منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   المقبلين على الزواج (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=7)
-   -   هل تتزوج امراه مطلقه وانت اعزب ؟ (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=224239)

× الرسمي × 02-06-2011 04:27 PM

عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال : قال لي النبي صلى الله عليه وسلم : تزوجت ؟ قلت : نعم ، قال بكرا أم ثيبا ؟ قلت : بل ثيبا قال أفلا جارية تلاعبها وتلاعبك ؟ قلت : إن لي أخوات فأحببت أن أتزوج امرأة تجمعهن وتمشطهن وتقوم عليهن قال أما إنك قادم فإذا قدمت فالكيس الكيس .

رواه البخاري ( 1991 ) ومسلم ( 715 ) .


فعجباً لمن يتكلم عن موروثات ويسميها غبية
وما علم أن كثير من الموروثات مصدرها الدين







محتار بين الزواج من بكر أو من أرملة
أعرف أرملة ولها أطفال وأنا أريد الزواج ، ومتردد هل أتزوجها أو أتزوج بكراً لم يسبق لها الزواج ؟.


الحمد لله
هذا يرجع إلى حال الزوج ، فقد يتناسب حاله والزواج من أرملة ، فيكون ذلك أفضل .

وقد تكون الأرملة صاحبة دين وخلق لا يفرط في مثلها ، ولا يجد من الأبكار من هي في مثل دينها وخلقها .

أما من حيث العموم فإن النبي صلى الله عليه وسلم رغَّب بنكاح الأبكار .
وهذا جابر رضي الله عنه قد مات والده وترك له أخوات فلم يتناسب حاله والزواج من بكر صغيرة في مثل أعمارهن ، ورغب رضي الله عنه بنكاح ثيب تقوم على خدمتهن ورعايتهن ، فوافقه النبي صلى الله عليه وسلم .

عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال : قال لي النبي صلى الله عليه وسلم : تزوجت ؟ قلت : نعم ، قال بكرا أم ثيبا ؟ قلت : بل ثيبا قال أفلا جارية تلاعبها وتلاعبك ؟ قلت : إن لي أخوات فأحببت أن أتزوج امرأة تجمعهن وتمشطهن وتقوم عليهن قال أما إنك قادم فإذا قدمت فالكيس الكيس .

رواه البخاري ( 1991 ) ومسلم ( 715 ) .

وفي رواية عند البخاري ( 2257 ) : " تعلمهن وتؤدبهن "

وفي رواية أخرى عند البخاري ( 2805 ) ومسلم ( 715 ) : قال وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لي حين استأذنته هل تزوجت بكرا أم ثيبا فقلت تزوجت ثيبا فقال هلا تزوجت بكرا تلاعبها وتلاعبك قلت يا رسول الله توفي والدي أو استشهد ولي أخوات صغار فكرهت أن أتزوج مثلهن فلا تؤدبهن ولا تقوم عليهن فتزوجت ثيبا لتقوم عليهن وتؤدبهن .

عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال هلك أبي وترك سبع بنات أو تسع بنات فتزوجت امرأة ثيبا فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوجت يا جابر فقلت نعم فقال بكرا أم ثيبا قلت بل ثيبا قال فهلا جارية تلاعبها وتلاعبك وتضاحكها وتضاحكك قال فقلت له إن عبد الله هلك وترك بنات وإني كرهت أن أجيئهن بمثلهن فتزوجت امرأة تقوم عليهن وتصلحهن فقال بارك الله لك أو قال خيرا . رواه البخاري ( 5052 ) .

قال الشيخ مصطفى الرحيباني :

( وسُن ) لمن أراد نكاحا ( البكر ) لقوله عليه الصلاة والسلام لجابر : " فهلا بكراً تلاعبها وتلاعبك " متفق عليه ، ( إلا أن تكون مصلحته في نكاح ثيب أرجح ) فيقدمها على البكر مراعاة للمصلحة . " مطالب أولي النهى " ( 5 / 9 ، 10 ) .

والله أعلم .



الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد




آفاق المجد 02-06-2011 04:46 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوزن الثقيل (المشاركة 2627381)
هذا قدرك صح انك تكوني مطلقه مرتين لاكن ليس بانك سيئه لاكن ربك كاتب تكوني كذا

هل تحسين بفرق او تكوني مضدهده بين النااااس ؟

وبيجيك نصيبك ان شااء الله وماتدرين وين الكتبه

جزيت خيرا أخي الكريم ..
و لا أزعمني سيئة و لا مثالية ، و هو قدر الله بلا شك . .
و من الطبيعي أن أشعر بالفرق بين مرحلة ما قبل الزواج و بين الزواج الأول و الطلاق ثم الزواج الثاني فالطلاق ، و لست مضطهدة بفضل الله جل جلاله ، لكن ما ينهكني الفراغ العاطفي و الشعور بالوحدة . .
أجاب الله دعوتك و حفظك من كل سوء .

سيدة الموقف 02-06-2011 05:14 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة × الرسمي × (المشاركة 2627443)
عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال : قال لي النبي صلى الله عليه وسلم : تزوجت ؟ قلت : نعم ، قال بكرا أم ثيبا ؟ قلت : بل ثيبا قال أفلا جارية تلاعبها وتلاعبك ؟ قلت : إن لي أخوات فأحببت أن أتزوج امرأة تجمعهن وتمشطهن وتقوم عليهن قال أما إنك قادم فإذا قدمت فالكيس الكيس .

رواه البخاري ( 1991 ) ومسلم ( 715 ) .


فعجباً لمن يتكلم عن موروثات ويسميها غبية
وما علم أن كثير من الموروثات مصدرها الدين







محتار بين الزواج من بكر أو من أرملة
أعرف أرملة ولها أطفال وأنا أريد الزواج ، ومتردد هل أتزوجها أو أتزوج بكراً لم يسبق لها الزواج ؟.


الحمد لله
هذا يرجع إلى حال الزوج ، فقد يتناسب حاله والزواج من أرملة ، فيكون ذلك أفضل .

وقد تكون الأرملة صاحبة دين وخلق لا يفرط في مثلها ، ولا يجد من الأبكار من هي في مثل دينها وخلقها .

أما من حيث العموم فإن النبي صلى الله عليه وسلم رغَّب بنكاح الأبكار .
وهذا جابر رضي الله عنه قد مات والده وترك له أخوات فلم يتناسب حاله والزواج من بكر صغيرة في مثل أعمارهن ، ورغب رضي الله عنه بنكاح ثيب تقوم على خدمتهن ورعايتهن ، فوافقه النبي صلى الله عليه وسلم .

عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال : قال لي النبي صلى الله عليه وسلم : تزوجت ؟ قلت : نعم ، قال بكرا أم ثيبا ؟ قلت : بل ثيبا قال أفلا جارية تلاعبها وتلاعبك ؟ قلت : إن لي أخوات فأحببت أن أتزوج امرأة تجمعهن وتمشطهن وتقوم عليهن قال أما إنك قادم فإذا قدمت فالكيس الكيس .

رواه البخاري ( 1991 ) ومسلم ( 715 ) .

وفي رواية عند البخاري ( 2257 ) : " تعلمهن وتؤدبهن "

وفي رواية أخرى عند البخاري ( 2805 ) ومسلم ( 715 ) : قال وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لي حين استأذنته هل تزوجت بكرا أم ثيبا فقلت تزوجت ثيبا فقال هلا تزوجت بكرا تلاعبها وتلاعبك قلت يا رسول الله توفي والدي أو استشهد ولي أخوات صغار فكرهت أن أتزوج مثلهن فلا تؤدبهن ولا تقوم عليهن فتزوجت ثيبا لتقوم عليهن وتؤدبهن .

عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال هلك أبي وترك سبع بنات أو تسع بنات فتزوجت امرأة ثيبا فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوجت يا جابر فقلت نعم فقال بكرا أم ثيبا قلت بل ثيبا قال فهلا جارية تلاعبها وتلاعبك وتضاحكها وتضاحكك قال فقلت له إن عبد الله هلك وترك بنات وإني كرهت أن أجيئهن بمثلهن فتزوجت امرأة تقوم عليهن وتصلحهن فقال بارك الله لك أو قال خيرا . رواه البخاري ( 5052 ) .

قال الشيخ مصطفى الرحيباني :

( وسُن ) لمن أراد نكاحا ( البكر ) لقوله عليه الصلاة والسلام لجابر : " فهلا بكراً تلاعبها وتلاعبك " متفق عليه ، ( إلا أن تكون مصلحته في نكاح ثيب أرجح ) فيقدمها على البكر مراعاة للمصلحة . " مطالب أولي النهى " ( 5 / 9 ، 10 ) .

والله أعلم .



الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد




::
أيها الفاضل
أنا تحدثت عن نظرة أهل الرجل للمرأة المطلقة ولم أتحدث عن رأي الدين
في الثيب والمطلقة وهناك فرق شاسع بين الأمرين

فالدين لم ينظر للمطلقة على أنها من سقط المتاع أو الشيء الذي
فسد بالإستعمال


ولكن الناس وخاصة أهل الرجل يرونها بهذه الصورة وهذه أفكار
مازلت مصره أنها غبية ومتوارثة في مجتمعنا


ولو أردت أن أحاججك في الدين فسأقول لك مثلما اثنى الدين على الأبكار
كذلك اثنى على الثيبات وقدمهن في الذكر على الأبكار ولم ينقص من قدرهن بل كرمهن


"فالله تبارك وتعالى قدم الثيبات على الأبكار قال تعلى{عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجاً خَيْراً مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَاراً }التحريم5

وإن زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم ثيبات
ماعدا عائشة رضي الله عنها والله لا يختار لنبيه إلا الأفضل"
* *
ولكم في رسول الله أسوة حسنة
أول زوجة له لم تكن بكراً ولو أنكم أتبعتم سنته
لما أنتقصتم الثيب ولتعاملتم معها كإنسانة أكرمها
دينها وجعلها مثل البكر لافرق بينهما
لكن للأسف اصبح البعض الدين لديه انتقائي
يختار منه مايناسب توجهه ويترك مايخالف
توجهاته ورغباته


::


معدن الرجوله 02-06-2011 05:18 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوزن الثقيل (المشاركة 2627217)
السلام عليكم

صبااحكم عسل ومعطر بالورد واليااسمين
صباحك سكر زيادة

هل تتزوج من مطلقه ؟
من حيث المبدأ لا مشكلة في كونها مطلقة أو أرملة أو بكر سواء كانت أكبر مني او أصغر
و للأمانه لم تشغلني حالة الفتاة الإجتماعية أو الشكليه عندما رغبت في الزواج سواء سابقاً أو بعد طلاقي
كان كل إهتمامي بالدين و الأخلاق و التوافق الفكري


كيف ردة فعل اهلك اذا قلت بتزوج وحده مطلقه ؟
لا أهتم أبدا بردة فعل أهلي فأنا من سيتزوج و ليس هم و عليهم القيام بالخطوات المتعارف عليها وفق طريقتي بدون أي نقاش أو تساءل أو إبداء وجهة نظر بما أن ما أمليته عليهم صحيح و يناسبني و يحقق رغباتي
سأذكر لك موقفين
عندما أردت الزواج كانت الفتاة المتقدم لها بكر و اكبر مني بسنتين و لكن بالنسبة لي كانت مناسبة لي من جميع النواحي و عندما أخبرت عائلتي برغبتي و طلبت منهم القيام بالخطوة التاليه شعرت بإستغرابهم بل كان ظاهراً و تجاهلته
لكنهم لا يملكون حق مناقشتي في قرار يخصني و إتخذته عليهم فقط مساعدتي ( وهذا واجب الأهل فقط )
الموقف الثاني و لد أختي أظهر رغبته بالزواج من مطلقه في حضور والدته
أصيبت والدته بصدمة و كأنها سمعت خبر وفاة عزيز
وألقت علي تهمة أني المتسبب في إختيار ابنها لأنه يقلدني في كل أفكاري ( وهذا غير صحيح )
كانت ردي بأن سألتها ( هل ولدك رجال و لا ما هو رجال )
و تعرف الأم و غيرتها على ولدها فقالت رجال و سيد الرجال
قلت إذا إحترمي قراره و ساعديه فقط
ومازال ماضياً في الأمر و أسأل الله أن يختار له الخير حيث كان .



الأخ الفاضل ( الرسمي ) إسمح لي
( رأي الشخصي )
سؤال / هل من تزوج مطلقه أو أرمله خالف سنة النبي و ترغيبه أو لا
جواب/كانت أول زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم ثيب وهي أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها
و كل زوجاته رضوان الله عليهن منهن المطلقه و الأرملة و لم يتزوج سوى بكر واحدة و هي أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها
ففعله و قوله محل متابعه وتقديم و على الراغب في الزواج معرفة حاله و ما ينفعه و يحقق سعادته بغض النظر عن رأي المجتمع و رغباته .

و أخيراً أخي الرسمي فعلاً لا أحبذ إحضار الفتاوى التي تغفل جانب على حساب جانب
ختاماً الرزق بيد الله و يوزعه سبحانه كيف يشاء

بدر البدور87 02-06-2011 05:48 PM

مرحبا جميعا
المجتمع هو اللي كون هذه النظرة السلبية عن المطلقون سواء كانوا ذكورا أم إناثا لكن بنظري إذا الشاب أو الفتاة ما يعيبهم شي فليش لا ؟!!
أنا زميلتي طالبة في كلية الطب ومن 7 أشهر تقريبا انخطبت لمهندس مطلق وحسب كلامها إنها مرتاحة جدا معه وعرسهم بعد شهر تقريبا والله يتمملهم بخير.

× الرسمي × 02-06-2011 06:20 PM

أختي سيدة الموقف
ومن أين أتي الأهل بهذه النظرية
أليست بمثل قولك موروثات ..؟؟

ومين قال أن الدين ينظر إلى المرأة المطلقة أنها من سقط المتاع أو لم يكرمها ..؟؟
هل ذكرت في كلامي ماينبئ عن ذلك ..؟؟



وأما حجتك
في إنتقاء الله سبحانه وتعالى لزوجات الرسول صلى الله عليه وسلم
فإستثناءك لعائشة رضي الله عنها له معنى آخر لا أود قوله


ورجاءاً لاتقولوني ما لم أقل


أما تفسير الآية الكريمة الواردة
فأليك ما أردت :

تفسير قوله تعالى: (عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجاً خيراً منكن ...)

يقول الله تبارك وتعالى مهدداً ومتوعداً هؤلاء اللائي تظاهرن على النبي صلى الله عليه وسلم: عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا [التحريم:5]. (مُسْلِمَاتٍ) أي: خاضعات لله بالطاعة. (مُؤْمِنَاتٍ) أي: مصدقات لله ورسوله. (قَانِتَاتٍ) أي: مطيعات لما يؤمرن به. (تَائِبَاتٍ) أي: من الذنوب لا يصررن عليها. (عَابِدَاتٍ) أي: متعبدات لله، كأن العبادة امتزجت بقلوبهن حتى صارت ملكة لهن. (سَائِحَاتٍ) أي: صائمات، (ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا). اعلم أن في وصف المبدلات بهذه الصفات تعريضاً بوجود اتصاف الأزواج بها، لاسيما أزواج النبي صلى الله عليه وآله وسلم. يقول الشيخ عطية سالم رحمه الله تعالى: قوله تعالى: (( عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ )) فيه بيان أن الخيرية التي يختارها الله لرسوله صلى الله عليه وسلم في النساء هي تلك الصفات من الإيمان والصلاح وغير ذلك، فلم يذكر الجمال ولا الحسب ولا النسب، وإنما ذكر صفات الإيمان والصلاح. قوله: (أن يبدله أزواجاً خير منكن) كيف يكن خيراً منهن؟ قال: (مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات سائحات ثيبات وأبكاراً)، وفي الحديث: (فاظفر بذات الدين تربت يدك)، وقال تعالى: وَلَأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ [البقرة:221]. وتقديم الثيبات على الأبكار هنا في معرض التخيير، وليس إشعاراً بأفضليتهن؛ لأنه ورد في الحديث: (هلا بكراً تلاعبها وتلاعبك)، وكذلك نساء الجنة وصفهن الله تعالى بقوله: لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ [الرحمن:56] ففيه أولوية الأبكار. قال بعض المفسرين: قوله تعالى: (ثيبات وأبكارا) على سبيل التنويع، وأن الثيبات في الدنيا، والأبكار في الجنة كـمريم ابنة عمران . والذي يظهر والله تعالى أعلم أنه لما كان في مقام الانتصار لرسول صلى الله عليه وسلم وتنبيههن لما يليق بمقامه عندهن، ذكر من الصفات العالية ديناً وخلقاً، وقدم الثيبات ليبين أن الخيرية فيهن بحسب العشرة ومحاسن الأخلاق.





أخي معدن الرجولة
لو قرأت الفتوى التي ألحقتها لما أحتجت أن تذكر التفريق الحاصل
بارك الله فيك

سيدة الموقف 02-06-2011 06:28 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة × الرسمي × (المشاركة 2627481)
أختي سيدة الموقف
ومن أين أتي الأهل بهذه النظرية
أليست بمثل قولك موروثات ..؟؟

ومين قال أن الدين ينظر إلى المرأة المطلقة أنها من سقط المتاع أو لم يكرمها ..؟؟
هل ذكرت في كلامي ماينبئ عن ذلك ..؟؟



وأما حجتك
في إنتقاء الله سبحانه وتعالى لزوجات الرسول صلى الله عليه وسلم
فإستثناءك لعائشة رضي الله عنها له معنى آخر لا أود قوله


ورجاءاً لاتقولوني ما لم أقل


أما تفسير الآية الكريمة الواردة
فأليك ما أردت :

::
أنا سنيه وأعتز بعائشة أم المؤمنين
ولست أنت من تأتي لتشكك في مذهبي
وردي عليك من الأساس كان غلطاً فادحاً مني
فالترفع عن أمثالك فضيلة
* *
عافانا الله مما أبتلاك

::

× الرسمي × 02-06-2011 06:37 PM

أختي الكريمة سيدة الموقف
لا أدري على أي أساس فهمتي أني أشك في مذهبك ..؟؟

أنتِ قلتي في كلامك
( وإن زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم ثيبات
ماعدا عائشة رضي الله عنها والله لا يختار لنبيه إلا الأفضل )
وكأنك تقولي أنه لم يختر عائشة من الأفضل لأنها بكر
فهذا معنى الإستثناء
وأما تهجمك علي
فحسيبك الله
ولا حول ولا قوة إلا بالله

ROBA ROBA 02-06-2011 06:54 PM

يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي، وجعلته بينكم محرماً، فلا تظالموا"حديث قدسي

الله حرم الظلم و تمييز المطلقة و نظرة المجتمع الدونية لها و اعتبارها كأنها عملت عيب أو شيء سي هذا اسمه ظلم ظلم ظلم

و دعونا لا نخلط الأمور ببعضها, لما نتكلم عن المجتمع و ننتقده فنحن في إطار الحديث عن المجتمع و لا ننتقد ديننا العظيم الذي لو تعمقنا في البحث فيه لوجدنا رقي و عزة في تعامله مع المرأة و تكريمها

و الأخ صاحب الموضوع جزاه الله خير لما طرح الموضوع ,طرحه كنظرة شخصية لكل واحد فينا و ردة فعله اتجاه نظرة الأهل و المجتمع لم يسأل عن موقف الدين من ذلك.

و أختي سيدة الموقف أحب كل مشاركاتك و أطرب لقراءتها و هذا رأي الشخصي

ميرا نور 02-06-2011 07:20 PM

ربنا يكرمك على هذا الموضوع...
انا كنت باءعانى من هذا الامر لمده عام كامل عشان اخذت هذا اللقب اللى بيراه الناس عيب من العيوب الفظيعه وعشان كنت سنى صغير كنت لا اخبر احد من صحباتى فى الدراسه بهذا الامر...وبصراحه تمنيت مطلق عشان يفهمنى ولا يعايرنى بشىء ليس لى ذنب فيه...ولكنى الحمد لله انخطبت لاعزب ويارب تكمل على خير...اسفه على سرد قصتى بس احببت ان اوضح ان فيه ناس على كوكب الارض ناضجين ومتفهمين هذا الامر ولكن للاسف قليل والله المستعان...دعواتى للجميع بالتوفيق....


الساعة الآن 02:06 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©