![]() |
اللهم آمين لي ولك ولمن تحبين ولجميع المسلمين
وهذه الدعوات هي أكثر مما فعلت أسأل الله أن ينفعنا وبنفع بنا ولا شكر على واجب |
سبحان الله مرحلة
الطفوله هي اهم مرحله لازم نشبع فيها الاطفال بالحضن والحنان والقبلات انا عندي طفلتي 6 سنوات تجيني احيان تقولي((وطبعا هالكلمه مرررره توجعني)) امي ماضميتيني اليوم والله اني انقهر من تقصيري تجاهها فخلينا يدا بيد نحن على عيالنا ومانبخل عليهم يا لعاشقه وكل ام مقصره مع عيالها منهالناحيه الله يوفق الجميع |
اقتباس:
قلبي عليهم .. فديتهم الله يخليهم لج يا رب. تواجد الأم ضروري دون شك .. ولكنه لا يكفي إن لم يقترن بإشعار أبنائها بحنانها وعطفها ولمساتها بين حين وآخر .. وحقيقةً أسعدتني جداً خطوتكِ وفرحت بشدة لكِ ولأبنائكِ .. وها أنتِ رأيتِ بنفسكِ نتيجتها الرائعة وبسرعة تبارك الرحمن .. فاستمري يا عزيزتي وسترين المزيد من الثمار الطيبة. سأحكي لكِ موقفاً كان له أثرٌ عظيم في نفسي .. وأحسب أنه نتيجة إشباع ابني من الناحية العاطفية وبناء علاقة قوية بيني وبينه. منذ بضعة شهور خرجنا في إحدى عطل نهاية الأسبوع إلى أحد المولات: تناولنا الغداء وتمشينا وتسوقنا .. ثم رجعنا إلى البيت بعد المغرب بقليل .. وفي الغرفة جلست على الكرسي وأنا أتأوه بصوت خافت .. فسمعني سلطان وسألني: ماما شو بلاج؟ .. قلت له: ريولي تعورني شوي من المشي .. فجلس ـ فديته وفديت قلبه الحنون ـ عند قدميّ وأخذ يدلكهما ويعمل لهما مساج .. سالته: شو تسوي يا ماما .. قال: عشان الواوا تروح .. وكان وقتها في بداية عامه الخامس. والله يا عاشقة الجنة أنني كدت يومها أبكي .. كنت دوماً أدعو الله أن يرزقني بر أبنائي وحنانهم وعطف قلوبهم عليّ وعلى والدهم .. ولكنني لم أتوقع أن أرى ذلك في مثل هذا العمر. اللهم لك الحمد والشكر. سأقترح عليكِ اقتراحاً آخر.. عودي كلاً من أبناءكِ على جلسة صغيرة قبل النوم .. مجرد سوالف بسيطة ثم اقرأي عليه المعوذات وآية الكرسي والدعاء الذي دعا به رسول الله صلى الله عليه وسلم للحسن والحسين (الموجود في توقيعي) مع المسح على رأسه وجسده .. وليكن عارفاً بما تفعلين يعني يكون فاهم أنكِ تقرأين عليه قبل أن ينام ... بعد فترة سيعتاد الأمر ويصبح ذلك روتيناً يحبه منكِ .. وستكون فائدة مزدوجة: أن تحافظي على تحصينه يومياً وأن يعتاد على أن تكوني آخر من يراه ويتحدث معه قبل أن ينام. وبعد قليل ستجدين أنه هو بنفسه الذي سيطلب منكِ أن تقرأي عليه قبل أن ينام. رزقكِ الله بر إبنائكِ ومحبتهم .. وأسعد قلبكِ بصلاحهم. |
اقتباس:
مشكورة اختي نسيم. الله يسعدك ويوفقك |
هلا غلا اختي مهرة
قصة تهبهل فديتة ولدك حنون اولاد ماعليهم الحمد لله يستجيبون بس المشكلة فيني بس الحمدلله بفضل ربي قدرت اتعدى المرحلة الصعبة الي عندي ومشكورة اختي مهرة وكل من شارك بموضوعي وشكراً للاخوات والاخ رجل الرجال بذل جهدة بعد الله يسر اموركم ويوفقكم ويوفقني بحياتي الزوجية ويزقنا الجنة قولو امين |
تابعت الموضوع والردود
أنبه إلى ما يلي 1- الإبن الأوسط وهذه عقدة نفسية معروفة يعاني من التهميش مهما كان عمره فالصغير مدلل والكبير له مميزاته فعلى البن الأوسط الخدمة وقلة العناية ويسعى لوضع نفسه بالصورة ولو بالخطأ المثير 2- الحتواء والعبث بالشعر أثناء الجلوس الجماعي حتى للكبار والتصرف على أنه غير مقصود له نتائج إيجابية. 3- الثناء على أحدهم أمام الجميع وبشكل تسلسلي يشبع زاوية الحنان. 4- مسك اليد أو الرأس أثناء تهيئة الطفل للنوم وسرد قصة قصيرة عما دار من أحداث اليوم وعن علاقة الأم بأولادها وحبها لهم يؤدب الطفل ويشبعه من ناحية الحنان. 5= انتبهي للتفرقة بين طفلك المشابه لك في الملامح والشخصية فهو أريح لك لاتفاقكما في كثير من الأمور بعكس من يشبه أباه أو تشبه أباها فهذا يثير الغيرة بدون معرفة السبب وخاصة ما يؤجج ذلك مزح الأبوين في هذا الجانب أن هذا على خاله وهذا على أبيه وهذه تشبه عمتها وهذ تشبه خالتها وتحزب الأبوين مع من يشبههما وقوة أحد الوالدين على الآخر يؤذي البناء. |
| الساعة الآن 10:05 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©