رد : رسالة إلى زوجة : كوني أنثى .. أرجوكِ !!
 

عظم الله اجرك ابو عبد الرحمن بعائشه عصفورة الجنان
الزوجه ما تصرخ بعد كل هالسنوات
الا وعزة الله تكون فاضت بها وكتمت وتالمت بدل العتاب واللوم
اسالهاعن السبب
ما يزيدها الا الزوج الي يفكر نفسه حافظ كل المشاكل والحلول
والنظريات وعند التطبيق ما يعرف وين القطعه المناسبه للاحجيه

رد : رسالة إلى زوجة : كوني أنثى .. أرجوكِ !!
 

أفحمتموني ... حيثُ صدقتن
والحقُّ أحقُّ أن يُتَّبع !!


وأجرك عظيم أختي الكريم .. جزاكِ الله خيراً ولا أراكِ مكروهاً

رد : رسالة إلى زوجة : كوني أنثى .. أرجوكِ !!
 

ياريت اكون عصبيه واصرخ واشتم ولا اكتم شيئ في قلبي المسكين
يمكن لو يصير كذا ترتاح نفسيتي اكثر
لكني فقط دموع وبضع كلمات بسيطه لاتغني ولاتسمن من جوع
وللاسف لااستطيع ابدا حبسها بالرغم من الجهدالكبيرالذي ابذله لمنعها من التساقط أمامه
كم هو قاسي قلب ذلك الزوج او ربما ظلمته كم هو مرهف وحساس جدا ذلك القلب (قلبي)

رد : رسالة إلى زوجة : كوني أنثى .. أرجوكِ !!
 

رد : رسالة إلى زوجة : كوني أنثى .. أرجوكِ !!
 

الانوثه كالورده في اكمامها تظل تنمو مالم تقطع او تداس

رد : رسالة إلى زوجة : كوني أنثى .. أرجوكِ !!
 

كلامكم جميل .. وصحيح .. وعلى الرأس والعين
لكن ذاكَ ليس بمبررٍ لها أن تخرجَ عن أنوثتها
الأنثى تبقى أنثى مهما كانت الأسباب ..

ألا تتفقون يا أخواتِ ؟






ثم هل تقبل الأنثى برجلٍ متأنث ( خكري ) واعذروا لفظي ؟
هل وصلت الفكرة ؟

رد : رسالة إلى زوجة : كوني أنثى .. أرجوكِ !!
 

مرحبا اخي الكريم - النور والحنان -

اختيار جميل جدا للموضوع ، اراه مجالا خصبا لايضاح
امور كثيرة خصوصا مع تفاعلك الطيب ..

الصراخ كعادة - وليس كردة فعل - سلوك غير مهذب
وبلا شك ينتقص من انوثة المراة ، لكنه كردة فعل من انثى
اراه وسيلة طبيعية تنفيس عن الغضب ويبقى افضل من
استخدام العبارات التحقيرية .. وكذلك ينطبق الامر على الرجل ..

اما الامر والنهي مع الرجل كاسلوب تعامل فهو بلاشك ما يلغي
الانوثة بالكامل ، انه مكروه من الرجل فما بالك بالانثى ..

شاكرة لك جمال الموضوع ، وقد قمت بتثبيته..

رد : رسالة إلى زوجة : كوني أنثى .. أرجوكِ !!
 

بداية أشكر لكم ثقتكم في تثبيت الموضوع .. وقد أكرمتموني به كثيرا ..

بالنسبة للصراخ والأمر والنهي ..
مازلت أقول فقط بأنها مجرد أمثلة ضربتها ليسَ إلا
وإلا فإن امتعاضي من خروج الأنثى عن أنوثتها أيّاً كانت الصفةُ الأُنثوية التي تتخلى عنها ..


ولا يزالُ سؤاليَّ مطروحان للأخوات بخاصة وللاخوة بعامة :

1- هل تقبلُ الأنثى برجل يخرجُ عن ما تعارف عليه من صفاتِ الرجولة ؟
2- هل تصرفات الرجل الطبيعية أمام ضغوط الحياة مبرر للأنثى على الخروج عن أنثويتها كدَيْمومة ؟

وشكراً للجميع طيب المداخلة ..


ويلا .. نبغى الموضوع يولع وقوووووووووووووووووول

يولع هنا طالت أعماركم المقصود به أدبيا : يُثرى بالنقاش :d
ومرحبنْبَكُم :17:

رد : رسالة إلى زوجة : كوني أنثى .. أرجوكِ !!
 

بداية أعتذر منك جدا جدا أختي أم خالد والله ما انتبهت لردك ..
فقط انتبهت له الآن وأنا أراجع الموضوع .. فمعليش سامحيني ..



تعليقا على كلامك اللي طرحتيه بطريقة جميلة وبسيطة وفكاهية وصلت الفكرة أكثر وأشكرك عليه

لكن ليس القصد أن الرقة في وقت العصبية .. فمفهوم جدا ونتفهم كرجال غضب المرأة وشيئاً من تصرفاتها
وقت غضبها ، وقصة الصحابي الذي خرج من بيته يشكو سوء خلق زوجته لعمر ، فلما بلغ منزل عمر رضي الله عنه سمع زوجته توبخه إلى آخره. القصة المعروفة ..


لكني أقصد وأتكلم يا أختي أم خالد عن الديمومة في الخروج عن الأنوثة أو تكرار ذلك حتى يصبح
ديْدناً أو صفة مُلازمة يُصيب الزوجة في تعاملها مع زوجها في كل الظروف ..

هنا تكمن المشكلة .. وهنا موطن الخلل الذي أتحدث عنه ..
مع أنه يجب على الزوجة أن تضبط أعصابها وتتعلم على طريقة مؤدبة للحديث مع زوجها وقت غضبها
كما يجب ذلك على الرجل سواء بسواء لكن كمان ذكرت سابقاً أن الزوج ليس موضوعي هنا وسأفردُ له موضوعا مستقلاً كما أفردت للزوجة ..


فما رأيُكِ الآن بهذا ؟. تسعدني معاودة المداخلة والنقاش

رد : رسالة إلى زوجة : كوني أنثى .. أرجوكِ !!
 

الغضب من الصفات الذميمة سواء اكانت من الرجل او المراة على حد سواء فلماذا نصر ان نجعل المراة كائن ملائكي ليس من كوكبتا ولامن عصرنا ..
المراة تماما كاي مخلوق على الارض له مشاعر واحاسيس..لها نقاط ضعف مثل الرجل.. تميل نحو الرصانة والهدوا ولكنها قد تنقلب الى بركان عند غضبها.