![]() |
كلامك جميل و متوازن
أسأل الله لك و لنا راحة البال.. |
اقتباس:
بارك الله فيك وجزاك كل خير |
اقتباس:
أسعدني مرورك عزيزتي |
اقتباس:
|
اقتباس:
جزيت خيرا وبارك الله فيك .. قلمك من الاقلام المبدعة التي أحب |
اقتباس:
ها نحن نتعلم ونستفيد من الفضلاء أمثالك ... لا أنسى بأنك أخي الكريم أول أساتذتي بارك الله فيك وأسعدك في الدارين |
بارك الله فيك طرح موفق وأسلوب سلس في إيصال المراد تبارك الرحمن وزادك الله من فضله
أما ما يخص تقديم النفس ثم الوالدين في الدعاء فهو أدب من أداب الدعاء سواء كنت ستدعين لوالديك أم لغيرهم من المسلمين فهكذا دأب الأنبياء والصالحين بالبدء بالدعاء لأنفسهم ثم للغير ((فقال ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب)) إبراهيم: 41 ((وقال رب اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمنًا وللمؤمنين والمؤمنات)) نوح: 28 قال تعالى: {ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا ربنا إنك رءوف رحيم}[الحشر: 10] وهذه الأيات توضح أدب الدعاء حيث بدأ ابراهيم عليه السلام ونوح عليه السلام بالدعاء لنفسيهما ثم للوالدين ثم للمسلمين وهو كذلك الحال في الأية الثالثة في دعاء المسلمين لإخوانهم بدوا بأنفسهم ثم الأخرين وهو أفضل لإستجابة الدعاء وأرجى وكان صلى الله عليه وسلم إذا ذكر أحدًا فدعا له بدأ بنفسه. [الترمذي]. اقتباس:
عندما تكون المرأة ذات زوج فإن طاعة الزوج تكون مقدمة على طاعة الوالدين فالزوج أعظم منزلة مقارنة بالوالدين في حق الزوجه وطا عتة مقدمه و أوجب عندما يتعارض طلب الوالدين مع طلب الزوج ويكفينا حديث الرسول صلى الله عليه وسلم "لو كنت آمر أحد أن يسجد لأحد لأمرت الزوجة أن تسجد لزوجها" بارك الله فيك وجزاك الله خيرا موفقة |
ثبتك الله على طاعته في كلامك مصدقا لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم
عن رجل من أهل المدينة قال: كتب معاوية رضي الله عنه إلى عائشة رضي الله عنها أن اكتبي لي كتابا توصيني فيه ولا تكثري علي، فبعثت عائشة رضي الله عنها إلى معاوية: سلام الله عليك أما بعد فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((من التمس رضا الله بسخط الناس كفاه الله مؤونة الناس، ومن التمس رضا الناس بسخط الله وكله الله إلى الناس)) والسلام عليك [والحديث إسناده صحيح]. وفي رواية لإبن حبان: ((من أرضى الله بسخط الناس كفاه الله، ومن أسخط الله برضى الناس وكله الله إلى الناس)) [وسنده صحيح أيضا، والحديث ذكره الشيخ الألباني في حديث الجامع الصغير السيوطي وقال عنه الشيخان شعيب وعبد القادر الأرناؤوط في تحقيقهما لزاد المعاد: إسناده صحيح]. وقوله عليه الصلاة والسلام: ((من التمس رضا الناس)) التمس يعني: طلب، وقوله عليه الصلاة والسلام (كفاه الله مؤونة الناس) المؤونة التبعية والمقصود كفاه الله تعالى شر الناس وأذاهم. |
اقتباس:
أشكر لك مرورك حبيبتي |
اقتباس:
الحمد لله .. ربي يديم عليك السعادة ويوفقك برسالتك ويجعل زوجك وذريتك قرة عين لك |
الساعة الآن 11:21 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©