![]() |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
المس نبرة انتقاص للمرأة. لماذا يا سيدي الفاضل دائماً ما تهاجم من يسير في مركب الحياة بمعية زوجته فيأخذ رأيها في أمور بيتهم وأمرهم شورى بينهم. ومن قال لك بان المرأة مخلوق مختلف عنك من حيث العقل انك ترى ان الرجال أجدر بالمشورة وكانك تريد منه ان أراد الخروج معك ان يستشيرك انت او يطيع لك فورا ويكون لك انت دور القوامة عليه. زوجي ان أراد ان يصرف صاحبه الذي لايريد ان يفهم انه يريد قضاء الوقت معي أننا في مشوار ونحن في بيتنا نتابع فيلم ومباراة ولكن صاحبه الذي لا يفهم يشيع عند كل الناس ان زوجي يخافني وكذلك النساء يحكمون علي أني أخاف زوجي وانه قاطعين وهن لا يعلمن أني امقت التجمعات التي تزيد عن عدد معين من النساء فلا أحضرها و(ارميها في أبو الشباب ). واسمح لي بشان مقولتك انك تستطيع الحكم فورا على سعادة الرجل من عدمها أني لا اعتقد ذلك فما يحصل داخل البيوت أمور انت لا تعلمها فكيف تستطيع الحكم المرأة يا سيدي ان لم تكن تعلم لها من العقل مالك ومن الحقوق كما عليك فان استشار زوجته ففتش في التاريخ الإسلامي عن النساء ومواقفهم واستشاراتهن والقياس بالقياس أمورهم عظيمة في المشورة وانت تستكثر وتستحقر وتنفي صفة الرجولة والقيامة عمن يشاور من سيضع راسه عند رأسها كل يوم في طلعة قد يكون رجع إليها لان بينهم موعدا من قبل موعد الصاحب فمن أدبه وحسن خلقه وعشرته بالمعروف يحترم وعده معها ... او عاملها برقة وحب وهذا هو اختصار الرومانسية فنحن القوارير والقوارير لا يصلح معها إلا الرقة ونحن من استوصي بنا رسوله الكريم آخر وصاياه عليه الصلاة والسلام ونحن من قال عنا مااكرمهن إلا كريم وما اهانهن إلا لئيم ان قال عليه السلام تهادو تحابو. فما بالك للزوجة وخيار كم خياركم لأهله وأنا خيركم لأهلي. ان مدح الرجل فسيمتدح برقة قلبه وطيبه ودينه وكرمه وان ذم فسيذم لبخله وغلظته وشح نفسه فالبخيل بخيل المال والمشاعر. البخيل من يظن على زوجه وأولاده بالحب والرقة والمشورة. الحياة رجل ومراة شئتم أم أبيتم. أما القوامة فانا أرى أنها تختصر في النفقة وان يحفظ بيته من السوء وان يقود أهل بيته إلى ما يحبه الله ويرضاه ان يوقظ زوجته لتصلي الوتر ان يعلم أولاده السباحة والرماية وركوب الخيل ان لا يسمح بالتهاون في أمور الدين في بيته ان لا يسمح بالتهاون في الملبس عند الخروج ان يكون نعم السند كزوج وأب قائم بأمور بيته لا ان يوافق فورا كلما طلبه احد من أصحابه. الموضوع أكبر مما ربتكم ثقافتكم المجتمعية عليه. تقبل رأيي ولك مني كلل الاحترام فانا لا أناقش إلا من احترم عقله وانت من خيرة العقلاء. ولكن ما هكذا تورد الإبل ان أخطأت فمن نفسي ،،،،
|
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
اقتباس:
-ما طرحته يحتاج لبسط تحليل وفهم عميق ووقت. -بل أقدم على الزواج مستعيناً بالله وواثقاً به وراجياً منه التوفيق والسداد. |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
الأخت الكريمة/ ارزقني الحكمة
-لم أنتقصها بارك الله فيك. -لستُ مهاجماً وإنما منتقداً لهذه النوعية من الشباب.. ربما نبرة النقد عالية؛ وهذا بسبب كثرة هذه النماذج في بعض الأحيان. -وهل أنا قلت أنها مختلفة عني عقلياً؟ وهل طلبت منهم استشارتي وطاعتي فوراً؟ وهل أنا قوّام على الرجال؟! -أنا لا أعلم ما بداخل البيوت بارك الله فيك.. لكن السعادة لها علامات تظهر على الرجل نعرفها ولله الحمد.. وهذا رأي شخصي بي. -لعلك تراجعين ردي على الأخت الكريمة/ ناني. -شكراً لك أن جعلتِتني من خيرة العقلاء. -في الحقيقة هذه مشاركة جداً رائعة وصادقة.. ولا أقولها مجاملة. |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
بما ان هذا هو الواقع الذي تراه اذا هذا هو واقع المحيطيين بك
اذا هذا واقع امك وخالاتك وعماتك واخواتك ام ان هذا الواقع تتهم به الغير وتدفعه عن نفسك ومن تحب |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
اقتباس:
وبناءا على هذا : 1- أنت اخي الفاضل ذكرت بأن الأزواج الشباب باتوا يستشيرون زوجاتهم بأمور لا يحق للزوجة المشاركة برأيها فيها .. فأرجو أن تأتي لنا بأمثلة محددة . 2- لنتفق أن نلجأ لحكم الشرع أولا وأخيرا وبالتالي أرجو أن تستجيب لطلبي في ردي الأول وتأتينا بالنماذج التي أشرت لها في حزم الرسول صلى الله عليه وسلم لكي يكون لنا مثال يحتذى نساءا ورجالا وأنا أول من أمتثل لطريقة الحبيب المصطفى في الحزم كما في المشورة .. أود من زوجي ومن زوج فلانه وعلانه أن يتخذ رسولنا قدوة له في حزمه .. وقدوة له كذلك في استشارته لزوجاته في العديد من الأمور التي تتعلق بوزارة الداخلية بل وكذلك بوزارة الحرب وكذلك الخارجية .. فداك روحي ونفسي وولدي وكل عزيز عندي يا رسول الله ... لازم يعني تجيبوا سيرته عليه الصلاة والسلام حتى تذكرونا بالنقص وقلة الرجولة اللي نشوفها حوالينا:29: |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
اخي الكريم الأمير
اذكر لنا امثلة أذا تكرمت عن تلك النماذج الخاضعة بصراحة جاني فضول ,حسيتهم مثل زوج فوزية بباب الحارة عافانا الله من تلك الرجال,, |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
اخي الكريم البليغ
بالنسبة للقوامة فهي تكليف وليست تشريف مبدأ القوامة لايعني عصمة الرجل ! او عدم حاجته للاستشارة فالمرأة شريكة حياته ونصفه الثاني وحباها الله عزوجل بالعقل مثلما حباه فلم الانتقاص من قدر الرجل الذي يستشير زوجته؟ الرسول صلى الله عليه وسلم - بأبي هو وأمي -استشار زوجاته في معارك وحروب وامور تتعلق بمصير الامة وليس فقط بالاسرة ! مايتداول الان لدى الرجال هي احاديث ضعيفة مثل ( شاوروهن وخالفوهن ) واحاديث صحيحة يتم تفريغها من مضمونها ومعناها الحقيقي مثل ( ناقصات عقل ودين ) مسالة وزارة الداخلية كدلالة على سيطرة المراة على قرارات الرجل امر غير واقعي ولايمكن قياسه فعليا لانه مثلما ذكرت العضوات تجاربهن مع ازواجهن والتحجج بمسالة رضا الزوجة او اذن الزوج للتنصل من بعض الارتباطات الاجتماعية وذلك امر شائع وبعض الازواج حين يبلغ زوجته عن موعد معين لخروجه حتى يتاكد من تلبية احتياجاتها في فترة خروجه وعدم وجود مواعيد صحية او ارتباطات اجتماعية لديها وفي مجتمعنا الرجل هو المسؤول عن تلبية وتوصيل محارمه وبالتالي الموضوع لايتعدى مسالة تنظيم الوقت وتحديد الاولويات في الاسرة وليس فرض راي الزوجة على زوجها ! وهذا هو التطبيق الفعلي للقوامة من تلبية احتياجات الاسرة والقيام بشؤونها اما الشخصيات الضعيفة او التي تخضع لسيطرة الزوجة فهي حالات قليلة في مجتمعنا ينبغي ان نتفق على مفهوم القوامة حسب الشرع والدين ونحتكم اليه وليس الى العرف الذي يرى ان الزوج الرومانسي والحنون مع زوجته والتي تبادله زوجته المحبة والاحترام والتقدير (( خروف )) !!!! ولكي يرضى المجتمع عن هذا الرجل فينبغي عليه ان يكون جافا معها وينهرها ويخالفها في كل مشورة حتى يتحول منزله لجحيم بعد ان وجد الاستقرار والراحةَ!!!! سحقا لتلك النظرة التي تدمر أسر وتحرم الزوجة والابناء من تلبية احتياجاتهم النفسية بحجة القوامة استاذي البليغ مجتمعنا بحاجة ماسة الى اعادة تعريف المصطلحات ووضعها في نصابها فبعض الرجال الان بدأ يتنصل من مهامه وواجباته ويتخلى عن القوامة الحقة ويرى ان القوامة مجرد تسلط واسلوب امر ونهي وفرض بالقوة ويطالب بحقوقه بدون التفات لحقوق المراة وان قصرت في امر بسيط فهو لايتوانى عن التهديد والزجر والنهر والتعدد والطلاق والحرمان المادي والعاطفي الحياة الزوجية مودة واحترام ومحبة وليست صراع على القوة وتسلط وجبروت ! مالكم كيف تحكمون |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
وصل السلام ..
ممكن نعرف علامات السعاده على الرجل .. اعتقد الالتزامات الان غير ايام زمان الان وقت الرجل مع عائلته فقط بنهاية الاسبوع .. وباقي الاسبوع يطلع مع اصحابه لين يقول بس .. لان التزامه مع عائلتع فقط بوقت مشاوير المدرسه الصباح والظهيره وقت الغدا والعشا .. ويقدر يتغدا ويتعشا برا البيت مع من اراد .. لان ماوراه لا مذاكره ولا غسيل ولا ...,,, اما نهاية الاسبوع فكل العائله تنتظره عشان تجلس مع رب العائله وتخلص التزاماتها وارتباطاتها انا عني ولله الحمد .. زوجي ينتقد الي يطلع للاستراحات والجمعات مع اصحابه برا اوقات الدوام ويترك اهله .. سابقا الان مادري اذا تغيرت نظرته .. لكن للاسف صحيح هو يطلع معنا .. بس طول الوقت جواله باذنه .. وحتى واحنا جالسين بالكوفي ولا اي مكان الجوال باذنه ماانكر انه يستمتع لما اتكلم عن اسلوبي بتربية ابنائي ويفتخر فيه ويطلب مني اشرحه له .. لكن الاولويه للمكالمات الي ماتنقطع .. احترم اسلوبه بالحياه واشجعه عليه .. يمكن لاني ارفض اعيش مع رجل بدون عمل ؟؟ لكن للاسف هناك رجال ثرثارين يحبون يتدخلون بادق خصوصيات البيت .. ويتحكمون ويغيرون راي زوجي للقرارات المستقبليه الي درسناها مع بعض .. مع انهم يدرسون المستقبل ويستثمرون بكل مااوتو من تفكير .. اسال الله ان يلهيهم بانفسهم ويدعوني وزوجي في حالنا .. ومن وجهة نظري لا ارى شباب خاضع لزوجته .. ارى مارأته خاله بيتا للاسف ..وارى اغلب البيوت تأن من ذلك .. واما سالفه الخنوع والخضوع .. فكل واحد ينام عالجنب الي يريحه .. بانتظار علامات السعاده ..؟؟؟؟؟ لو تكرمت |
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
اقتباس:
اقتباس:
|
رد : "ثقافة شباب اليوم في الخضوع للزوجات"
مسكينات النسوان الله يكتب اجرنا امين
انا مع مسزداني نفس الفكرة |
الساعة الآن 09:04 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©