|
رد : العناد والمقارنة سبب مشاكلنا
أشعر بأن زوجتك تريد أمور ولكن لاتستطيع قولها لك زوجتك تعلم بأنك أفضل منها بأشياء كثيره وهذا الشي عقلاً ومنطقاً يجعلها تتمسك بك ولكن زوجتك تتخبط وأنت أحيانن ربما تخطيء في طريقة التنبيه أو التصحيح ! وكأنك الملهم أو المربي الفاضل بالعاميه لاتدقق على كل أمر وأبتعد عن دور القيادة أياماً ودعها تتولى شؤون بسيطه لاتؤثر الحياة شراكه بينكما أن كنت تريد الأصلاح يجب أن تقنعها بأنكما مكملان لبعض بالقول والفعل |
رد : العناد والمقارنة سبب مشاكلنا
اقتباس:
مع هذا الرأي واعلم أن السيطرة يزيد عنادها لا تجعلها تشعر بأنك تفرض عليها وإنما تتفهمها فالمشاركة معها تجعلها تهدأ وتشعر بالأمان معك ، ربما ممارسة عنادها كنوع من الحماية .. وفقط الله .. |
رد : العناد والمقارنة سبب مشاكلنا
اجاباتك على اسئلتي
تدل على انك غير مقصر معها في تغذية انوثتها ولكن فيه حلقة مفقود؟! لماذا تركت البيت؟ ماهو الحوار الذي دار بينك وبينها وبين اخوها؟! مش معقولة تترك عيالها وبيتها الا فيه شي ما! مالم يكن خلل واضح بها جعلها ترفس النعمة اللي كانت فيها، وحتى لو كان عندها خلل اين انت من هذا الخلل ! لماذا لم تعالجها ! لماذا لم تدخل على شخصيتها وتمتلكها ناحيتك وبالتالي تعدل ماتريد بها من صفة انا متابع، واكيد ستخبرنا ولو في طيات كلامك عن هذه الحلقة المفقودة! مو معقولة انت مثالي في (الحب - الفهم - العقل - الاحتواء - العلاقة الزوجية) وتتركك زوجتك؟!!! فيه معلومة ناقصة! |
رد : العناد والمقارنة سبب مشاكلنا
اقتباس:
الأستاذ الكريم أخي في الله لاحظ بأنها تعيد ذكر الماضي دوما لو كانت أي مشكلة بينهما ، ربما هذا الأمر جعلها هكذا .. وبإنتظار إجابة الأستاذ الكريم هل له صلة بذلك وجعلها تتفير ؟! أجب بصراحة . فكلنا نخطىء ياانسان ، فقط لإصلاح الخلل في علاقتكما .. وفقك الله . |
رد : العناد والمقارنة سبب مشاكلنا
"اعادة ذكر الماضي"
بسبب وجود هذا الملف مفتوحاً ولم يغلق وحسب مافهمت من اخوي صاحب المشكلة انه اغلق هذا الملف من ناحيته هو فقط ويعتقد انه اغلقه تماماً بينما هو لم يغلق من ناحية الزوجة وذلك قد يعود بسبب انه اغلقه بالقوة وبالشكل الذي يرضي طرف واحد فقط (الزوج) شكراً اختي سقيا على تذكيري بهذه النقطة |
| الساعة الآن 09:43 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©