![]() |
رد : ألم حقيقي في قلبي أحس به
اقتباس:
لقد انهيت قبل ساعة تقريبا قراءة سورة البقرة كما أشرتِ علي.. واستوقفتني هذه الآيات: (ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين) (وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وانتم لا تعلمون) ولاحظت ( والله يعلم وأنتم لا تعلمون) تكررت مرة أخرى في نهاية آية الطلاق 232 وتعجبت من قصة الذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها.. واستشعرت عظمة الله. وتوقفت كثيرا عند هذه الآية : (الشيطان يعدكم الفقر ويأمركم بالفحشاء والله يعدكم مغفرة منه وفضلا والله واسع عليم) وخاتمة السورة أثرت بي ( ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به وأعف عنا واغفر لنا وارحمنا) إن شاء الله أقرأها يوميا إلى أن يبدأ رمضان.. مع العلم اني أحفظ سورة البقرة غيبا ولله الحمد والمنة.. .. زيدوني ماذا أفعل لاتوكل على الله فلا اقلق من المستقبل.. وأكون مؤمنة فعلا ومتعلقة بربي ولا شيء سواه وكيف يزداد يقيني؟ |
رد : ألم حقيقي في قلبي أحس به
التخصص الذي ادرسه حاليا .. ليس سيئا تماماً فهو يزيد مدارك عقلي.. لكن المشكلة الرئيسة انه ليس له مستقبل وظيفي بحيث ان الأولوية لمن يتناسب تخصص البكالوريوس مع الماجستير في التوظيف وهذا ما يجعلني اتحسر على الماستر الذي قبلت فيه في المدينة الأخرى وهو نفس التخصص الذي احب.. كما انني ورغم اني نجحت حاليا بأقل درجات الامتياز في هذا التخصص الجديد إلا انني لا اشعر بحماسة فيه بحيث لا تكون بؤرة تفكيري وانتباهي فيه.. لا اصحو وأنام وأنا افكر في المواد والتحصيل الدراسي كما كنت في البكالوريوس..
وهذا الذي سبب لي الفراغ النفسي.. وقادني للتفكير في أمور مثل الزواج والعاطفة وما إلى ذلك.. |
رد : ألم حقيقي في قلبي أحس به
اقتباس:
انصت لك بقوة اتركي لقلمك ان يميد بحبره هنا لطخي الاوراق والسجادة والإدراج ولا تسالي اطلقي لنفسك العنان،، فكل حرف هنا يكتب سماء لوحدها |
رد : ألم حقيقي في قلبي أحس به
اقتباس:
شكرًا لك.. بعد تخرجي مباشرة وعندما تقدم لي ذلك الخاطب الملتزم وهو على درجات عالية من العلم.. كانت أمي غير مقتنعة به لأنه من قبيلة أخرى.. رغم أن أبي لا يهتم لمثل هذه الأمور ويزوج بناء على الخلق والدين.. وكانت حين تسألني عن رأيي أقول لها لا يجوز لي ان ارفض ان لم يكن به عيب.. وهي أبدا غير مقتنعة به وتسألني مرارا هل تريديه وكنت أقول لها الأمر يرجع لكم.. لا تسألوني أنا .. وفي الحقيقة كنت قد بنيت أحلامي عليه..و في تلك الفترة نويت ان اقدم في الماستر الذي احب وكنت في صراع مع اهلي لاقنعهم بذلك وكانوا يقولون لي قدمي في نفس مدينتنا وفي المدينة الاخرى ثم نرى في أيهما تدرسين وقد قلت في نفسي حين خطبت سيكون في العريس الفرج واشترطت عليه ان أكمل دراستي حين قابل والدي ووافق.. وبعدها اكتشفنا مرضه وانه مسحور وكانت امي تريدني ان ارفض لانها غير مقتنعة به من البداية فقلت لها ان رفضته هل تسمحون لي بإكمال الدراسة في التخصص الذي تمنيته .. فقالت نعم.. وبعدها قبلت في نفس مدينتنا في التخصص الذي لم اخطط له والذي قدمت فيه بناء على رغبة أهلي .. أما التوفل فلم اكن حصلت عليه بعد فلم اتمكن من التقديم فيما أريد .. وبعد ان مشيت شوطا في الدراسة.. حصلت على التوفل وتقدمت بعد إلحاح في المدينة الأخرى وكان في نفس الوقت تقديم معيدية وتقدمت لها هي الأخرى وبعد قبولي في الماستر الآخر لم يرضى أهلي ان اترك هذا الماجستير بعد ان مضيت فيه عاما ونجحت.. وهنا عاد لذهني العريس وما وعدتني به أمي ان رفضته.. بان تسمح لي إكمال الدراسة فيما أريد وشعرت بالغبنة والقهر... وفي نفس الوقت قالوا لي ان قبلت في المعيدية فسنسمح لك ان تتوظفي هناك .. وأنا الآن في انتظار القبول.. وأخشى ان أحبط بعدم القبول وأريد ان اهيء نفسي لذلك.. وأريد ان اقنع بما قسم الله لي من رزق وان اتوكل على الله حق توكله.. فيرتاح قلبي ولا أعيش في القلق الذي اعيشه الآن ... |
رد : ألم حقيقي في قلبي أحس به
اقتباس:
أحياناً نحن لانرى طريقنا أو لا ندرك هويتنا ولكننا بحاجة إلى الأخرين ليخبروننا عن طريقنا الصحيح، فنركبه ونسير عليه ونصل إلى النجاح أو بر الأمان. كلمة واحدة سأقولها لكِ، لا تشتتي نفسكِ بعد أن تتخرج من الماستر تذهبي إلى ماستر آخر، وقد تجدي أن الحكمة والخير هو أنكِ لم تدخلي التخصص الذي تريدينه، وبما أن هذا التخصص يزيد مدارككِ فهذا شيء رائع، والمطلوب منكِ أن تعملي بشكل مباشر على الدكتوراة أول ماتستلمي شهادتكِ الحالية، يجب أن لا تنتظري أو تشتتي نفسكِ. بالنسبة للفراغ الذي يملئكِ، هذا مايعاني منه أكثر البنات، وتذكري أنه لستِ وحدكِ، بل يكاد يكون شيء طبيعي لكل بنت، تريد الأشباع العاطفي والنفسي والاحساس الذاتي والزواج إلخ..، ولكن يجب ألا تحرقي نفسكِ في ذلك، الأيام تسير، وهذا الأمور هي مشاغبات عاطفية طبيعية للإنسان لا تنفك عنه فلا تقعدكِ عن مسيرك. الزواج سيأتي اليوم أو غداً أو بعد سنة، لا تفكري به كثيراً، وركزي على دراستكِ، وتذكري أن عمركِ صغير. وفقكِ الله، ورزقكِ ماتتمنين. |
رد : ألم حقيقي في قلبي أحس به
آمييين يارب
ان شاء الله أعالج نفسي إلى ان تبدأ الدراسة ويشتعل حماسي مرة أخرى .. لأدرس بالتخصص الذي ما خططت له وأقنع به.. أما الوظيفة التي تقدمت لها.. فإني أتمنى أن أرضى بكل الأقدار التي ستأتي ان قبلت او لم اقبل سأكون سعيدة ان شاء الله ولن اقلق .. الحمدلله أشعر بتحسن كبير وراحة لا مثيل لها .. حرصت على صلاة الفجر في وقتها فقد كانت تفوتني.. بالأمس قرأت سورة الكهف واليوم سأقرأ البقرة كما عزمت ان شاء الله.. سبحان الله شفيت بالقرآن لكن عندما كنت أقرأ صفحة يوميا لم تكن تكفيني.. كان علي ان أزيد الجرعات أكثر .. حرصت على الأذكار .. لكن اشعر بأنه ستعود معي الحالة قريبا انصحوني ماذا افعل أيضاً .. ليزداد يقيني وايماني بالله ورضاي بنصيبي في الحياة.. دائماً كنت أتألم أن ركنا من أركان الإيمان ينقصني وهو ( الإيمان بالقضاء والقدر) عندما كنت اتحسر على حالي طوال السنتين الماضية.. وحاولت بان أؤمن بالقضاء الذي قدر علي من دراسة في تخصص مختلف وتأخر وظيفة .. ورفض العرسان الذين تقدموا.. لكن الحسرة كانت تصر على ان تعشعش في قلبي حتى زارتني الآلام التي زارتني.. في قلبي.. واكتشفت اني تعيسة وساخطة على حياتي رغم نعم الله الكثيرة علي. |
رد : ألم حقيقي في قلبي أحس به
ي عميري الله يكون بعونك
انا عندك فقدة والدي واخوي بضرف ست شهور بعدها بخمس شهور جدي بوقت من الاوقات حسيت باحاسيسك لكن ماهي كذا لا حسيتها لان طعم الفقد ماهو سهل والى الان احس فجووه كبيره بحياتي لكن حاولت و احاول ابحث دوم عن السعاده ولو ان اوقات احسها تتلاشى لكن تاكدي من كان مع الله كان الله معه ابحثي عن اسباب السعاده وراح تلاقينها قريب منك اسال الله لي ولك الراحه والطمآنينة |
رد : ألم حقيقي في قلبي أحس به
اقتباس:
|
رد : ألم حقيقي في قلبي أحس به
اقتباس:
|
رد : ألم حقيقي في قلبي أحس به
اقتباس:
وشلته من راسي واظن كتبت موضوع عن هذا الشي تلقينه في قسم المتأخرات .. بس بقيلي موضوع المعيدية او دراسة الماجستير .. طبعا الماجستير اللي ما رضيو عليه اهلي شلته من راسي أيضا .. لا اريد ان ابكي على اللبن المسكوب |
الساعة الآن 09:02 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©