالك !!!

راح يتمادى لو ما علمتي احد .. و راح يزيد ..

ما قاهرني الا اللي يسوي اشياء و يقول اني متدين ..

هذا عنده عقدة نفسسيه و يحب التملك .. اهو يشوفك ملكه له وحده ..

لو بمنعك من الاعراس عشان الموسيقى شي ثاني , لكن ما يكون عندك صحبه ! ايشدعوى !! احنا في أي عصر؟!

ما ينسكت عليه ابدا .. الله يكون في عونك على هالرجل حبيبتي ..

اختي الفاضلة

كم لكم متزوجين ؟ وكم عدد اولادكم ؟ وكم عمر زوجك ؟ وهل سبق له الزواج قبلك ؟ وكم مرة ضربك فيها طول فترة زواجكم ؟

هل زوجك قريبك ؟ وهل كان يعرفك قبل الزواج اي هل كان هناك قصة حب بينكم ام انه عرفك وقت التقدم لك ؟

هل كان يشك فيك ايام الخطوبة ؟ اي ان هذا طبعه من يوم عرفتيه والا استجد الشك والعنف عليه مؤخرا ؟

كيف كانت طفولتك انتِ وزوجك ؟ هل كانت علاقة الاب بالام عنيفة و قاسية وغير جيدة كأن كان يضربها ويعذبها ويهينها ويوقع عليها الظلم امام اولادها سواء انتي او زوجك ؟

كيف معاملة زوجك مع الغير هل يثير المشاكل مع الاخرين ؟ وهل معاملته معهم قاسية وجلفة وفيها احتقار واهانة ام انه معك فقط ؟ وهل تلاحظي ان عنده حب الظهور والتكبر على الاخرين ؟

كيف معاملته مع اخواته ؟

هل صادف وان صرحتي امامه ايام الخطبة قبل الزواج بالانفصال او انك ستتركينه او حدثت مشكلة وكدتي تنفصلي عنه ؟

ماهي ردة فعلك وكيف ردة فعل زوجك بعد الضرب ؟ وهل سبق وتدخل الاهل في مشاكلكم ؟

اسفة لكثرة الاسئلة لكنها مهمة لتتضح المشكلة ولذلك اختصرت قدر الامكان في الاسئلة

لا اله الا الله محمد رسول الله
بدي اقولك شغلة انو زوجك ليس لدية القدرة على حل المشاكل التي تحصل في بيتة

واضح جدا انه ما يضربها لغرض التأديب وانا هو يستمتع بهالفعل ويستغل اي فرصه للقيام به..

يعني المعروف ان الرجال لما يعصب من زوجته يفقد اعصابه ويضربها لكن اني اقول روحي نيمي الولد وبعدين تعاليلي الغرفه بعدين يضربها؟؟ ولا لما راح الولد عند جدته وشاف البيت خالي قام يتفنن بالطقوس ويربط ويجلد بعدين استثار من كثر الاستمتاع وكمل !! زوجك مريييييييييض نفسيييييا وترا بيزيد لين ما تبدا توضح الكدمات عليك ويمكن لا قدر الله يوم يكسر فيك شي انتبهي عزيزتي وضعك خطييييييييير..

اليوم قبل بكرا تروحين بيت اهلك وما ترجعين له الا بشرط انه يتعالج ولا تحملي الجحيم اللي بتعيشين فيه..

على فكره زوجك يعاني من مشكلتين.. مرض الشك والسادية صدقيني لو ما تعالج ترا بيزيد مع مرور السنين ورح يصعب علاجة بالمرة..

صحيح ممنوع الخروج بدون إذن وفي الحديث فيما معناه ضرب بسيط لغرض التأديب فقط
ولكن ارى أن معاملته لك كعسكرية تربيط وضرب واهانات هذي بإمكانك تقديم شكوى عليه إن تمادى

اختي الكريمة
تصرف زوجك لا يخلو من احتمالين :
الأول- فاهم الحياة الزوجية بشكل خاطئ ، و هذا حله بسيط و سهل ان شاء الله
الثاني - عنده شك مرضي و هذا بحاجة لطبيب نفسي

ان كان زوجك فقط يضربك لأنه يرى انك تعصين الله بخروجك بدون إذنه او مصافحتك لرجل أجنبي أو حرمانه من حقه الشرعي فهذا يجب ان يكون بضوابط و الضرب ليس الحل الأول إنما عليه وعظك و نصحك أولاً .
و طالما اعترفتِ بخطئك و أعلنت توبتك فلا يحق له ان يضربك لا بشكل مبرح ولا غير مبرح لأنك تبتِ و الله يقبل التوبة عن عباده
أما الزوجة الناشز ، فهي الزوجة التي تعصي و تصر على المعصية
و على زوجك ان يقرأ جيداً في هذا الموضوع
ان كان زوجك سيكتشف هذا الموضوع فأرجو ان يكون تصرفه حكيماً و يقرأ هذه الفتاوى :
او انت ارسليها له بالايميل

اقتباس:

ضرب الزوجة جائز إذا كان هناك مسوغ شرعي مع عدم تجاوز ذلك

السؤال

ما هو حكم ضرب الزوجة؟ وهل هناك حالات يعتبر فيها هذا جائزا؟ الرجاء إيراد الآيات الكريمة والأحاديث الشريفة بهذا الخصوص وشكرا.
الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فمن المعلوم أن الله ـ جل وعلا ـ قد شرع من أحكامه، وسن من معاملاته، ما يكفل للعباد تحقيق كافة مصالحهم على وجه التمام، في جميع أمورهم وأحوالهم. ولا ريب أن من أعظم ما أولاه الشرع عنايته، وصرف له رعايته، حفظ رابطة الزوجية التي تجمع شمل الزوجين، وتضم أنفاسهما في ظلال بيت واحد. فقد أحاطت الشريعة المطهرة هذا الصرح (صرح الزوجية) أحاطته بسور من الأحكام التي ترسي دعائمه، وتقيم بنيانه على وجه الكمال والتمام. وهذا في غاية الوضوح والبيان لمن كان له أدنى اطلاع على علل الأحكام، وأسرار التشريع والإبرام. وبالجملة، فإن قاعدة الشرع الثابتة هي: "جلب المصالح للعباد وتكميلها، ودرء المفاسد عنهم وتقليلها". إذا علم هذا، فليعلم أن الأحكام الشرعية قد تطرقت إلى حال الشقاق والخلاف إذا طرأ بين الزوجين، وقسمتها إلى أحوال، فنأخذ منها الحالة التي ورد السؤال عنها، ألا وهي "حكم ضرب الزوجة، وهل هناك حالة يجوز فيها ذلك؟.
والجواب : أن الله جل وعلا قد حرم على كلا الزوجين ـ بل على عموم الخلق ـ الظلم والتعدي، ولا ريب أن في ضرب الزوجة بلا مسوغ شرعي أذية لها، واعتداء على حقها، فإن من حقوقها المعاملة والمعاشرة بالمعروف قال تعالى: (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف) [البقرة:228] وقال جل وعلا: (وعاشروهن بالمعروف)[ النساء:19]. وقد حرم الله جل وعلا إبقاء الزوجة في العصمة بقصد إذايتها ومضارتها، وسمى ذلك اعتداءً وظلماً، قال جل وعلا: (ولا تمسكوهن ضراراً لتعتدوا، ومن يفعل ذلك فقد ظلم نفسه)[ البقرة: 231] وقد ثبت مرفوعا إلى النبي صلوات الله وسلامه عليه أنه قال: "لا ضرر ولا ضرار" أخرجه الإمام أحمد في مسنده وهو أيضا في سنن الدارقطني.
وعليه فضرب الزوجة بلا مسوغ من الاعتداء والظلم الذي لا يجوز، وقد ثبت عنه صلوات الله وسلامه عليه أنه قال فيما يرويه عن ربه جل وعلا: "يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا" أخرجه مسلم من حديث أبي ذر رضي الله عنه. إذا ثبت هذا فإنه مما ينبغي أن يعرف أن هنالك حالات يسوغ فيها مثل هذا الفعل ، ولكن مع مراعاة الضوابط الشرعية في ذلك. فقد نص الله جل وعلا في كتابه العزيز أن ذلك يسوغ إذا خرجت الزوجة عن طوع زوجها بلا مسوغ لها في ذلك. فمن المقرر أن طاعة الزوجة زوجها من الواجبات المتحتمات المقررة في الكتاب والسنة وبإجماع أهل العلم بالملة، فإن خرجت الزوجة عن طوع زوجها تمردا وعصيانا بلا مسوغ، فقد شرع الله ـ جل وعلا ـ علاج ذلك بجملة أمور.
أولها: النصح والإرشاد، بأن يعظ الزوج زوجته ويبين لها وجوب طاعته، وما افترضه الله عليها وعليه من الحقوق، مترفقا بها تارة، وزاجراً لها أخرى بحسب المقام والأحوال. فإن تعذر ذلك لعدم استجابتها انتقل إلى الخطوة الثانية، ألا وهي الهجر، فيسوغ له عند تعذر الأمر الأول أن يهجرها في الفراش، إظهاراً لها منه بعدم الرضا عنها، والاستياء من معاملتها.
فإن استوفى الزوج هاتين الخطوتين، وبذل وسعه في ذلك ولم ينصلح الأمر، جاز له أن يضربها تأديباً لها مراعيا جملة أمور في ذلك:
أ ـ أن لا يكون الضرب مبرحا، أي شديداً ، بل يكون على وجه التأديب والتأنيب ضرباً غير ذي إذاية شديدة.
ب ـ أن لا يضربها على وجهها.
ج ـ أن لا يشتمها بالتقبيح.
د ـ أن يستصحب أثناء هذه المعاملة، أن القصد حصول المقصود من صلاح الزوجة وطاعتها زوجها، لا أن يكون قصده الثأر والانتقام.
هـ ـ أن يكف عن هذه المعاملة عند حصول المقصود.
والأصل في كل ما قدمناه قوله ـ عزَّ من قائل ـ (الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض، وبما أنفقوا من أموالهم، فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله، واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجرون في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلاً إن الله كان عليا كبيراً) [النساء :34]. وثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال في حجة الوداع: "ألا واستوصوا بالنساء خيراً فإنما هن عوان عندكم ليس تملكون منهن شيئاً غير ذلك، إلا أن يأتين بفاحشة مبينة، فإن فعلن فاهجروهن في المضاجع، واضربوهن ضربا غير مبرح فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلاً، ألا إن لكم على نساءكم حقا ولنسائكم عليكم حقا ... الحديث) أخرجه الترمذي وقال حديث حسن صحيح. وخرج الإمام أبوداود في سننه من حديث معاوية بن حيدة رضي الله عنه قال: قلت يا رسول الله ما حق زوجة أحدنا عليه قال: أن تطعمها إذا طعمت، وتكسوها إذا اكتسيت، ولا تضرب الوجه ولا تقبح، ولا تهجر إلا في البيت". وغير ذلك من الأحاديث الصحيحة الجياد، ولا بد من الإشارة إلى أنه ينبغي لكلا الزوجين مراعاة جانب الرأفة والرحمة كلاً مع الآخر، وأن يتجنبنا الجنوح إلى هذه الحالة ما استطاعا إلى ذلك سبيلاً. وأيضا فإنه مما يعين على ذلك التغاضي عن بعض الأخطاء التي لا تخل بأمور الشرع ، ولو أن كلا الزوجين تدارسا طرفا من الهدي النبوي في ذلك لكان حسنا، كباب حق الزوج على المرأة، وباب الوصية بالنساء من كتاب رياض الصالحين، جعلنا الله جميعاً من عباده الصالحين. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً. والله أعلم

حكم ضرب الزوجة لأجل المعاشرة
السؤال

الوالد الكريم سامحه الله يضرب الوالدة لأجل الجماع علما أنه لا يعيلها ويضربها ضربا مبرحا كيف التصرف؟ علما أنها تطلب الطلاق.
جازاكم الله عنا خيراً.
الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن الضرب غير المبرح للزوجة هو أحد أنواع العلاج التي أباح الله تعالى للزوج بغرض إصلاح زوجته، وهي المرتبة الثالثة بعد الوعظ والهجر، كما قال تعالى: (وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيرا)ً [النساء:34].
وقد مضى الجواب عن ضوابط وحدود ضرب الزوج لزوجته برقم: 69،
وليُعلم أن النفقة لا تجب للزوجة إلا إذا مكنت زوجها من الاستمتاع بها تمكيناً كاملاً في كل وقت وفي المكان الذي يريد، إلا إذا منع من ذلك مانع كالحيض والنفاس، ولمعرفة المزيد من أحكام النفقة راجعي الفتوى رقم: 722، والفتوى رقم: 2317.
وإذا كانت والدتك لا تريد أن تبقى في عصمة والدك لسبب شرعي، وهي تطلب الطلاق منه وهو لا يريد، فمن حقها أن تلجأ إلى المحاكم المختصة للفصل في مثل هذا النزاع.
ولتحذر والدتك من طلب الطلاق دون سبب، لئلا تدخل في الوصف المذكور في قول النبي صلى الله عليه وسلم: "أيما امرأة سألت زوجها طلاقها من غير بأس، فحرام عليها رائحة الجنة" رواه الترمذي وغيره، وصححه الألباني.
ولمعرفة المزيد عن الخلع وأحكامه راجعي الفتاوى التالية أرقامها: 10917، 7820، 3875، 3484.
ويجب على الزوجة قبل طلب الطلاق اتباع الخطوات الشرعية للصلح، لقول الله تبارك وتعالى: (وَالصُّلْحُ خَيْرٌ) [النساء:128].
ولمعرفة هذه الخطوات راجعي الفتوى رقم: 8649.
والواجب عليك أيها الأخ السائل أن تنصح والديك بحسن المعاشرة والمعاملة بالمعروف حفاظاً على كيان الأسرة الذي يعود على الأبناء بالخير والبركة، ونبذاً للخلاف والفرقة، لما يسببان من شر مستطير لا يعلم مداه إلا الله.
وهدانا الله وجميع المسلمين لما يحب ويرضى.
والله أعلم.

و انت بدورك يا اختي اقرئي حقوقه و اعرفي واجباتك و حقوقك و لا تدعي له أي سبب للضرب
فإذا ضربك بشكل مبرح و على أثفه الاسباب مرة أخرى و بدون مسوغ أنصحك ان تأخري الانجاب ان لم يكن لديك أطفال
و تشكي أمرك لأحد حكيم من أهلك (أب - أخ - خال - عم )
و خليه يتدخل بالموضوع و يصلح بينكم
يحيث تحصلي على وعد من زوجك ألا يضربك مرة أخرى و يعاملك بشكل محترم كما كان صلى الله عليه و سلم مع زوجاته
و ان كان يريد حرمانك من صديقاتك فعليه ان يجد لك البديل !!
ان تضع زوجك كالسجينة في بيتها و تحرمها من كل الاتصالات فهذا سبب رئيسي للاصابة بالاكتئاب و بالتالي ستعود نتائجه السلبية على حياتك أخي الفاضل (الكلام لزوجك )
و عليك ان تجد لها البديل لأن اي انسان طبيعي بحاجة للترفيه و كسر الروتين بين الحين والآخر
كما ان لك أصحاب فمن حقها ان تصطحب صديقات (خير) و تتلكم معهم بعد اذنك

أما عنك انتِ يا اختي انصحك ان تدخلي المواقع الاسلامية لتتعرفي على حقوقك و واجباتك تجاه زوجك و بالتالي تقفي نفسك و لا تدعين له أي سبب لضربك و أيضاً تستخرجين له الاحكام بشكل جيد فتطلبي منه مطالبك التي أعطاك اياها الشرع و افضل المواقع لذلك موقع الشبكة الاسلامية اسلام ويب اقرئي في فتاوى الاسرة المسلمة

الله يصلح زوجك استعيني بالدعاء و الله قريب مجيب !

الله يسامحك اختى كيف صابرة عالاهانة هو ماتمادى بتعذيبك الا لما شاف منك خضوع واستكانة اختى حاولى تقوى شخصيتك لما ييجى يضربك حاولى تدافعى عن نفسك واصرخى باعلى صوت حتى لو سمع الجيران عشان يفكر قبل ليضربك واذا اجا ليجامعك ماتطلعى بوجهه وكونى جثة هامدة تحته ماتتفاعلى معه واذا سالك قوليله فقدت الاحساس بالامان معك ولازم تطالبي بشوية حرية وازا رفض اتركيله البيت وروحى عند اهلك وشوفى ردة فعله

اختي مو غلطانة الغلط في تركيبة زوجك النفسية فهو مريض نفسيا لا شك في ذلك ولازم تعرفي ان الزواج علاقة مقدسة وعلاقة رحمة ومودة ايش معناه الربط والضرب ايش انتي في معتقل اختي هذا تصرف غير طبيعي ابد وبعدين ايش قيمة الحياة الزوجية بعدما تمتد الايد وتضرب الزوجة ولاتفه الاسباب ..لازم تعرفي ان الضرب ما يكون الا للمراة الناشز العاق ويكون غير مبرح شرعا وانا مستغرب عليكي كيف تحبيه بعد كل هذا الضرب والامتهان لا قيمة للحياة الزوجية بعد ما يروح الاحترام بهذا الشكل

يضرب الحب شو عم بيذل يادانه إسمعي تراك أنت غلطتي بلأول لأنك ما أخذتي إذن منه قبل لاتروحي لجارتك وثاني شئ مصافحتك لإبن خالك طبعا ابن خالك إجنبي عنك كان من الأولى إنك تصرفين نفسك لأي مكان قبل لايجي إبن خالك ويمد إيده لك أنت تعرفي إن هذا حرام ولايجوزشرعا إنك تسلمي على رجل إجنبي بالنسبه لزوجك فتصرفه وتعامله خطأ وأتوقع إن هناك فارق بالعمر بينكم أنت وياه
لأنه إذا كان فيه فارق بالعمر تجدي بعض الازواج إذا كان زوجته صغيرة بالسن تجدينه يغار عليها بشده ويشك فيها وتحصلينه مراقب كل تصرفاتها وحركاتهاحتى لبسها ينتقدها فيه وتجدينه وقت طلوعها من البيت لأي زياره يراقب لبسها وشكلها وينتقد بعض الأشياءعليك ويسأل ليش حاطه كذا وليش
لابسة كذا وليش وليش جملة من التحقيقات وكل هاذا يصير حتى لوإنه مو كبير بالعمر لأنه مو ضروري العمر كثر مايكون مريض بالشك والغيره فعلشان كذا عنده وسواس في نفسه إنك راح تناظرين غيره وتقارنيه فيهم أمامن ناحية قوة بدنية أو وسامة أو صغر سن علشان كذا يربطك ويضربك وبعدها يجامع بعنف قصده يحسسك إنه عنده قوة وإنه مو ضعيف يعني بيظهر رجولته لك ويبغى يبرز شخصيته
عليك وأتوقع والله أعلم إن زوجك مره بظروف أسرية قاسية وإن عنده في باله نماذج وصور لنساء سمع عنهم إنهم خائنات لأزواجهم فظن في عقله الباطن إن كل النساء صنف واحد وإذا ما أحسن تأديبها
وتلقينها درس منذ بداية الزواج وجعلها تخاف منه وتهابه فإن زوجته بعدها لن تهتم له وفي هاذي الحاله يجب عليك طاعته وإجتناب مايغضبه وأكثري من مدحه والثناء عليه تقربي منه
حاوريه أدخلي له من ناحية تدينه وإلتزامه إسأليه بعض الأسئلة الشرعية وخليه يجاوبك
حتى لوأنت تعرفي الإجابة وفهميه بهدوء بأن يقول لك الشئ الذي يضايقه وأوعديه إنك رايحه تنفذين جميع طلباته وقولي له أريد منك لورأيت أي خطاء أوملاحظة عليه أريدك أن تنصحني وتوجهني التوجيه الصحيح فإن عندك علم ودين كثير وأنا ليس عندي سواك يهتم بي وبخدماتي وطلباتي وأغدقي عليه الحب والحنان وأعرفي إن زوجك ماتصرف كذا إلابوجود دافع في داخله نفسيا وبعض الأزواج عندهم غيرة لحد المرض يكون نفسه يحط زوجته بخزنة ويقفل عليها ماوده أحد يشوفها غيره ويعتبرها من أملاكه الخاصه وإن مايحق لها مخاطبته أو مراجعته في أي قرار أوأي أسلوب يتخذه تجاهها أنت إذا قدرتي تعدلينه بأسلوبك وتحدثين فيه تغير فهاذا أفضل أما إذا شفتيه ماأستمع لكلامك
وجلس على نفس الموال وشفتي إن وضعه ميؤس منه
فاأفضل شئ إنك تستعيني بأهلك لأن هاذا الوضع ماينسكت عليه ولكل شئ حدود
المرأة منا لماتتزوج تبغى زوج يحفظها ويكرمها ويحترمها ويقدرها ويخاف عليها ويحسسها بلأمان معاه ما تتزوج
ناقصها ربط وجلد وبهذله أهلها يدللوها ويدلعوهاوعايشه عندهم معززه مكرمه ويجي إللي مثل زوجك المصون يلقى
له ضحية يتفنن في تعذيبها وضربها وإهانتها عنده عقد نفسية وإضرابات عصبيه ومشاكل متراكمه من بيئته ومجتمعه إللي عايش فيه يقوم يحط حرته في بنات الناس ويذيقهم شر العذاب ويستمتع بتعذيبهم وبصراحه زوجك يا أختي باين عليه ماعنده مبدأ النصح والتحذير والترهيب والترغيب ماعنده إلا ربط وجلد وكأنك مجرمة أرتكبت كبيره من الكبائر وأنا أتوقع إن زوجك سالفة الربط والجلد شكلها متأصله في عقليته ومتمكنه منذ نعومة أظفاره وإذا ماكان أبوه يسوي مع أمه كذا أو أحد أقاربه كان يمارس هالأسلوب والصورة تأصلت وثبتت في ذهن زوجك وصار يطبقها فيك بعد زواجه بك أخر شئ يا أختي إنتبهي لنفسك وقومي بواجباتك على أكمل وجه وأرضيه بما تستطيعين به إرضائه وحاولي مناقشته بالوضع هذا قبل ما تضطري تقولي لأهلك علشان ماتصير بينهم مشاكل وحزازيات بالنفس وتتغير معاملة أهلك لزوجك لاكن إذا مانفع مع زوجك الطيب فآخر العلاج الكي قولي لأهلك خليهم يتفاهموا معاه وإن شاء الله تعالى تتيسر كل أمور حياتك .