![]() |
رد : أكذبي
اقتباس:
اقتباس:
أشكرك عزيزتي وبارك الله بك . |
رد : أكذبي
معني كلامك ان الحلف كذب جائز مع الزوج ؟؟
فان كان جائز .. فما دليلك من الكتاب و السنة ؟؟ و ماذا لو حلف عليها يمين طلاق ان كانت كاذبة ؟؟ |
رد : أكذبي
بصراحة انا أستغرب انو الواحد لا يغفر لزوجته اذا مثلا قالت
له انها احبت زميلها بالمدرسة بعمر 12 سنة او أحبت ابن الجيران و هي عمرها 16 (انا اقصد هنا حب مراهق ساذج مبني على اساس التوقعات) كنت اظن ان كل البنات مرو بمشاعر كهذه (اقصد البنات الى شافو رجال بحياتهن يعني درسو و اشتغلو و و و) فهي لا تتعدى مشاعر... غريبة عقولهم غرييييييبة يعني هو المهم عندو انو يكون الاول والله لو فتشتي ف ماضيه هو رح تلاقي بلااااااوي زرقة :( انا برأي الرجل الي يسأل هذا السؤال بصراحة مش واقعي ابدا و اناني و البنات الي قالو انهن لم يجربن ابدا ابدا اي مشاعر حب, حتى لو حب بريء انا استغربت بصراحة! |
رد : أكذبي
بيتا رجل اجال كلامكم عين العقل
لماذا تقولين كل شي عن ماضيك ان الله يستر فاستري علئ نفسك وهذا الشي بلاشك سيتخذه الزوج ضدك ولن يثق فيكي مهما تبتي وتغيرتي الله يهدي الجميع ويبعد عن المسلمين كل سوء |
رد : أكذبي
اقتباس:
الكذب لاصلاح ذات البين جائز ولكن الحلف لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالا حرررررررررررررررررررررررررررررررررررررام لا ينبغي الكذب في الحلف مهما كان مهما كان وفقك الله |
رد : أكذبي
الأخت حلم الواقع
الأخ رجل حليم هذا السؤال أجاب عليه فضيلة الدكتور يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين بقوله: الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، ومن اتبعه إلى يوم الدين، وبعد: الأصل في الكذب هو الحرمة، لما وراءه من مضار على الفرد، وعلى الأسرة وعلى المجتمع كله، ولكن الإسلام أباح الخروج عن هذا الأصل لأسباب خاصة وفي حدود معينة ذكرها الحديث النبوي الذي أخرجه مسلم في صحيحه عن أم كلثوم رضي الله عنها قالت: " ما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يرخص في شيء من الكذب إلا في ثلاث: الرجل يقول القول، يريد به الإصلاح (أي بين الناس)، والرجل يقول القول في الحرب، والرجل يحدث امرأته، والمرأة تحدث زوجها ". وهذا من واقعية هذه الشريعة، وبالغ حكمتها ،فليس من المقبول أن ينقل من يريد الإصلاح ما يسمعه من كلا الخصمين في حق صاحبه، فيزيد النار اشتعالا، بل يحاول تلطيف الجو، ولو بشيء من تزويق الكلام، أو الزيادة فيه، وإنكار ما قاله أحدهما في الآخر من سب أو إهانة ، وليس من المعقول أن يعطي العدو ما يريد من معلومات، تكشف عن أسرار الجيش ، أو تدل على عورات البلد، أو تنبيء عن مواطن الضعف في الجهة الداخلية، أو غير ذلك، تحت عنوان " الصدق " بل الواجب إخفاء ذلك عنه، فإن الحرب خدعة. وليس من الحكمة كذلك أن تصارح المرأة زوجها بما كان لها من ماض عاطفي عفى عليه الزمن، ونسخته الأيام فتدمر حياتها الزوجية باسم " الصدق " الواجب ، ولهذا كان الحديث النبوي في غاية الحكمة والصواب، حين استثنى ما يحدث بين الزوجين من كلام في هذه النواحي من الكذب المحرم، ورعاية للرباط الزوجي المقدس، ولا شك أن الزوج مخطئ في طلبه من زوجته أن تحلف له على ما ذكرت، وخطؤه من وجهين: الأول: أنه ينبش ماضيًا لا علاقة له به، وقد لا يكون من صالحه نبشه، واستثارة دفائنه، فكثيرًا ما تمر بالفتاة - ومثلها الفتى - أيام يهفو قلبها لفتى " قريب، أو جار أو غير ذلك، تعتبره فارس أحلامها، ثم لا يلبث أن ينشغل عنها أو تنشغل عنه، وخاصة بالزواج، فليس من الخير إحياء هذه العواطف التي ماتت مع الزمن، وحسبه أن الزوجة تخلص له، وتؤدي حقه وترعى بيته، ولا تقصر في شأن من شئونه. الثاني: أن الحلف لا يقدم ولا يؤخر في العلاقة بينهما، لأنها إن لم تكن ذات دين، تخشى الله، وتخاف حسابه، فلا يهمها أن تحلف بأغلظ الأيمان وهي كاذبة وإن كانت ذات دين، ممن يرجو الله ويخاف سوء الحساب، فيكفيه دينها وتقواها، ليطمئن إليها، ويثق بأمانتها وإخلاصها ، ويخشى أن يجرها إلحاحه عليها إلى أن تحلف كاذبة، ويكون الإثم عليه هو لا عليها، والذي أؤكده هنا بالفعل، أنه لا حرج على الزوجة إذا ضغط عليها الزوج بمثل هذه الصورة المذكورة في السؤال أن تحلف وهي كاذبة، ... الصورة المذكورة في السؤال أن تحلف وهي كاذبة، لأن صدقها يعرض حياتها الزوجية للانهيار وهو ما يكرهه الله تعالى، ويقاومه الإسلام، فالحلف هنا من باب الضرورة ، ومثل هذا أيضًا إذا سألها: هل تحبه أم لا ؟ وطلب منها اليمين على ذلك ، فمثل هذا النوع من الرجال لا يرضيه إلا الحلف، وإن كان كاذبًا ، فلتحلف إن لم تجد بدًا من الحلف، ولتستغفر الله تعالى، وهو الغفور الرحيم. ومما يذكر هنا ما حدث في عهد عمر - رضي الله عنه - من ابن أبي عذرة الدؤلي، وكان يخلع النساء اللاتي يتزوج بهن، فطارت له في الناس من ذلك أحدوثة يكرهها فلما علم بذلك، أخذ بيد عبد الله بن الأرقم، حتى أتى به إلى منزله، ثم قال لامرأته: أنشدك بالله هل تبغضينني ؟ قالت: لا تنشدني . قال: فإني أنشدك بالله. قالت: نعم . فقال لابن الأرقم: أتسمع ؟ ثم انطلقا حتى أتيا عمر رضي الله عنه. فقال: إنكم لتحدثون أني أظلم النساء وأخلعهن، فاسأل ابن الأرقم ! فسأله عمر فأخبره، فأرسل إلى امرأة ابن أبي عذرة، فجاءت هي وعمتها، فقال: أنت التي تحدثين لزوجك أنك تبغضينه ؟ فقالت: إني أول من ثاب وراجع أمر الله تعالى . إنه ناشدني الله، فتحرجت أن أكذب، أفأكذب يا أمير المؤمنين ؟ قال: نعم، فاكذبي ! فإن كانت إحداكن لا تحب أحدنا فلا تحدثه بذلك، فإن أقل البيوت الذي يُبنى على الحب، ولكن الناس يتعاشرون بالإسلام والأحساب ! وهذه والله إحدى الروائع العمرية . فلم يكن عمر مجرد رئيس دولة، بل كان إلى جوار ذلك عالمًا مربيًا، وفقيهًا ومفتيًا. إنه يطبق هنا الحديث النبوي في حديث المرأة مع زوجها، والرجل مع زوجته . فلا يرى مانعًا أن تخبره بالكذب إبقاء على الزوجية، ثم ألقي حكمته الخالدة: إن أقل البيوت ما بني على الحب، وإنما يتعاشر الناس بالإسلام والأحساب، فليس من اللازم أن يكون كل رجل وامرأته " قيسًا وليلى " حبًا وغرامًا، وعواطف مشبوبة ولعلهما لو كانا كذلك لانتهى مصيرهما بغير الزواج، كما انتهى مصير قيس وليلاه، وحسب الزوجين أن يتعاشرا بالمعروف في ظل الدين والأخلاق، أو الإسلام والأحساب كما قال الفاروق رضي الله عنه وأرضاه. والله أعلم وكذلك ورد في مجموع الفتاوى، للشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى : ومعلوم أن الكذب حرام, وإذا كان مع اليمين صار أشد تحريما, لكن لو دعت الضرورة أو المصلحة الراجحة إلى الحلف الكاذب فلا حرج في ذلك; لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من حديث أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط رضي الله عنها, أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فيقول خيرا أو ينمي خيرا قالت: ولم أسمعه يرخص في شيء مما يقول الناس إنه كذب إلا في ثلاث: الإصلاح بين الناس, والحرب, وحديث الرجل امرأته, وحديث المرأة زوجها رواه مسلم في الصحيح |
رد : أكذبي
الدانة
اسمي لبيبة شكرا لتواجدكم .. الله يهدينا ويهدي الناس أجمعين في ناس عندها الشك مرض وهناك من أصابه الوسواس من كثرة ما يسمع ويشوف .. وهناك من خاض تجارب كثيرة وعرف بنات كثير وعند الزواج يظل خايف بسبب معاصيه أن ربنا يبتليه . وأحب أأكد بأنه تعرض البنت لمثل هالتجارب ليس بمفخرة ولا يحق لأي كان أن يقلل من عظم الاثم لكنها تبقى معصية تابت عنها وامر انتهى من وجدانها ومن سلوكها لا تعود له ولأن الله غفور حكيم فهو يعفو ويغفر لنا الزلات إن صدقت توبتنا ولم نعد لها . ومن باب المغفرة هذا أن نمسح تلك المعصية من أذهاننا ولا نجعلها عقبة أمام حياة سليمة في طاعة الله . |
رد : أكذبي
للافادة فقط القرضاوي عالم مُجَرَّحْ فلا تستمعو له
زيادة على ذلك فهو من الأشاعرة و ليس من اهل السنة و الجماعة و اليكم هذ الفديو فيه راي الشيخ الالباني في القرضاوي: http://www.youtube.com/watch?v=1oSpO7cHA2E الله يهديه |
رد : أكذبي
اختي بيتا
انتبهي ليس كل ما يسمع ينقل وهناك من دس عن المغامسي وغيره من العلماء من كلام وفتاوى لم ترد عنه لا اختلف معك الرسول اجاز الكذب في ثلاث ولكن لم يجيز ((((((((((((((((((((((((((( الحلف)))))))))))))))))))))))))))))) وكذالك الصحابة والائمه فلا تدخلي في متاهات تزيد من رصيدك في الذنوب لكل من عمل بها وفقك الله |
رد : أكذبي
انا مع الراى بالقرضاوى فهو عالم لمن يدفع
فلنكتفى بما جاء بالصحيح من الكتب وعدم الركض وراء ضعاف النفوس الموضوع مش مستاهل كذب او حلف وندور على مايؤيد وجهة نظرنا الكذب له حالات لا داعى لتشعيبها اكثر |
| الساعة الآن 02:04 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©