![]() |
إذا الزوجة عند اهلها مبسوطة ورايحة زيارة لهم وطلقها وش تسوي ترجع لبيتها !!!!
كيف تقعد عنده وهو عايفها ومايبيها كيف بتقبل أشوفه وهو مطلقني وهو قايلي مابغاك والقلب ماعاد يحبك اتوقع برجوعي لبيتي هو عناد له هذا الحكم ياخوي على ايام الرجال الذين لا يطلقون الا لامر كبير وليس لامور تافهه عششها براسه وصدقها العقل فحسبي الله ونعم الوكيل على كل ظاااااااااااااااااااالم ومخادع يلعب بمشاعر النساء |
الأخوة الكرام :
شرفني مرروكم الكريم , وأعتقد أنكم أضفتم أخطاء كبيرة يقع فيه المطلقون للأسف ولم تكن منتشره في الزمن السابق , أتمنى لو قام أحد الأخوة بحمعها بأسلوب شيق يستفيد منه الجميع . |
أختي الكريمة : لحن السعادة أسأل الله أن يسعدك في الدنيا والأخرة .
إذا كان الرجل رافض رجوع المرأة إلى البيت فأعتقد أنه ما على المرأة ملامة , وأتفق معك رجال ها الزمن يختلفون على رجال ذاك الزمن , ونساء ها الزمن لسنا من ذاك الزمن . وللاسف كان الرجل إذا تزوج المرأة شال ورقة الطلاق ووضعها في التجوري ورمى المفتاح في البحر , يعني فكرة الطلاق شايله من رأسه أما في الزمن هذا يقول إن عزم طلق وإن غضب طلق وإن فرح طلق , وإن رحت لسوق أو أهلك أو كلمتي أخوك أو ... فأنت طالق للأسف أتخذوا حدود الله هزوا . وبعض الحريم كذالك متى ما زعلت ولو على شيئ أتفه من التافه أتصلت بوزيرة الدفاع ( أمها ) وكبرت المشكله وذهبت إلى أهلها , على أدنا الدون للأسف تطلب الطلاق |
اقتباس:
على الاقل ياخي المرأة ليست بيدها القوامة وقلة من النساء عندها الحكمة وحسن تدبير الامور لكن المصيبة في الرجال لا اعلم ماذا اصاب عقولهم لا اقول الا الله المستعان |
اقتباس:
أتفق معك فيما قلتي , وإن كان بعض النساء في مشكله صغيره أو كبيرة تتصل على أخوها والله يعافيك ودني عند أهلي , وبعدين ( الخبله ) تتحسف وتبي تصلح غلطها وتحصل ( خبل ) مثلها ويكبر الموضوع أكبر مماهو . |
اقتباس:
احيانا الانسان يتصرف بامور رغما عنه ويتندم بعدين مع إنه إنسان عاقل ولا فيه خبال مثل ماذكرت لكن بني آدم ضعيف ومهما اوتي من عقل وحكمة فهو ليس معصوما من الخطأ |
اسواء شي انه يعاديني ويعلم اطفالي انه انا الي تركتهم
حسبي وكفى |
كلمة واحدة
الحقد وهو حالق الدين |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
الساعة الآن 01:00 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©