|
تزوج واشتر رااااسك وشوف كيف تتعدل
|
ان الله لايغير مابقوم حتى يغيرو ما بانفسهم-انت عصبي طيب -درب نفسك على الهدوء العقلانيه وزن الامور بميزان صحيح-في لحظة رضا قل لها عن كل اللي بخاطرك كل الاصلاحات اللي تبيها قولها بس بدون خناق وعصبيه بتفاااهم -وشوف يمكن ينصلح الحال
|
لااعلم الذين ينصحونك ويقولون عطها مخمس وضربها وطلقها ليش هي بأي الاسباب تظلم وتعامل بهاذي الطريقه البشعه
الرجوله ليس بضرب امرأه ضعيفه حتى لو كان لسانها يطول اذنها وأنا في نظري أن سبب المشكله هي (العصبيه ) انصحك بقراءة (مفهوم البرمجه العصبيه واستخدامها )راح تفيدك كثير واذا كان كلا الشخصين عصبين لابد أن يكون هناك باب مغلق لعدم الوصول إلى حل لابد أن يرخي احد الطرفين الحبل اذا كان مشدود ومن ناحية ظروف عملك يمكن انت بعيد عنهم شوي للذلك حاول تخصص للك أيام تكون قريب منها على فكره دائم الزوجه العصبيه تحاول كثير أن تجد أحد يفهم شخصيتها (ومايشبعها غير الحب والرحمه والحنان ) ارفق بها وكون عون لها وجميل جدا أن تذهب بها أنت وهي إلى المكتبه وتقرء أنت وهي بعض الكتب التى تهدف إلى كيفية امتصاص الغضب وتحكم بضبط الانفعالات ولاتصدق الذي يقوللك اضربها وعطها مخمس علشان تتأدب هاذي في نظري طريقه همجيه لاتصل إلى حل بل تزيد الفجوه بينكم وفقك الله واعانك وجمع بينك وبينها بخير |
اقتباس:
كيف تبيه يتزوج وهو بعد شخص عصبي الرجل يحتاج إلى كلمه عقلانيه تفيده وليس الحل النهائي الزواج يمكن يتزوج ويبتلى بزوجه لن تتحمل عصبيته ويكون بالاخير الطلاق وزيادة نسبة الطلاق انا مدري ليش يحطون اول الحلول بنسبه لهم الزواج سبحان الله |
ابن الاجواد
الله يعين زوجتك لانه ليس عندك اي احترام للمجتمع الانثوي قل خيرا او اصمت قال رز مصري وماادري ايش لاحول ولاقوة الا بالله |
اقتباس:
ثانياً الحرمة طلعت عيون الرجال وعيشته في جحيم وهي ناشز وعاصية لله ثم لزوجها ولا تحترمه وتنصحونه يحترمها ويحتويها ويكون طيب معاها هذا قمة الظلم الحرمة اذا احترمت نفسها وأدت الحقوق اللي عليها تبشر بعزها يحطها على راسه ويفرش لها الأرض ورد أما غير كذا مالها إلا العين الحمرا واللي يقول أن أي واحد يضرب حرمة مهما كانت هذا ليس برجل أقوله ترى الصحابي الجليل الزبير بن العوام رضي الله عنه حواري رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن العشرة المبشرين بالجنة ضرب زوجته تقدر تقول عنه ماهو برجال ودنئ وماعنده شهامة لأنه ضرب امرأة |
الضرب له مواطن ياأخي الفاضل
|
اقتباس:
|
اقتباس:
وأخرج ابن عساكر في (تاريخ مدينة دمشق ج69/ص15) قال: قرأت على أبي غالب بن البنا، عن أبي محمد الجوهري. (ح) وحدثنا عمي، أنا ابن يوسف، أنا الجوهري، أنا أبو عمر بن حيوية، أنا أحمد بن معروف، نا ابن الفهم، نا محمد بن سعد، أنا كثير بن هشام، حدثنا الفرات بن سلمان، عن عبد الكريم، عن عكرمة أن أسماء بنت أبي بكر كانت تحت الزبير بن العوام، وكان شديدا عليها، فأتت أباها فشكت ذلك إليه، فقال: يا بنية اصبري فإن المرأة إذا كان لها زوج صالح ثم مات عنها فلم تتزوج بعده جمع بينهما في الجنة. أما ما ذكرته من أن الزبير رضي الله عنه قد ضرب أسماء رضي الله عنها بالعصا ، فوالله قد بحثت عنه قدر الاستطاعة بحثا مضنيا فلم أهتد إلى راو له، أو مخرّج، أو ذاكر. والذي هو معروف أخي الكريم أن الزبير وإن كان شديدا، فيعلم الله لم أر في الآثار لمعنى الشدة هنا إلا كونه قاسيا في الصرف والنفقة، أما شدة الضرب فلا اعتقد أن مكانة أبي بكر وابنته صغيرة إلى هذا الحد عند الزبير رضي الله عنهم جميعا. حيث قد وردت عدة أحاديث تشتكي فيها أسماء رضي الله عنها شدة الزبير في الإنفاق. ثم أمر آخر؛ لم لم تستمع أسماء لنصيحة أبيها ولم تتزوج بعد الزبير؟ أوليس قد تزوجت؟ يعنى ألا تريد الجنة بمخالفتها وصية أبيها؟!!!! أخي الكريم نحن نتكلم عن منابر نتعلم منها المعاملة كما تعلموها من رسول الله صلى الله عليه. هذا ما جرى التنبيه عليه، فما وافق صوابا فالحمد لله عليه، وما كان خطأ فمن نفسي الجاهلة سامحني الله عليه. والله سبحانه وتعالى أعلم. منقول للفائدة .. لأن الحديث هنا عن صحابي جليل.. |
اقتباس:
|
| الساعة الآن 02:48 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©