![]() |
لا حول ولا قوة الا بالله
ساءني جداً ما قرأته عن زوجك اختي الفاضلة نسخت لك مقالا لاحد الشيوخ وهو عبارة عن استشارة لاحدى الاخوات امل منك ان تقرئيه جيدا .................................................. .................................................. ....... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أرجو التكرم بالرد على سؤالي التالي والحكم فيه: ما حكم المرأة التي يدعوها الزوج إلى فراشه وترفض ذلك؛ بسبب معرفتها بخيانته لها، وارتكابه الزنا مع أخرى، هل صحيح أنها تكون ملعونة منه ومن الله لرفضها معاشرته؟ أرجو التكرم بالرد سريعاً ولكم جزيل الشكر وجزاكم الله خيراً. الجواب إلى الأخت السائلة: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. بداية أشكر لك ثقتك واتصالك بنا عبر موقع الإسلام اليوم، ونتمنى منك دوام الاتصال والمراسلة عبر الموقع. الأخت السائلة: لقد قرأت رسالتك لكن قبل الشروع في الإجابة عن هذا السؤال أود أن أقول: هل هذه المرأة تأكدت وتيقنت بالأدلة والتي لا تدع مجالاً للشك في كون زوجها يزني؟ أم هي مجرد أوهام فقط، أو ربما يكون هذا الرجل على علاقة غرامية مع تلك المرأة الأخرى، ولكن هذه العلاقة لا تصل إلى حد الزنا -والعياذ بالله - فهذا الأمر خطير، ولا بد فيه من الشهود العدول، والبينة الواضحة والتي لا تتحمل الشك أو التأويل، فلا بد من الأخت أن تتثبت من الأمر قبل إطلاق هذا الحكم على زوجها قال –تعالى -: "يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأٍ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين" [الحجرات: 6]. ثانياً: ينبغي أن تعلم هذه الزوجة أن لزوجها حقاً عظيماً عليها، عن أبي هريرة – رضي الله عنه- قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم-: "لو كنت آمراً أحداً أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها" أخرجه الترمذي(1159)، وغيره، وقال الترمذي: حديث حسن صحيح، فحق الزوج على زوجته عظيم جداً، ومن حقه أنه إذا دعاها للفراش أن لا تمتنع عنه، بحال من الأحوال إلا أن يكون لديها عذر شرعي من حيض ونفاس، أو يكون ذلك في نهار رمضان، أو أي سبب شرعي آخر يمنع من هذا اللقاء، ما عدا ذلك فلا يحل لها ولا يحق أن تمنع نفسها من زوجها متى طلبها. عن طلق بن علي – رضي الله عنه- أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم- قال: "إذا دعا الرجل زوجته لحاجته فلتأته وإن كانت على التنور" أخرجه الترمذي(1160) وغيره، وقال: حديث حسن صحيح. وقد جاء الوعيد الشديد لمن أرادها زوجها وامتنعت عنه، فعن أبي هريرة –رضي الله عنه- قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم-: "إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فلم تأته فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح" وفي رواية أخرى: "والذي نفسي بيده ما من رجل يدعو امرأته إلى فراشه فتأبى عليه إلا كان الذي في السماء ساخطاً عليها حتى يرضى عنها" متفق عليه، أخرجه البخاري(3237)، ومسلم (1436). فإذا امتنعت الزوجة عن تلبية رغبة زوجها إذا دعاها إلى فراشه أصابها الوعيد الذي جاء في الحديث، أما إذا كان امتناعها عن تلبية رغبة زوجها من باب العقاب والزجر له على ما يرتكبه من خيانة زوجية وممارسة الزنا، والفجور مع النساء البغايا،ففي هذه الحالة يكون امتناعها عقاباً لا نشوزاً، ولا يُعد هجراً لفراش زوجها، وعليه فإن الوعيد الذي جاء في الحديث المتقدم عمن تمتنع عن تلبية رغبة زوجها إذا دعاها للفراش لا ينطبق عليها والحالة هذه والله أعلم. فالزوجة في هذه الحالة غير آثمة -إن شاء الله -، إن أرادت بامتناعها عن زوجها زجره عما هو عليه من الفساد والفجور والخنا. وعلى هذه الزوجة إذا تأكدت من خيانة زوجها لها، وأنه يمارس هذه الجريمة القبيحة عليها الآتي: (1) عليها أن توضح لزوجها شناعة هذا الجرم، وبشاعة هذه الفعلة القبيحة، وذلك عن طريق بعض الأشرطة الإسلامية والكتب الدعوية التي تتناول مثل هذه الأمور. (2) عليها أن تصارح زوجها بهذا الأمر إن لم يكن وراء ذلك ضرر يقع عليها. (3) عليها أن تخبر أحد محارمها العقلاء، أو أحداً من أهل زوجها كأبيه أو أخيه أو من يقوم مقامهما حتى يتدخل، وينهي هذه المشكلة على خير. (4) يمكن للزوجة إذا لم تستطع مواجهة زوجها بهذا الأمر أن تكتب له رسالة توضح له بشاعة هذا الأمر، وأن عواقبه وخيمة في الدنيا والآخرة، فعن سمرة بن جندب – رضي الله عنه- قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم-: "رأيت الليلة رجلين أتياني فأخرجاني الأرض المقدسة فذكر الحديث إلى أن قال: فانطلقنا على مثل التنور، فإذا فيه لغط وأصوات، قال: فاطلعنا فيه فإذا فيه رجال ونساء عراة، وإذا هم يأتيهم لهب من أسفل منهم، فإذا أتاهم ذلك اللهب ضوضوا" وفي آخر الحديث: "وأما الرجال والنساء العراة الذين هم في مثل بناء التنور فإنهم الزناة والزواني" أخرجه البخاري(1386). وعن أبي أمامة - رضي الله عنه- قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم-: "بينا أنا نائم أتاني رجلان فأخذا بضبعي، فأتيا بي جبلاً وعراً ، الحديث وفيه: "ثم انطلق بي، فإذا أنا بقوم أشد شيء انتفاخاً، وأنتنه ريحاً، كأن ريحهم المراحيض، قلت: من هؤلاء؟ قال: هؤلاء الزانون والزواني" الحديث. أخرجه ابن خزيمة في صحيحه (1986) وابن حبان في صحيحه (7491) وصححه الألباني في صحيح الترغيب(2/611-612) (2393). والآيات والأحاديث في بيان عاقبة الزنا والزناة كثيرة جداً. (5) لا يمنع أن هذه الزوجة تهدد زوجها بالانفصال عنه وطلب الطلاق؛ لأنها لا تحب أن تعيش مع رجل خائن، وربما يصاب بأمراض جنسية كالإيدز نتيجة هذه الممارسات الآثمة، فيجر على زوجته الويلات. (6) على هذه الزوجة أن تلجأ إلى الله بالدعاء أن يفرج عنها هذه الغمة، وأن يهدي زوجها إلى طريق الحق والتوبة إلى الله. هذا والله أعلم. وصل اللهم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. |
مشكوووره كثير اختي سيلا وصدقيني سويت كل الخطوات بس وقفو معي اثنين من اخواني والباقي قابلين للموافقه بس امي تقول الله لايحللكم ولا يبيحكم اذا ساعدتوها بالطلاق وضيعتو عيالها
واهلي زوجي ماعندهم احد عاقل للأسف .. البيت كله مندمر الا ثنتين من خواته وياما نصحوه ومافي فايده ينكر انه يسوي هالشي الله يعين |
حسبنا ونعم الوكيل ,
اختي الكريمة , يجب وانا الزمك الزام شديد ان تفارقي هذا الرجل الديوث الذي تعدى حدة حتى اصبح مغروراً بنفسه ودخل العجب في جوفه بأنه ذواق نساء! وعائلتك انا متعجب منهم! , التمس لهم العذر واقول انهم يجهلون حقيقة مصيبتك ومدى خطرها القريب عليك , اختي الكريمة لو ان اهلك علموا بكل تفاصيل مشكلتك لما اظن انهم سيقولون لكِ اصبري انت اما ان يأتيك مرض خبيث , او يُنتهك عرضك , او يضيع دينك , اذا علموا انك قريبة من هذه الإحتمالات واذا علموا ان زوجك " ديوث " , واذا علموا ان زوجك زاني من الطراز الأول وانه يفتخر بأنه من ذاق النساء واذا علموا ان زوجك يُخطط لإيقاع فتيات صغيرات في شباكة واذا علموا ان زوجك وصل لدرجة ان الإنسانية ذهبت من قلبة واذا علموا ان اقربائه يحاولون التحرش بك واذا علموا ان زوجك لايهمه الأمر كثيراً اذا علموا اهلك بهذا فمن الطبيعي ان يتحركوا ! , لابد من خلع ذلك الرجل التافه وصل به الأمر الى ان يقول له اصدقائه " حرام عليك "!! حتى من يُمارس معه الرذيلة اشمأزوا منه! , اختي انت لست مدركة لعِظم المصيبة التي انتي بها ووالله انِّ لا اعجب اِن طَلَبَ من اصدقائه ان يغتصبوكِ امامه! , نعم! عندما يتشرب القلب الكبائر من المعاصي فإنه يموت! نعم يموت ويموت معه كل " القيم , والأخلاقيات " , ولو فكرتي قليلاً لوجدتي ان معدل " غيرة زوجك " يقل تدريجياً ومعدل " الدياثه " يرتفع , والدياثه تأتي بكل ماهو منحرف "جنسياً " ويبدو انكِ لاحظتي ان زوجك لديه انحراف في " خارطته الجنسيه " ومن المعلوم جداً ان امتع شئ عند هؤلاء الشريحه من الشبه بشر هو " ان يُمارس مع زوجته امامه " , زوجك لم يصل الى هذا لاكنه قريب , فالنجاة يا اختاه مهما حصل ومهما وقف اهلك في وجهك --------- كم اتمنى ان يُمسك امثالة لأنه سارق وسارق المجوهرات يُمسك وبدون اي رحمة ولاكن سارق الأعراض يختلف البشر فيه ويحاولون التستر عليه , حسبنا ونعم الوكيل كلمي اهلك وبيني لهم المستور ثم بلغينا بردة فعلهم اسأل الله العظيم ان يحفظك من كل سوء وان يفرج همك ويثبتك على دينك انتبهي لدينك اختي الكريمة قد تكونين خسرتي في الدنيا ولاكنك لن تخسري في الآخرة بإذن الله |
لا حول ولا قوة الا بالله
قولي اللهم اجرني في مصيبتي واخلفني خيرا منها رددي حسبنا الله ونعم الوكيل اعانك الله على ما اصابك |
|
اتابع مواضيعك من بعيد وادعي لك بتفريج كربتك
الصراحة انتي في كربة الجيء الى الله لاتنسي انه الله فارج الهم كاشف الكرب وعند سجودك اطلبيه زوجك تمادى كثير اين خوفه من الله اين خوفه من نقل الامراض اليك اين حبه لبيته وولده وبنته التي في الطريق لاتسكتي ابدا وحاولي معه قبل كل شئ قد تكون هدايته عن طريقك اتصلي على شيخ معروف وقصي عليه حكايتك وعطيه رقم زوجك يتصل عليه وينصحه فيه كثير من الناس جرب هالطريقة ونجحت اعانك الله وفرج همك وكربتك |
الزنا لا يثبت إلا بأحد شيئين
الإقرار والاعتراف أو وجود 4 شهود ========== المرأة لاتقبل شهادتها في الحدود والدماء وما يحصل بين الزوجين يسمى ملاعنه انتي اذا عندك شي روحي المحكمه وقولي لهم وش عندك وراح يقيم عليكم القاضي..اللعان =================== أحكام اللعان اللعان لغة : مشتق من اللعن وهو الطرد والإبعاد عن رحمة الله ، لأن كل واحد يلعن نفسه إن كان كاذباً . وفي الاصطلاح : شهادات مؤكدات بأيمان من الجانبين مقرونة بلعن وغضب . الأصـل فيه : الكتاب والسنة والإجماع . قال تعالى : ( وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ شُهَدَاءُ إِلَّا أَنْفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ * وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ * وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ * وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِنْ كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ) (النور:6- 9) ومن السنة : عن سهل بن سعد الساعدي قال : أن عويمرا العجلاني جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم وسط الناس فقال يا رسول الله أرأيت رجلا وجد مع امرأته رجلا أيقتله فتقتلونه أم كيف يفعل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( قد أنزل فيك وفي صاحبتك فاذهب فأت بها ) قال سهل فتلاعنا وأنا مع الناس عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما فرغا من تلاعنهما قال عويمر كذبت عليها يا رسول الله إن أمسكتها فطلقها ثلاثا قبل أن يأمره رسول الله صلى الله عليه وسلم رواه البخاري . عن عبد الله ابن عمر رضي الله عنهما قال : إنا ليلة الجمعة في المسجد إذ جاء رجل من الأنصار فقال لو أن رجلا وجد مع امرأته رجلا فتكلم جلدتموه أو قتل قتلتموه وإن سكت سكت على غيظ والله لأسألن عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما كان من الغد أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأله فقال لو أن رجلا وجد مع امرأته رجلا فتكلم جلدتموه أو قتل قتلتموه أو سكت سكت على غيظ فقال اللهم افتح وجعل يدعو فنزلت آية اللعان " والذين يرمون أزواجهم ولم يكن لهم شهداء إلا أنفسهم " هذه الآيات فابتلى به ذلك الرجل من بين الناس فجاء هو وامرأته إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فتلاعنا فشهد الرجل أربع شهادات بالله إنه لمن الصادقين ثم لعن الخامسة أن لعنة الله عليه إن كان من الكاذبين فذهبت لتلعن فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم مه فأبت فلعنت فلما أدبرا قال : ( لعلها أن تجيء به أسود جعدا فجاءت به أسود جعدا ) رواه مسلم . وهناك روايات كثيرة تبين هذه الواقعة . شرط صحة اللعان : 1- أن يكون من الزوجين . 2- أن يكون الزوجين بالغين عاقلين . 3- أن يقذفها بالزنا . يا زانية أو زنيتِ . أو رأيتك تزنين . 4- أن تكذبه الزوجة . 5- أن يكون اللعان بألفاظه الواردة . 6- أن يكون بحضرة الحاكم أو من ينوبه . 7- أن يكون باللغة العربية لم يعرفها . كيفية اللعان : قول الرجل : أشهد بالله لقد زنت زوجتي هذه ويشير إليها ومع غيبتها يسميها وينسبها . ثم يقول الخامسة : وأن لعنة الله عليه إن كان من الكاذبين . ثم تقول هي أربع مرات : أشهد بالله لقد كذب عليَّ فيما رماني به من الزنا ، ثم تقول في الخامسة : وإن غضب الله عليها إن كان من الصادقين . ما الأحكام التي تثبت إذا تم اللعان ؟ إذا تم اللعان ثبتت أربعة أحكام : 1- سقوط الحد عن الزوجة إذا كانت محصنة . أو التعزير إن لم تكن محصنة . 2- الفرقة بين المتلاعنين . 3- التحريم المؤبد ولو أكذب نفسه وقال إني كذبت عليها . 4- انتفاء الولد عن الزوج إذا ذكره في اللعان . وقال ابن القيم ينتفي ولو لم يذكر . تنبيهات 1- يسن تلاعنهما قياماً . وأن يكون بحضرة جماعة . وأن يكون الوقت والمكان معظمين . وأن يضع يده على فم زوج وزجه ويقول لهما في الخامسة : اتق الله إنها الموجبة . 2- إذا بدأت الزوجة باللعان لم يصح . 3- إذا قذف زوجته الصغيرة أو المجنونة بالزنا عزر ولا لعان . 4- من ولدت زوجته من أمكن أنه منه لحقه بأن تلده بعد نصف سنة منذ أمكن وطؤه . أو دون أربع سنوات . وهو ممن يولد لمثله . |
لاحول ولا قوة الا بالله
اسال الله ان يشرح صدرك و ان يزيل غمك و يبدلك مكانه فرحا و رضا .... بحكم انك في الشرقيه ليش ما تتوجهي للجنه التكافل الاسري وتتواصلي مع الشيخ غازي الشمري ؟؟! لعل وعسى أن يكون سببا بعد توفيق الله في حل مشكلتك او مساعدتك , |
الله يكون في عونك
|
أختي الفاضلة لم أكن اريد إحباطك لكن الهيئات تراجع مستواها بشكل ملحوظ طبعاً ليس لسوء فيها و لكن لأنه تم تحجيمها و تقليص دورها بعد حملات إعلاميه ضخمه و للأسف شارك فيها المجتمع و سوق لها للأسف أقولها لك المجتمع خذل الهيئة و ساعد في الحرب عليها لأن مجتمعنا للأسف إنبطاحي و يساق كالخراف لكن إستمري في التواصل معهم لعل الله يكفيك و يكفي المجتمع من أمثال زوجك |
| الساعة الآن 12:35 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©