![]() |
أحلم دووماً أن أتخرج من الجامعه بأعلى نسبة ..
أحلم ان تاتيني الووظيفه اللتي اتمناها وهي "معلمة محبوووبه بين الكل" .. وأن ارزق بأولآد وبناات يبرونني ويحبووني كأم وكأخت وكصديق .. باذن الله وأتباها بهم امااام النااس .. وأن اكوون زوجه مطيعه وام صالحه وربة اسررة تحلم بها الجميييييع .. فكرتي الايجابيا : لآ تتحطم وتقل .. لآ أستطيع .. فسأل الممكن المستحيل : أين تقيم ؟ فأجابه في أحلام العاجز .. =))* |
اقتباس:
شكراً لتكرمكِ بالمزيد من الافكار الإيجابية موضوعنا بدأ يؤتي أكله .. و ها نحن نتعلم المزيد و نتفائل باليوم والغد .. و نجلوا نفوسنا ! جزاكِ الله خيراً |
اقتباس:
الحمد لله حين يستشعرها القلب لها وقع مختلف ! و حين تُقال في أوقات الضيق والابتلاء تُعبر عن الثقة اللامحدودة بالله تعالى و بحكمته و تقديره الخير للعبد .. شقر55ديه أهلاً بكِ في محطة المبدعين حيث الإيجابية المتبادلة هذا الموضوع لنا جميعاً .. و بوجودكم و إبداعاتكم يكتمل ! كوني قريبة على الدوام و شاركينا المزيد .. فالبيت بيتكِ . جزاكِ الله خير الجزاء . |
اقتباس:
بمجرد قول الشعوب للانظمة الجائرة : ( لا ) ! فقد انتصروا وتحرروا بفك قيود الخوف التي طالما كبلتهم ! و النصر عزيز لا يُـنال إلا بنزف الدم .. و لو كان بغير ذلك لما كان ذو قيمة .. و لما تاقت إليه النفوس ! لأن الدم لا يُقدر إلا بـ ( ألا إن سلعة الله غالية ) ! أمة البديع سيكون النصر .. وتكونين هناك .. و تكتبينه لنا وللأجيال القادمة ! اطمئني دوماً سأنتظركِ بشوق و ثقة أن لديكِ الكثير النافع . جزاكِ الله خيراً . |
اقتباس:
couleurs ها أنا أراكِ تتجولين معه في ثقة ! يدكِ في يده ! قلبكِ ينبض مع نبض قلبه ! تأسرين الألباب بثوبكِ الأبيض ! تبسمين و الكل يبتسم فرحاً و سروراً لكِ ! و تسمعين : بارك الله لكما وبارك عليكما و جمع بينكما في خير ! كل منا له أحلام وكل أحلامنا ستتحقق .. ونحن مثلكِ لا ندعي علم الغيب بل نحسن الظن بالله تعالى . شاركينا المزيد .. جزاكِ الله خيراً . |
اقتباس:
زهرة الرمان جميلة اطلالاتك المبدعة و لذيذ مذاق الأحلام و الأهداف و نحن نتخيلها .. فكيف بنا حين تتحقق أمام أعيننا ونعيشها و اقعاً ! إذاً .. لنركز على أهدافنا و لنواصل المشوار و العمل .. كوني معنا دائماً فالموضوع موضوعكِ . جزاكِ الله خيراً . |
( أمّ جديرة أن أكتبها هنا )
كعادة معظم بناتنا تحتفظ ابنتي بدفتر صغير سطرت زميلاتها فيه الكثير من المشاعر الطفولية و الأمنيات بالتوفيق . العام الدراسي الماضي كانت في صفها السادس الإبتدائي و كان لها زميلة مختلفة عن بقية الزميلات ! كيف عرفتُ أنها متميزة ؟ من حديث ابنتي عنها ومن كلماتها التي سطرتها في دفتر ابنتي فبينما قرأت تعبيرات طفولية كـ ( أتمنى لكِ الفوز وأكل الموز ) من عدد كبير من الزميلات .. جاءت كلمات هذة الصغيرة أكبرمن سنها .. كتبت لابنتي تحثها على الحرص على الوقت و النجاح بطريقة ناصحة محبة .. كانت كلمات من القلب و العقل معاً _ ماشاء الله تبارك الله _ أيقنتُ أن وراء هذه الصغيرة أماً مربية غير عادية و تمنيتُ في قرارة نفسي لقائها .. فكتب الله لنا اللقاء .. في نهاية ذلك العام الدراسي و بالضبط في حفل تخرج ابنتي و زميلاتها . لما انتهى الحفل .. سألتُ ابنتي اين أم زميلتكِ فلانه ؟ فأشارت إليها .. فما أحسست إلا وقدماي تقودني نحو تلك المرأة التي وقفتُ أمامها صافحتها .. عرفتها بنفسي ثم أخبرتها عن رسالة ابنتها و مدى إعجابي بما كتبت .. بدى السرور على وجه الأم ! و قبل أن تدعوني للجلوس بادرتها بالسؤال : ما الطريقة التي تعتمدينها في تربية ابنتكِ ؟ اجابت باهتمام و بشاشة و رغبة في اللإفادة و هدوء و حماس .. قالت : أهم شيء محافظة أولادي على الصلاة بخشوع أنا أراقب صلاتهم ( ما عندي حدا بيصلي هيك وهيك ) . المحافظة على اذكار الصباح والمساء الإهتمام بحفظ القرآن الكريم في التحفيظ و أي سورة بيأخذوها لابد نجيب التفسير ونقرأ تفسير الآيات و أشرح لهم التفسير وأبسطه لتفهمه عقولهم الصغيرة . المحافظة على النظافة الشخصية المحافظة على نظافة البيت وترتيب غرفتهم بنفسهم و طي ملابسهم . العقاب على الخطأ بالحرمان من الاشياء التي يحبوها مثل الكمبيوتر . و أهم شيء الصدق والأمانة و عدم نقل الكلام و مساعدة الناس ! ثم سألتها كيف تحببي ابنتك في الدراسة والمذاكرة ؟ قالت بأشياء بسيطة مثل : بوسه .. عمل أكلة حلوة .. كلمة طيبة .. هدية صغيرة مثل : شباطة أو بكلة .. أقول لبنتي احفظي هذا الدرس أو هذه الصفحة و سأعطيك كذا . و اخبرتني أن خروجها من المنزل نادر لأنها بعيدة عن أهلها و ليس لديها أقارب فهي مركزة كل جهودها على تربية أبناءها .. و قالت : في ناس ما بيهتموا بالتربية بيخلفوا بس ما بيربوا . نحن نعلم أولادنا أن الدنيا فانية لا نركن لها و أن الحياة الحقيقية في الآخرة . و في النهاية وضحت هدفها قالت : حتى إذا متت بعد عمر طويل .. يفتكروني و يقولوا : الله يرحمها ربّت ! ثم شكرتها وانتهى اللقاء .. و قد علمتني الكثير والكثير والكثير فجزاها الله خير الجزاء .. و رزقها برّ أبنائها و بناتها . |
في مرحلة الطفولة عندما يتم تكليفي بأمر و لا أستطيع القيام به أو عندما أحدث خطأ ما كنت أذهب لوالدتي باحثاً عن حزنها علي و محاولاً إستدرار عاطفتها لأهرب مما تم تكليفي به أو من مواجهة خطئي الذي أحدثته و كانت ردة فعلها دائماً تتلخص في العبارة التالية ( أبويه مات ) بمعنى لا تكلف نفسك عناء البحث عن عاطفتي و حزني عليك. و من هذه العبارة تعلمت عدم الهروب من مسؤولياتي و مواجهة كل أخطائي و هذا ما يجب . علينا المحاولة أكثر من مرة لننجز ما نريد و ألا ننشغل بالبحث عن المبررات أو البحث عن تعاطف الناس تجاه أي فشل يواجهنا في الحياة بل البحث عن طريقة أخرى لتحقيق النجاح و مواجهة أخطائنا و عدم الهروب منها لأننا من خلالها سنتعرف على طريقة أخرى للصواب . * * |
اقتباس:
في صغري كان يدور سؤال ملح في رأسي و يتعاظم لكثرة ما أفكر به و لا أجد جواباً يشفي نفسي فتشجعتُ يوماً و وقفت أمام معلمتي المختصة بالتوعية الإسلامية و سألتها : هل نحن مسلمون ؟ صمتت في البداية ثم قالت : إن شاء الله . جوابها لم يشفي عقل الفتاة التي ترى حياة الناس من حولها تتعارض مع نصوص القرآن و السنة .. ثم يقولون بسهولة : نحن مسلمون ! هذا السؤال علمني أن لا أسأل بل أبحث .. و في مرحلة لاحقة من حياتي أصبحتُ انظر للسؤال على أنه ضعف و إلى وقت قريب جداً .. ثم بدأت أغير تفكيري شيئاً فشيئاً و عدت أمارس توجيه الأسئلة .. ربما ظننت أن هناك قوالب جاهزة للإجابات يستطيع الآخرون تزويدي بها ... لكنك أفهمتني اليوم أن الرؤية تختلف من شخص لشخص ... و ربما و يصعب علينا في هذه المرحلة رؤية الطريق واضحاً دون ضباب أو سراب . طريقة سيري : التوكل والإستعانة بالله تعالى وعند كل مفرق طرق أستخير ثم أستشير و أسير نحو هدف حالياً لا أملك منه سوى النية الصادقة و الرغبة في عمل شيء و إحسان الظن بالله أنه يقودني للصواب والخير و ينفع بي ! جزاكم الله خير الجزاء و مازال الموضوع مفتوح للجميع و الدعوة عامة . |
حينما نواجه البلاء والصعاب في الحياة فلنعلم أنها رحمة و حكمة من رب العالمين إذاً : لنحسن التصرف ونتعامل مع الله تعالى بما هو أهله وما يرتضيه منا .. كل ما علينا أن نتضرع لله تعالى ونظهر الحاجة والذل له سبحانه .. فهو يريد أن يسمع أصواتنا ! قال تعالى: "وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُون" (الأنعام:42) وقال : "وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا أَخَذْنَا أَهْلَهَا بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَضَّرَّعُونَ" (الأعراف:94) عندما قرأتُ هاتين الآيتين منذ أسابيع .. وقفت مندهشة وكأني لأول مرة أقرأها و الحقيقة أني لأول مرة أتدبرها . فالحمد لله الذي هدانا لهذا و ما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله ! |
الساعة الآن 01:11 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©