![]() |
رد: زوجي لايصوم ولايصلي ويشرب !
ايش رايكم اكلم شيخ الجامع القريب من بيتنا يحكي معه؟
|
رد: زوجي لايصوم ولايصلي ويشرب !
اقتباس:
لا يوجد دليل واضح على انه ملحد ، والحديث عن داروين والانفجار حديث قديم يعرفه حتى الاطفال في هذه الايام . قـد تكون لديه مشاكل نفسية او اضطرابات عقائدية وشكوك مزمنة ، ولذلك ناقشية بهدوء في الموضوع واستثيري في قلبه فطرته السوية بعيدا عن الحديث عن نظريات غربية وادعي له بالهداية دائما . |
رد: زوجي لايصوم ولايصلي ويشرب !
افتحي باليوتيوب مناظرات دكتور نايك الهندي وخليه يسمعها
اذا ربي ماهداها ماينفع يكون زوج ولا اب ولازم تسالي شيخ وتستفتيه عن جلوسك معاه |
رد: زوجي لايصوم ولايصلي ويشرب !
مرحباً أختي
موضوعك ينقسم إلى 4 أمور 1- شكوك بأنه ملحد... وهذه تحتاج لتأكد أو تصريح منه لأن الأصل أنه مسلم وهو يعترف بذلك 2- يشرب الخمر... وهذه كبيرة من كبائر الذنوب يحتاج فيها إلى توبة وإقلاع عنه... أما لو كان مستحلة ويرى أنه حلال فهذه مصيبة 3- لايصوم وهذه كبيرة من كبائر الذنوب لابد منها من توبه وقضاء للأيام إلا إذا كان لا يعترف بالصيام أصلاً فهذه مصيبة أيضاً 4- لا يصلي وهذه الطامة الكبرى بإعتبار أنه مسلم ... ويعتمد قناعته في عدم الصلاة بين جاحد لها أو متهاون ومتكاسل... وبكل الأحوال الموضوع خطير... ويمس شرعية بقائك معه لذلك أنصحك بإستفتاء من تستطيعين الوصول له من العلماء الموثوقين في دينهم وعلمهم وأمانتهم... وسؤاله عن حكم البقاء مع زوجك وكيف يمكن أن تتصرفي أعانك الله |
رد: زوجي لايصوم ولايصلي ويشرب !
اقتباس:
|
رد: زوجي لايصوم ولايصلي ويشرب !
مكانه الانسب
|
رد: زوجي لايصوم ولايصلي ويشرب !
سلام عليكم
أشكر لجميع من شارك هنا , وأحب التنويه بأمور: 1- إذا لم يعرف الإنسان مسألة شرعية أو معرفية فيسعه السكوت 2- مثل هذا النوع من المشكلات ينطلي على جوانب شرعية وأخرى اجتماعية , فلا يراعى ويقدم إلا ما يجب مراعاته وتقديمه أولا. 3- لحظت أن بعض الفضلاء والفضليات لا يفرقون بين الفرضية والنظرية والحقيقة العلمية وهذا مشكل معرفي كبير, الانفجار الكبير لا يعدو كونه نظرية تحتاج لإثبات قطعي لترقى للحقيقة العلمية , وقد تعالت أصوات العلماء مؤخرا برفضها وإسقاطها , ولا يجوز تفسير القرآن الكريم بها , وفيها العديد من الإشكالات الشرعية . وهذا ليس محل بسط القول عنها ولا عن نظرية دارون الإلحادية . 000000000 بالنسبة لسؤالك , فاعلمي أنه ( من يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه قد جعل الله لكل شيء قدرا ) ويقول تعالى: ( وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته ) وفي الحديث : " وإن نفسا لن تموت حتى تستوفي رزقها وإن أبطأ عنها " فعليه وطني نفسك وطمئنيها على مفارقة من هذه حاله .. فلا يجوز لك البقاء معه ولا تمكينه من نفسك , ولا جعل ولاية له عليك ولا على ولدك. ويمكنك من باب استفراغ الوسع قبل الانفصال أن تكلمي عقلاء أهله , أو إمام الجامع إن كانت له عنده كلمة ووجاهة , فإلم يجد نفعا وكلامك معه وإخباره أنك ستفارقينه لأجل هذه الأمور : فإلم يعد ويتب ففارقيه , واستعيني بالله ثم بأهل الخير لتوفير سكن ومعاش لك , ولك حق في الضمان والمعاشات ونحوها .. ولعل الله تعالى أن يرزقك زوجا خيرا منه , وادعي له بالهداية والتوبة والله أعلم |
الساعة الآن 08:37 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©